text
stringlengths
0
3.39k
1. أسباب فيزيولوجية : كما قلنا من قبل في مثال اللجلجة و ذلك ناتج عن عدم الثقة بالنفس .
2. أسباب بيئية : و هي تغير المكان الذين لا يوبون إهتماما للرعاية اللغوية للمراهق .
3. أسباب ثقافية : فلا شك أن كثيرا من أخطاء الكلام و النطق راجع الى هبوط المستوى الثقافي للأسرة و البيئة المحلية .
علاقة الرياضات الجماعية بالخصائص الإجتماعية للمراهق :
1- تأثير المراهقة و علاقتها بالنمو الإجتماعي للفرد :
أ.- خصائص السلوك الإجتماعي للمراهق :
يميل المراهق في السنوات الأولى الى مسايرة المجموعة التي ينتمي إليها ، وتتميز هذه المسايرة بالصراحة التامة و الإخلاص أيضا و الرغبة في الإندماج مع ا لمجموعة ومسايرة أفرادها و فيما يحل محل هذا الشعور اتجاه آخر يقوم على أساس من تأكيد الذات والرغبة في الاعتراف به كفرد وسط الجماعة ، و يرجع ذلك الى وعيه الإجتماعي و نضجه العقلي ان المراهق في منتصف مرحلة المراهقة يسعى ان يكون له مركز بين جماعته فإنه يميل دائما الى القيام بأعمال تلفت الأنظار اليه.
مثال :
يحاول التصنع في طريقة كلامه و ضحكه أو يقحم نفسه في مناقشات تكون فوق مستواه و يشعر المراهق في السنوات الأخيرة لمرحلة المراهقة أن عليه مسؤوليات نحو الجماعة التي ينتمي إليها كما يحاول أن يقوم ببعض الخدمات و الإصلاحات .
يمتاز سلوك المراهق بالرغبة في مقاومة السلطة و هناك من الأسباب ما تدعو المراهق الى الثورو ضد السلطة المتمثلة في الأسرة والمدرسة أو المجتمع العام و تكون الثورة ضد السلطة الوالدية و اضحة .
أن رغبة المراهق او المراهقة في ا لتحرر من التبعية الطفيلية تصدم عادة بمقاومة من الوالدين لأنه يصعب عليهما التخلص من الفكرة السائدة من انهما المسؤولان عن سلوك إبنهما أو إبنتهما .
ب.- إتجاهات المراهق الإجتماعية :
قد اجريت الكثير من البحوث لدراسة إتجاهات المراهقين تتمثل فيمايلي :
1 – ميل المراهق الى النقد و رغبته في الإصلاح :
من الشائع في دور المراهقة أن تجد المراهق يبحث عن أخطائه الآخرين مع ميله الى نقد تصرفات غيره ، ويكون هذا النقد في بعض الأحيان مصحوبا بإقتراحات و عمليات إصلاح كما نجد أن روح النقد شاملة فهي ضد الأسرة والمدرسة و المجتمع بصفة عامة إن أول ما يوجهه المراهق من نقد يكون نحو الوالدين و ينسب هذا النقد بصفة مبدئية على مظهر الوالدين من حيث السلوك و طريقة تعاملهم معه وإخوتها لصغار،ويوجه النقد أحيانا الى ثقافة الوالدين و لهجتهم في الكلام و عملهما .
2- الرغبة في مساعدة الآخرين :
كلما زادت خبرة المراهق زاد وعيه لمشكلات المجتمع إجتماعيا مثل الفقر الضغط على الضعفاء و نتيجة لكل ذلك فإن إتجاخخ نجو الآخرين يصبح إتجاها إنسانيا و يمتد شعوره هذا الى المجتمع و نظمه .
3- إختيار الأصدقاء :
يختار المراهق من يريد من اصدقائه بنفسه ويرفض أي تدخل من الوالدين في ذلك الموضوع ، إن أول ما يطلب المراهق في صديقه أن يكون قادرا على فهمه و يظهر له من الود و الحنان ما يساعده على التغلب على حالات الضيق وعدم الإستقرار التي تؤرقه من لآخر ، وقد يحدث أحيانا ان يكون لهم عليهم سلطة مباشرة ، فتكون علاقة المراهق قائمة على الود والإحترام ومن ثم يجد جوا طليقا حرا ، نلاحظ في الفترة الأخيرة من المراهقة الى إختبار أصدقاء من الجنس الآخر كما يميل الى قضاء وقت أطول معهن .
4- الميل الى الزعامة :
إن الزعيم و القائد هو ذلك الشخص الذي يستطيع أن يكون له أتباع نتيجة تأثيره عليهم .
ج- التفاعل الاجتماعي للمراهق :
طالما أن الشخص مندرج في وسط إجتماعي ما ، فلا بد أن يتخذ منه موقفا ما وقد يكون الموقف المتخذ متسما بالإنسجام مع ذلك الوسط كما قد يكون متسما بالتفوق و الإنشقاق و العصيان ، وسواء إتخذ الموقف الأول و ما نسميه بالموقف الإيجابي او الموقف الثاني و ما نسميه بالموقف السلبي ، فمما لا شك فيه أنه نوع من التفاعل بين الفرد و المجتمع الذي يوجد فيه ، فالمراهق الذي يراعي القواعد الاخلاقية التي يعلمها له الكبار يكون قد مارس تفاعلا إيجابيا بينما يكون المراهق الذي يخرج عن تلك القواعد فيسرق مثلا ، يكون قد مارس تفاعلا إجتماعيا سلبيا .
فكل المراهقين يرغبون في تحقيق التكيف و الانسجام مع الوسط الإجتماعي ، فالمراهق من طبيعته لا يستطيع أن يبقى مكتوف الأيدي إزاء ما يجده من تقصير إجتماعي في حقه فيتخذ موقف التعويض عن ضياع حقه .
ومن جهة أخرى نجد ان المراهق الذي ينشأ في وسط إجتماعي يرعى حاجاته الجسمية و النفسية و يتفاعل تفاعلا إيجابيا و يتكيف معه حسب هذه المعاملة الحسنة فتراه ينمو إنسانيا مغمورا بالحب و روح التعاون و المساعدة ، ولا شك ان أول و أهم وسط إجتماعي يتفاعل المراهق معه هو أفراد أسرته فستطيع ان نميز بين أسرة ترعى مطالب و حاجات المراهق و أسرة لا ترعى ذلك . ونستطيع أن نميز بين أسرة الخلاف و اخرى يشيع الوئام بين أفرادها .
أما ثاني وسط إجتماعي يتفاعل المراهق مع الآخرين هو المؤسسات التربوية و الفرق الرياضية وهنا دور الجماعة في إندماج المراهق مع الآخرين و تفاعله معهم .فالتلميذ بوجوده في الجماعة فإن عملية التكافل تتم بينهم في إطار القيم القيم و مبادئ الروح الرياضية التي تكسبهم الكثير من الصفات التربوية فهي تعمل على تنمية الصفات الأخلاقية كالطاعة و صيانة الملكية الجماعية العامة و الشعور بالصداقة و الزمالة والمثابرة و إقتسام الطعوبات مع الزملاء و تدخل التربية صفة الشجاعة على إتخاذ القرار ضمن عملية تادية الحركات و الواجبات .
لما كانت انواع الميول في مرحلة المراهقة مختلفة ومتعددة أدى إلى وجود أنواع مختلفة من الزعامات و نجد الزعامات المدرسية و الزعامة الإجتماعية ، لقد أثبتت أبحاث " بارتردج وانشكولي" أن الخصائص الآتية لازمة لتكوين الزعيم .
بصفة عامة في مرحلة المراهقة وهي خصائص تتصل بالوزن و الطول و الصوت و القوة البدنية و خصائص تتصل بالملبس والمظهر الخارجي، وذكاء فوق المتوسط والقدرة على الإبتكار وإصدار الأحكام ويريد المراهق من زعيمه شخصا يمكن التعاون معه لا شخصيا يسيطر على هذا المراهق .
2- أهمية الرياضة الجماعية عند المراهق :
كما قلنا سابقا إن الرياضات الجماعية أهمية كبيرة عند المراهقين بالنظر الى إهتمامهم الكبير و إقبالهم المتزايد الشيء الذي بدل بوضوح على انها تستجيب للعديد من حاجاتهم الضرورية التي تساعدهم على النمو الجيد والمتوازن ومن أجل هذا لاحظنا انه من الضروري توضيح الاهمية الإيجابية لهذه الرياضات عند المراهقين و التي لا تقتصر على جانب معين فحسب ، بل تشمل عدة جوانب عند الفرد منها الجانب النفسي و البدني و الصحي و الجانب العقلي و التربوي .
- الرياضة الجماعية تلعب دورا كبيرا في تطوير القدرات مثل السرعة و القوة والمداومة و المرونة وأنها وسيلة مهمة في تربية روح الجماعة و التعاون و الإحترام للآخرين و بصفتها نشاطا جماعيا فهي تخلصه من السلوك الأناني و تدفعه للعمل لصالح الجماعة .
- تشعر اللاعبين بالإحساس بالمسؤولية و الإعتماد على النفس إنطلاقا من القيام بدوره في الفريق.
- تساهم مساهمة فعالة في توسيع علاقة الصداقة بين التلاميذ إنطلاقا من إحتكاكهم ببعضهم البعض خلال المنافسات و الدورات الرياضية .
- تنمي لدى التلاميذ القدرة على التفكير الذاتي ، إذ من خلال و جوده و جوده ضمن الجماعة و الزملاء يستطيع مقارنة نفسه بالآخرين و تحديد مكانته ا لشخصية بينهم من جميع الجوانب العقلية النفسية الإجتماعية و التربوية .
- تنمي عنده روح تقبل النقد و الإعتراف بالخطأ ، إنطلاقا من إحترام قدرات المدرب أو الحكم أو حتى آراء الزملاء .
- تساهم في تربية صفتي الإرادة والشجاعة من خلال تعود اللاعب على منافسة الخصم خلال المقابلات و تخلصه من التردد والخجل .
- تعود الفرد على النشاط والحيوية و بعده عن الكسل والخمول .
- تربي اللاعب على الانضباط والنظام .
- تساهم في توجيه الطاقة الزائدة عند الشباب توجيها سليما يعود عليهم بالفائدة و خاصة من الجانب الصحي إذ تمتص مالديه من فائض الطاقة الذي يساهم في التخفيف من دوافعهم المكبوتة " الجنسية والعدوانية " و التي قد تكون سببا في الكثير من التصرفات السيئة إذا ما تركت دون ضبط أو توجيه .
- تساعد على تنمية الذكاء و التفكير و هذا إنطلاقا من المواقف العديدة المتغيرة التي تصادف اللاعب أثناء المنافسة بالخصوص ، إذ في الكثير من الحالات يجد اللاعب نفسه مجبرا على إستعمال ذكائه في التغلب على الخصم مما يجعله في كل مرة يفكر في الحل الملائم حسب الوضعية التي تصادفه .
- تعتبر نشاطا ترويجيا مما يساعد الشباب المراهق بالخصوص على التحقيق من حدة الإضطرابات النفسية و تخلصه من العزلة و الإنطواء و التي تكون نتيجة للضغوطات المفروض عليه أو السبب الناتج عن الفراغ السلب ا لكبير .
- تساعد على إكتساب مهارات و خبرات جديدة تعطيه دفعا قويا للتعمق أكثر في شتى مجالات الحياة و مبادئها .
- كسب الفرد الثقة بالنفس و الامن من خلال إحيساسه بأداء دوره كما ينبغي داخل الفريق .
إذا للرياضة الجماعية أهمية كبيرة عند المراهق فهي تساعده على إستغلال وقت فراغه إيجابيا دون ملل ، وتحتوي على صفة نادرا ما نجدها في مجالات أو ميادين اخرى إلا وهي صفة التعاون هذه الصفة مهمة كثيرا للمراهقين فهي تهيؤه لان يكون عضوا سالما في المجتمع و سالم في كامل قواه .
4- الآثار الإجتماعية للرياضة الجماعية عند المراهق :
إن المراهقة تعتبر مرحلة تكثر فيها الألعاب الرياضية لمختلف انواعها فتحتوي هذه المرحلة خاصة على الألعاب الجماعية مثل كرة القدم و كرة اليد والكرة الطائرة و السلة كذلك هذه الألعاب المذكورة تعتمد على شيئين أساسيين في سيرورتهما وهما التدريب والمنافسة فهما الأثر الحقيقي الفعال للتدريب والتنافس و اللعب .
أ.- أثر التدريب في تنمية الروح الرياضية و التعاون و كذلك مساعدة الغير مما لا شك فيه أنه يمكننا أن نحصل على نتيجة عالية في حياة الطفل الإجتماعيى إذا ما حاولنا تدريبه من السنوات الاولى في حياته على الألعاب التعاونية ، يؤدي النمو في حياة الطفل الإجتماعية الى إتصاله بغيره من الاطفال و وجود مجال جيد للتدريب التعاوني أثناء هذا الإتصال ، ومن أشكال الاتصال عند الاطفال ما يسمى " عصابات الاطفال " من المهم تناول هذه العصابات بالدراسة لتكمن بيان ما فيها من التعاون و التنافس وما يؤدي اليه التوجيه و التدريب من تنمية الشعور و التعاون من خلال هاته العصابات .
ب.- أثر التنافس في شخصية الفرد : يغلب على المتنافس في مختلف المبادين الوثوق و الإعتماد عليها و سرعة الانفعال في السنوات الاولى قبل ظهور مرحلة التعاون إذا تكرر إنهزام الطفل أثناء المنافسة مرات عديدة فقد يؤثر هذا على شخصيته في المستقبل تأثيرا كبيرا ، و تراجع نفسية الطفل تدريجيا هو الذي يطغى على إنسحابه في مختلف تصرفاته ، والطفل الذي يستطيع الإنتصار فهو إما ان يتنافس بطريقة غير مقبولة من المجتمع أو يشعر بالخضوع و الالم لعدم توفيقه في اللعب مع زملائه .
ت.- أثر اللعب في تنمية صفة التعاون : أنواع اللعب التي يظهر فيها بشكل واضح هي ألعاب الفرق حيث تحدد لكل فرد مهمة خاصة و ينسب الانتصار النهائي الى جماعة الفريق ككله و ليس الى فرد معين فهذه الألعاب تتطلب شعورا صادقا كما تتطلب إستعدادا كليا لكي يجد الشخص ذاته ضمن الجماعة ويتقبل السرور والناتج عن إنتصار الجماعة تماما عند إنتصاره الشخصي .
المرحلة الثانوية :
1- تعريف المرحلة الثانوية و صفاته :
هي المرحلة المتوسطة من مراحل المراهقة و هي المرحلة الممتدة ما بين 15-18 سنة تزداد في هذه المرحلة عملية فيزداد المراهق قدرة على ضبط حركات جسمه لذا فهي فرصة لترقية المهارات خاصة الحركية و كذلك في هذه المرحلة يصل نمو ذكائه أقصاه في حوالي 16 سنة و تزداد عملية الفهم و الادراك و هذا ناتج عن بعض الخبرة و التجربة تظهر كذلك في هذه المرحلة الميول و القدرات و الإستعدادات و البدء في تكوين مبادئ اتجاهات عن الحياة و المجتمع ومنها الميل الى القراءة و الإطلاع .
- تمتاز هذه المرحلة ببطء النمو الذي يصحبه زيادة في قوة التحمل و يكون لدى الفرد الطموح و حب المغامرة مع القدرة على ضبط العواطف .
- يظهر لدى الفرد ولاؤه للجماعة التي ينتمي إليها و يدرك ما عليه .
- ولا غرابة في كل هذا فهذه المرحلة هي مرحلة تكوين الفرد حتى يصبح في النهاية رجلا قادرا تستقر فيه المثل و الانماط الإجتماعية .
2- إحتياجات المرحلة الثانوية :
• يحتاج أفراد هذه المرحلة الى الرائد الذي يعاونهم على تعلم المهارات التي تتصل بالنضج الإجتماعي و الوجداني والبدني .
• تحتاج هذه المرحلة الى النشاط للإستفادة من الطاقة الزائدة لدى الافراد ثم مراعاة راحتهم و إسترخائهم و العناية بتغذيتهم التغذية الكافية .
• العمل على ان يكون الفرد خاليا من الامراض و عدم تعرضه للإجهاد و ذلك بإجراء الكشف الطبي عليه و ملاحظاته أثناء قيامه بالنشاط البدني .
• العمل على تفهيم الاولاد دورهم في المجتمع و مسؤوليتهم وتعليمهم عن طريق برامج النشاط المدرسي و جماعات النشاط الاخرى .
• العمل على بث روح الثقة و التعاون بين الأولاد .
3-أهداف المرحلة الثانوية :
تهدف البرامج الرياضية التي يجب ان تعطى للأولاد في هذه المرحلة الى :
- العناية بصحتهم و خلوهم من الامراض حتى يمكن أن ينمو نموا سليما و تزداد قوتهم البدنية و ان يفهم الفرد حقيقة جسمه و تطورات نموه .
- العمل على نمو الميل للشغل وقت الراحة في أوجه نشاط موجه يعمل على إكتساب مهارات مختلفة نافعة في الحياة وتدريبه على القيادة و التبعية و لا ياتي ذلك إلا بإشراكه داخل نشاط الجماعات لأن بها مجال واسع للتدريب على هذا .
4- أنواع نشاطات هذه المرحلة :
- يجب ان يعطي للاولاد في هذه المرحلة تمرينات رياضية لكي تعمل على حسابهم اللياقة البدنية و تزداد قوة تحملهم .
- يجب أن يعطى للأولاد ألعاب كثيرة مثل كرة القدم ، كرة السلة ، كرة اليد لتدريبه على القيادة و التبعية و لشغل أوقات راحته و إكسابه كثيرا من المهارات النافعة الى جانب ذلك وجود مجال واسع لنسيان ما في نفسه .
- المخيمات و الكشافات للتدريب على الاعتماد على النفس .
الخاتمة
إن المشاكل التي يعاني منها المراهق كثيرة وجد خطيرة فميوله الى التميز عن غيره يعتبر فريسة سهلة للإنحراف الإجتماعي فلذا يجب علينا النظر في الطريقة المثلي لإدماج هذا المراهق داخل الجماعة و يحكم ما تحمله ممارسة الرياضة الجماعية من وسائل الإفراغ و إشباع الحاجيات الإجتماعية للمراهق فهي تمثل ذلك الدواء الذي يخفف عن الشباب مشاكله في المجتمع .
إن نمو التعاون عن طريق اللعب من اهم العوامل الاجتماعية التي تؤثر في حياة الطفل المراهق لان شعوره بتواجد الجماعة ساعده عند الكبر أن يعيش وسط جماعة منتظمة ن والاطفال الذين يلعبون و يجدون سهولة أكبر في مواجهة المواقف الاجتماعية المختلفة ، و في تكييف انفسهم مع الاطفال الآخرين أكثر من أولئك الذين يلعبون .
المراجع
• دور سمتي الدافعية و التماسك بين لاعبي كرة القدم من إعداد بن ناصر يوسف ، حاج مصطفى مهدي ، حاج مصطفى جمال ، تحت إشراف حكوش كمال ، الجزائر ، مذكرة ليسانس 2004 .
• "دور النشاط البدني الرياضي التربوي في تطوير النمو النفسي الاجتماعي ، لدى تلاميذ المرحلة الثانوية دراسة متمحورة حول البعد النفسي الاجتماعي." نحال حميد. جامعة الشلف 2009.
يستعدون لسقوط بشار الاسد: المطاردة للاملاك بدأت منذ الان
صحف عبرية
2012-07-27
مع تكاثر المؤشرات على تفكك نظام بشار الاسد وفي اللحظة التي تنهار فيها العواميد الفقرية التي حافظت عليه، تجري المطاردة لاملاك الرئيس السوري، الذي مثل زعماء عرب آخرين راكم مالا كثيرا في الوقت الذي يكافح فيه ابناء شعبه اوضاعهم الاقتصادية العسيرة.