|
حياكم الله في بودكاست السوق من ثمانيةفي حلقتنا اليوم راح نبدأ بالحديث عن تساؤل كبيرواللي هو مستقبل الإنترنت والإعلاناتتعودنا على إنترنت مليء بالإعلاناتواليوم بدينا نشوف محاولات كثيرة من شركاتأنها تقلب هذه المعادلة وتحول الإنترنتإلى ساحة من الاشتراكاتفهل أنت مستعد تدفع لاشتراكاتفي الخدمات اللي أنت تستخدمها اليوم بشكل مستمر؟وهل يا ترى بيكون مستقبل الإنترنت مستقبل هجينمثل ما سوّت «نتفلكس» مؤخرًا؟مستقبل فيه اشتراكات، لكن أيضًا اشتراكات تتخلّلها الإعلاناتوهذا اللي شفناه أيضًا في تويتر مع اشتراك «تويتر بلو»نقاش لطيف بيني وبين عبدالله حول هذا الموضوعبعدها راح ننتقل للحديثعن نتائج «نتفلكس» للربع الثالث من هذه السنةوأيضًا قرارهم في زيادة الأسعاروبعدها راح نتكلم عن قرار جديد من شركة إكسواللي هو فرض رسم اشتراك دولار واحد بالسنةلأي مستخدم حاليًا في دولتينلكن ممكن تنطلق بعدين لكل مكانلأي مستخدم يبغي يشارك في المنصةبمعنى أنه يكتب أو يساهم أي مساهمةبعدها راح ننتقل للحديث عن شركة «ترايبل»المتخصصة في إصدار البطاقات البنكية للشركات الصغيرة والمتوسطةوالتي أعلنت عن تجديد تمويلها بقيمة 150 مليون دولارمن قِبل «شركاء لأجل النمو» لأجل التوسع للسعوديةبعدها راح نتكلم عن شركة «إكسبنسيو» في الإماراتواللي جمعت 40 مليون دولارفي جولة أقل ما يقال عنها أنها جولة خيال علميوأخيرًا راح نتكلم عن كل من «أوبن إيه آي»وشراكتها مع شركة «جي 42» الإماراتيةوأيش تفاصيل هذه الشراكة اللي بينهم؟وشركة «كادي» في السعوديةواللي حصلت على رخصة «اشتر الآن وادفع لاحقًّا»من قِبل البنك المركزي السعوديعشان تكون سادس شركة في هذا القطاعقبل ما تبدأ الحلقةأتمنى أنكم تشاركونها مع أي شخصتعتقدون أنه مهتم بهذا النوع من المحتوىأما الآن؛ فاستمتعواما أدري عبدالله إذا تذكر كيف كان الإنترنت في بداياتهكان يمكن أغلب المحتوىوأغلب المواقع والنشرات البريدية كانت مجانيةوحتى بدون إعلاناتمع الوقت كثير من الشركاتحتى قبل ما تطلع المنصات الكبيرة مثل قوقل وغيرهابدت تشوف فرصة للإعلاناتدام أن فيه عدد كبير من المستخدمينليش ما أحاول أن أوصل لهم بطريقة أو بأخرى؟لو تذكر مثلًا كان يمكنكان عندي إحساس معاذ، النقلة للشاشات العريضةكثير من المواقع لسه جلس على التصميم الأساسي المربعفصار فيه مساحة يمين ويسارهذا كان إحساس بالنسبة لي أنها لسه نفس الموقعلكن قاعدة تزيد إعلانات على الجنبما أدري هي مقصودة وللا لاشوفت تحولت بس فيه كثير مواقعلسه جلست مثل ما هي على تصميم الشاشات المربعوما أدري لو تذكر، كانت أهم مساحة إعلانيةفي الشرق الأوسط ذاك الوقتعلى بدايات طفرة الإنترنت وبدايات طفرة الإعلاناتقروبات «أبو نواف» البريديةكانوا يرسلون إيميلات فيها نكت وصور وتعليقات وأشياءكانت إذا أنت قدرت تدخّل إعلان فيهافأنت مسيطر على السوقفكيف بدأ الإنترنت؟أول شيء كان من خلال النماذج المفتوحةمثل المدونات والمواقع وغيرهابعدين انتقلنا إلى نموذج فيه شوية إعلاناتوشوية محتوى مجانيومع الوقت ومع نضج البنية التحتية في الإنترنتمن ناحية بوابات الدفع وغيرهاانتقلنا شوي إلى نموذج الاشتراكاتبحيث صار المحتوى هو شيء تقدر تشتريه أو تشترك فيهويصير يجيك بشكل مستمروهذا ينطبق على كل أنواع المحتوىالموسيقى، الفيديو، التدويناتونشرات البريدية حتى مثل «سبستاك»واليوم طبعًا الأفلام والمسلسلات مثل منصات مثل «نتفلكس»ففيه تحول كبير في نموذج عمل الإنترنتقاعدين نشوفه خلال يمكن العشرين أو خمسة وعشرين سنة الماضيةطبعًا جزء منها مع المنافسةالتفكير في كيفية الاستفادة القصوى من الإنترنتوالانطلاق بشكل أكبر من خلال المواقعلكن كذلك بعدما تغيرت البنية التحتيةوسعر الاستضافة حق البيانات والمعلوماتوكذلك قواعد البيانات قاعد يرخصصار فيه فرصة لرفع أنواع مختلفة من المحتوى أو الموادوبالتالي فيه فرصة استفادة منها من خلال نموذج عمل جديدتضيف إلى هذا كله حماس المشترين النهائيينلاستهلاك المحتوى على الإنترنت بدل العالم الحقيقيذكرت مثال «نتفلكس» تذكرت قصتهم مع «بلوك باستر»طبعًا القصة أعمق من كذالكن الاستفادة من اللي كانت «نتفلكس» كمان تقدر تقدمهبعد ما انتقلت للبثمقارنة بالخدمة الأساسية اللي موجودةخلت الناس اهتمامها أقل بالاستفادة من الخدمات التقليديةفضاعف أو سرّع عجلة التحول في نماذج الأعمال في الإنترنتبس فيه جزء منها، هذا الإنترنت أو هذه المنصة الجديدةكيف أقدر أدخّل منها فلوس؟هذا كان جانب، لكن كان فيه جانب ثاني كذلكالتطوير اللي ما نشوفه كل يومأو ما نحس فيه بشكل مباشر في البنية التحتيةسرّع من هذا الجانبوضيف له كما ذكرت، أعتقد تغير السلوكعندي وعندك وعند المستخدمين المختلفينأنه والله أحسن وأريح وأسهل أني أسويها من النتطبعًا مع الوقت صار موضوع الإعلاناتموضوع مسلّم في عالم الإنترنتالفترة اللي ما بين 2005 ظهور قوقل بشكل قويإلى فترة 2014-2015صار من المنطقي والمتوقع أنك تدخل أي موقعوتلقى فيه بنرات إعلانية موجودةسواءً كان موقع إخباري أو ترفيهي أو غيرهاحتى من المواقع الشبه رسميةأذكر حتى أغلب المواقع الإخباريةكانت تحط إعلانات وبنراتوطبعًا فيه نموذجينيا أنك تبيع بنراتك بشكل مباشرمن خلال البحث عن معلنين والتعاقد معهمأو أنك تستخدم إحدى الشركات اللي تبيع لكمثل قوقل وحتى الشركات اللي قوقل تتعامل معهملكن صراحة هذا الانتقالبس معاذ ما ننسى أنها وصلت مرحلة كانت مزعجة جدًّافطلعت موجة من الحلولفي كيف أمنع الدعايات اللي تطلع لكخاصة لما كانت تطلع وتنط في وجهكلما تفتح بعض المواقعصارت عالم فرعي، كيف أمنع الدعايات هذه أنها تطلع؟فوصلت مرحلة مزعجة، فيمكن طلع النموذج الثانيطبعًا صار فيه تفنن كيف أتجاوز هذه الإعلاناتلكن الأهم من هذاهذا العالم اللي سلمنا فيه موضوع الإعلاناتصار فيه تحديين مثل ما ذكرتالتحدي الأول، تجربة المستخدم بدت تسوءأنت ممكن قاعد تقرأ خبروعلى يمينك ويسارك وفوقك وتحتكبنارت تفلّش عليك بألوان مختلفةعلى أساس أنها تلفت انتباهكوفعلًا تعطيك نوع من التجربة السيئةفيها صداع وفيها قلق، هذا واحداثنين، المشكلة اللي ما زلنا إلى اليوم احنا نعاني من آثارهاواللي هو موضوع البيانات وتتبع المستخدموبيع هذه البيانات لأطراف أخرى إلى آخرهفأنا أتذكر عبدالله، كان هذا الموضوع فعلًا مؤرقنيعام 2014 وكنت أبحث عن حل حقيقي في الموضوعوصدف في هذاك الوقت أني طحت على تجربةأطلقتها شركة قوقل أسمتها «قوقل كونتبيوتر»كانت فكرتهم أن في ناس مثلييبحثون عن إنترنت بلا إعلاناتكانوا حابين أنهم يسوون قياس لهذه الفرضيةهل فعلًا فيه ناس يبون إنترنت بلا إعلانات؟طبعًا الجواب أكيد إيهلكن السؤال الأهم، هل ممكن يدفعون فلوسعلى أساس أنهم يتجاوزون الإعلانات؟فالجواب كان أنهم سووا تجربة اسمها «قوقل كونتبيوتر»تدفع من دولار إلى ثلاث دولاراتفي مواقع معينة هم تعاقدوا معهابدل ما يظهر لك إعلان؛ يظهر لك رسالة شكرشكرًا لك على دعم هذا المحتوىلكن للأسف التجربة فشلتفيه تحاليل تقول: أن قوقل ما أعطتها حجمها من الاهتمام والحبوتحليلات أخرى تقول: لا، كانت التجربة مبكرة على الإنترنتوعلى نضجه في هذاك الوقت عام 2014وتقريبًا على 2015-2016 أوقفوا التجربة بكل صمتحتى اليوم لو حاولت تروح لصفحة هذا الموقع حقهمما تقدر، أزالوا الصفحة بالكاملمعاذ، هذا يذكرني لما تكلمنا عن نتائج متا قبل كم أسبوعوكان فيه معدل الدخل اللي أغلبه من الإعلاناتبنسبة كبيرة جدًّا لكل مستخدمكأن الشركة تقول لك، هم ما يقولونها بهذا الطريقةترى أنا قاعد أدخّل منك 6، 7، 8 دولار مهما كان الرقمفي الشهر من الدعاياتفأنا أقدر أبيع دعايات علشان توصلك بهذا المبلغهل أنت مستعد تدفع هذا المبلغ وتعوضني؟وللا مو شرط تعوضني 100% لأنه مضمون المبلغوتحسن التجربة وتعوضني 70% أو 80% أو 90% من هذا المبلغ؟وهل أنت مستعد تدفعها على مستوى الإنترنت مثل ما قوقل جربت؟وللا تقدر تروح تختار شركتين أو ثلاثة أو أربع شركاتيخفّض بشكل عام عدد الدعايات اللي يجيكوبعدين عاد يجيك شوي من مواقع ثانيةتقدر تتحملها وللا مستعد تتحملهالا ننسى أن قوقل فشلت في تجربتها الأولىلكن قد تكون نجحت في تجربتها الثانية مع يوتيوبكلنا نعرف عن «يوتيوب بريميوم»وكيف قدرت الشركة من خلال عدة مزايالكن أهمها بلا شك هو إيقاف الإعلانات على يوتيوبمقابل مبلغ مادي تدفعه بشكل شهري أو سنويو آخر أفصاح للشركة قالوا: أن عندهم 80 مليون مشترك حول العالموهذا رقم ما هو بسهللكن عبدالله اليوم يبدو أن فيه توجّه عند كل شركات المحتوىخصوصًا شركات الشبكات الاجتماعيةأنها على الأقل تسوي تجارب في هذا الحقلعلى سبيل المثال، كلنا شفنا اشتراك «تويتر بلو» أو «إكس بلو»اليوم قاعدين نسمع عن اشتراك جديد بسعر أعلىمقابل إزالة الإعلانات من إكس أو تويترهذه أول مرة يتم ذكر هذا الشيءوطبعًا فيه اشتراك أقل قيمة بنفس الميزاتلكن تظهر فيه إعلاناتقاعدين نشوف إنستقرام اليوم يطالبون الاتحاد الأوربيأن في حال المستخدم ما سمح لهم بتتبع خياراتهموالتسويق بشكل شخصي لهفبالتالي يضطر المستخدم إلى أنه يدفع مبلغ مقتطعلمتا أو إنستقرام شهريًّا؛ بالمقابل يزيلون الإعلانات من عندهوأيضًا قاعدين نشوف تجربة لتيك توك خارج أمريكابخمسة دولار اشتراك من غير إعلاناتلما أشوف هذه الأخبار كلها؛ لازم نبدأ نتساءلهل هذا هو مستقبل كل شركات المحتوى والشبكات الاجتماعية؟هل ممكن يكون مستقبل الإنترنت يا عبدالله بدون إعلانات؟أنا أشوف معاذ صعبة جدًّالأن أعتقد بيصير شيء من شيئينلأن كل الشركات هذه تبغى جزء من الإيرادات هذهوتبغى تأخذ من محفظة المستخدمالحالة الأولى، نصل للحد اللي يقبله المستخدم كمعدلأنه يدفع على الاشتراكاتمن سنتين تقريبًا بدينا نشوف تزايد شوي في الناس اللي تقولخاصة تطبيقات أو شركات البث «هولو» و«ديزني» و«نتفلكس»بدت الناس تقول: إذا تشوف كل هذهمتى آخر مرة تفرجت آخر برنامج على واحدة منهم؟ليش ما تحذف أو تلغي اشتراكك؟فهذا جانب، الآن لو تضيف عليها تطبيقات التواصل الاجتماعي كذلكبتزيد التكلفة الشهرية بشكل كبيرأعتقد يا بنوصل للحد اللي المستخدم الطبيعي بيتقبّل دفعهبالتالي الشركات اللي ما تفوز بحصيلة أو جزء من دخلكبالعكس ممكن تزيد الإعلاناتعلشان تخلي خيار أنك تشترك أكثر أهميةوشركات الدعاية والإعلان قد تتأثر كذلك، هذا الخيار الثانيمبيعاتهافتقوم تزيد التكلفة اللي هي مستعدة تدفعها لهذه الشركاتفالشركات الآن ما عاد يكفيها العشرة والإحدى عشر دولاريقول: أنا أقدر أبيع بخمسة عشر وعشرين دولار لك بالشهرفبيحاولون يبدون يرفعون السعربس عشان تكلفة الفرصة هذهوبالتالي نعود للي بيثير أو الجزء الأولاللي هو نصل لمكان خلاص المستخدم يملأو مو يمل، يقول ما بدفع زيادة من مبالغي هذهفأعتقد بيكون فيه تقنين في العددوقد تكون مقاربة غير ممتازة في جميع الجوانببس لو نفكر بالمجلات المتخصصة سابقًاكان حتى وأنت دافع ومشترك وما إلى ذلكيجيك إعلانات مخصصة أكثر بالنسبة لكفأعتقد بيكون مو بس ربط لترى هذا نوع المستخدماللي أنت قاعد توصل له إعلانكبيصير فيه أخذ أكبر فيهأنت يا معاذ وأنت يا فلان وأنت يا فلانأيش تبغى تشوف؟فيصير كأنها إعلانات 2.0النسخة المحسنة من الإعلانات للأشياء اللي تبي تشوفهامو باللي قاعدين نسوي من وراكنشوف معلوماتك ونجيب لك إعلانات حتى لو ما تبيطبعًا مثال المجلات اللي ذكرتهايذكرني أيضًا بمثال الكيبل في أمريكاالشبكات اللي تشترك فيها عن طريق الكيبلمثل «إتش بي أوه» وغيرهانفس الفكرة تشترك وتدفع مبالغ ماهي بسهلة، أتكلم سابقًأومع كذا لازم أنت تشوف الإعلاناتاللي يحطونها لك وأنت تستهلكحتى كان محليًا عندنا، فيه «أوه إس إن» و«أوربت» أيضًا خير أمثلةاشتراكات بأسعار عالية، لكن أيضًا فيها إعلاناتوهنا يجي سؤالويذكرني هذا بحركة «نتفلكس» الأخيرةلأن «نتفلكس» كانت اشتراكات بدون إعلاناتبعدين قال: أنا أبغى أزيد عدد المشتركينليه ما أنزّل اشتراك بإعلانات بسعر أقلفصار النموذج الهجين ما بين الإعلانات والدفعوأعتقد أن هذا قد يكون أسوأ شيء ممكن يصير للإنترنتليش؟يصير كل شيء مدفوعومع كذا تبقى الإعلانات موجودةفي نهاية المطاف كمستخدميا أنك تحط لي الإعلانات اللي أنت تبغى تبيعهاأو تدخّل دخلك منهايا أني أدفع لك؛ وتعطيني أفضل تجربة ممكنةوأفضل تجربة ممكنة فيها جوانب مختلفةلكن أحدها أن ما فيها إعلاناتلكنك تحطني أشوف إعلاناتك وأيضًا أدفع لك فوقها!فهذا يعني أنك منت قادر تربح بشكل كافي من بيع الإعلاناتفبالتالي تحتاجني أيضًا أعطيك مبالغ فوقهافأنا أخاف من هذا التحور في نموذج الأعمالأن يصير هجين ويصير هذا هو الدارجمعاذ أعتقد نقطة النموذج الهجينبدينا نشوفها شوي على الأقل في التقاريراللي تويتر تبغى تسويههذا الفرق بين الباقتينالباقة الأقل منهم تشوف إعلانات بنسبة أقلكأنه يقول: أنت اختار وين تبي تكون من ناحية الإعلاناتلكن إذا افترضنا أن مو كل أحد يبي يروح للخيار الأعلى سعرًافبيصير تدفع ولسه تشوف إعلاناتالآن عاد يجي مو بالأرقام الفعلية اللي كم إعلان تشوفلكن إحساس المستخدمهل فعلًا حس أن عدد الإعلانات اللي قلأو إزعاجها أو انطباقها على اللي هو يبغى يشوفهتحسنت بشكل جيد يسوى أنه يدفع وللا لا؟أنت ذكرت كلمة مهمة أن الشركات قاعدة تجربأعتقد لسه فيه تجارب على أيش الحل المناسبوأيش اللي فعلًا بينفع عشان يقسمون هذه الاشتراكاتأو أنواع الاشتراكاتلأني ما أعتقد بيكون مثلًا إذا الباقة الكاملة أربعة دولارإذا دفعت دولار بنشيل لك 25% من الإعلاناتإذا دفعت دولارين بنشيل لك 50% ما بتكون خطيةأعتقد بيكون فيها كثير من المستخدم كيف يشوف أو يحس بالفرقأكثر من الفرق في عدد الإعلانات الفعليوأعتقد هذا سبب نجاح تجربة يوتيوبالتحسن في جودة التجربة برأيي كان فارق بشكل كبيرأول وأنت تشوف الفيديو خصوصًا إذا كان الفيديو طويلغير أنك تشوف إعلانات قبلبل حتى يظهر لك إعلانين أو ثلاثة أو أربعة أحيانًا وأنت تتفرجفي أهم نقطة في اللي قاعد تشوفهفكانت تجربة مزعجة جدًّا وقدروا أنهم يحلونها بمبلغوأعتقد مستخدمين «يوتيوب بريميوم»أعرف حفنة منهم مستحيل يتنازلون عن هذه الميزةمهما رفعت عليهم من سعر بحد منطقيلكن مستحيل أنهم يتنازلونلأن التجربة استثنائية مقارنةً بالتجربة العاديةومتى تعرف مدى استثنائيتها؟إذا اضطريت ورحت عند أحد ما عنده هذه الخدمةفتتفاجأ أيش ذا التجربة؟تشعر أنها تجربة من العصر الحجريمن «يوتيوب بريميوم» كذلك هم سووا خاصية ثانية مهمةاللي هو تقدر تقفل يوتيوب ويستمر المقطع يشتغل صوتيوطبعًا هذه كانت موجودة في الآيفون سابقًابعدين صارت عدد من الأشياء بينهم بين أبل وكذالكن قد يكون هذا تلميح لباقات الاشتراكاتلن يكفي أنها تكون بس اشتراكاتكذلك سناب شات سابقًالكن فيه ميزات إضافية في التطبيق أو في الخدمةاللي هي الناس ممكن تشيل همها وللا تهتم فيهامرة أخرى أرجع وأقول أعتقد فيها جزء كبيرمن كيف المستخدم يشوف القيمة العامةأنا أعتقد فيه جزء كبير من المستخدمينما بيكون كافي للشركات أنها تقول لهمبس أقلل الإعلانات وللا أشيل الإعلانات بشكل كاملأعتقد لازم يكون معها خدمات أخرى أو خصائص أخرىعشان كباقة يصير فيه قابلية أن الناس تدفع أو تشترك فيهامثلًا تجربة سناب شات أنا أشوفها متوسطة إلى أقل من متوسطةنجاحها في إضافة الخدمات الأخرىما أدري عن إكس، أيش يبغون يسوون بالضبط في الباقات الجديدةولا هي فقط الإعلاناتعلى سبيل المثال أنا ماني متأذي بشكل كبيرمن الإعلانات في إكسأنا ودي تروح؟ إيهبس مو قاعدة تخرب علي التجربة بشكلمثل ما يوتيوب كانت تخرب علي التجربة بالدعاياتطبعًا هذا يأخذنا لسؤال ثانيواللي هو لو كان هذا مستقبل الإنترنت أي بدون إعلاناتأنا ما أتكلم عن شيء بعد سنة أو سنتينأكيد أن هذا الموضوع راح ياخذ وقتمثل ما كان حتى انتقالنا إلى الإعلانات أخذ وقتما كان بين ليلة وضحاهالكن هل ممكن أيضًا يقتصر على جغرافيات معينة؟جغرافيات ذات الدخل العالي المرتفعمثل أمريكا وأوربا وشمال أوربا؟وللا ممكن نشوف هذا التطور في نموذج الأعمال في كل مكان؟أنا أشوف معاذ إذا الشركات اعتمدت هذا النموذجأو حتى لو كانت نوع الهجين من نموذج الأعمالبيحاولون يكونون في كل مكانأعتقد يسهّل لهم كذلك قابلية التوقعأو التفكير في كيف يزيدون مبالغ الاشتراكاتوللا يغيرون الخصائص وتفيدهم كذلك في تحليل طريقة الاستخداموكثير من الشركات حتى اليوم في قيمة الاشتراكاتتختلف من دولة لدولةحتى النموذج نفسه يكون مختلف مو بس القيمةويكون في بعض الدول الإعلانات لازم تكون موجودةلأنك ما بتدفع إلا دولارهذه الباقة اللي موجودة عندك من تحليل الشركةفيه دول ثانية يشوفون مستخدمينمستعدين يدفعون 4 أو 5 أو 10 دولار؛ فيعطيك خيار بدونلكن قاعد أفكر فيها تشغيليًّا وتحليل للسوقوكذلك مراجعة الباقات أو الخصائصوأعتقد بتعقد الموضوع للشركات بشكل كبيرالمعلنين كذلك قاعدين يدورون على المستخدميناللي يقدرون يصرفون بشكل أكبرفإذا أنت تبي تزيد الإعلانات في بعض الدولاللي ممكن أصعب أو بالعادة الاشتراكات فيها تكون أرخصحتى المعلن ما يبي يعطيك نفس المبالغإذا بتروح تعلن هناكإذا قيمة البضاعة اللي يبغى يبيعهامعدلها خمسين وللا مئة دولار وللا غيرهاهو يبغى يعلن في أمريكالو تتذكر مثلًا تقرير فيس بوك لما تكلمناأمريكا الشمالية كانت أعلى بكثير جدًّا من باقي دول العالمحتى أوربا والشرق الأوسط وغيرهاأعتقد هنا ممكن يكون فيه إعادةحتى مفاوضات بين شركات الإعلانات وشركات المحتوىطيب عبدالله على طاري هذا الموضوع«نتفلكس» أعلنت عن نتائجها للربع الثالثو«نتفلكس» لها فترة قاعدة تعانيشفناها العام الماضي لأول مرةعانت من انخفاض في أعداد المشتركين على مستوى ثلاثة أرباعوبعدين في أحد الأرباع استطاعت أنها ترجع وتزيد عددهموشفنا عدة طرق ومحاولات كيف يزيدون أعداد المشتركينمن بينها حاولوا أنهم يضغطون على الناساللي يشاركون قاعدين حساباتهم مع أصدقائهم وأقاربهملأن فكرة الحساب المشترك أن يكون في نفس البيتلكن كثير من الناس أساءوا استخدام هذا الشيءوكانوا يوفرون قيمة الاشتراكفكان هذا أحد الطرق اللي قدروا أنهم يسكّرون على هذولي شويوأيضًا كان فيه طرق أخرى من غير الأعدادلهم فترة وهم يزيدون أسعار الاشتراكشوفت رسم بياني يوريك عدد المرات اللي زادوا فيها سعرهممن 2016 إلى اليوميمكن تقريبًا للخطة البريميوماللي هي أغلى وحدة «4 كيه»زادوه أكثر من ست أو ثمان مرات تقريبًابمعدل 90% خلال آخر ست أو سبع سنوات زاد سعر الاشتراكوهذا ينطبق على بقية الخطط اللي عندهمبمعدلات أقل من 50% - 70% تقريبًالكن الزيادة اليوم اللي نتكلم عنهاتقريبًا من 15 - 20 على مختلف الباقاتفما أدري إلى أين نحن متجهين؟لأن فعليًّا تكلفة المحتوى ماهي في زيادةلكن يبدو أنهم يحاولون يستخلصون دولارات أكثرمن المستخدمين القائمين بحيث يقدرون يخلقون قصة مثيرة للمستثمرينلأن زيادة عدد المشتركين عند 250 مليون مستخدم تقريبًاصعب جدًّا على مستوى العالممعاذ معك حق، صعب تنمو بعدد المستخدمين بشكل كبيرمثل المراحل السابقةلكن نقطة تكلفة المحتوى مو قاعدة تزيدهذه نقطة لحالها مهمة، لأن هل المفروض أنها تزيد؟أنا أشوف فيه عندهم اقتصاديات الوحدةلأن عندهم الآن إنتاجات أكثر وكذاالمفروض كمعدل للوحدة الواحدة؛ المفروض يقللكن بنفس الوقت «نتفلكس» منذ زمانما طلعت زخم كافي من العروض أو البرامج أو الأفلام الجديدةاللي الناس تتحمس عليهافجودة المحتوى فيها سؤال كبيركذلك فيه جانب في التكاليفاللي هو في أحد المقابلات الأسبوع أو الأسبوعين الماضيةنسيت والله مين، أعتقد لقاء مع «بن هورويدز»يقول: أنه تكلم مع أحد في «نتفلكس»وتقريبًا 98% من المشاهدات تجي على المحتوى الجديدأو نسبة ضخمة، ما يحضرنا الرقم بشكل كافيفهل سياسة وجود المكتبات القديمةلكثير من العروض أو البرامج مهمة؟وللا أنهم ينتجون محتوى أكبر ويغيرون في نوعية التكاليف حقتهم؟لأن فيه حدأنا قصدي حتى لو هذه استراتيجية زيادة الأسعار من المستخدم الواحدجيدة للشركة على مدى المتوسط أو القريب والمتوسطلكن وين بتروح؟ ما بتخليها خمسين دولار بعد سنة وللا سنتينيا أنها إعادة أو ضبط للتوقعاتأو يجدون حل لزيادة أعداد المشتركينبس ما بتكون حل مستدام أنك تزيد الأسعارالشيء اللي استغربت أن «نتفلكس» ما كملوا فيهلما طرحوا فكرة الألعاب حقتهمطرحوها بتطبيق آخر ولازم تروح تحمل شيء ثانيفما أدري ليش سوّاها بهذه الطريقة!لكن ما شوفت له استمرارية كبيرةأو انطلاق كبير في هذا التوجّه ولا تجارب أخرىيمكن هذا جانب رابع وللا خامسهي تجربة ما زالت قائمة عبدالله، لكن يبدو أنها فاشلةوهنا فيه سؤال مهميوتيوب صرّحت قبل ستة أشهر عن نسبة المحتوى اليوتيوبياللي يتم استهلاكه عن طريق التلفزيونولو تذكر النسبة كانت 50%السؤال لـ«نتفلكس»كم نسبة المحتوى المستهلك عن طريق التلفزيون؟لأن الألعاب سووها عن طريق تطبيق الجوالوصراحة ما أدري كم نسبة استخدامها عن طريق الجواللكن ما أعتقد أنها بتكون أكثر من 50%فيه هنا نقطة مهمة وغريبة بالنسبة ليأن السهم ارتفع تقريبًا 12% بعد خبر الإعلان هذا عن النتائجطبعًا النتائج تعتبر إيجابية نوعًا مافيه نمو في الإيرادات، فيه نمو في أعداد المستهلكينالإيرادات 7.5%المستهلكين 3.5% مقارنةً بالعام الماضيلكن نتذكر العام الماضي كان في انخفاض أصلًاالسؤال الأكبر والأعمق أيش هو مستقبل «نتفلكس»؟وعشان كذا أنا مستغرب من زيادة السهمالسهم مرتفع من بداية العام 35صحيح أنه من أكثر الأسهم اللي تضرر في 2022خصوصًا بعد ما بدوا في انخفاض أعداد المستخدمين والمشتركينوشفنا انخفاض وصل إلى 70% من قمة نوفمبر 2021اليوم من القمة 38% انخفاضلكن آخر 12 شهر مرتفع السهم 110%فواضح أن فيه قصة إيجابية مرتبطة بالسهم اليومأنا السؤال اللي عندي وهو سؤال فعلًا استراتيجي للشركةالشركة هذه وين بتروح؟لأن واضح أن لها الحين تقريبًا 18 شهر تعاني من مشاكل نمونمو على مستوى 3.5% في أعداد المشتركينما أعتقد راح تقدر تبني عليه قصة تحمس الناسأو أنك فجأة تنتقل إلى مستوى عالٍ من الربحيةفهل انتهت قصة «نتفلكس»؟أنا برأيي إذا استمرت على نفس المنتج وبنفس الطريقةأعتقد أن الشركة بدأت رحلة الاندثارلأن المنتج حقهم اليوم في بداياته كان منتج مميز جدًّالكن اليوم الجميع سوّى مثل ما سوّت «نتفلكس»عدد المنافسين المباشرين غير منطقيوعندك منافسين على مستوى أمريكاوعندك منافسين تقريبًا في كل دولةغير المنافسينمن ناحية نوع المحتوى نفسهالمحتوى يتجه إلى المحتوى الأقصركذلك المستخدمين أكثر من مرة قالوا لهم بطريقة أو بأخرىعلى بعض الجوانب الإيدولوجية أنه ما نتفق معكموترى ممكن نروح لأماكن ثانيةغير أن فيه ناس ثانين أصلًا يحبون برامج محددة من شركات أخرىيقولون: البرنامج هذا ممتاز أو جيدأو أحسن من اللي موجود في «نتفلكس»فالناس تروح إلى برامج أخرىعندهم تحديات كثيرة، بس أعتقد ارتفاع السهمريّح المستثمرين كثير من بعد السنة الماضيةأنه لا، لسه نقدر ننموأعتقد لهذا كان السؤال الكبير السنة الماضيةلما انخفض عدد المستخدمينهل بتموت بسرعة الشركة؟أعتقد إجابة الشركة واضحة؛ لاالسؤال الحين، هل بتموت بشويش؟وللا بتلقى لها جانب مختلف تمامًأ للنموأنا أعتقد أنها تحتاج إلى حل سحريبالابتكار في منتج جديد أو منتج موازيهم شركة برأيي على الأقل تاريخيًّأكانت جدًّا ابتكارية في حلولهابدأوا بأشرطة الديفيدي وكانوا يأجرونها ويرسلونهاوبعدين تحولوا لفكرة البث على الإنترنتوقضوا على شركة «بلوك باستر» مثل ما قلت قبل شويوبعدين لما بدأوا يشوفون حرب على المحتوىانتقلوا لانتاج المحتوىوفي كل خطوة يخطونها كل السوق يلحقهملما هم سووا منصة؛ بدت الشركات تسوي منصاتلما هم سووا محتوى؛ بدت الشركات يسوون محتوىحتى أبل اللي ما لها دخل في المحتوىوأمازون اللي توصل الحفايض قاموا يسوون محتوىهذا دليل أنهم دائمًا قائدين في هذا السوقلكن هل فعلًا انتهت هذه الجولة لـ «نتفلكس»اللي هي فعلًا قائدة السوق؟وكما قلت تبدأ تموت ببطء، أكيد ما راح تختفي وتندثر بسرعةممكن صراحة، هذا كلام قيل عن «بلوك باستر» في عزهاأنا ودي أذكر في بداية نقاشنا احنا نتكلم على الإنترنت والاشتراكاتيبدو تعمقنا في «نتفلكس» بشكل كبيرلأنه كمان أعلنوا عن زيادة أسعار الاشتراكات هذا الأسبوعفكانت مثال جيد للنقاش من ناحيةهل بس زيادة أسعار الاشتراكات تعيّش الشركة؟زادوها 100% خلال كم سنةيمكن لسه في مجال للشركات الثانيةأنها تبدأ بمنتجات أقل كسعر وترفعهايعني يعطيها أربع أو خمس سنينقبلها لازم تفكر أيش تسوي الخطوة اللي بعدهاوهذا عبدالله ياخذنا لخبر تويتر أو إكسأنا الصراحة ما أدري أيش أسمّي الشركةمن الناس اللي محتاريننحتاج نتفق وخلاص، بس يبدو الناس بدت تسميها إكسأنا أقول نسميها إكسالرجال اشتراها، وماخذ قروض بمدري كمفعلى الأقل شيء نسويه أننا نمشي على الاسم اللي هو قالهطبعًا إكس أو «إيلون ماسك» من بداية استحواذهوهو ماشاء الله عليه قاعد يغيّر تغييرات كبيرة وجذريةوأعتقد الكثير من الناس سواءً اللي يحبونه أو ما يحبونهقاعدين يستشهدون بإيجابية هذه التغييراتويمكن من أهمها تقليل الرقابة والأدلجة اللي موجودة في إكسوالمزايا الكثيرة اللي أعطوها للمستخدمينمثل تعديل التغريدات وغيرها من أشياء مختلفةومشاركة الأرباح إلى آخرهلكن اليوم «إيلون ماسك» من البداية عنده حرب شخصية يمكنمع موضوع البوتات والحسابات الوهميةواللي تحاول أن تؤثر على الرأي العاموأيضًا تسوي دربكة في ساحات إكسفاليوم يجربون تجربة جديدة، دام احنا نسولف عن التجارب أصلًاتجربتهم يقول لك: إذا أنت بغيت تسوي حساب جديدعن طريق المتصفح سواءً كنت في نيوزيلندا أو في الفلبينفتحتاج أنك تدفع دولار في السنةإذا بغيت أن تكتب، يعني أن تساهم في المنصةإذا بغيت أن تقرأ فقط وتستهلك محتوى؛ ما عندك مشكلةلكن إذا بغيت تبدأ تشارك في المنصة لازم تدفع الدولارأيش رأيك عبدالله؟مثل ما ذكرت معاذ، أعتقد هذه هدفها مختلف تمامًامو بهدفها الإيرادات قد ما هو هدفها التقليل من هذه البوتات أو البرامجاللي تستخدم بدل الأشخاص يكتبونأنا أتصور أنها كحل، ما أدري أيش ردة الفعلمن الناس اللي يطلقون هذه الحسابات الوهمية؟يمكن فيه حل يقدرون يمشون عليهيمكن فيه حل يقدرون يقدمونه ضد هذه الاستراتيجيةلسه ما أدري، لكن هذا بيكلف هذا أقل الإيمانيكلف أي شيء أكثر من صفريعني بيقلّل العدد من الناس اللي يبون يجونالآن هل بيضر؟بس عبدالله، اللي عنده أجندة واللي يبغى يخرب تخريب منهجيما أعتقد بيرده دولار عن كل بوت10 ألف بوت، 10 ألف دولارما أحس أنه ذاك المبلغ، وفي السنة بعدأقدر استخدم البوت في عدة عمليات تخريبية أيضًاماهو لازم أوجهه في عملية معينةأحس أن الفكرة منطقية وكما قلت بيقلل، لكن ما راح...لكن تشوفه مطب مو بجدارإيه، مطب مو بجدارلكنهم حاولوا يحطون جدر ثانيةفيمكن المطب مع الجدرأول شيء تصقع في المطب وبعدين تخش على طولفي الجدرطبعًا فيه سؤال على فاعلية هذا الجواب أو هذا الحلالسؤال الثاني الحقيقة اللي إذا نشروه للجوالأعتقد لسه مو موجود على الجوالحتى في نيوزلندا والفلبين وزاده لدول دول ثانيةهل بيأثر على المستخدمين الجدد؟وللا هل هو أصلًا يجي من فرضية أعمقاسمع ترى عدد المستخدمين عندنا بهذا الحدتقريبًا بيزيد 1% أو 2% في السنةمفروض ما نركز على نمو عدد المستخدمينقد ما نركز على نمو القيمةاللي نقدر ناخذها أو نستفيد منهامن المستخدمين الموجودين على المنصة. هذا ما أدرينتذكر تجربة واتساب كمان قبل لما بدءدولاردولار بالسنةما حدت من واتساب كثيرفيمكن مرة ثانية نرجع للخصائص مو بس التكلفةممكن الخصائص تكون كافيةبس عبدالله «إيلون» قد قال أكثر من مرةأنه يتخيل أن المنصة توصل لمليار مستخدملكن تدري أيش اللي أفكر فيه؟لو تذكر قد قال أن 1% من مستخدمين تويتر هم اللي يكتبونوأعتقد أن هذا الرقم كان يشمل البوتاتفلو سوّى هذا الشيء وقل عدد البوتات بشكل كبيركم بيكون فعلًا نسبة الناس اللي تكتب في تويتر؟يمكن قد تكون أقل نسبة لأي شبكة إجتماعيةوهذا ينقلنا لنقطة أخرى أن تويتر تحولت مع الوقت بشكل واضح وصريحمن شبكة إجتماعية إلى شبكة إخباريةوهذا اللي أنت تشوفه اليومتويتر هو مصدر الأخباروفي كثير من الأحيان مصدر أسرع للأخباروبعدين تجي الوكالات والأنباء الرسمية تأكد الخبرفيصير عندك نوع من الطمأنينةبس إذا بغيت تعرف خبر وتعرفه بسرعة بتروح لتويتر أو لإكسهي الخصائص الثانية اللي طلعت السنة الماضية تقريبًااللي هي مثلًا يقدر الواحد يختار من يشوف التغريدةومن يرد عليه وما إلى ذلكهذه كلها في جوانب أو تدعم جانب زيادة المشاركةأعتقد عنده أكثر من هدف أو أكثر مستهدف خلينا نقولفيه جانب زيادة المعلنينهذا بس يبي يقلل أو يبي يزيد المحتوىأو يتأكد أن ما فيه إزعاج كبيريمكن حتى البوتات تدخل هناأو نقدر نخلي البوتات هدف مستقل بذاتهالتحسين جودة المستخدم أو تجربة المستخدم للمنصةلا ننسى الجانب الكامل، الخصائص الجديدةمن الدفع والأشياء اللي سمعنا عنهابعد ما اشترى «إيلون» تويتريمكن هذه كمان بتجيب دفعة كبيرة من المستخدمين الجددللخصائص الجديدة، مو بس لتحسين الخصائص الحاليةلكن أنا أعتقد رجعة تويتر لتويتر 2011، 2012، 2013اللي كل واحد يشارك اللي يبيويحس أنه قاعد يسولف مع مجموعة نسبيًّا صغيرةمقارنة باليوم على الأقلأعتقد هذا صعب جدًّا ترجع فيهاوهذا خيار تصميم من الأساسأنه يبغاها تصير منصة للإنتشار والوصولصعب تخليها مثل منصة «باث» وللا غيرهااللي مجموعات صغيرة إلى 150 أو مهما كان الرقم آخر شيء وصلوا لهفخيار التصميم هو منطقيإذا تبي تصير، أيش يسميها هو؟ساحة المدينةساحة المدينةعاد يوم قلت «باث» أنا واحنا نسولف عن الاشتراكات كنت أتسألهل لو كانت الاشتراكات متاحة على أيام «باث»كان ممكن تنجو هذه الشبكة؟واللي إلى اليوم كثير من الناس يترحمون عليهالأن كان لها رواج كبير في السعوديةحتى أنهم قالوا في فترة من الفتراتأكثر من 20% من مستخدمينهم كانوا في السعوديةلكن سبحان الله كان توقيتهم...كانت السعودية وإندونيسيا الاثنين من أكبر الأسواق بالنسبة لهمسبحان الله ما ناسبهم التوقيتوهنا يجي موضوع التوقيت لأن «باث» كان ضد الإعلاناتوما كان فيه اعلانات، لكن ما كان عنده طريقة واضحة لنموذج الأعمالمع الوقت بدأ يبيع ملصقاتلكن في النهاية تم الاستحواذ عليه من شركة كوريةوقفلوه في نهاية المطاف، وهذا كان خبر حزين جدًّا للكثيرينشبكة مثل «باث» كان ممكن بسهولة تنجوبسعر اشتراك ثلاثة أو أربعة دولاراتوهذا شيء اليوم المستخدم صار على جاهزية تامةأن يدفع مقابل خدمة يحبها ويحترمهاطيب عبدالله ودي أنتقل لشركة «ترايبل»الشركة اللي موجودة في سان فرانسيسكو لكن بفريق عربيوأيضًا بمجموعة من المستثمرين من الشرق الأوسطشركة «ترايبل» تأسست في 2016 تقدم خدمة البطاقات البنكيةوإدارة المصاريف للشركات الصغيرة والمتوسطةباختصار إذا عندك شركة تحتاج أنك تطلّعبطايق للموظفين أثناء السفر وغيرهامن الاحتياجات الأخرى مثل اشتراكات الإنترنت وما شابهتقدر أن تكون عميل عند «ترايبل»وبعدين «ترايبل» تقدم لك خدمات أخرىمن أهمها طبعًا خدمات تمويليةأعلنت الشركة أنها جددت عقدها التمويليمع صندوق «بي إف جي» «شركاء لأجل النمو» العالميواللي كان قيمة التمويل 150 مليون دولاروالملفت طبعًا أن هدف التمويل هذاهو التوسع للسعودية بشكل واضح ورسميوأيضًا استمرار توسعها في المكسيك وأمريكا اللاتينيةالشركة عندها الكثير من العملاء في المنطقةومن أهم الصناديق المحليين المستثمرين معهمهو صندوق «بيكو» الإماراتيلو تذكر عبدالله قبل أسبوع أو أسبوعينتكلمنا عن حصول شركة «ساي فاي» السعوديةواللي تعتبر منافس رسمي لهمواللي حصلت على رخصتهم من البنك المركزيواللي هي رخصة «إي إم آي»اليوم نشوف أن «ترايبل» تحاول تدخل السعوديةوتنافس «ساي فاي»معاذ تظل قصة وفرصة الشركات الصغيرة والمتوسطةووصولهم للخدمات المالية بشكل جيدقصة أو فرصة كبيرة جدًّاأعتقد فيه بعض التغير في وجهة النظر لبعض البنوكخاصة في السعوديةلكن الشركات مو بس تبغى تمويلهذا مستهدف واضح في أحد برامج الرؤيةزيادة حصص التمويل للشركات الصغيرة المتوسطةلكن كذلك الشركات تبغى خدمات أسهل وأسرعفأنا أعتقد بنشوف هنا منافسة كبيرةخصوصًا أن كثير من الشركات الصغيرة والمتوسطةأو عامل الدعاية بتوصية التسويق الشفهي عامل مهم جدًّافالشركة اللي بتقدر تقدم خدمة فعلًا مميزة وسهلةأعتقد بيكون لها نمو كبير جدًّا في السوق السعوديوجميل أنك تشوف شركة مثل «ترايبل»تركيزها في المكسيك والسعوديةما أدري كيف يديرون الفرق داخليًالكن فيه فرق متخصصة للأسواقأكيد كذلك فيه فرق تخدم كل أسواق الشركةفما أدري كيف قاعدين يستفيدون من التجارب هنا وهنالكن هذا بكل تأكيد يعطيهم شوية فرصة (لتجارب مجانية)يقدر يجرب شيء في السوق هذاويتعلم شيء من السوق السعودييستخدمه في السوق المكسيكي على سبيل المثال أو العكسجميل أنك نشوف خدمات أو منتجات أو مزايا جديدةممكن ما نشوفها متوقعة في السوق السعوديإلا أنها جاية من أسواق أخرىطبعًا عبدالله الشركة جمعت قرابة 300 مليون دولاروأحد الجولات كانت بقيادة صندوق «سوفت بانك»اللي في أمريكا اللاتينيةو عندهم مجموعة كبيرة من المستثمرين المهمينمن أهمهم «شركاء لأجل النمو»اللي أصلًا استثمر معهم في أحدى الجولات الملكيةغير عملية التمويل اللي قدمها لهمفأعتقد الشركة في موضوع جيد اليوموأنا ذكرت «ساي فاي» لأنها مؤخرًا حصلت على الرخصةلكن الحقيقة أن فيه العديد من الشركات الموجودةواللي تحاول أنها تتوسع للسعودية أيضًايمكن أغلب الشركات موجودة في الإماراتمثل شركة «بيمو» واللي كنت أحد المستثمرين فيهاواللي جمعوا جولة قياسية في «البذرة» أكثر من 12 مليون دولاروأيضًا عندك شركات مثل «بلوتو» و أيضًا شركة «الآن باي»وأعتقد فيه العديد من الشركات اللي ما ندري عنهاوطبعًا فيه العديد من الشركات اللي تبني البنية التحتيةاللي تساعد وجود مثل هذه الشركاتمثل عندك شركة «نيم كارد» وشركة «سمبلي فاي» وشركة «ستتيش»يمكن هذه أهم ثلاث شركات والأكثر شهرة في هذا القطاعواللي هم يمكنون هذه الشركات من تقنية أصدار البطاقاتتحتاج بنية تحتية تحت هذه الشركاتبحيث أنهم يقدرون يصدرون البطاقاتفالقطاع كله مرتبط ببعضهوكل طبقة تغذي الطبقة اللي بعدهافأعتقد في المستقبل القريبراح يكون فيه ثورة إلى حدٍ ما في قطاع البطاقاتسواءً على مستوى الأفراد أو الشركاتمعاذ ودي أنتقل لخبر ثاني كذلك من الإماراتشركة «إكسابنسيو» تجمع جولة 40 مليون دولار في جولة مبكرةكيف شفت الجولة؟ هل قرأت عن المنتج؟أنا شوفت المنتج صراحة ملفت جدًّاكأن الشركة من إحدى شركات الخيال العلمياحنا لنا فترة نتكلم عن الأجهزة أو الملبوسات التقنيةتكلمنا عن جهاز أبل للسكرتكلمنا عن ملبوسات «ووب»والذكاء الاصطناعي اللي قدموه من خلالهالكن اليوم احنا نتكلم عن شركة محلية في الإماراتقاعدة تحاول تسوي شيء ماحد سواهباختصار يبغون يبنون عدسات تحطها على عيونكمثل العدسات الطبية المعروفةلكن هذه العدسات عندها قدرات خارقةمن أهمها أنك تقدر تركّز في الحياة الطبيعيةوأيضًا تقدر تشغّل الرؤية الليليةوالعديد من الخياراتوأيضًا فيه مزايا متعلقة بالذكاء الاصطناعي وغيرها من الأشياءيبدو أن المؤسسين واللي يعملون في الشركةواللي عددهم مو بسهل، أكثر من 100 شخص تقريبًايبدو أن أغلبهم ذو خلفية بحثية وأكاديمية إلى حدٍ كبيرواللي استثمر معهم صندوق من «هونق كونق»والعجيب أنهم يستهدفون أول منتج في عام 2026فصراحة خبر غير اعتيادي على الأقل عندنا في المنطقةلأن احنا يندر عندنا موضوع الاستثمار في المنتجات المحسوسةوأيضًا يندر عندنا الاستثمار في الأبحاثيعني المنتجات اللي أصلًا قائمة على أبحاثلأن التقنية ما هي تقنية جاهزةأنت تتكلم على طبقتين في استثمار واحدوالطبقتين كلها نادرةعندك طبقة بحثية وطبقة بناء منتج محسوسلكن هذه أول خطوةوما ننسى خيارهم أو بدون، بس بيكون في طبقة ثالثةاللي هي طبقة نموذج التشغيلهل بس بتجيب نموذج موجودوتركبه على طريقة الاستخدام الجديد اللي تبتكرهاوللا لازم تبتكر كذلك نموذج تشغيل معينواذا سويت هذه؛ كيف الربط بيكون مع التطبيقات؟هل هو مشاركة الشاشة من جوالك وتعتبر شاشة للعدسة؟وللا شيء مختلف؟فهي تعتمد على تقنية الواقع المعززأنك تشوف اللي قدامكلكن من نفس الوقت تشوف التطبيقات والإضافات عليهبس جميل تشوف توجه مختلف للنظارات مثلًامثل نظارات أبل «فيجن برو»لأن المجال واسع، فحلو أن تشوف فيه...مرة ثانية اليوم أعتقد موضوعنا العام التجاربتشوف تجارب مختلفة في زوايا من هذا المجالونشوف من اللي بيكسبالنسخة السابقة الغير رسمية من هذه هي نظرات قوقلاللي يمكن جات بدري، ويمكن ما كانت جاهزة بالنموذج التشغيليفالآن هذه بتقربها لعينكنتذكر يوم يقول وخّر الشاشة أو أثر الأشعة الزرقاءوهذه الأشعة الزرقاء واصل العينك لحالهافما أدري كيف يتعاملون مع أشياء مثل جفاف العينطيب بما أننا نتكلم عن الأبحاث والتجاربفلا بد نتكلم عن الاتفاقية اللي تم توقيعها الأسبوع الماضيما بين شركة «جي 42» الإماراتية و شركة «أوبن إيه آي»المسؤولة عن نموذج «جي بي تي»صراحة الخبر كان خطير على الأقل أنا شفته كذالأن أول توسع حقيقي لـ«أوبن إيه آي» باتفاقية من هذا النوعوالاتفاقية بين الشركتين راح تعطي شركة «جي 42»حسب ما فهمت حق إعادة بيع حالات استخداملنماذج شركة «أوبن إيه آي» على الأسواق المحلية والعالميةاللي تخدمها شركة «جي 42»طبعًا شركة «جي 42» شركة تقنية ضخمة موجودة في أبوظبيوعندها استثمارات أو أبحاث في مجالات مختلفةمن الذكاء الاصطناعي والرؤية وغيرها من الأشياء المختلفةيمكن القطاعات اللي تعمل فيها أكثر من اثنا عشر قطاعحتى يعملون في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعيفي المجال الرياضي على سبيل المثال طبعًافهي شركة ضخمة جدًّا، عندهم أكثر من 23 ألف موظففهذا النوع من التعاون شفته رائع جدًّاواللي لفت انتباهي كلام أيضًا «سام ألتمن» عن الشركةكان يقول: أنا كنت أسمع بالذكاء الاصطناعيوأسمع أحاديث عن الذكاء الاصطناعي في الإماراتقبل ما يكون الذكاء الاصطناعي حديث كل أحد في الشارعوالموضوع اللي الكل يبغى يتكلم عنهمعاذ فيه كذلك بعض التقارير تتكهنأن شركة «جي 42» تستثمر في شركات كثيرةأنه قد تكون هذه الشراكة نوع من التعرّف بشكل أكبرعلى شركة «أوبن إيه آي» ومنتجاتهاقبل ممكن الاستثمار في جولة قادمةخصوصًا أن «سام ألتمن» واضحأن «أوبن إيه آي» تحتاج أنها تجمع مبالغ كبير جدًّاقد تصل إلى 100 مليار خلال رحلتها في السنوات القادمةهذه زاوية ممكن يكون فيها ارتباط أكبر بين الشركتينبعض التقارير كذلك تربط «ما يكروسوفت» بالنصلكن مو واضح أيش العلاقة بين الثلاث الشركاتوكما قلت أنت أتصور أنها حالة استخدام معينةفقد تُقدم بالربط مع خدمات «مايكروسوفت»لكن الشراكة فعليًّا بين «أوبن إيه آي» و«جي 42»بحسب الأخبار اللي طلعتطبعًا «جي 42» العام الماضي لو تذكرأعلنوا عن تأسيس صندوق جديد خاص فيهم، اسمه «42 إكس»واللي كانت قيمته عدة مليارات دولاراتفمن هنا يمكن بادي موضوع التكهنبسبب حجم الصندوق اللي أسسوهوبسبب الآن وجود هذه الشراكةوحتى وجود يبدو علاقة ودية جدًّاوإطراء من «سام ألتمن» الذي نادر أصلًا ما يطري على أحدخصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعيقدوم «أوبن إيه آي» بشكل أو بآخر للمنطقةأعتقد أنه خطوة إيجابية للمنطقة وللمنظومة بشكل عاموأيضًا خطوة ذكية لـ«أوبن إيه آي»لأن أنت كـ «أوبن إيه آي» ما تقدر أنك تتعاملمع كل الشركات بشكل مباشريعني شركة صغيرة أو شركة متوسطةتبغى تعديلات بسيطة على نموذجكصعب أن تقدم لهم هذه الخدمة بشكل مباشرلكن تبدأ تستخدم نموذج الشركات اللي تبيع بالنيابة عنكمثل ما كانت شركات الأنظمةمثل «مايكروسوفت» وللا «إس إيه بي» وللا غيرها تسويهي ما تقدر تتواصل مع كل قاعدة العملاءلكن يعينون وكلاء لهم في المنطقة وشركاء طبعًاومن خلالهم يقدرون يزيدون عملية الوصول إلى عملاء محتملينفكويس أن عندنا وصول مبكر في المنطقةلأهم النماذج اللي موجودة في العالم اليوممعاذ، نجي السعودية فيه خبر في التقنية الماليةشركة «كادي» تحصل على ترخيص البنك المركزي السعوديلتقديم خدمات «اشتر الآن وادفع لاحقًّا»كسادس شركة تحصل على هذا الترخيص في السعوديةيمكن يجي هذا الخبر بعد عدد من الأسابيعمن «إم آي إس باي» التابع لشركة «المعمر» في نفس المجالتكلمنا عنه، وقلنا أيش الزاوية اللي بيأخذها «المعمر»الآن نشوف كذلك لاعب ثاني جديدأعتقد بنشوف هل هي نفس الاستراتيجية للدخول في السوق؟خصوصًا مع وجود لاعبين كباروللا بيتبعون استراتيجية ثانية في كسب حصة سوقيةكيف شفت الخبر؟ وللا ندعي لهم بالتوفيق؟والله ندعي لهم بالتوفيق والبقاءلأن اليوم المنافسة شرسة ومحتدمة بين «تابي» و«تمارا»وحتى «تابي» سمعنا أنهم ينوون طرح أسهمهم في الأسواق السعوديةإن شاء الله إذا طرحوا بيصير عندنا فكرة واضحةعن حجم العمليات وعن طبيعة هذه العملياتوالهوامش الربحية إلى آخرهالأكيد بعد الأرقام التي شفناهامن تقرير البنك المركزي السعودي لعام 2022واللي كان عمليات «اشتر الآن وادفع لاحقًّا»وصلت إلى 8.7 مليار ريال تقريبًاالأكيد أن اليوم الأنظار كلها على هذا السوقأحد أهم، هو أكبر سوق لقطاع التقنية الماليةفهل فعلًا فيه مساحة للعديد من اللاعبين؟أنا برأيي شخصي، إيه نعم فيه مساحةلكن فيه مساحة للمتخصصينأعتقد بعض المنتجات، بعض حالات الاستخدامقد تتطلب عملية تمويل «اشتر الآن وادفع لاحقًّا»لكن بصور مختلفةففيه فرصة للتخصصلكن المنافسة على مستوى المتاجر الالكترونيةبنفس منتج كل من «تابي» و«تمارا»أعتقد هي معركة خاسرةفكرة جميلة، بس أنا والله ما عندي أفكار لحالات الاستخدام هذهفأدعي لهم بالتوفيقوأشكرك معاذ ما قصرت، يعطيك ألف عافيةوإن شاء الله نشوفك الأسبوع القادمأشوفك الأسبوع القادم تحياتيمع السلامةشكرًا لكم، وشكرًا لفريق السوقأحب أن أشكر زملائي في فريق الإنتاجواللي ساعدوننا في إنتاج هذه الحلقةفي إدارة الإنتاج أصيل بافرطفي الإعداد أسامة المشيقحوفي التحرير أنس الخليلوفي الهندسة الصوتية يوسف إبراهيموفي التلوين عبدالمجيد العطاسوفي التصوير عبدالرحمن عبودهذا بودكاست السوقأحد منتجات شركة ثمانية للنشر والتوزيعترجمة نانسي قنقر |