text
stringlengths 2
14.8k
| label
class label 5
classes |
---|---|
الرواية رديئة جداً . من أسوء ما قرأت على كل المستويات على مستوى الكتابة مملة و بها الكثير من المط ، كلام كلام بلا طائل ولا حتى حلاوة صياغة على مستوى المضمون خيال مريض لشخص كاره للوطن المبهج الوحيد فيها انه قتل معظم اصدقاء البطل ، و كان من الأفضل ان يقتل الكاتب باقي شخصياته الرواية رديئة . و بها الكثير من التدليس عن السياسة المصرية الرواية موجهة " لشباب الثورة " سبوبة بإعادة تدوير أفكار و مشاعر في طبقة معينة من الشباب . من المؤسف انها حظت بقبول البعض ملاحظة : اي تكريس لفكرة الإخوان فصيل وطني في اي عمل حتى لو خيالي نوع من الخيانة . كفاكم عبثا . و الرواية فيها كم رهيب من كراهية المؤسسة العسكرية مما يدعو للتأمل ، الناس دي بتكره الجيش ليه ؟ رواية تكرس للخراب و تدعو للخيانة كعمل إنساني و الناس كاتبة إنها رواية ممتازة و ده اللي بيحصل في مصر نموذج للعملة الرديئة التي تطرد العملة الجيدة من السوق | 01
|
هو مغرور غرور السنيييييييييين وهي غريبة جدا. الكتاب فيه جمل حلوة بس الكلام عن الجزائر كان اكتر من القصة نفسها! للاسف الكتاب معجبنيش وكان عكس توقعي خالص :( | 01
|
لاجديد في محتواه. | 01
|
خيبة أمل كبيرة هذا الكتاب. خيبة أمل كبيرة هذا الكاتب. | 01
|
زفت!!! اسلوب ممل و سرد عقيم! و استنتاجات وقفت عند حد الثمانينات!!! قرف!! | 01
|
الرساله ةالغاية للكاتب جميله. كان بامكانه الاختصار اكثر . اجدها رواية مناسبه للمراهقين لاسلوبها السهل جدا في العرض. لم يعجبني استخدامه لشخصية النبي نوح وتحويره ليكون معاصراً | 01
|
أولا : انا حضرت ندوة مناقشة الكتاب و لم اكن قد قرأته بعد و ممكن دي تكون غلطتي و لكني فررت ألا احضر مناقشة كتاب ثانية .فلكم أن تتخيلوا كم كانت الندوة سيئة ثانيا القراءة بالعامية مقرفة جدا جدا فده كان احد عوامل الزهق من الكتاب ثالثا رغم اني بحترم الناس اللي بتفكر بشكل مختلف :) لكني مش بحب اللي فاكرين نفسهم فلاسفة أي كلام فاضي معقول :) هذا ما ينطبق بالضبط علي ما في الكتاب | 01
|
أعطيت الكتاب أكثر من فرصة لكي يثبت لي أنه يستحق القراءة لم أستطع التحمل !! أكثر ما أزعجني: - الاستدلال ببعض الآيات والأحاديث في غير محلها، بشكل يدفعني للضحك أحياناً إذ كل من شمّ رائحة العربية. لا يستدل بهكذا دليل على هكذا مسألة - الترجمة الحرفية أحياناً من بعض المصادر، بعض التراكيب لم أستطع فهمهاً البتة. أدركت بعد ترجمتها حرفياً للانجليزية معناها! عندما يضطرني كتاب إلى ترجمة بعض عباراته إلى الانجليزية حرفياً في ذهني حتى أفهمها. أضعه على الرف بسرعة. وأستغني عن قراءته وتظل وجهة نظر شخصية. أجزم أن هناك الكثير ممن يخالفني الرأي فيها | 01
|
من جد يا زينك ساكت! | 01
|
سطحية تافهة مملة ضيعت وقتي ! | 01
|
لا معني لها ك عمارة يعقوبيان كل الاعتماد علي مصطلحات جنسية لا فائدة منها . | 01
|
ثروت الخرباوى اسم على مسمى فعلا ينطبق عليه القول "وإذا خاصم فجر" يعنى الكتاب عباره عن اسلوب ادبى روائى لتبرير اسباب انفصاله عن الجماعة (حتى ف دى مبررات الجانب الاخوانى برضو مش سايبه :) ) المهم هو غير قابل للتصديق لكل ذى عين ترى مجرد اسلوب حديث الخرباوى على الفضائيات وهناك اخوانجية سابقين لا يكنون كل هذا الحقد استطيع تصديقهم مثل مختار نوح على سبيل المثال الخلاصة كفاية عليه نجمة واحدة بس للأسلوب الروائى ويمكن ميتاهلهاش كمان | 01
|
أوقفت الرواية المملة حد الجنون إلى أجل غير معلوم وصلتني الرواية كهدية، وكنت سعيدة بها كثيرا بعد المديح الهائل الذي سمعته والتقييمات المرتفعة لها، ظننت أنني سأقرأ تحفة فنية في الأدب السعودي بعيدا عن تفاهات هذه الأيام ولكني صدمت.و يالها من صدمة وجدت نفسي أنهي كل صفحة بشق الأنفس.وكأنني أصعد جبلا شديد العلو.حتى وصلت الصفحة المائة وتوقفت وأغلقت الكتاب وكدت أن اتخلص منه بالمرة وإلى أبد الآبدين ما هذا الملل الذي شعرته؟ أين الحبكة؟ أين الفكرة؟ أين الروعة؟ مجرد رجل تافه ضعيف يسكب دموعه ليلا نهارا على محبوبته التي تزوجت وهجرته لم أتعاطف مع ناصر أبدا ولم تعجبني شخصية مها ولم يجذبني أي شيء بالرواية، صحيح أن أسلوب علوان غني وبلاغي ومتنوع ولكن.عذرا.لن يغفر له أسلوبه كمية الملل التي تسبب بها لي.أعتقد جازمة أن هذه ستكون الرواية الأولى والأخيرة التي اقرأها له | 01
|
نجمة فقط! | 01
|
رواية لا هدف منها . تخيطت الكثير من الصفحات بسبب الاسلوب السردي الملل للغاية . انصح الكاتبة اثير بالابتعاد عن السرد وكأنها تحكي مذكرات فهذا ممل للغاية | 01
|
يبالغ الكاتب كثيرا في التائيرات الاجتماعية الناتجة عن ايمان البعض في مبادئ الثورة اليسارية في محافظة ظفار على العموم في وجهة نظري تمثل "وردة" شخصية حالمة لكل من اعتنق المبدأ الاشتراكي اليساري في حقبة السبعينات | 01
|
بعض العبارات التي لامستني وشعرت بعمقها جعلتني اضع النجمة الوحيدة في التقييم القصة سطحية جدًا ونهايتها معروفة منذ اول سطر حمدًا لله لم يسهب الكاتب كثيرًا فالأفكار المبطنة كانت واضحة للعيان تحفظه ونظرته لبعض الأمور بمنظور ديني متعصّب جعلني أنفر منه سامحه الله ان كان قد اساء لفئة معيّنة بدون قصد | 01
|
حديثٌ يطول حول هذا الكتاب, رغم أني لم أتجاوز الـ109 تقريباً. الظلم من الأفعال التي أمقتها, جداً. بإمكاني تحمل أن لايُشار بالبنان لعملٍ خيّر, لكن الأعمال الخاطئة تستحق ذلك. وأجد في لغة الوردي تعميم كبير جداً, كأنه نسي أو تناسى أن التعميم لغة الجهلاء! كان حرياً به ككاتب له العديد من المؤلفات أن يكون أكثر دقة في نقده. وقد برز تعميم بشكل مضايق, مثل: رجال الدين! مهما كان ذلك الدين أو المذهب فإن رجاله غير متساوين أبداً في التفكير, فكيف يعمم عليه من خطأ رجل واحد, أيضاً كيف ينسب "دين" بأكمله لعدة رجال, فيُمثل الدين رجال يرتفع الدين بهم وينزل للقاع من خلالهم! أيضاً عندما يعمم بأفعال القرويين ورجال مدينة ما لا أعلم ماهي! كنت أظن أن تعميمه في أقواله وعموميته في القصص في البداية فقط لكنه أستمر! بالنسبة للحجاب وإسهابه في الحديث عنه بسوء مع تمجيده للمتنازلين عنه, وكأنه غض النظر عن أنه حتى الغرب لديهم إنحراف كبير على الرغم من عدم لبسهم للحجاب, غير المتدينين منهم طبعاً. تلمس في كتابه رغبته في الحرية وكسر القيود طبعاً هذا شيء جميل, لكنه يناقض نفسه عندما يُسهب في نقد الحجاب كأنه هو بالفعل سبب تأخرنا!! أوليس لبس الحجاب حرية شخصية للمرأة, لماذا يهاجمها إذاً في حريتها! *قد أعود له | 01
|
لا أذكر أنني أحببتُ الاصدار السابق : " أحببتكَ أكثر مما ينبغي " كثيراً، وإن لفتني العنوان بشدّة، وإن منحته نجوماً ثلاثة! ومع ذلك . أردتُ تجربة هذا الآخر : في ديسمبر تنتهي كل الأحلام. كـ سابقه " وأقلّ بكثير " ، ثرثرة لا أكثرَ ولا أقلّ أحبّ الهذر، الثرثرة، أن يحكي أحدهم عليّ حكاياته وأحياناً يلفتني فيها تفاصيله البسيطة جدّاً . ولكن ليست كـ هذه الثرثرة التي مللتُها وتركتها واجباراً عدتُ لها لأنهيها وأبصمُ عليها أنها ثرثرة لا تعنيني، لا أكثر ولا أقلّ ! | 01
|
"رواية أستغفر الله العظيم وكاتب أستغفر الله العظيم وطريقة مليانة بالسفالة والإنحطاط في سرد الأحداث ! ده غير إن نهايتها ملهاش أي معنى ولا أي طعم حتى ولا تستحق الوقت اللي ضيعته في قرايتها ! تاني وآخر رواية هقراها للكاتب ده بعد قمر على سمر قند !" | 01
|
سألني أحدهم مرة، هل قرأت شيئًا لنجيب محفوظ، أجبته وأنا مسرور بأني حقيقةً قرأت أغلب ما كتبه، كيف أخفي شيئًا كهذا، فباغتني بسؤاله: - إذًا لعلك قرأت أولاد حارتنا؟ كيف لم أقرأ أولاد حارتنا حتى الآن، الحق أني قرأت أغلب روايات الرجل، متجنبًا تلك الرواية على وجه الخصوص، كنت أتحرج حتى من الكلام بشأنها، أغلب من تكلم فى الرجل كفروه بسبب تلك الرواية، العفاني ذاته أفرد فى كتابه الطيب "أعلام واقزام فى ميزان الإسلام" فصلاً كاملًا يشرح فيه رموز الرواية وما يريد محفوظ أن يقوله، وكانت فتنة فى منتصف القرن العشرين، منذ أن نشرها هيكل مسلسلة فى أهرامه، الحق أني معجب بمحفوظ وأسلوب قصّه، كيف أنكر أنني كنت مغرمًا بكل ما كتب، ألم أهم أيام فى حكايات حرافيش الجمالية، حتى أني أعتبر الحرافيش هي أجود ما كتب، أشبه بملحمة، ألم أكن أحب مراياه، وظللت سويعات ألهث وراء تلاحق الأحداث المتتابعة فى اللص والكلاب، ألم أكن دومًا أذهب وأجىء وتحت إبطي صباح الورد والجريمة، وتارة أحاديث الصباح والمساء، ألم أكن هائمًا فى قلب ليله حينذاك، الرجل لديه أسلوب حكي مميز كذلك، هائم بين أحلام السرد وأوهام بركات أوليائه، ذلك الجو المشبع بروحانية غريبة بمنطقة الحسين والجمالية، لا أتذكر أول ما قرأته له، لكن انتبهت لكتبه بعد أن قرأت خان الخليلي، كنت قبلها قد قرأت له بداية ونهاية، فى الحقيقة بداية ونهاية عندي أجود من ثلاثيته، كيف لم أهتم كل تلك المدة بالبحث عن روايته المثيرة للجدل، فى الحقيقة ربما حبي للرجل منعني من قراءتها أو الاهتمام بما فيها، كنت أسمع تحليلات من قرأ الرواية واصمًا الرجل بالكفر وأنا صامت حزين، الحب والكره له عامل أساسي أيضًا فى حكمك على الناس، أدرك جيدًا شهادة يحيى حقي بشأن الرواية، هو من أصدق النقاد الحقيقيين -رحمه الله- هو والأستاذ على الراعي، الرجل بلا شك أدرك رموز محفوظ وحذر منها أنها رموز قصد بها محفوظ المقدسات الدينية، يحيى حقي لم يكن من رموز التكفير كما سيجعجع العلمانيون ذوو الضحالة الفكرية، حينما قال لي من سألني ساخرًا مبتسمًا ابتسامة ماكرة: - إذًا أنت لم تقرأ شيئًا لنجيب محفوظ. أدركت حجم الورطة، أنا فعلاً رغم كل ما قيل بشأن الرواية لم أحاول حتّى أن أقرأها، ذهبت مفكرًا محتارًا لمنزلي، فتحت حاسوبي، بحثت فى كم الكتب الذي على جهازي، حينما تعبت من البحث، بحثت عبر شبكة الإنترنت، ووجدتها صوتية، يا للعجب، كتاب ناطق، مقسمة على ثلاث ملفات صوتية، مساحتها كبيرة لكن لا بأس، حينما انتهيت من تحميلها، جلست لأستمع بدون إهتمام حقيقي وأنا أواصل كتابتي فى موضوعاتي، يا للعجب، ما تلك المقدمة العجيبة، هو أسلوب محفوظ المميز فى الحكي والسرد، ولكن أية رموز شيطانية تلك!!، قالوا ساعتها مُقزمين من حجم الموضوع، أن الرموز عبارة عن مجلس قيادة الثورة ، عبد الناصر وبطانته، أي سخف لعين، الرموز لا تحتاج كبير تفسير أو تخمين، فالجبلاوي هو الله، جل وعلا، وتنزه وتقدس، وأدهم آدم، وأميمة حواء، وإبليس إدريس، وإخوة قاسم الملائكة، قاتل الله محفوظًا، حتى الأسماء فيها جناس، الجبلاوي جبار ظالم أفعاله لا تقبل العصيان أو حتى مجرد النقاش، اعتزل فى بيته الكبير؛ والذي يطرد منه بعد قليل إدريس ثم أدهم إلى الخلاء فى ظلم جلّي(!!!) ليعمرا الربع، ويستعمراه، ليت شعري، أولاد أدهم همام وهو هابيل، وقدري وهو بالطبع قابيل، هل سيقتل قدري همام.أفّ حتى الصباح، صدق الظن، تبًا لكل هذا الهزل، وماذا أيضًا.ماذا أيضًا.تتوالى الرموز كصاعقة ذهنية ."جبل" موسى عليه السلام ، و"رفاعة" عيسى عليه السلام، و"قاسم" محمد عليه الصلاة والسلام، ما الذي أراده محفوظ من كل هذا، لم أقرأ شيئًا فعلاً كما قال السائل ذو البشرة الصهباء، كل صاحب قلم يعلم تمام الإدراك أنه لابد من أن يبتعد عن مباشرة تابوهات ثلاث، الدين والسياسة والجنس، لكن محفوظ بعد أن عاث بقلمه جنسًا وسياسة، كان لابد أن يبدأ بدأبه المعروف عنه كموظف نظامي فى التابو الثالث، ويا لضحالة ما أنتجه، هل لذلك أهدوه جائزة نوبل.والآن لا مناص.رحم الله محفوظًا، هَا أَنْتُمْ هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً. | 01
|
اهنئ الكاتب على وزنه الجديد لكني ارفض سخريته من نفسه في كل اجزاء الكتاب | 01
|
سرد قصصي بسيط، قد يكون واقعي او من نسج الخيال.بغض النظر عن الآراء المختلفة تجاه الرواية ما بين مؤيد ومعارض .يتبادر للذهن سؤال: لو سقط هذا الكتاب بين يدي مراهق او مراهقة.ترى ما قد يحدث؟ منذ الأزل ومشكلتنا اننا لا نفكر فيما وراء الأكمه. دمتم بود | 01
|
للأسف لم تعجبني هذه الروايةعلى الإطلاق.أتفق مع غالبية آراء أصدقائي. أولاً: لم ترُق لي مخيلة الكاتب ولا حبكة القصة نهائياً ، أحسست في الصفحات الأولى أنني أقرأ يوتوبيا من جديد ، نفس مآسي الطبقة الفقيرة و نفس مشاكل الفساد و الفقر و الدعارة و ما إلى ذلك. لم أحس باختلاف جذري و إنما رأيت الكثير من العبارات البتذلة. لم يعجبني أيضاً كثرة الألفاظ الخارجة و التي لم تُضِف للقصة الكثير ، فالكل يعرف من يوتوبيا أن هذه الفكرة مكررة و أن تركيز الكاتب على الطبقة الفقيرة شيء جميل ولكنه أصبح مبتذلاً. و ما أصبح أكثر ابتذالاً هو عبارات الثورة و الترامادول و الهتافات الثورية. أكملت هذه الرواية لمجرد أنني أكره أن أهجر كتاباً نصف مقروء، و هذا ما أحزنني أكثر إذ أكره أيضاً أن أقرأ لمجرد الرغبة في التخلص من ما هو أمامي حتى لا تلاحقني روحه. أتمنى أن يراعي الدكتور أحمد خالد توفيق أن لديه الكثير من القُراء المخلصين ، ولكنه يحتاج فقط إلى حبكة أفضل و أكثر إبداعاً و أقل تجاوزاً للحدود. | 01
|
كنت أنوي أن اكتب نقد لاذع لهذا الكتاب لكني وجدت أن وقتي اثمن أن اضيعه في الكتابة عنه يكفي الوقت الضائع في قراءته ،في نظري الكتاب لا يساوي شئ | 01
|
الصراحة من كتر الرومانسية اللى فى الكتاب انا زهقت والكتاب كله رومانسى وكبير يعنى فيه كتب كلها رومانسية بس صغيرة فبتعمل تشويق انما ده كبير اوى وسورى يعنى مايع اوى اوى اوى انا لو ليا حبيب كدة كنت سيبته سورى الكتاب مش كملته بسبب كدة ومش يستحق غير نجمة او اتنين بالكتير | 01
|
لقد حصلت على نسختي العربية من دار نشر مختلفة الكتاب مليء بالأخطاء الإملائية . و غير الإملائية لا أعلم إذا كانت كل الإصدارات بهذا الشكل أم هو مجرد حظ عاثر بالنسبة لي, بكل الأحوال أنا شخصياً مقتنع بأن هذا الكتاب . مفترى أو على الأقل جزء منه والله أعلم | 01
|
!كانت حقا مضيعة للوقت | 01
|
مقتطفات من كتاب ليتها تقرأ للكاتب خالد الباتلي ------------- من يغفر كثيراً . يتألم أكثر ---- عندما تغيب . تحضر أكثر . وعندما تحضر . نشتهي غيابها أكثر ---- تهوى الرقص كثيراً . ولكن للاسف اكثر رقصها على جراحها ----- كل الأيدي تمتد إليها لتنتشلها .لكنها تكتفي فقط بأن تلوح لهم و تغرق ----- جواز سفرها لا يوجد اي ختك عليه . لانها تهرب للداخل فقط ------ حياتها كلها نقاط تفتيش وكل يوم هناك سؤال واحد : من أنت ؟ . ويكون جوابها :: بكاء فقط !! ------ حاضرها يركض به مستقبل . يخنقه ماضي بليد ------ هي تخاف ان تسرقه من كل شيء . وهو يجتهد ليجد شيئاً يليق بها لتسرقه ------ قالت له : لماذا تصر ان تعود للصفحة الاولى مجدداً . اخاف عليك ! . اجابها بسرعة : ليتك تخافين على نفسك أكثر ------ قال لها : كل شيء فيني مشغول بك . قالت له : وكل شيء حولي يشغلني عنك ------ قالت له : ماذا تريد هدية في يوم العشاق . اجابها بسرعة . فقط اعتراف !! ------ كل شيء يجمعني بها . وكل شيء يبعدني عنها . وفي غمرة ألمي وضياعي . يأتيني صوتك الدافىء . فيلملم شتاتي . وبكلمة من شفتيك . اهمس لنفسي قائلاً . يكفيني جنوني بها . واتوه بها من جديد . واتناسى كل نساء الدنيا . وانسى نفسي . وابقى مجرد عاشق لها ! ------ انت في حياتي اليقين . وما بعدك شك مبين ------ انت لا تشبهين الاشياء . هي التي باتت تشبهك ------ اشعر ان كل محاولة للعرب منك . هي موعد مسبق للقاء بك ------ أنا لا أعرفني بدونك ! ------ أعصب شيء . ان تكون هي على مفترق طرق . وانا لست أي طريق منها ------- لا شيء أقوى من القدر . ولا يهزم القدر الا آلهة . وانا مجرد بشر -------- الهادئون دوما . هم المبعثرون في هذه الحياة -------- وحدها الخيبة تملك المعول لهدم الحب ! -------- في الحب ليس المهم من أخطاً . المهم من يغفر اولاً ------- خارطة الحب . أسوأ ما فيها الاتجاهات ! ------- كل شيء فيك . ينقصني ! ------- | 01
|
خبل و هبل .هذه النجمة لمثابرتي وصمودي أمام هذا الخبل والهبل حتى أخر حرف .أحلام أرجوك كفي عن الكتابة ! | 01
|
غاية في الملل والإسهاب والتطويل، ممكن إختصار ما فيه في بضعة صفحات مفيدة. لا ينصح به أبداً. | 01
|
ممل جدا .مااحسست باي مشاعر في سطوره بسبب المعاني المكرره واغلبها اقتباسات لم تعجبني . ماكملته بسبب التجاوزات الدينه : ) | 01
|
ضحكني جدا جدا | 01
|
لم يعجبني الكتاب , أسلوب الكاتب في المدح مبالغ فيه , وصل إلى حد العبودية | 01
|
للأسف لم أستطع إكمال الرواية، شعرت بملل وحاولت مرارا وتكرارا، ولكنها استعصت علي سأؤجلها لسنوات ثم اقرأها لعل وعسى أرى مايراه بها الناس ! | 01
|
الأفكار جيدة في الكتاب، بدأت قراءة الكتاب بعد نصيحة من صديق و ماكانت توقعاتي عالية بسبب اسم الكتاب ابتداءا. الكتاب استطاع ان يوصل فكرته، لكنه وللأسف فشل فشلًا ذريعًا في تطبيقها من خلال كتابه، الكاتب ينقد الظواهر الاجتماعية السيئة، لكنه - وياللسخرية- استطاع ان ينجح في (تصوير) أعظم وأسوأ ظاهرة اجتماعية في وطني وهي جلد الذات و استنقاصها ومقارنتها بالاخرين و "مدحهم حتى بغير وجه حق" (عشان نطلع كخة صح) ، إذ انه استمر في استخدام هذا الأسلوب المستفز من اول إلى آخر صفحة في هذا الكتاب. اسلوب الكاتب أعطاني كل الرسائل السلبية بدأً من العنوان وإن كان يقصد به قصة في الكتاب إلا أنه مايزال مستفز ومن نوع" أنا أحسن منكم وأكبر منكم وأكثر منكم أخلاقا، وأنتم كخة" ، تعديل: حتى الظواهر التي ناقشها تافهة وفعلا "ماتسوى" | 01
|
لا احب هذه النوعيه من الكتب. وبصراحه وضعت نجمه واحده لاني قراءته | 01
|
زبالة و متوصلش لمستوى فيلم عربى من التمانينات ممكن تضحك شوية و اخرة القصة لطيف لكن غير كدة متستحقش ان الواحد يضيع فيها دقيقة | 01
|
ممل . مترب . مضيعه للوقت !!!! وسطحي كمان! | 01
|
رواية ضعيفة جداااااااااااااا استفزني جداااااا تناقض واضح في انه طول الرواية حريص على اظهار ان بطل الرواية متدين بردجة كبيرة جدا , وخصوصا في بداية الرواية وحديثه عن الزنا ورفضه الشديد له وخوفه من الله وبعد كده يحب بنت من اسكندرية , ماشي مفيش مشكلة , الحب مش حرام , بس بيتهيألي انه علاقته بيها لما تطورت بعد كده بدون زواج رسمي ده بردو بيبقا زنا تناقض شديد أحداث الرواية مش متسارعه ولا حاجه ,, مملة في احيان كتيرة اوي , لولا اني كنت في فترة فراغ كان ممكن اسيبها وماكملهاش اصلا غلاف الرواية واضح ان اللي كتبه ماقراش الوراية اصلا كل اللي كان حريص عليه الكاتب هو طرح فكرته عن أحداث معينة زي احداث الارهاب في الصعيد ويمكن ده كان الهدف من الرواية كلها اصلاً | 01
|
حقيقةً ، وصلت إلى صفحة ٢٠٩ في مدة ٩ أشهر تقريباً وها أنا أستسلم . ! جاهدت مع هذا الكتاب حتى أنتهي منه ، ولكنه - بالنسبة لي - غير قابل للقراءة . ممل جداً ، متهجم على الغرب والجهود التغريبية والخطط والمؤامرات متناسياً بعض التقصير الداخلي في مجتمعنا المسلم . هذا الكتاب لا يتعدى كونه بحثاً سردياً مملاً حاقداً . يحور الأدلة لتناسب أفكاره وآراءه . أنا شخصياً متمسكة بحجابي ولله الحمد . وأرى منافعه وأدعو له . لكن الطبق الذي تقدم به الوجبة ، عامل رئيس في قبولك لها . وهذا الكتاب لم يكن طبقاً جيداً لتقديم الفكرة . " وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن " ألا يوجد تقييم ( أقل من نجمة ) ؟ : / | 01
|
وحش.سطحي وعاوز حد بيقرا مش عشان يتعلم.مجرد عشان يرضي نفسه و معرفه صديقه الملحد م*****ش ازاي | 01
|
يصور لك العالم وكأنه يدار من مجموعه قليله من دون ادله وحقائق. كتاب اليد الخفيه للمسيري رد على هذا الكتاب. | 01
|
ليست كل الخواطر تصلح لأن تكون مقالا ، وليست كل المقالات تصلح لأن تجمع في كتاب ، وليست كل الكتب تصلح للقراءة ! | 01
|
بإستثناء المقدمة، الكتاب عبارة عن مجموعة صفحات مليئة بالرغى و الكلام الفاضى، هذا طبعا بالاضافة الى أن عنوان الكتاب ليس له علاقة إطلاقا بالمحتوى. حاولت جاهدا أن أكمل الكتاب لكن صراحة وجدتنى أضيع وقتى. | 01
|
مخيبة للامال بشكل كبير بعد عزازيل والنبطى | 01
|
لم استطع إكماله لانه لم يرق لي | 01
|
حاولت جاهدا أن احب نسيان و لكني لم أستطع | 01
|
حسبما قرأت فإن هذا الديوان هو ثاني إصدار لنزار، فلا عجب أن يأتي عنوان مستفز بعض الشيء مثل هذا. رغم ذلك المحتوى بعموم الحال، ليس بتلك الجودة. | 01
|
لم أحب الكتاب، للأسف! | 01
|
يوسف زيدان يتراجع ، يفتقد في تلك الرواية لغة الفخمة ، الوصف ينم عن جهل شديد بما يصفة خاصة في أول أجزاء الرواية وصف شوارع مدينة أسوان عد شخصية البطل ونورا تفتقد معظم الشخصيات للثقل و أحيانا تبدو كاشباح أو طيف بشري معدوم الملامح والابعاد النفسية السرد يحوي الكثير من القفزات الزمنية الغير مبررة ، تقطع تواصلة وجود جمل من نوعية " سوف يعرف لماذا . سوف يفهم فيما بعد تحرق الاحداث وتقتل التشويق في السرد لتوقع القأري ما سوف يحدث فيما بعد العمل الرواي الرابع ليوسف زيدان بعد تقديمة وجبة ثرية من كل النواحي في عزازيل يتراجع في النبطي ويتراجع اكثر في محال | 01
|
ممل لابعد الحدود | 01
|
مش عارف أتكلم عنها كتير ! مبدأيا محسيتهاش رواية بقدر ما هي برنامج وثائقي بيتكلم عن لبنان و عن حرب لبنان غنية بالمعلومات . . مشكلتي مع الحشو الجنسي في الرواية , مشاهد محسيتش ليها اي قيمة و بطل منافق , ثوري في تفكيره ومع ذلك سكير , عابث , مفيش إمرأة وردت في الرواية إلا ووصفها وصف له مغزي معين و أنا مبحبش ده في الروايات , حشو بدون طائل و أذية للخيال و خلاص . . لو هقيّم أول 100 صفحة في الرواية , كنت هديهم 5 نجوم لكن مع إستمراري في القراية كان التقييم بيفقد نجمة تلو الأخري . . فرحان إني قرأتها , مش ندمان | 01
|
لم افهم المغزي من الروايه ! | 01
|
طيب بصراحة بقى كدا الرواية دى معجبتنيش خالص الرواية ع 3 اجزاء وكل جزء تحس فيه انه بيلف ويدور يا اما بقى هو كتابها على مراحل وكان ناسى هو كتب ايه ومكتبش ايه !! اسلوبة فى الحكى معجبنيش وحسيت بملل رهيب وانا بقرأها نهايتها عجبتنى الى حد ما ودا اللى يخلينى اديها نجمه ونص بدل نجمه ! اخر جزء فى الراوية البرزخ دا ملهوش اى لازمة انا بصراحه معرفش هى اخدت البوكر ليه !!! | 01
|
إني أقدّر هذه الرواية كثيرا، لسبب مختلف عن أسباب الآخرين، ألا وهو أنها علمتني درسا قيما، حتى وإن كانت العبرة قد أتت بعد فوات الأوان، وذلك عهدنا بدروس الحياة. علمتني الرواية أن الصديق الذي يشجعك على قراءة مثيلاتها دون أي إشارة إلى المقاطع الإباحية التي هي فيها، هو حتما صديق غير جدير بالثقة ! قد تقولون عن تعميمي إنه خاطئ، وأقول لكم، فلتأتوا وتحاسبوني إن خجل صديقكم ذاك من قلة أدبه، أو إن ظل على احترامه لأخلاقكم، وهما أمران مستبعدان، جدا . توقفت عن قراءة الرواية لما بدأ مستواها الأخلاقي يسقط إلى الحضيض، وقد صدمت به صدمة قوية، فقلت لنفسي، فلألتمس بعض المواساة في مأساتي بقراءة شيء من آراء القرّاء في هذا الموقع؛ لا شك أنهم مفجوعون مثلي. ثم كانت الصدمة الثانية !؛ أغلب التقييمات نجوم خمس أو أربع على الأقل. وتتلو تلك الصدمة مباشرة صدمة أخيرة هي في الآراء بحد ذاتها، إذ ترى معظم كاتبيها بين مادح للأسلوب المذهل، ومطبّل لعبقرية يوسف زيدان، ومصفّق لروعة الأحداث، وبين جامعٍ لها كلها دفعة واحدة ! وإن تكرّم أحدهم فهو يذّيل تعليقه بقول من مثل : لكني كرهت الإباحية التي فيها . والسلام ! . خاتمة مدهشة، تكلمت فأوجزت فأوصلت فأفدت ! . بارك الله فيك ! هل هذا هو نصيب الأخلاق من آرائكم ؟! ؛ جملة صغيرة في نهاية الكلام، أو جملة أصغر ضائعة في وسطه ؟! هل يحجب الأسلوب والأحداث والحبكة وغير ذلك، فحشَ كثير من الصفحات ؟! وهل تشفع كل تلك الأمور لكم تقييمكم الرواية بخمس أو أربع نجوم ؟! والله إن أمركم عجيب، انظروا لأنفسكم بأي ميزان صرتم تحكمون ! منحكم الرواية أكثر من نجمة واحدة جريمة في حق الفن النقي الراقي الهادف، وإهانة له ! حتى وإن كان بالرواية ما أعجبكم، يجب عليكم - على الأقل - ألا تمنحوها تقييما عاليا، لأنكم بذلك تروجون لها، وتشجعون كاتبها على كتابة مزيد من ذلك الهراء الذي يجب حرقه، أو رميه في أقرب سلة نفايات ! هذه أكثر نقطة رفعت ضغطي، أما النقطة الثانية، فهي حكاية كون يوسف زيدان قد ألف الرواية، ولم يترجمها. لا أدري في الحقيقة بأي شيء أصف كيف أصبح وجهي حينما عرفت ذلك، أو حين قرأت آراء تلصق صفة الإبداع بتلك الحركة، وصفة العبقرية بالكاتب ! بالله عليكم ؟! ذلك كذب يا عالم، وليس أي كذب ! هو كذب متقن، نجح فيه كثيرا لما نقل حتى الحواشي التي يُفترض بها أن تكون موجودة على أطراف تلك الرقوق ! كل هذا الخداع، والمكر، وادعاء قصة لم تحدث، صار في نظركم إبداعا وعبقرية ؟! والجهلة بالتاريخ المساكين أمثالي ما ذنبهم حين يصدقون المكتوب، ثم يصعقون بكون الأمر مجرد كذبة طريفة من الكاتب ؟! هل سيظل للكاتب أدنى مصداقية بعد حركة سخيفة مثل تلك ؟! ثم المصيبة أن تجد من يبرر فعلته ويقول أنه كتب ذلك ليجعل القرّاء يندمجون في القراءة ! وهل عدم الكاتب سبيلا غير هذا ليدخل قرّاءه في جو القصة ؟! أم أنه أراد أن يجد لنفسه تصريحا لكي يتمادى في وصف أفكار هيبا، وخطيئته، وكل شيء ؟! . فتكون حجته جاهزة وعلى شاكلة : كتبت الرواية على أساس كونها ترجمة حرفية أمينة لمذكرات راهب مسيحي، وبالتالي فمدى سوء ما سأذكره ليس من شأني، أنا إنسان أمين في نقل الوقائع !! . وإن لم يكن ذلك هو السبب الحقيقي، فماذا إذن ؟! وبأي شيء يمكن أن يبرر يوسف زيدان احتياله بتلك الحركة التافهة ؟! يا خسارة الوقت والمال إللي ضيعتهم على هاي المهزلة -_- | 01
|
لا ادرى اظن انها روايه فضائحية فى المقام الاول فما الهدف من تصوير المجتمع بهذه الدرجة من التسيب و البعد عن الدين على الرغم من علم الكاتبة و غيرها بانها و فئتها المنفتحة تلك لا تمثل سوى شريحة لا العلم حجمها حقيقة و لكن اقر بوجودها تماما مثل اى مجتمع و ما الهدف هل هو علاجى لا اعتقد فلا يزيد الاخبار و السرد الا القرار بالفعل عاجلا او اجلا فهو يخلق نوع من التعود على سماع ذلك ثم رؤيته و بعدها يصير شىء طبيعى لا يشين فاعله اما اسلوب الكاتبه الادبى فلا اعتقد انه يستحق حتى التعليق !!!! | 01
|
ليس هذا أحمد خالد توفيق الذي أعرفه و تربيت على كتاباته . | 01
|
قد تثيرإعجاب أحدهم ولكنها أثارت حفيظتي فقط! لأتوصل إلى أن الألفاظ و الأفكار العارية ,, رصيد المفلسين! | 01
|
ترجمت لأكثر من لغة والسبب واضح أنها تفضح بعض طبقات المجتمع السعودي لكن المشكلة أنها ستنقل للغرب صورة مزيفة عن المجتمع فماورد فيما يسمى رواية . لا يمثل سوى شريحة محددة وليس غالب المجتمع تألمت وأنا أقرأ آراء القراء الأجانب بها . | 01
|
ٍسعيد أني تخلصت أخيرًا من هذه الرواية اللزجة! إذا تكلمنا بشكل فني وأدبي، فهذه الرواية تلجأ لنفس الحيلة القديمة، أن تأخذ الوسيلة مكان الغاية، أو بمعنى أدق، تستخدم الغاية كقناع لاستخدام الوسيلة. فهي تستخدم قناع نقد مساوئ فئة معينة من المجتمع، في سياق محدود للغاية، لتغرق الصفحات بالبذاءة والفحش وتتدنى لوصف الكاميرا شديد الابتذال. ليست هذه المرة الأولى التي يفعل فيها عبده خال نفس الأمر، لكنه زاد عن "فسوق"، مثلا، بأن طغت وسيلته على الغاية بفجاجة. اللغة لم تكن جيدة في أكثر الأحوال، كلمات كثيرة دارجة وأخطاء شائعة وأخطاء نحوية ومطبعية لا تحصى. أما على جانب السرد، فهناك تكرار شديد الملل لجمل ومقاطع كما هي تقريبًا، الكاتب يدور في دوامات ويعود إلى ما قاله من قبل. من ناحية البناء، فتنفيذ الكاتب لأسلوب التنقل الزمني جاء سيئًا وبدلاً من أن تتكامل القطع لتكمل الصورة تراكم بعضها فوق بعض في أوقات كثيرة. شخصيًا، لا أنصح بقراءتها إلا لمن يستطيع أن يقاوم الغثيان من جراء الوصف الفاحش ويريد أن يتعلم مجموعة من مساوئ الرواية اجتمعت هنا أكثر مما اجتمعت في "شيكاجو" و"عمارة يعقوبيان". | 01
|
الحقيقة الرواية ممتعة و لكنى أرفض فكرة ان يكون البطل أحد ملائكة . هذا خط لا أرى تجاوزه صحيحا و لو بدافع الأدب | 01
|
تدور الرواية عن تواجد العرب بمصر من قبل الفتح الإسلامي لمصر وعن الرحلات التجارية لمصر من قبل العرب وتروى قصة زواج احد البنات من احد العرب فالرواية خليط بين الاحداث التاريخية والروى في غموض وعدم ترابط والنبطي ليس هو البطل الحقيقي للرواية وانما زوجة اخية الفتاة المصرية وتستمر الرواية لحين البعثة المحمدية | 01
|
لم يصل لادنى درجة من توقعاتي وكان اسلوبه محاكاة لاسلوب باولو كويلو ! | 01
|
كتاب سيئ جدا ، يمتاز بلغة ركيكة و أفكار سطحية للغاية | 01
|
لم أكمل قرأت الكتاب. الكتاب عبارة عن مجموعة من الأراء الصوفية التي لا أقتنع بها. | 01
|
كآبة قاتلة، سامح الله الكاتبة يدهس طفلها أمامها بعد أن سقطت منه لعبته المفضلة وهو ابن الخامسة تبدأ هي لعبتها مع الموت في ذكرى وفاته فتموت وتحيى ثم تموت وتحيى لبضع سنوات لا أعتقد أن الكاتبة تركت مفردًا للحزن لم تستخدمه أو تعبيرًا لم تورده قاسية تجبرك على عدم إنهائها وإن حاولت | 01
|
زوار السفارات زوار السفارات شتيمة حديثة لا أدري من أرسلها، ولكنها دخلت القاموس السعودي المحلي كتسمية يطلقها الإسلاميون على الليبراليين، التسمية / الشتيمة تشير إلى ارتباط الليبراليين بالسفارات الأجنبية، أي أنهم لا يملكون مشروعا ً حقيقيا ً وإنما هم دعاة للتغريب تسيرهم دول غربية بواسطة سفاراتها، لا أفكر ببحث التسمية، ولا إشغال نفسي بمعناها، وهل هو متحقق فعلا ً أم لا، ما يهمني هنا، هو أن هذه التسمية استخدمت كعنوان لرواية صدرت مؤخرا ً عن (منتدى المعارف) - بيروت، للروائي السعودي محمد الشمراني. قرأت الرواية قبل أيام، ولكني لم أجد حتى الآن الطريقة الصحيحة للكتابة عنها، فلذا سأبدأ بعرض بسيط للرواية ومنه سأحاول الخروج إلى رؤية حولها. الرواية عبارة عن سلسلة من الفصول القصيرة، يبدأ كل فصل باقتباس، هدف هذه الاقتباسات هو تأكيد هدف الرواية الأساس وهو رؤية الإسلاميين حول الليبراليين في السعودية، والتي تبدأ بوصفهم زوار سفارات، ولا تنتهي بوصفهم رواد حانات أو ملاحقي فتيات، هذا الأساس يتحول بين يدي الروائي إلى قصة مركز ثقافي غامض، يديره رجل غربي أكثر غموضا ً - لا يشير الروائي إلى جنسية مدير المركز، ولا إلى ظروف نشوء هذا المركز -، يتم ربط كل ما يطرح في الصحف، وكل الحالة الثقافية السعودية بهذا المركز المشبوه، ويعرض المؤلف قصة صحفي منتم ٍ لهذا المركز يحاول فضح ما يدور فيه، ولكنه يواجه هجوم شرس من مدير المركز الذي يرسل خلفه قاتلا ً محترفا ً، تتحول الرواية عندها إلى سلسلة من المطاردات، ومحاولات الهرب والتخفي حتى النهاية. الرواية لا تحمل عمقا ً، فهي رواية بوليسية نوعا ً ما، وكانت مبالغة من مقدم الرواية الكاتب الإسلامي المعروف إبراهيم السكران عندما وصفها بأنها "ستربك الخطة حتما ً". المشكلة مع هذه الرواية، وأي رواية أخرى مشابهة، هو أنها لا تمنح القارئ مساحة ليفكر فيها، فهي مباشرة، الحدود فيها واضحة، والأفكار معطاة مسبقا ً، بل في هذه الحالة تؤكدها الاقتباسات، التي كان من الطريف أن بعضها جاء كنوع من الإدانة، بأسلوب من فمك أدينك !!! بالمقارنة - الظالمة نوعا ً ما - مع رواية صنع الله إبراهيم (ذات) التي استخدمت بدورها أسلوبا ً توثيقيا ً عن طريق تخصيص فصل للرواية، وفصل لمقتطفات من الصحف المصرية تظهر مسيرة الفساد والانحلال في المجتمع المصري، نلاحظ كيف يدفعنا صنع الله إبراهيم إلى التساؤل، التفكير، فالمقتطفات متنوعة تمس الفساد السياسي والاقتصادي والديني، وهي غير مباشرة، بل يبذل القارئ جهده في ربطها، والخروج منها بالفكرة التي تدور حولها الرواية. زوار السفارات محمد صالح الشمراني منتدى المعارف - بيروت 248 صفحة | 01
|
رغم أنها قصة واقعيه للكاتب تحمل في طياتها الكثير من المآسي والظلم والاضطهاد والفقر . الا أني لم استطع ان أكمل بسبب كثرة الفحش والكلام البذيء فما ان ينتهي الا ان يعود أكثر فاكثر استبدل فيها مشاعري كل مره من الرحمه إلى التقزز لن اعيرها أو انصح فيها أي شخص فهي لاتناسب حقاً مستوى القارئ الراقي | 01
|
الكتاب يحكي بعض من احداث العالم العربي في حقبة زمنية و لكنه افسد الرواية بكثرة حديثه عن الجنس و السكر. | 01
|
طريقة كتابة هذا الكتاب لا يبدو أنها قد تجاوزت الساعات ليصبح الكتاب جاهزا وعلى نسق ما يطلبه "السوق". | 01
|
الكتاب يصف الواقع المصرى المريض -تقريبا بحذافيره- ولكن يؤخذ على الكاتب تعاطفه وتبريره المستمر لشخصيات معدومه الاراده و القيم و الاخلاقيات باعتبارهم ضحايا مجتمع ظالم -فى حين انهم هم المجتمع ذاته-.و بغض النظر عن السرد بالعاميه فالروايه لم تقدم حلول عمليه لاى مشكله، بل يخيل لى انه وضع الهجره للخارج كحل مطلق لكل مشكلات المجتمع حيث وصف الامر بسفينه نوح (اسم الكتاب). | 01
|
كاتب يمتلك الجمهور والأسلوب فماذا ينقصه ليخرج عمل جيد؟ ربما أحد أسباب خروج هذه الرواية هكذا كان المقدمة. ربما هؤلاء الذي أعجبهم عمل لم ينضج بعد. الرواية ماتت أدبيا عندما علق الأديب على الخلل الزمني وعندما مارس تعليقاته في أخر الصفحات قي أسلوب مقالي فرغ كل ما بني طيلة الرواية وتركه جثة نص فقد ظله. ورواية فرغ منها الكاتب قبل أن ينهيها وقبل أن يجف الحبر على الورق. دراما ذبحت بتذيليها بمقاطع كتبت على عجالة للصق رأس الثورة في جسد النص بأي ثمن. الرواية بها مغالطات فادخة من كاتب يمتلك الجمهور والأسلوب فماذا ينقصه؟ ما الذي أتى بتشبيهات أغريقية في جسد نص يتوغل بحثا في عشش المهمشين في قاع المجتمع؟ هل مازل أحمد خالد توفيق لم يخرج بعد من مرحلة الكتابات السابقة عن الأساطير؟ ما الذي يأتي بتشبيهات من المجتمع الأمريكي لتدس في النص هكذا ودون أضافة ودون معنى؟ كيف تم تصوير مشهد قتل حسين بالسنجة في سطرين لاغير. هل يعقل في مشهد كهذا أن يتم تشبيهه بالديفوه مع لصق وصف السجادة. ذروة درامية تقعر هكذا؟ لم يكن بالرواية وصف جيد سوى رسم شخص عفاف أما الباقية فهي شخصيات متواترة وتم قتلها جميعا وأخفاء الروائي لا لخدمة التشويش ولا لقيمة فلسفية فى المضمون بل لأن "الكاتب أراد ذلك" تحميل مفردات الرواية لترميزات كثيرة لم يضيف بالنسبة لي شئ. أما فسسسسس وأووووع فكانتا ذروة التجسيد لهذا. ربما سيختلف معي الكثيرون وهذا حقهم ولكني على يقين أن أحمد خالد توفيق كاتب رائع لم يقدر نفسه أو نصه حق التقدير عندما ذبح هذه الرواية بهذه الصورة وعلى عجالة. ربما السنجة ببساطة كانت أقوي مفرادات الرواية. السنجة كانت تستطيع القيام بدور البطل وحدها. فهي في حد ذاتها قوية ومعبرة وبها كل المغزي. السنجة أقصد بها السلاح نفسه وما يحمله من رمز وليس الرواية نفسها التائهة التي كانت تبحث عن نفسها. | 01
|
لو مكنتش أخدها فى المدرسة كنت أديتها 3 نجوم بس علشان أتفرض عليا أذاكرها وكمان النهاية مش حلوة . يعنى عيب أوى يموتنى فى الآخر :(( وكمان ارجع لنقطة الدراسة أنها كمنهج مش أستفدت منه حاجة :(( | 01
|
كنت اعتقد انني مع قراءة العبارات سأصل إلى طريقة الفراق التي حصلت لكني لم أعرف حتى من هي هذه الحبيبة ؟؟ هل هي زوجته السابقة ؟؟ أم ماذا ؟؟ الكتاب ممل | 01
|
ندمت ع الوقت إللي ضيعته في قراءتها | 01
|
الحبكة المتقنة و الأسلوب الشيق هو ما حرك فضولي(فضولي فقط) و دفعني دفعا لقراءة الرواية للنهاية و في رأيي هذه أهم علامة للموهبة الحقيقية أن تجبر القارئ على التهام الرواية و لا يشعر الا و قد انهاها, أقول ما علي اعترافا بحرفية الكاتب و موهبته الظاهرة و اتي لرأيي في القصة , هي لم تعجبني على الاطلاق, لا أفضل أن أخرج من رواية بهذه الحالة من الكآبة و لا أحب الأعمال المليئة بالصور المشوهة البشعةو هذه الأعمال مثل فبلم حين ميسرة الذي لن أشاهده أبدا و مثل فيلم هي فوضى الذي لن أشاهده أيضا, لا أميل للصور المشوهة و ان كانت حقيقيةلأنها تخرج أقسى مخاوفي, أقارن هذه الرواية برواية الكميست لباولو كويلهو, خرجت من تلك الرواية بحالة رائعة من التفاؤل و طاقة جميلة للعمل و السعي وراء هدفي, بينما خرجت من روايتك بخوف و اشمئزاز و رغبة في أن اختبئ في حجرتي من هذا العالم المشوه كريه الرائحة الذي نجحت في براعة في تجسيده. | 01
|
مذكرات شخصية بيحكى عن مواقف يومية بطريقة طفولية | 01
|
كتاب سخيف !! | 01
|
للسفالة عنوان.اسمه احمد مراد | 01
|
رواية عبارة عن نشرة أخبار تنتهي في غوانتانامو تتخللها شخصيات الرواية على استحياء . | 01
|
قراتها قبل عام وبصدفة وجدتها الان ويبدوا اني لم اضيفها الى رف القراءة ,, الرواية ليست من النوع اللي يجذبك لها تراكيبها العجيبة وتصوير الدقيق او الخيالي للواقع,, هي اقرب لسوالف من نوع حدثني احدهم. ان انتشار هذا النوع من الخطاب للتيار اليميني في السعودية سوف يكون له تأثير ع الكثير من اتباعهم بل قد يكون ع اتباعهم بشده مثلا واحد معجب بشدة بروايته اميرة 2 !!!! | 01
|
ما هضمت الكتاب . توقّفت عن القراءة . | 01
|
سبوبة | 01
|
دى أقل بكتير كمان من شيكاجو للأسف بكره النوع ده من الروايات | 01
|
من أسوأ ما قرأت ولا أجد حبكة أو مغزي قمة الملل الحسنة الوحيدة أنها صغيرة عشان ميضيعش فيها وفت اكتر من كدة | 01
|
قرأت الخمسين صفحة الأولى, ولم أجد فيه ما يشد الانتباه أو يجلب متعة أو يستحق الوقت. كان واضحًا محاولة الاستطراد وكأن الكاتب كان مُجبرًا على عدد من الصفحات أو الكلمات. | 01
|
سطحية ! | 01
|
عمارة يعقوبيان أنموذج حي للادب الحديث. حارب الاسلاميين. اوصف العلاقات الجنسية. تحدث عن فساد السياسيين. اربط كل هذا بلغة عامية شعبية. و ستحصل علي الكتاب الأكثر مبيعا. للأسف هذا هو حال الروايات الآن لا يمكن بأي حال من الأحوال وصف هذا بالأدب. ممكن عدم الأدب و لكن ليس الأدب. مجموعة من الأنماط المنحرفة الشاذة الفاسدة لا أشعر نحوها بأي عاطفة. مجرد رغبة في القئ كلما تعمقت في الرواية. ليس لأن الرواية تصف الواقع. لكن لرداءة الرواية نفسها إذا كنت من عشاق الصحف الصفراء فهذا الكتاب لك بكل تأكيد | 01
|
سيئه جدا جدا . بس كده | 01
|
رواية قبيحة من حيث الشكل و المضمون. و حتى نهايتها لم أعرف الوليمة و لم أعرف الأعشاب. إن كانت النجمة الواحدة تعني قمة الرداءة فهذه نجمتي أمنحها بكل سخاء تقديرا لجهود الكاتب الموغل في التحرر من كل شيء، الكاتب الذي أجزم أن همه كان ملء الصفحات بكل ما خطر على باله من مفردات. عبارات متداخلة بعضها فوق بعض، و الخلاصة نص لا يستحق الحبر الذي كتب به. أتحسر على الزمن الذي قضيته مع هكذا نص. فسحقا لوليمتك! | 01
|
كرهت حياه شخصيه عديمه المبادىء لاتهدف الا للمتعه وانانيه لاتشعر بغيرها لذا كرهت الروايه التى تصف احاسيسها | 01
|
كتابٌ ساخط . وليس ساخر!!!! لم يعجبني كثيرا | 01
|
غير مقنع | 01
|
بشكل عام أنا مفيش تفاهم بيني وبين القصص القصيرة بس قلت أكيد حيكون ليها طعم تاني مع المنسي قنديل لكن للأسف النتيجة زي القصص اللي سبقتها بالظبط بس عجبتني "لحظة الانتقام من مس اسيا" و"ليدي هوم | 01
|
الكتاب دا واخد الجائزة العالمية للرواية العربية - بوكر طالما كدا يبقى مش هاقرأ اى كتاب واخد الجايزة دى تانى ابدا ولا اى كتاب للكاتب دا ابدا انا مش عارف اصلا هو عايز ايه من الكتاب بيرصد مشكلات كلنا عارفنها بأسلوب سىء جدا ومش مقدم اى حلول ولا افكار مفيدة حتى كان تضييع وقت | 01
|
اتفقت واختلفت معه ، لم أفهم سبب حقده على الحجاب وكأنه المتسبب الوحيد في جميع المشاكل! أزعجتني طريقته في التعميم وعدم احترامه لسيرة صحابتنا رضي الله عنهم كرر كثيرًا . | 01
|
بأسلوبه الفريد دوماً ما يحاكي خبايا النفس و وجدانها :") | 01
|
مش عارف . انا اعرف ان يوسف ادريس شخص فوق العاده , وللأسف دي اول قراءة ليا لحاجة من كتابته , فيا اما انا حظي سيء واخترت حاجة من اسوأ اعماله . يا اما انا ذوقي مختلف ! | 01
|
ماحبيته | 01
|