poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
|---|---|
بِنَغّاضَةِ الأكتاف تَرمي بِلادَها بِمثلِ المَرائي في رُؤوسٍ صَعالِكِ | 3الطويل
|
جَارَ عَلَيْكَ الزَّمَانُ وَاحَرَبَات فَكَانَ ثُكْلٌ وَقَبْلَهُ يُتَمُ | 12المنسرح
|
جلَّ المصابُ فما يفيضُ فؤادي وجفى القريضُ فما يسيلُ مِدادي | 14الكامل
|
ما كان في الآمال أن البحر في جدثٍ يغيضٍ وإن هذا للعجب | 14الكامل
|
وأظهر الله في الدنيا عجائبه للإنس والجن بالمعنى وبالكلم | 6البسيط
|
إِذَا لَمْ يَمَسَّ الطِّيبَ قَامَتْ مَقَامَهُ لَهُ الدَّهْرَ مِنْ طِيبِ الثَّنَاءِ لَخَالِخُ | 3الطويل
|
أَنا دَمعي يَفيضُ وَأَنتَ باكٍ بِلا دَمعٍ فَذاكَ بُكاءُ سالي | 16الوافر
|
وَلُبنانُ فَجرُ اللَهِ أَصدَقُ ما بِهِ وَأَثبَتُ ما فيهِ الجَمالُ المُبَكِّرُ | 3الطويل
|
ولو استطاع بكى بأدمع روحه شوقاً كما يبكي الندى أزهاره | 14الكامل
|
وَمالي لا أُلِحُّ عَلَيكَ إِلّا بَعَثتَ الهَمَّ لي مِن كُلِّ بابِ | 16الوافر
|
وعربتَ فاسمك يوم تقضي عادلٌ في الناس واسمك يومَ تعطي مسرفُ | 14الكامل
|
حبر تمنت مصر في نفسها يوما بأن لو كان قاضيها | 11السريع
|
وتأخذ إسلاب العقول بمنطق يعيس من الموتى به من تخاطب | 6البسيط
|
أهل التصوف قلتم لا نفوس لهم ولا بهم من له حظ يراعيه | 6البسيط
|
تَعامَت فلَم يبصِر صَوابي بَصيرُها صَواباً ولَم يَسمَع عَياني سَميعُها | 3الطويل
|
طفقت تؤلف ما تفرق من جوى وتزيد في إنضاج قلب منضج | 14الكامل
|
أى المفاتيحَ لها يقودُ وهم قليلُونَ وذا تمهيدُ | 0الرجز
|
وعلّم مع التقوى وإلا فجنّبنْ وخذ مثلاً بيت الأديب بلا نقص | 3الطويل
|
اشتكى هضم حشاها ومن الردف ارتجاجه | 10الرمل
|
وهم عترة الهادي وعيبة علمه وخير الورى من عجمها والأعارب | 3الطويل
|
صَبَّ الحديدَ عليهِمُ ذَرِباً فكأنّهُمْ من حولهِ جَزَرُ | 14الكامل
|
ثلث معا لا سيّما والتالي أولى وقد ثلّث في الإعمال | 0الرجز
|
إِذا قالَ سَمعي لَم يُجِب دَعوَةَ الهَوى لَهُ بِنَعَم قالَ الفُؤادُ بَلى بَلى | 3الطويل
|
وقمت بأمر الله ترعى عهوده ومثلك من ترعى بصدق عهوده | 3الطويل
|
أعوذ بالرحمن من ضيق المقام دنيا وفي الأخرى ومن سوء الختام | 0الرجز
|
ألومك لو أرى لو ميك يجدي ولكن لا ملام ولا عتابا | 16الوافر
|
وَالعِلمُ بَدرِيٌّ أُحِل لَ لِأَهلِهِ ما يَصنَعون | 14الكامل
|
تُعرَفُ في عَينِهِ حَقائِقُهُ كَأَنَّهُ بِالذَكاءِ مُكتَحِلُ | 12المنسرح
|
قُلتُ وَالآلامُ تَفري مُهجَتي وَيكِ ما تَصنَعُ في الحَربِ الظِبا | 10الرمل
|
فإذا كمنا الأمر ثم بدا في وجهه ربٌّ عتا جبنا | 14الكامل
|
وحق من قد غربوا ما للهلال الأحمر | 0الرجز
|
وَلَمّا ونت بُزل المَطايا حَثَثتُها بِقَولي لَها سيري إِلى مَعدَنِ الفَخرِ | 3الطويل
|
دَعَوْتُهُ للْغَذَاءِ الْيَوْمَ عِنْدِي بِدَارِي وَهْيَ في خَيْرِ السَّمَاح | 16الوافر
|
رأيتُ هجوى أناسا معجزا لهمُ وخاب مدحى فبعتُ النُّطقَ بالخرس | 6البسيط
|
لأذكر الشعر الحرير الذي لم يلبث الحدثان أن شيبه | 11السريع
|
فأتي ميتاً فلا عتقٌ يرى وإذا ما بلغ ابني فغرق | 10الرمل
|
وبما الذي كانت ومم تكونت أعضاء بنيتها على هيئاتها | 14الكامل
|
مَنْ مُنصِفِي من حكم أعوجَ جائرٍ أَعْيَتْ نعوتُ خصاله المنطيقا | 14الكامل
|
بَارَكَ اللهُ فِي قِرَانِ النَّجِيبَ يْنِ وَفِي يَوْمِهِ الأَغْرِّ الوَسِيمِ | 2الخفيف
|
احسبت اني مثل فعلك فاعلٌ بيني وبينك بالمبادىء برزخُ | 14الكامل
|
دفعتَ ذَوي الأَضغانِ يا بِشرُ عَنوَةً بِسَيفِكَ حَتّى ذَلَّ مِنها صِعابُها | 3الطويل
|
تعرف القلب يطوف بالصفا سعياً له والحبّ ليس يجحد | 0الرجز
|
فَقُلتُ للنَفسِ إذ جاشَت ببَيتهِمُ صَبراً ويا رُبَّ نُصح غيرِ مسموعِ | 6البسيط
|
فَيَنظِمُ فيها الرُمحُ ما السَيفِ ناثِرٌ وَيَنثُرُ فيها العَضبُ ما اللَدنُ يَنضِدُ | 3الطويل
|
بذا الملوك جلالة ومهابة وعلا عن النظار والأشكال | 14الكامل
|
أَوائِل فَتْحٍ ما لَهُنَّ أَوَاخِرُ تَرَامَتْ بِها جُرْدٌ وَفُلْك مَواخِرُ | 3الطويل
|
نَعَم لَقَدْ كانَت حَياتُها فَجْراً كُلُّها | 5نثر
|
فَلَئِنْ صَدَّ حبيبي ونَفَى عنِّي سُروري | 10الرمل
|
حملَتُ ذنباً ولم أمدُد له سببا والذنبُ عندَ كرامِ النَّاس مغتَفَر | 6البسيط
|
تموت عليه ظمآناً تراه ترقرق شاطئاً وارتج لجا | 16الوافر
|
وأتى اللص ثانياً ومضى بال عجل لا يتقي خفيراً ويرهبْ | 2الخفيف
|
إذا بحلمي تلاشى واستيقظت عينايا | 15المجتث
|
وكم أُلَبِّيهِ في ضَرّاءَ يركبُها ولم يكن يومَ سَرّاءٍ يُلَبّيني | 6البسيط
|
ويُدرَكُ مجد الأُم من مجد ولدها وروضتنا الفيحاء بالزهر النَّضرِ | 3الطويل
|
يا جاهِلاً لَم يَحُز نَفساً مُمَيَّزَةً كَفاكَ بِالعِلمِ في الأُمِّيِّ مُعجِزَةً | 6البسيط
|
أَسَفَّ عَلى الأَفلاجِ أَيمَنُ صَوبِهِ وَأَيسَرُهُ يَعلو مَخارِمَ سَمسَمِ | 3الطويل
|
وَمَن يَصحَبِ الدُنيا يَكُن مِثلَ قابِضٍ عَلى الماءِ خانَتهُ فُروجُ الأَصابِعِ | 3الطويل
|
ركوبَ قيسٍ على أحياءِ ذي يمنٍ وغارةً جَدَعَتْ في رَهَطِ منطورِ | 6البسيط
|
إليك عروساً يا بن تركي عزيزة يهيم ويصبو نحوها كل المع | 3الطويل
|
ولرَحْلِهِ ولأَهلِهِ أَحْبِبْ بِهِ سكناً لكُمْ وبكمْ إِلَيْهِ مَسْكَنا | 14الكامل
|
يَومَ يَقولُ الرَسولُ قَد أذِنَت فائتِ عَلى غَيرِ رِقبَةٍ فَلِجِ | 12المنسرح
|
أمّا مَنَاتِخكَ بريحِ الأزيَبِ من جاهِ تِسعٍ مِل وفي النَّعشِ آقرُبِ | 0الرجز
|
بالله يا سائق الأضعان قف وعسى أنّي أبلّ غليلي قبل بينهم | 6البسيط
|
تِرِيزِيا فِي أَرْضِ الجَنُوبِ | 5نثر
|
دَعونا أَبانا حَيَّ كعبِ بنِ مالِكٍ وَقَد آلَتِ الدعوى إِلَيها كَبيرُها | 3الطويل
|
أَلا لا يَجهَلَن أَحَدٌ عَلَينا فَنَجهَلَ فَوقَ جَهلِ الجاهِلينا | 16الوافر
|
تعسفن الجناب منكبات ذرى دبر يعاولن النذيرا | 16الوافر
|
تسطو الرّجالُ بهم من بعد ما نظرَوُا إلى المنابرِ خُزْراً والكَراسيّ | 6البسيط
|
اللَه يجعل منهما عوض الذي ولَّى برغمي راضياً وتخلَّفا | 14الكامل
|
وَيَسْكُنُ جارُهُ وَالأُفْقُ كابٍ بِحَيْثُ يَحُلُّ حَبْوَتَهُ الرَّبيعُ | 16الوافر
|
يَرمي بِسَهمٍ مِنَ الأَسقامِ أَسهَمَني عَن حاجِبٍ لِلكَرى عَن ناظِري حُجَبا | 6البسيط
|
غدا ابنك حيراناً يروم هداية فصادف أَربابَ الهدى فيك قد حَارُوا | 3الطويل
|
فَاِلبَس ثِيابَ فَضائِحٍ أَسدَيتَها أَشراً وَأَلحَمَها أَخوكَ البارِدُ | 14الكامل
|
زها ببديع الوشي حسناً كأنما مديحُ روض في نواحيه ملصق | 3الطويل
|
منعتَ حِمى الإسلام ممن يكيدُه وضاربتَ عنه قائماً غير قاعدِ | 3الطويل
|
في فِتْيَةٍ تُزْجي إلى ال بَيْتِ الحَرامِ نِعالَها | 14الكامل
|
وَما عامُكَ الماضي وَإِن أَفرَطَت بِهِ عَجائِبُهُ إِلّا أَخو عامِ قابِلِ | 3الطويل
|
فَإِذَا أُثِيرَ رَأَيْتَ بُرْكَاناً رَمَى حُمَمَاً وَدَكَّ الأرضَ بالزِلْزَال | 14الكامل
|
وَقَضَّيتُ عُمرَ الهَوى بِالوِصالِ وَلَيلَ الصِبى بِالدُمى مُقمِرا | 7المتقارب
|
ولكنه من بعدي تفتيت مهجتي رثى لي وأهدى عن أهيل اللوى نبا | 3الطويل
|
ناصِعَةً تُزهِرُ بَينَ الخِيَري كَمِثلِ صُلبانِ مِنَ البِلّورِ | 0الرجز
|
وَمن حارَبَتْ عنه السُعودُ فَمَا لَهُ يُشاوِر آسادَ الوَغَى ويُسَاوِرُ | 3الطويل
|
وتغلغل فى كل قلبٍ كما شئتَ فإن القلوبَ غاىُ الأمانى | 2الخفيف
|
فَما أَراهُ ظاعِناً راحِلاً إِلّا أَراهُ قاطِناً نازِلا | 11السريع
|
ولما انثنى فضلُ الشتاءِ مُولياً وخلفَ غدراناً تجرُّ جداولا | 3الطويل
|
كمن هو للأصنام يصبح ساجداً وسابِّ رسول اللّه فهو أخو الجحد | 3الطويل
|
كأنما البدر حين قابلها ال سعد تجلّى في حالك الغبس | 12المنسرح
|
يهنيك يا مولاي ذا الفتحُ الّذي مازال مُصطحبا لسيفك سرمدا | 14الكامل
|
وبَريدٌ من بَني ثعلبةٍ وَعَوالٍ بالغوالي يُبْرَدُ | 10الرمل
|
أو ذِرِيَسٍ راعي الورَى والمُجتَبِى فُوليفِمٍ قَومٍ خَلَوا صَلدِينا | 14الكامل
|
أو عسكرياً مستعداً غازيا أذود عن قومي وعن سلطانيا | 0الرجز
|
عَبَثَ النَسيمُ بِقَدِّهِ فَتَأَوَّدا وَسَرى الحَياءُ بِخَدِّهِ فَتَوَرَّدا | 14الكامل
|
فهمُ بين أيادي مُستماحٍ مُستجار | 10الرمل
|
كَم رامَ شَأوي فَلَم يُدرِك سِوى صَدَفٍ سامَحتُ فيهِ لِنَظّامٍ وَوَزّانِ | 6البسيط
|
وَما جُعِلَت لِأُسودِ العَرينِ أَظافيرُ إِلّا اِبتِغاءَ الظَفَر | 7المتقارب
|
فللّه أفواهٌ لقينَ أُنوفَنا بأذكى وقد ودّعْن من عَبَقِ المسكِ | 3الطويل
|
يا أخا البدر من كساك الجمالا عمرك اللَه قد فضحت الهلالا | 2الخفيف
|
أنتِ الجميلةُ تفخرين عليهم تيهاً كما فَخَرَ الشقيقُ العصفرا | 14الكامل
|
وقد طال وقت البين والتوق آخذ بطوقي ولكن قيدتني كبائبري | 3الطويل
|
فيا لها من قبلةٍ طالتِ ومُهجتي من حرّها سالت | 11السريع
|