Datasets:

arbml

/

HTL

like 0

Follow

Arabic Machine Learning 260

تحت التجديد الفندق بأكمله تحت التجديد. الردهة تبدو رائعة، ووجبة الإفطار كانت جميلة، والسرير يجعل المرء يشعر بالراحة أكثر مما يفعل أي فندق على الإطلاق! الملاك الجدد يقومون بجهد هائل حتى يعمل الفندق بشكل أفضل.

ابق هنا على مقربة من المتنزهات، لا شيء آخر. لم يكن فريق العمل ودودًا أو متعاونًا. مكثت هناك ليلتين. اضطررت لتغيير الغرفة في الليلة الثانية بسبب صوت ضوضاء المرور في غرفتنا. كان جهاز التكييف يصدر ضوضاء عالية عندما يعمل الضاغط. لا يوجد كعك. دفعنا مرتين .... مرة من أجل الوصول المبكر ومرة عندما غادرنا. لا يزال يحاول تبرير ذلك. نحن نحب هامبتون إن، ولكن ليس بهذا السوء مرة أخرى!

مرحٌ عائليّ في أورلاندو المشمسة الغرفة نمط - 1 غرفة نوم كوندو، جودة الغرفة - عالية - لم تصرف نقود عليها ، المشكلة الوحيدة هي أن بعضاً من الأثاث قد ابتدأ بالاهتراء - الأراضي والحدائق التابعة للفندق - مشذبةٌ بشكلٍ جيد، ما هو ملائمٌ للأطفال: نشاطاتٌ يومية بجانب حوض السباحة للأطفال/الآباء، بساطٌ مائيّ للأطفال الصغار وحوضا سباحة كبيران لتختار ما تشاء منهما، الطعام - بار/مطعم شواء بجانب حوض السباحة - كان الطعام جيداً ولكن سعره مبالغٌ فيه، وهناك مقهى ستاربكس في الموقع، فريق العمل - ودود جداً، ولكن كان من الصعب أحياناً التواصل مع فريق عمل تدبير شؤون الفندق بما أن الإنكليزية ليست لغتهم الأصلية.

المبنى كان جيدًا وأنصح الجميع بالذهاب إلى هناك. الغرف كانت جيدة والمبنى كذلك، لكن إياك أن تقع فريسة للبواب الذي يعرض عليك تذاكر "ديزني" مقابل تخفيضات إذا قمت بزيارة المبنى الآخر الخاص بهم من أجل شراء حصة زمنية. الناس يدعونك لإلقاء نظرة على المبنى الخاص بهم والتفكير في شراء حصة زمنية، وإذا لم تفعل فإنهم يواجهونك بأسلوب غليظ جدًا.

عفن ومحتالون الغرفة الأولى التي حجزوها لنا رقم 1531 كانت مليئة بالعفن الفطري. ولم يكن جهاز التكييف يعمل بقوة كافية لامتصاص الرطوبة من الغرفة. استغرقني الوقت تفقد 6 غرف قبل شعوري بالرضا نوعًا ما. بعد العودة إلى المنزل، قبل انتهاء أسابيع الإقامة بأسوأ احتقان مررت به في رأسي، لاحظت اختفاء الكثير من ملابسي التي أخذتها معي في الرحلة. بعد اتصالي بالمنتجع لإعلامهم بأنني نسيت أشيائي (5 قطع)، ولمعرفة ما إذا قامت مدبرات المنزل بتسليمهم، لم يحالفني الحظ في الوصول إلى أي شيء. اعتقدت بأنني لم أقم بجمع كل أشيائي أثناء فترة تغيير الغرفة، ثم أدركت أنني لبست بعض من هذه الملابس بعد الانتقال عندما نظرت إلى بعض الصور الفوتوغرافية. لذلك أخمن، بينما نحن في الخارج، بأنه قام أحدهم بالدخول إلى غرفتنا والاستيلاء على بعض الأشياء اللطيفة غير الكمبيوتر المحمول الخاص بي الذي أحمله معي طوال الوقت. وفيما يتعلق بوجود حراس أمن، ليس لديهم أي منهم. أقيم هنا مرة أخرى؟ لا اللعنة

لا تذهب إلى هناك قامت منظمة "أيه أيه أيه" بإزالة هذا الفندق من دليل فلوريدا الخاص بهم لسبب وجيه. وينبغي هدمه. الصور واللوحات الأمامية تم تمزيقها من على الجدار، غطاء السرير كانت به حروق، والحمام كان قديمًا جدًا. توجد شخصيات مشبوهة تتسكع هناك، ومن الضوضاء اتضح أنه اختيار المومسات اللاتي يحاولن إيجاد الزبائن كل ساعة. إذا حجزت هناك سوف تجد أن الغرفة تم خصم ثمنها من بطاقتك الائتمانية في نفس ذلك اليوم. حاول استرداد أموالك!

لم يعجبني ابدا ربما لانه مصنف ثلاث نجوم.. ولكن سبب حجزنا له باننا اغترينا بالصور الجميلة في بوكينق.. واصبح الواقع مخالف لايوجد الا مسبحين لجميع المنتجع الريسبشن كان خدمتهم لنا سيئة من قبل ريسبشنست رجل مكسيكي.. حتى انه لم يوضح مكان غرفتنا فقط قال ممنوع الوقوف اما الرجستريشن واشار بيده للوراء وذهب وتركنا صدمتنا بالغرفه لا يوجد فيها سفتي بوكس.. وكان سريرين فكرنا بتغير المكان ولكن استصعبنا ذلك خاصه ان اقامتنا فيه بسيطه النت فري.. ولكن بطيء العاملين فيه لايملكون الا الابتسامه ويصرفونك يمين ويسار دون اي خدمه حقيقية للزبون فعلا كرهت المكان وتجربة جدا جدا سيئة

لا شكراً لا أصدق أنني أقيمُ في نفس المكان مثلَ كلِّ الأشخاصِ الآخرين. اسمحوا لي أن أحللَ الأمر: يسهل الوصول من الموقع إلى المتنزهات والكثير من المطاعم. ولكن هذا هو كلّ ما يتمتع به، فالمنطقة المحيطة تبدو ذات سمعةٍ سيئة نوعاً ما. البعض الآخرون يقولون بأن رؤية الأمن يجعلهم يشعرون بالأمان، ولكن رؤية الشرطة في باحة ركن السيارات والدوريات المستمرة من قبل عناصر الأمن ذوي اللباس المُوحّد تجعلني أشعر بأني في مكانٍ غير آمن. المرافق: تتلخّص المرافق التي استخدمتها بحوضي سباحةٍ جيدين، وغرفةٍ متواضعةٍ للتمارين الرياضية. أما الحدائق التابعةُ للفندق مصانة جيداً، وتوجد بحيرة صغيرة جميلة في مقدمته. الغرفة: لقد أعطيتُ غرفةً غير مجدّدة ومخصّصةً لذوي الاحتياجات الخاصّة، وقد كانت تبعثُ على الكآبةِ كثيراً. لقد جعل الديكور والأثاث القديمان هذا المكان يبدو وكأنهُ منتجع ذو درجةٍ ليست أعلى من 2.5 نجمة. لا يوجد في المطبخ مخزونٌ من الطعام وهو مبنيٌّ من خشب مضغوط رخيص جداً، كشيءٍ قادمٍ من السبيعينات. كان حوضُ دوشِ المُقعَدينَ غيرِ ذي العتبةِ وسخاً وكانت غرفةُ النوم صغيرةً جداً. أما السرير فكانَ مريحاً رغم ذلك. عموماً، إذا دفعت 60 دولاراً/ليلة، فإنّ هذا المكان قد يكون مقبولاً. وإلا، فإنني سأظل أقيم في أحد المنشآتِ التابعةِ لستاروود أو هيلتون - بما أنه لديهم أماكنُ أفضلُ بكثيرٍ وخصوصاً في أورلاندو.

تجربة رهيبة أسوأ تجربة مررت بها في حياتي حيث ذهبت مع ابنتي التي تبلغ ثمانية سنوات من العمر و حماتي. الغرف كانت مثيرة للاشمئزاز وذات رائحة قذرة. أطفال صغار للغاية يركضون من حولنا ويسبون وقد اكتشفت بعد ذلك أنهم يستخدمونها للأشخاص المُدرجون في برنامج الحكومة والذين لايملكون شققاً وقد تتبعني أحد الأغراب عبر الفندق وكان علىّ أن أهرب وطلبت استرداد نقودي...كان من حسن حظنا أن فندق الإقامة الشاملة يقع عبر الشارع وكانت به غُرفٌ فارغة.

لم يهتم بمشكلتي اتصلت هذا الفندق بعد مرور 3 ساعات على عودتي لمنزلي، وأخبرتهم إنني تركت مرآة مكياج ثمنها 75 دولارًا في الغرفة، وتحدثت عدة مرات مع ما يسمى "الأمن" و"الإدارة". ادعوا أن العاملين في خدمة الغرف لم يجدوها، حسنًا من المؤكد أن شخصًا ما وجدها لأنها لم تكن في حقيبتي عندما عدت إلى البيت. أخبروني بصورة مستمرة أنهم "يبحثون عنها"، حسنًا، هذا لم يحدث أبدًا. ابنتي تعمل وكيلة سفر وقد أخبرت كل من تعرفه بالقصة، اذهبوا إلى منطقة أورلاندو/كيسيمي، ولكن لا تذهبوا إلى هذا الفندق.

كان تلك إقامة مذهلة!! أقمنا هنا من أجل رحلتنا العائلية، وكان ذلك رائعاً!! لقد استمتعنا بالفناء الخلفي الخاص بنا مع أحواض الاستحمام الساخنة!! في الحقيقة لقد قمنا باستئجار وحدتين لعائلتنا بأكملها وقد كان لدينا الكثير من المساحة عندما قمنا جميعاً بتناول الإفطار أو العشاء معاً في وحدة واحدة!! كان هناك تعليق حول صغر حجم هذا المكان لخمسة أشخاص، ولكن لا يمكنني تخيل كيف!! لقد أحببنا المكان وبالتأكيد سنقيم هنا مرةً أخرى!!!!!!!!!

إقامة رائعة في Lucaya! وصلنا في يوم الجمعة 15 - 7- 2011 خلال عاصفة رعدية قاسية. قمت باستلام المفاتيح دون أي مشكلة في فندق الأسرة على طول الطريق السريع 192. وصلت إلى وادي Lucaya ووجدت مكان الإقامة بسهولة نوعا ما. موقع مركزي رائع بالنسبة لديزني وجميع الحدائق الأخرى ومتجر وول مارت والمطاعم على الطريق السريع 192. 4 إلى تامبا على طول الطريق. حمام السباحة لم يكن مزدحما ولكن لا يوجد شيء مميز - أما إذا كنت تريد أن تذهب إلى مكان نظيف فتوجه إلى الحديقة المائية. إن المنزل الريفي المكوّن من 4 أسرّة كان يحتوي على كل شيء احتجناه كما كان واسعاً. كانت شركة الإدارة في النادي لطيفة وفعالة. كان جميلاً وهادئاُ وقد شعرت بالأمان في هذا المجمع المسوّر. إذا كان هناك أي شيء سلبي يجب ذكره فهو مستوى النظافة قبل وصولنا ولكن عموما فإن هذا الإيجار كان رائعاً بالنسبة للمال الذي دفعناه. نصيحة مهمة - قم بزيارة هاري بوتر في الصباح الباكر أو الانتظار حتى المساء، حيث كان المعرض مزدحما جدا خلال النهار مع عدم القدرة على الاستمتاع بهذا الجزء من الحديقة.

منطقة غير آمنة بالمرة ومكان زيارته غير مأمونة !!!!!!! منتجع فينيتيان باي فيلدج ليس مناسبًا فقط للراغبين في قضاء عطلاتهم وإنما يقوم الملاك في الحقيقة بتأجير وحداتهم للغير لفترات قصيرة أو طويلة الأجل. عشت هناك. منتجع فينيتيان باي فيلدج مصان جيدًا كما أن أرض المنتجع مصانة جيدًا. وهذا ينطبق أيضًا على الوحدات السكنية سواء من الداخل أو من الخارج. معظم الوحدات متطابقة وتحتوي جميعها على العديد من الأشياء الضرورية للمرء سواء في حياته اليومية أو أثناء العطلة. كل هذا يمكن أن يكون مضللاً، لأن هذه المنطقة غير آمنة، مليئة بالدعارة والمخدرات والجريمة! بالنسبة لمن يرغبون في التأجير طويل الأجل، وإذا كان بصحبتك أطفالاً، فاعلم أن المدارس المحلية مصنفة على أنها مدارس من الفئة (د) وهو التصنيف الذي يمنح للمدارس ذات المستوى أقل من المتوسط، وهم يحاولون الارتقاء بمستواها. وقد وجدت المعلمين لطفاء كما كان الموظفين الإداريين في المدارس المحلية جيدين / لا بأس بهم. لم تتعرض المنشأة التي أقيم فيها للتخريب المتعمد سوى مرة واحدة فقط، ولكن كان من السهل تنظيف آثار هذا التخريب، ولم أقع أبدًا ضحية لأي شيء خطير. ولكن إذا أردت المغامرة والخروج ليلاً، يجب أن تكون على دراية بما يحدث حولك، فقد تجد نفسك تشهد جريمة تحدث أمامك. الرمز السري الذي يجب إدخاله على البوابة مثير للسخرية لأن السيارات دائمًا ما تدخل بعد دخول السيارات التي أدخل قائدوها الرمز السري بالإضافة إلى أن أفراد الأمن دائمًا مشغولين بالتحدث في هواتفهم المحمولة. السيدة التي تعمل في مكتب الاستقبال توشك أن تكون فظة ولا تزعج نفسها بأن تكون متعاونة. إنها لا تمتلك على الإطلاق أي مهارات جيدة فيما يخص خدمة العملاء! تبدو غاضبة باستمرار باستثناء الوقت الذي تتحدث فيه مع زملائها في مكتب الاستقبال. البوابون / والحراس هم فقط من كانوا يتسمون بأخلاق مثالية وبسلوكيات مهنية للغاية. إذا قررت القدوم إلى هنا في إجازة أو الإقامة هناك، رجاء القيام بالبحث أولاً، والاتصال بالشرطة المحلية وسؤالهم عن المنطقة، وكما هو الحال دائمًا، ينبغي عليك الانتباه إلى ما يحدث من حولك بغض النظر عن المكان الذي توجد به أو المكان الذي تقرر الذهاب إليه! وحظًا سعيدًا لك ا!

منتجع سنليك كان سيئاً هذه الوحدات السكنية سيئة. لقد تم تحذيرك. لا يوجد تلفزيون في غرف النوم. لا يوجد غسيل للملابس. منشفتين قذرتين لكل شخص. الحمام والسجاد والجدران والشراشف والفرشات جميعها قذرة. اتصلت بالمدير ثلاث مرات، حيث قام بالكذب وقال إن موظفي خدمة الغرف قادمون ولكن لم يظهر أحد. جهاز التحكم بالتلفزيون لم يكن يعمل.

يحبه الأطفال! كنت هناك خلال الكريسماس، ونحن سعداء جدًا به. يذهب زوجي إلى ملعب الجولف هناك كل يوم، السعر جيد، المكان نظيف وواسع، مع مطبخ كامل الحجم وغسيل للملابس. هناك العديد من الأنشطة للأطفال لا توجد في معظم الفنادق مثل تسلق الصخور وأكبر زلاقة ماء مطاطية في العالم طولها يبلغ 4 طوابق، وحديقة مياه، وميني جولف، ولعبة جمبي بطراز مناسب للأطفال، ومركب صغير، وأفلام مجانية، ودروس في لعبة الجولف.، إلخ....

شقة في ليجاسي دونز هي أفضل إقامة رحلة رائعة. كل شيء يقع على بعد 10-15 دقيقة بالسيارة. ليجاسي دونس هو نفسه مكان ممتاز للإقامة، وقد استفدنا من حمام السباحة الاستوائي/ملاعب التنس/ ملاعب الكرة الطائرة/النادي ومركز للياقة البدنية. كانت شقتنا نظيفة وعبارة عن 2 غرفة نوم/2 حمام. كانت بالتأكيد بيت لنا بعيداً عن البيت حيث نجد كل ما يمكن أن نحتاجه. لقد وجدنا هذه في قسم وحدات الإجازات/ العطلات المعروضة للإيجار في تريب أدفايزور.

الأثاث جيد ولكن النظافة مطلوبة! غرفتنا كانت مؤثثة بشكل جيد والتصميم لا بأس به، إلا أن الأرضيات كانت قذرة. جميع الأرضيات في المطابخ والحمامات قذرة، ويبدو السجاد وكأنه شهد العديد من الحفلات بدون تنظيف. ممتنون للغسالة حيث أن جواربنا كانت سوداء. الحيوانات الأليفة غير مسموح بها، ولكن الشخص في الغرفة المقابلة كان لديه 3 كلاب ولم يهتم بالتنظيف بعد ذلك. قامت ابنتي بإدخال أحد الكلاب....... وكنا جميعا قادرين على الاستمتاع بالرائحة النتنة في السيارة.

رهيب - تجنب كل التكاليف. يحتوي هذا الفندق على كل شيء: الأوساخ والروائح والبراغيث، بالإضافة إلى المكيفات المعطلة والأجهزة والأثاث المكسور. نزلنا في ثلاث غرف مختلفة خلال ليلتين - كانت كل واحدة منها أسوأ مما قبلها. ستجد النوم في السيارة أكثر راحة وصحية.

فريق عمل رائع, غرف إقامة فظيعة!! اليوم الذي وصلنا فيه كنا متحمسين جداً للسير في المكان والذي كان سيجعل إجازتنا تستحق ذلك. والذي لم يتم مع هذا الفندق. بانيو الحمام، بلاط كان متعفناً كانت الأسرة قديمة، السجادة على الأرض بدت متهالكة ومتسخة و أيضاً وسادة الأريكة. كنا في الاصل حجزنا غرفتان نوم و حمامان في فبراير (مبكراً كثيراً)، ولكن في المقابل حصلنا على غرفتان نوم و حمام واحد فقط. طلبنا غرفة أخرى، حيث وعدونا أن تكون جاهزة في 3 م. وعند ذلك أدركت ان الغرفة تم إعطاؤها إلى شخص آخر، بعد ان حزمنا كل شيء في أمتعتنا. حاول المدير بشجاعة أن يعرض علينا موقف السيارة مجاني بدلاً من غرفتان نوم و حمامان. وشعرنا بالإهانة الشديدة نحن فقط نطلب ما دفعنا المال من أجله. فقط أستطيع أن أقول أن موظفي البار كانوا رائعين. الفتيات قاموا بعمل عظيم، و الطاهي في البار كان يقوم بعمله!! فقط شعرت بالإستياء لأنهم يعملون في مثل هذا المكان.

لقد أحببنا هذا المكان وسوف نعود مرةً أخرى! منتجع رائع، غرف جميلة، ويكتمل مع وجود غرفة معيشة ومرافق المطبخ. سرير رئيسي وحوض استحمام ضخمان. خطوط جميلة. شراشف رائعة. خدمة البواب استثنائية. مسبح ممتع على السطح حقاً. خدمة تدبير منزلي رائعة. اطلب غرفة مطلّة على المحيط إذا أمكن ذلك.

فندق حلو جدا جدا حميل وعائلي ومناسب ولكن المواقف غير محانيه قريب من البحر مرتب بصراحه لا يعاب عليه الا مواقف السيارات

تجنب هذا المكان الغرف قذرة. كان فريق العمل والإدارة غير محترفين. قضيت هنا بضعة أيام وأوصي بشدة بالإقامة بعيدًا عن هذا "المنتجع". إن التوقعات من فريق العمل منخفضة بوضوح نظرًا لمستوى الزبائن. إنهم يعاملون الجميع هنا بشك وعدم احترام.

الوجبة بين الفطور و الغداء ليوم الأحد كانت مخيبة للآمال....لن تحدث مرة أخرى. كنزيل متكرر في ريتز في نابليس، كان أول تفكير لدي عن احتفال يوم ميلاد الثمانين لأمي هو أن نحصل على وجبة بين الفطور و الغداء في ريتز في فورت لادروديل (قريب من منزلنا). أبلغت المضيف عن الموعد الذي حجزنا فيه وهي أكدت لنا أن الريتز سيصنع لنا احتفالاً رائعاً لهذه المناسبة. 1200,00 دولار فيما بعد، لا يوجد كعكة، لا شموع، لا أمنيات طيبة، لاشيء! الخدمة كانت رديئة و المطعم كان نصفة ممتلئاً. المضيف لم يبذل أي جهد ليعوض عن خدماته حتى بعد تنبيهه أن المطعم أسقط الكرة في ملعب إحتفال عيد الميلاد. كنت لأحصل على ترحيب و خدمة أفضل في بانكيك هاوس مقابل 1/8 من هذا الثمن.

مهترئ إنني مندهش من كيفية تصنيف هذا المكان في المركز الثالث في قائمة أكثر الفنادق شعبية في فورت لوديردال. ربما تكون الغرف تختلف فقط من غرفة لأخرى. كنا في جناح سان فرانسيسكو، وهو جناح على حافة الاهتراء. ليس قذرًا وإنما غير مرتب فحسب، وكان قديمًا وغريبًا ولكنه يخلو من السحر الحقيقي الذي يغلف ما هو قديم. واجهنا مشاكل مع أعمال السباكة -- كان البانيو مسدودًا ولا يتم تصريف المياه منه. اتصلت هاتفيًا بمكتب الاستقبال في التاسعة مساء لمساعدتي - فسألوني إذا كان من الممكن أن أنتظر حتى الصباح. ولم يكن هذا ممكنًا. غادرنا اليوم التالي. يتمتع المكان بموقع جيد جدًا ولكنه يحتاج فقط إلى قدر أكبر من الاهتمام.

نزيل يأتي باستمرار، ومشاعر مختلطة... لقد قضيت العديد من العطلات في مختلف فنادق لودرديل. ولكن حتى أكون صادقًا، أتمنى لو كانت تجربتي أفضل مما حدث. لا أدري إذا كنت أريد العودة؟؟؟ الأشياء الجيدة: الحدائق في الفندق، والمرافق وحمامات السباحة وجميلة ومصانة جيدًا. وباستثناء ما حدث خلال إجراءات مغادرة الفندق، كان جميع من قابلتهم من الموظفين ودودين ومهنيين. كان يوجد بشقتي ذات غرفة النوم الواحدة شاشتي عرض، وكانت المساحة كبيرة، والشقة نظيفة تفوح منها رائحة جميلة. وكان الصابون والمستحضرات عالية الجودة المتوفرة بالغرفة بمثابة لمسة رائعة. ممتنون كثيرًا على الاستخدام المجاني لكراسي الشاطئ والمناشف. وجبة إفطار كونتيننتال بسيطة جدًا ولكن تقديمها يتم بشكل جيد. الجوانب التي تحتاج للتحسين: الغرفة بالية من كثرة الاستعمال في كل مكان بها... الجدران بها خدوش، وقوالب الباب مكسورة، و الصدأ يغطي تجهيزات الإضاءة، فن جداري فاشل، ومكيفات الهواء عالية الصوت، الخ. وكانت الأسرة صلبة والوسائد محشوة بألياف صلبة والأغطية بسيطة. لم يكن يوجد مشغل اسطوانات دي في دي في الغرفة. وبعد أن حصلت عليه استدعى الأمر إجراء 3 مكالمات للحصول على جهاز التحكم عن بعد. لا توجد مكتبة لاسطوانات الدي في دي أو قنوات مخصصة للبالغين. الساعة السعيدة التي تقدم فيها المأكولات والمشروبات بأسعار مخفضة كان يتم فيها تقديم نبيذ سانجيريا الأحمر وشرائح البطاطس المقلية؟ رفضنا استخدام خدمات المركز الصحي عندما رأينا فيه عاملات فيه من النساء. بالإضافة إلى ذلك يبدو أن النساء معتادات على التواجد في هذا المنتجع الخاص بالذكور الشواذ جنسيًا. رأينا واحدة منهن مرارًا أثناء الإفطار وفي المنطقة المسموح فيها بالتحرك بدون ملابس؟ أنا أفهم مسألة المساواة في مكان العمل ولكنني لا أشعر بأن هناك ضرورة لرؤية النساء الموظفات في المناطق المشتركة خصوصًا وأن هناك بابًا مستقلاً للمركز الصحي خارج المبنى. لم أر نساء على الإطلاق في فندق كابانا أو في فندق رويال بالمز سبا... إجراءات مغادرة الفندق تمت بشكل غير مهني. انتظرنا طويلاً جدًا أثناء قيام موظف الاستقبال بشرح العلاجات المتوافرة في المركز الصحي عبر الهاتف. لم يعبر لنا عن شكره أثناء المكالمة كما لم يعتذر لنا بعد انتهاؤه منها. أعتقد أن فندق جراند ريزورت خيارًا مناسبًا وهادئًا فيما يتعلق بفنادق الشواذ جنسيًا. ومع ذلك فهو باهظ الثمن بالإضافة إلى أنه دون المستوى مقارنة بفنادق الشواذ جنسيًا الجميلة الموجودة في المنطقة.

هل يحب أطفالك السباحة... يا له من مكان جميل وصفقة رائعة. الغرف نظيفة. والمكان هادئ وآمن. حمام السباحة رائع ونظيف ويضم قسمًا بعمق 8 أقدام (ممتاز للقفز) والكثير من العوامات وأطواق السباحة. يحظى هذا المكان بإطلالات رائعة على الشاطئ وممشى لمسافة 500 قدم من شاطئ فورت لاودردال الجميل. ماريو مضيف ممتاز.

إقامة رائعة ونخطط للعودة في العام القادم! توصية من جيراننا بالإضافة إلى آراء إيجابية على تريب أدفايزور قادتنا إلى حجز شقة بغرفة نوم واحدة. وذلك لقضاء بضعة أيام قبل اللحاق بسفينة الرحلة البحرية من بورت أيفرجلاديس، وقضاء أيام قليلة بعد انتهاء الرحلة البحرية قبل العودة إلى الشتاء الكندي البارد. وصلنا في وقت متأخر للغاية ولكن لم تكن هناك مشكلة. قام كل من ريجى و ناتالي بوضع تعليمات الدخول لنا، واستقرينا في أماكن إقامتنا المريحة والنظيفة في وقت قصير جداً. منتجع صغير، وهادئ، وساحر، ونظيف ومُصان بشكل جيد. حمام سباحة رائع بمياه دافئة،وإفطار بسيط ولكنه رائع بجانب حمام السباحة. نزلاء يتميزون باللطف ك "جيران". منطقة آمنة وتتم حراستها. تمشية بسيطة وخلابة إلى لوس أولاس بوليفارد، على بعد 15 دقيقة بالسيارة من المطار أو الميناء. ريجى وناتالي كانوا متعاونين للغاية وفي قمة الود، ويديرون المكان بامتياز! نوصي به أفضل توصية، ولقد حجزنا مرة أخرى للعام القادم!

منتجع رائع وبعد أن أقمت في العديد من المنشآت في منطقة فورت لودرديل على مدى السنوات الثلاث الماضية، كنا دائما نعود إلى فندق بير 66. الخدمة من جميع الموظفين مثالية!! بدءا من أماكن الإقامة الواسعة والجميلة، إلى الحديقة الاستوائية الرائعة وحمامات السباحة، وإلى المطبخ طيب النكهة والممتاز في مطاعمهم، سيقضى المرء عطلة أو تجربة إقامة عمل خيالية. ويقترن بذلك الإدارة الممتازة والموظفين حتى إنني وجدت صعوبة في مغادرة المكان لاستكشاف منطقة فورت لاودردال وشواطئها!!! نحن لا أستطيع الانتظار للعودة إلى "قطعتنا الصغيرة من الجنة" في فندق حياة ريجنسي بير 66!!!!

مكان لطيف, ولكن المصعد وموقف السيارات يسيئان للوضع. أقمت هنا لأسبوع في يوليو 3، 2011. غرفة جميلة مطلة على المحيط مع مطبخ كامل وأريكة قابلة للطي. نظيفة وذات موقع أساسي على الشاطئ. العيب الوحيد كان الوصول من المرآب إلى المصاعد إلى الغرفة كل يوم ولا سيما مع الأمتعة والبقالة. عطلة نهاية الاسبوع كانت كابوساً! كانت المصاعد بطيئة للغاية ومليئة كعلب السردين. خلال الأسبوع وساعات خارج الدوام كان الوضع أفضل بكثير ولكن رغم ذلك كان مزعجاً وأثر على التجربة ككل.

وصفه كبشع جدًا يُعتبر نوع من المجاملة كل شيء تقريبًا كان معطلًا في الغرفة (بما في ذلك تكييف الهواء في فلوريدا!)، وكانت المياه تتسرب من الطابق العلوي. مياه الحمام كانت تخرج بنية اللون من الصنبور حتى بعد جعل المياه تجري لبعض الوقت. وكان للمكان رائحة قذرة وعفنة. والأسوأ من ذلك هم الناس الحقيرة الذين يبدوا وإنهم كانوا يعيشون هنا: أجهزة تشغيل موسيقى مدوية و"يتسكعون" طوال الليل. يغلق مكتب الإدارة بابه ليلًا، من الذي يمكنه لومهم على ذلك؟ باعتبار مستوى رداءة هذا المكان، فإن أسعاره لا تعتبر صفقة. قمت بالدفع قبل مشاهدة الغرفة، كما إنني لست من ذلك النوع من الناس الذين يصعب إرضاؤهم ولكنني كنت على وشك الصراخ عندما دخلتها - بدت كما لو حاول شخص تحطيمها. انتبه إلى علامة "لا يتم إعادة الأموال"

موظفون رائعون! الموظفون هنا فوق الممتاز، فهم يقدمون خدمات فوق الممتازة لإرضاء العملاء. بداية من أمريكو إيجلاسيوس على البار إلى جاني في المطعم إلى مدير المبيعات آن ديليبرو ومدير المبيعات أدريان ولوسي في خدمة تقديم الطعام والطاهي ناثان وإميلي في مكتب الاستقبال - لم أتمنى رعاية أكثر من هذه من الموظفين!! ياله من فريق مدهش، لقد اجتمع فريق شيراتون قبرص كريك لرعاية ضيوفهم!

فندق مختبيء يتلألأ [برج مغطى بالمرايا في I-95 و سايبرس كريك] عندما رأيت اسم الشارع كوربورات درايف في قائمة تظهر عشرات الفنادق في منطقة فورت لوديردايل، اعتقدت أن هذا منتزة خدمة مخصوصة لرجال الأعمال. في الحقيقة، إنه ملعب كرة قدم بعيد عن مخرج سايبريس كريك في I-95 [سهل الوصول إلى مطار فورت لوديردايل، ميناء كروز، جاليريا و المركز التجاري سوجراس ميلز، محلات لاس أولاس و 15 دقيقة إلى بومبانو و فورت لوديردايل. شواطيء لوديردايل]. المكان رائع و واضح. و لكن ما هو ليس واضحاً حتى نتطرق إليه هو الشعور الرائع للترحيب الذي تتلقاه عند كل زيارة و إقامة. موظفين الإستقبال رائعين. كرم ضيافة عالي. أنا أعيش في أورلاندو و أعتقد أن فريق العمل هذا يجب أن يكون تدرب عند ديزني. على الأرجح أكبر مفاجأة في الفندق المختبىء هو المطعم. لا يتوقع أحد هذا الطعام الأكثر من رائع. بوفية الإفطار وحده يستحق الزيارة. أفضل طلب بيض أومليت في أي مكان! منطقة حمام السباحة / الجاكوزي مفاجأة أخرى.... واسعة، معزولة [على قناة دون أي أثر لقربه من I-95]، جذابة وتم الإعتناء بها جيداً. إذا لم تقيم هنا من قبل، يمكنك تجربته. لكثيرٍ منا من سكان أورلاندو أصبح ويستن-فورت لوديردايل هو افضل مكان لقضاء إجازتنا.

فندق ويستين دون المستوى المطلوب لن يلبي هذا الفندق توقعاتك عند الإقامة في أحد الفنادق التي تديرها شركة ويستين. الفنادق التي تديرها شركة ويستين التي أقمت فيها في السنوات الأخيرة كانت جميعها حديثة وجديدة ونابضة بالحياة. أما المالكون لهذا الفندق (وهو غير مملوك لشركة ستاروود) فيبدو أنهم لم يستثمروا سوى الحد الأدنى على مر السنين للمحافظة على مستويات الجودة المعروفة عن فنادق ويستين. الردهة مثيرة للضجر، والمصاعد ضعيفة نوعًا ما، والسجاد في الرواق ملطخ بالبقع. الغرف كئيبة. وفرض رسوم على قيام المرء بنفسه بإيقاف سيارته في موقف السيارات مسألة مهينة.

مستودع نفايات قذر.من الأفضل النوم في سيارتك! انفق الدولارات القليلة الإضافية ولا تشعر بالخجل أمام عائلتك مثلما شعرت أنا. هذا المكان في منتهى السوء والقذارة والعفن والنتانة. تخيل أسوأ فندق دعارة متهالك في مدينتك وهذا الفندق هو ما يضاهيه. لا تخلع حذاءك! لأن قدماك ستلتصق ببلاط الأرضية المغطى بالقاذورات. وكانت الثلاجة مقززة، وسقف الحمام به عفن. يجب فصل عامل الصيانة لأنه يقوم بالدهان فوق مفاتيح الكهرباء ومقابض الأبواب مباشرة. باب الدخول الأمامي تم فتحه بعنف عدة مرات وعلى وشك السقوط. هذا المكان يمثل خطراً صحياً في ظل وجود العفن على أسقف الحمامات. ترقبوا الصور التي سنحملها على الإنترنت.

الفندق عبارة عن قطعة من الجحيم- قذر بالإضافة إلى خدمة السائق الوقح! قبل اختيارنا لهذا الفندق قيل لنا أنه قد تم إعادة تصميمه بالكامل! كان هذا الفندق قذرًا وقد قال الفندق لنا إنه مشغول بالكامل ولذلك اضطررنا إلى الإقامة في غرفة بها جهاز تكييف معطل وتلفزيون لا يعمل وحمام الغرفة قذر وفتحة قذرة في الجدار عليها ورق حائط مطلي. سائق الأوتوبيس كان وقحًا ولم يكن يعمل لدى الفندق وقام بإلقاء أمتعتنا مثل القمامة والصور تتحدث عن نفسها.

لا يستحق دفع نقودك لأجله الإيجابيات: على بعد مسافة قصيرة سيرا على الأقدام من شاطئ ميامي, التسوق، النوادي، المطاعم، وجبة إفطار لائقة، موظفون ودودون. واي فاي مجاني، حمام وقوف نظيف وصغير. السلبيات: سجادة قذرة للغاية بسبب منطقة الشاطيء، لن تتمكن من السير حافي القدمين في غرفتك، تحتوي على كرسيين مصنوعين من الأسلاك المعدنية ذات مقعد ممزق الغطاء يظهر الفلين الموجود بالداخل غرفة رطبة ذات رائحة كريهة. يجب عليك إقتراض مجفف الشعر من مكتب الإستقبال وحالته ليست جيدة. لايوجد مصعد (المبنى منذ عام 1920). يبدو أن المالك لم يعتني بالمبنى وبالتالي من سيعتني بالنزيل!

أحد أفضل التجارب التي خضناها يا له من مكانٍ مدهشٍ للراحة. طاقم العمل هناك رائع وبشوش للغاية. حيث تأخذ عربة جولف خاصة بك لاستكشاف الجزيرة كما أن جميع المطاعم هناك ممتعة. كانت الفيلا الخاصة بنا قد تم اختيارها بعناية وكانت نظيفة تماماً وكان حوض الاستحمام ذو الماء الساخن في الفناء الخلفي مُدهشاً.

موظفون منتبهون ورائعون حقا. أقمت لليلة واحدة حيث أنني كنت أسافر من خلال ميامي في طريقي إلى منطقة البحر الكاريبي. المساعد الشخصي لنا فرانسيسكو كان ذكيا جدا ومحترفا واكتشف ما كنا نريده في غضون دقائق. أعتقد أن الأسعار عادية بالنسبة لفندق الشاطئ الجنوبي ولكن الخدمة الشخصية ونظافة وحجم الغرفة هو ما جعل الفندق مميزا. سأقيم هنا مرة أخرى على الفور إذا كنت في ساوث بيتش

لا تقم هنا!!! 1. إجراءات الدخول كانت في الرابعة لذلك تركنا أمتعتنا في تلك الغرفة إلا أنه كان علينا دفع دولارين من أجل ذلك 2. التواليت كان يسرب المياه ولم يهتم الموظفون إطلاقاً بإصلاحه 3. مناشف الشاطيء التي حصلنا عليها من مكتب الاستقبال كانت مقرفة 4. لم يتم تغيير ملاءات السرير ولم يتم توفير مناشف وقطع قماش كافية. كان علىّ أن أحضرها بنفسي من مكتب الاستقبال 5. غادرت المكان وأنا أعاني من العطس ورشح في الأنف وربما كان ذلك بسبب العفن 6. كان لدينا خمس قنوات فقط على التلفاز. 7. لا يوجد إضاءة عند المرآة، لقد كان شيئاً فظيعاً!!

لا بأس به. يمكن أن يكون أفضل من ذلك. الموقع رائع لكن من الواضح أن سعر هذا الفندق معقول مقارنة بجميع الفنادق الأخرى الواقعة على الشاطئ. توجد رائحة مطهر في الردهة. الغرفة ظريفة ولكن الباب لم يكن يمنع دخول الصوت من الخارج. يمكن أن يرتقي هذا الفندق مستوى نجمة أعلى إذا وضعوا أبوابًا ذات جودة أفضل. الفتحة الكبيرة في الباب والمساحة الكبيرة تحته تسمحان بدخول أي صوت قليل من الأشخاص الذين يسيرون ويتحدثون في انتظار المصعد... في الصباح تم تشغيل مكيف الهواء وقد كان صوته عاليًا جدًا! لكنها تحولت إلى ضوضاء مفيدة وحجبت الضوضاء التي كانت تأتي من الردهة. حوض الاستحمام الذي في الحمام تمت إعادة طلائه، لذا لم يكن به بأس... الشامبو كان رائعًا. شرفة صغيرة لطيفة. يجب تحديث التلفزيون إلى شاشة مسطحة. منطقة الكابانا خلف جويل جميلة ولا تُقارن بغيرها الموجودين عن قرب... لكن هناك ديلانو وريتز وناشونال، إلخ. وهذا الفندق بالتأكيد أفضل من الفنادق الأخرى الموجودة بالشارع لكنه ليس فندق البوتيك الذي كنا نأمل فيه.

فندق يتميز بطراز "آرت ديكو" الهادئ ولكننا سنجرب واحدًا آخر في المرة القادمة. الفندق "أنيق" وهو ما تتوقعه من مكان يستقي طراز "آرت ديكو" الخاص به من المحيط الواقع عليه. جددت الغرفة إلى حد ما، وكانت على ما يرام. شيء واحد لاحظناه هو ثمن الطعام الباهظ "جدًا" في كل مكان من القطاع المصمم بطراز "آرت ديكو". اصطحب 18-26 لتناول شراب ثم هم سيخبرونك بأن لك عرضًا خاصًا. قبل أن تعرف أن ثمن العشاء 100 دولار. احترس، فإنهم يبهرونك بالعروض الخاصة وغيرها من الأشياء المقدرة بـ 1/2 ثمنها. ينبغي لك فحص الإيصال الخاص بك في مطعم آخر فإنهم حملونا أسعار العشاء بدلاً من أسعار الساعة السعيدة.

انتبه من الحشرات جاءت ابنتي إلى هنا في رحلتها كراشدة. مكثوا هناك لمدة يومين، في الليلة الأولى هناك نامت ابنتي في السرير ثم استيقظت لتجد عقدتين كبيرتين للغاية على ساقيها. كانتا مؤلمتين وحاكتين. أخبرتها أن تذهب إلى المدير العام لتتكلم معه. تكلمت مع ميغيل فقال "أنها ليست الوحيدة التي اشتكت من القرص في الطابق الأول وأن هذا يمكن أن يكون من النمل الابيض أو حشرات السرير أو أي شيء آخر، لم يكن متأكداً. سألت لماذا لا يزالون يؤجرون غرفاً للزبائن بدلاً من القيام بالتجديدات. قيل لي عليّ الاتصال مع كريس رولينز، بعد 20 دقيقة من الجدال مع المدير العام ميغيل أخبرني أنه هو المسؤول الاول ولا أحد أعلى منه. لقد ارسلت أيميلات لكريس رولينز عدة مرات لكن لم يرد كما اتصلت به مرات عديدة دون فائدة. وفي النهاية أرسلت بريداً الكترونياً إلى سو بيلتران وأجابت في نفس اليوم حوالي 30 دقيقة بعد أن أرسلتُ البريد الإلكتروني. لقد شرحتُ لسو ما حدث وقالت لي إنها ستجعل كريس رولينز يتصل بي. سألتها ما فائدة هذا إذ أن السيد رولينز لم برد على اتصالاتي ولا على البريد الإلكتروني طيلة هذا الوقت. ردت سو بأنه سوف يتصل بي ويا للسماء بالفعل اتصل بي كريس رولينز. شرحت له الأمر فقال إن الفندق خال من الحشرات. سألته كيف يمكن أن تكون المؤسسة خالية من الحشرات بينما يأتي النزلاء والموظفون من الخارج. قلت له إنه يجب أن يدرب المدير العام على كيفية التحدث مع النزلاء وأن يترك الأمور الإضافية (الحشرات، و النمل الابيض ) جانباً.

فندق رائع! يا له من اكتشاف حسن الحظ! غرفة رائعة، موقع رائع، سعر رائع، خدمة رائعة... لا يسعني طلب تجربة أفضل! من الواضح أن الفندق ما يزال قيد التجديد، لكن لا يمكنك معرفة ذلك من داخل الغرفة... هادئ، وثير، رحب وأنيق بشكلٍ يقصر عنه الوصف، النهاية الجنوبية لأوشين درايف تقع قبالة الشاطئ. مكتب استقبال ودود ولطيف للغاية.. كان كارلوس رائعاً... شكراً على الإقامة الرائعة!

لا يمكنك الحصول على أحسن من هذه الأسعار/المستوى المرتفع جدًا - ولكن يجب أن يكون المالك مناسبًا. هذا ليس فندقًا. هذه وحدات سكنية. لا أدري لماذا يقوم الناس بتقييم هذا المكان على إنه فندق. كل وحدة مملوكة لشخص مختلف. مدى جودة تجربتك ستعتمد على مالك الوحدة الذي تتعامل معه. لقد مكثنا هناك مقابل 250 دولارًا لليلة في وحدة رائعة بها غرفتي نوم ومساحتها 1100 قدم مربع. كنا بحاجة إلى 2-3 غرف في فندق بمبلغ 300-500 لكل غرفة لنحصل على ما يكافئها من حيث الحجم والجودة. لقد كان المالك رائعًا. بعض الملاك لا يتصفون بالصراحة والاحتراف، وعليك الحذر من الوسطاء غير الموثوق فيهم الذين يمثلون هذه الوحدات. بعض من هؤلاء الوكلاء يقومون بتأجير الوحدات بالشهر من الملاك، ثم يعيدوا تأجيرها بالليلة بدون إذن من المالك. فيصيب الإهمال الوحدة السكنية، فعليك التأكد من أنك تتعامل مع أصحاب الوحدة مباشرةً. يُعرف عن بعض من وكلاء العقارات عن طريق الإنترنت هؤلاء إنهم يقومون بسرقة مستأجريهم حيث أن معهم مفتاح. ذلك لا يحدث فقط في فلامينجو ولكن في كل مكان في ميامي. قم بالتعامل مع أصحاب الوحدة مباشرةً كما فعلنا في في آر بي أو. الأمن محكم هنا - فأنا لا أفهم كيف يُسرق أي شخص في هذا المكان. أفراد الأمن موجودون طوال 24 ساعة على مستويات متعددة في المجمع. يقيم أكثر من 5 من أفراد الأمن في البرج الشمالي المجاور، وتقف سياراتهم أمامه في المنطقة العامة. أعرف ذلك لإني قمت بالسؤال ظنًا مني أن حادثة ما قد وقعت. احذر من وكلاء العقارات غير الموثوق فيهم على الإنترنت - ليست لديهم أية علاقة بالمبنى - تعامل مع الملاك مباشرةً.

مع "WeOwnSouthBeach" سوف تجدون كل شيء في "ساوث بيتش" و "فيجاس"!! لقد أُحلت على موقع "WeOwnSouthBeach.com" من خلال الشركة الشريكة معهم "VIPnVEGAS.com". أعيش في "لوس أنجلوس" وآتي بانتظام إلى "فيجاس" و "ساوث بيتش". وأنا معجب بشدة بالطريقة التي تدار بهما شركتا "كونسيرج"! حجزت رحلتي إلى "ساوث بيتش" من 9-13 سبتمبر. لقد كان كل شيء على ما يرام منذ اللحظة التي وصلت فيها إلى مطار ميامي الدولي. "ريان أتكين" هو المالك لمؤسسة "وي أون ساوث بيتش" التي تولت مسؤولية توصيلنا إلى جناح الاستضافة المجانية في "فلامنجو". وفلامنجو هذا ليس فندقًا بل إنه في الحقيقة مجتمع سكني مزود بمزايا مذهلة. ولقد أقمنا باعتبارنا "نزلاء بالنظام المجاني" لكوننا عملاء لشركة "كونسيرج". كانت المميزات لا تصدق! وقبل أن نصل بعثنا برسالة إلكترونية إلى أحد الموظفين تضم قائمة باحتياجاتنا الاستهلاكية، ووجدنا غرفتنا محجوزة لنا عند الوصول! لقد كان الجناح ضخمًا! (فقط أكثر من 1500 قدم مربع)، وكان يشمل غرفتي نوم، وحمامين، وأثاث جميل للغاية، وقطع فنية هادئة، وشاشات تلفزيونية مسطحة. ومن "فلامنجو" استفدنا من الاتصالات المذهلة التي تمتلكها مؤسسة "وي أون ساوث بيتش". وكان كل شيء فعلناه منظمًا للغاية وبأسعار مخفضة. وقد ذهبنا للاستمتاع بالتزلج على الماء، والتزلج الشراعي، واستأجرنا قاربًا لمدة يوم، وكنا نذهب إلى الأندية المختلفة كل ليلة. (وكان الناديان المفضلان لدي هما "ليف" و "مينت")، وقد أعطينا توصيات مفيدة جدًا بخصوص المطاعم في جميع أرجاء "ساوث بيتش". (ذا فورج، ديفيتو، تكساس دو برازيل، بلو دور)، وقد كان "ريان" يتيح لنا الاتصال هاتفيًا أو عبر رسالة نصية في أي وقت كنا نحتاج فيه إلى اقتراحات بشأن المكان الذي نريد الذهاب إليه، وماذا علينا أن نفعل، وطبيعة المعالم التي نحن بحاجة إلى رؤيتها. وأنا أنصح بشدة أي شخص يريد أن يقضي إجازة له بالاتصال بموقع "WeOwnSouthBeach" حين يكون في "ميامي" أو موقع "VIPnVEGAS.com" حين يذهب إلى "سين سيتي". إنهم حقًا يعرفون كيفية التعامل مع عملائهم، ويجعلون كل شيء جاهزًا حتى لا تحتاج إلى الانتظار في طوابير أو تحاول إيجاد أماكن التسلية والمرح بنفسك. أنا عميل راضٍ عنهم مدى الحياة!

أعترض! موظفو الصيانة هم الأسوأ عليّ أن أعترض. أنا أعيش هنا وأعتقد أن أميكو يجب أن يطرد كامل موظفي الصيانة. لا بد أنهم موظفو الصيانة الأكسل والأقل مهنية في أي بناء عشت فيه على الإطلاق. يمكنك الاتصال بهم والترتيب لبعض التصليحات وسيجعلون الأمر يبدو وكأن الإصلاحات تمت بالفعل. لا يظهرون حتى تتصل بهم مرتين أو ثلاث مرات. سيكذبون ويقولون كنا هناك وأنت لم ترد على الباب وفاتك موعدك. وفر عليك تعب الرأس واذهب إلى مكان في جزر مشمسة!

كابوس - هذه عملية نصب واحتيال!- هذا أسوأ فندق في ساوث بيتش! الفندق هو أسوأ فندق على الإطلاق: قذر وتنبعث منه رائحة كريهة، والحمامات مقززة، والملاءات قذرة....والغبار في كل أرجاء المكان، بالإضافة إلى رائحة فئران ميتة. الفندق لا يوجد به ردهة كما هو موضح في الصور. الغرفة بالتأكيد لا تبدو مثلما تظهر في الصور.... ابتعدوا - فالنزل أفضل- أقسم لكم. وسوف يتقاضون منك ما يتقاضاه المنتجع - لا تدفع بواسطة بطاقة الائتمان - يقومون بتدوين الرقم للقيام بعمليات احتيالية - ادفع نقدًا فقط!

موقع رائع، الطعام والمشروبات والنادلة استير كانت مذهلة. مكان ممتاز لمشاهدة الناس في ساوث بيتش. الموظفون كانوا رائعين، والنادلة التي اعتنت بنا كانت لطيفة جدا.، واعتقد أن اسمها استير، السعر معقول مقارنة بالأسعار الباهظة جدا بالفنادق الأخرى في ساوث بيتش. بيتزا الدجاج المشوي شهية!!!! بالتأكيد سوف أعود مرة أخرى.

خطة إحتياطية جيدة. حصلنا على هذا الفندق من خلال المفاوض بريسلين و اتضح أنه رائع! الموقع كان رائعاً! في سوث بيتش كنا نبعد ببعض المباني عن كل شيء! كانت من خلال طريق لينكولن.، الشاطيء، الكثير من الملاهي الليلية و الحافلة أخذتنا إلى أماكن مثل 50 سنتس!!! على الأرجح سأقيم هنا في مارس المقبل إذا كان السعر صحيح.

تجنب موقع Hotels.com- إنه يصف الأشياء على غير حقيقتها وحاسبني بضعف السعر. إن موقع Hotels.com يمتلك مواقع إنترنت أخرى عديدة يقوم بإدارتها لإثارة البلبلة بين العملاء. وإن موقع cheaphotels.com هو أحد هذه المواقع... قمت بالحجز في فندق باريزيان المقرف والقذر. لقد حاسبني موقع CHeaphotels.com بسعر 200 دولار في الليلة في حين أن السعر العادي في الفندق العادية حوالي نصف هذا المبلغ. إنهم يصفون الأمور على غير حقيقتها بالكامل على موقعهم الإلكتروني حول الفندق. أود أن أقول تجنب موقع Hotels.com وموقع cheaphotels.com الخ وإذا كنت ذكيًا - لا تنقر أبدًا على موقع فندق باريزيان على الإنترنت. إن قمة القذارة موجودة هناك. إنهم يسرقون ملابسك أيضا!

زنازين باريسية لقد كان من سوء الحظ أن أقيم في هذه الزريبة. كان يبدو على الناس الذين يقيمون في هذا المكان كأنه قد تم للتو إطلاق سراحهم من السجن. كانت الغرفة فظيعة وكان الحمام أسوأ! بالإضافة إلى ذلك، كان هناك شغب واسع النطاق خارج غرفتنا، وكنت أدعوا طوال الوقت أن لا تمتد الفوضى إلى غرفتنا. وكان الباب في سمك ورقة. شعرت بعدم الأمان الشديد ولم استطع الخروج بسرعة كافية في صباح اليوم التالي! ينبغي على أي شخص يقدّر حياته وممتلكاته أن يتجنب هذا المكان مثل الوباء! ريكي لادير أيرلندا الشمالية

نزل رائع... يا للعار..... نزل يقع في موقع جيد على بعد شارع واحد فقط عن الشاطئ، غادرت نزل ساوث بيتش عند الزاوية، حيث كان ممتلئاً وانتقلت إلى جاز لثلاث ليالٍ، لقد غادرت للتو اليوم وعدت إلى ساوث بيتش، الأمر المخيب للأمل حول هذا النزل هو طاقم العمل، إنه بالفعل يسبب الخذلان له وبالنسبة لهذا الموسم أود العودة إلى هنا. موظفة الاستقبال الصباحية هي فتاة عابسة ليس لديها شخصية وحضور على الإطلاق، عندما تسافر وتكون متعباً يتم الترحيب بك دائماً عند الوصول إلى النزل ويتم استقبالك بابتسامة، ويكون مكتب الاستقبال متعاوناً، لكن ما تحصل عليه هنا هو حملقة ونظرة كما لو أنك كنت تستهلك وقتها وهي بالفعل فظة وغير مفيدة من جميع النواحي. الأمر الآخرهو أن البانكيك الموجود في وجبة الإفطار سيء ولزج، يجعلك تشعر كما لو أنه لا يستحق الانتظار في الطابور لفترة طويلة أثناء طهيه. وجبات الغداء والعشاء البالغ ثمنها 3 دولارات ذات قيمة جيدة. غرفة الغسيل غير متوفرة خلال النهار لتنظيف ملابسك أيضاً، هذا أمر مزعج، ولا تطلب أن تترك أمتعتك هناك عند المغادرة، لن تكون قادراً على ذلك أيضاً. إذا أردت نصيحتي، أقم في ساوث بيتش ولاحظ الفرق الحقيقي. انتظر حتى يكون لدى جاز الكثير من الشكاوى حول طاقم العمل هناك حيث ستقوم الإدارة بالتخلص منهم عملياً ووضع طاقم عمل متعاون وذو حضور مكانهم، عندها سيكون مكاناً أفضل بكثير.

فندق لطيف على الشاطئ الجنوبي أقمت لمدة 3 ليال في حزيران/يونيو. الغرف صغيرة نوعًا ما ولكنها لطيفة بما فيه الكفاية ونظيفة -- الأثاث على طراز آرت ديكو لم يكن موافق لذوقي ولكني أحببت بلاط الحمام الفريد -- دش جيد وأسرة مريحة -- أعتقد أن ديفيد مكسب رائع للفندق، وعليك إلقاء تحية كبيرة عليه في كل مرة تلتقيه في الاستقبال، متعاون جدًا ولطيف. لا توجد مشكلة مع الضوضاء الخارجية كما اشتكى البعض. كانت إقامة لطيفة جدًا -- يحتوي الفندق على كراسي ومناشف محجوزة له على الشاطئ الجنوبي، وهي تستحق الاستفادة منها ثم العودة إلى حمام سباحة على السطح. وهو في موقع متميز للمطاعم على الطريق بجانب المحيط -- تأخرت رحلة الطيران الخاصة بنا ولم نصل حتى منتصف الليل وكانت هناك عاصفة ممطرة -- كانت خدمة الغرف قد انتهت فقاموا، بدون أي تذمر، بإرسال عامل لشراء وليمة رائعة من ساندوتشات الهامبرجر بالجبن -- لمسة لطيفة جدًا - ناس يتميزون باللطف - في يوم آخر، كان ديف يتكلم معي خلال محادثته اللطيفة المعتادة وسألني عما كنت أنوي عمله خلال اليوم -- قلت سأقوم بجولة بواسطة الحافلة البرمائية لاحقًا -- ابتسم ثم جاءني بعد 5 دقائق ليقول لي إنه قد تحقق على الإنترنت وأن حافلة الجولات البرمائية لا تعمل في يوم الأحد -- ثم قام بمحادثهم هاتفيًا من أجلي، وكانوا بالفعل يقومون بعمل جولة في المساء ولم تكن مدرجة على موقعهم بشبكة الإنترنت -- كم هو عدد الفنادق التي ستبذل هذا الوقت والمجهود ؟؟ -- شكرًا ديفيد، لقد تمتعنا تمامًا بإقامتنا في الفندق

احترس! كان هناك العديد من المشاكل في هذا المكان. # 1 كانت الدعاية كاذبة صور قديمة عمرها 20 سنة تم استخدامها على الانترنت وبروشورات تظهر هذا الفندق مع جميع إطلالته الرائعة على المحيط. في الواقع، إنه محاط بمبنى سكني ضخم. كانت غرفتنا في الطابق الحادي عشر تبعد مسافة قصيرة عن مبنى سكني ضخم جداً. مشاكل أخرى: المقهى-مهزلة، انسَ أمره، بركة السباحة والدوامة المائية- مكان صغير جداً ومتسخ؛ أحد أجنحة غرف النوم- متعفن، المصباح الكهربائي مكسور، لا يوجد سوى تلفاز واحد وقديم، أجهزة التحكم لا تعمل، حشوة فراش النوم رقيقة كالورقة. ليس ثمة وسائل راحة كالقهوة؛ رائحة طهي الطعام والمريخوانا تعبق في المكان؛ يا لها من تسلية؟ تسكع في رواق الفندق واستمع إلى كل الشكاوى. سعر مبالغ فيه!

الشعور بالسكينة المكان الأمثل للتمتع بعطلة في مدينة كبيرة، ولكنه لا يزال بعيدا عن الازدحام. الموقع جيد وهادئ، لا تزال كل معالم الجذب والخدمات قريبة. جو منعش وآمن وحميم ومريح. من الداخل بسيط و حديث وعصري و مثير، لقد سحرنا. غرفة وحمام واسعين. مجهزة جيدا. غرفة نظيفة، على الرغم من أنه كان لدينا "حيوان أليف" في الحمام (جيكو). أسرة مريحة وخصوصاً الوسائد جيدة. فريق عمل ودود. كان حمام السباحة لحسن الحظ جميل وغير مزدحماً.

فندق لطيف، وحي قبيح!! فندق نظيف وهادئ ولطيف. يقع بالقرب من مطار ميامي الدولي. المفارش فرنسية، والغرف واسعة. لكن المنطقة شنيعة. الصناعات موجودة حول الفندق، ولا توجد متاجر قريبة. المدخل الخلفي يغلق في الساعة الخامسة مساءً بسبب الأمن (لا يوجد إنذار سابق للضيوف!!). في المرة القادمة سأقيم في بلو لاجون (على الجانب الشرقي).

رخيص، لسبب واحد مكثنا فقط لمدة ليلة والحمد لله، فقد كان هناك أبواغ من العفن تنمو في مكيف الهواء في الغرفة الأولى، وقد انتقلنا إلى الغرفة المجاورة ووجدنا فيها أيضًا تلك الأبواغ. وكذلك عثرنا على خصال من شعر المستأجرين السابقين على إحدى الوسائد. المكان غير مرتب ولكن يمكن احتماله لليلة إذا كنت مقيدًا بميزانية. وكنا كذلك قد فتحنا النوافذ لكيلا نستخدم مكيف الهواء.

أحببته وعوملت معاملة جيدة جدًا. عوملت معاملة جيدة جدًا. الغرفة وغيرها من المرافق كانت رائعة. الخدمة بشكل عام ممتازة. العامل الرئيسي في نجاحكم الكامل هو "ماجالي" التي تتميز بالروعة من جميع الجوانب. دائمًا في خدمتك مع ابتسامة . تهانينا لوجود شخص مثلها ضمن فريق العمل الخاص بكم. جاكوب ليشت.

النقل بشاحنة صغيرة مجانًا إلى مرسى السفينة! ألطف موظفي استقبال ستقابلهم في حياتك! النقل بشاحنة صغيرة مجانًا لك ولجميع حقائبك إلى ميناء ميامي لبدء رحلتك! إفطار مجاني! كل ذلك مقابل أقل من 80 دولارًا في الليلة. الغرف وحمام السباحة في غاية النظافة. ليس مثل فندق ريتز، ولكنني بالتأكيد سأقيم هنا عندما أقوم برحلة بحرية من ميامي! اكتشاف نادر!

فندق كلاسيكى و خدمة كلاسيكية. شئ عظيم أن تجرب الخدمة من المضيفات والعاملين الأنيقين في فندق ريتز كارلتون. بصفتي رجل أعمال مسافر، قدمت لي جميع الخدمات كما توقعت. سأوصي بهذه الفنادق إلى أصدقائي وشبكة معارفي.

طاقم الموظفين رائع. لقد توقفنا هنا، واندهشنا في الحقيقة من طاقم الموظفين الودود الذي وجدناه في فندق مطار ميامي هذا، ولقد كان ذلك لطيفًا بعد رحلة طويلة كانت تتطلب في الحقيقة الاسترخاء قليلاً، وكانت الغرفة نظيفة جدًا. سوف أنزل في هذا المكان مرة أخرى في الغالب، وحينما كنا في فندق مطار ميامي مرة أخرى، وجدنا الإفطار بسيطًا جدًا بالإضافة إلى الإفطار الأوروبي المعتاد، رغم أن مسألة " فلتصنع كعكك بنفسك" كانت بمثابة صدمة لأطفالي.

أسوأ من أي فندق نزلت فيه كانت رائحة الغرفة مثل رائحة الإبط، وكانت هناك نتوءات بارزة من المرتبة، ومكيف الهواء كان مغلقًا عند وصولي، والغرفة كان حرارتها حوالي 80 درجة، والمكيف لم يكن قويًا بما يكفي لتبريد الغرفة، والمكان ليس قريبًا من أي شيء، وأوراق الحائط كانت مقشرة من الجدران. ربما يكون هذا ثاني أسوأ مكان أقمت فيه على الإطلاق، وأنا مسافر اقتصادي.

آمل أن أقيم هنا أو في مكان آخر مثل هذا مرة أخرى؛ قريباً جداً!! غرفة جميلة، منظر رائع للمدينة والخليج وخدمة نزلاء على أرقى مستوى! الشكوى الوحيدة هي أن خدمة الغرف لم تقدم الحليب المخفوق.. :( أيضاً، يقومون بإضافة الكثير من الرسوم لخدمة الغرف وأي خدمة انتظار يتم تقديمها... ولكن هذا هو الحال في جميع أنحاء ميامي! أيضاً، سيكون الأمر رائعاً لو قاموا بتقديم خدمة نقل مكوكية إلى بعض المعالم السياحية المحلية؛ ذلك لأنك تشعر بشيء من الوحدة في منطقة وسط المدينة.. أيضاً، ينبغي عليك تناول الطعام في إيريا ثيرتي وان، وقم بتناول بعض الأطباق الفاخرة للإفطار والعشاء من المطعم في الطابق السادس عشر!

فندق رائع الفندق ممتاز ومن الطراز الحديث ويتميز بإطلالة رائعة على شاطئ ميامي وبالنسبة لمعاملة موظفي الفندق فتتميز بالرقي والمرونة وسرعة الاستجابة ، الغرف العادية تعتبر صغيرة إلى نوع ما فمن الأفضل أخذ جناح صغير حيث أن الفرق بسيط ويستحق الزيادة

بالتأكيد كل شيء على مسافة قريبة سيرًا على الأقدام مكثنا 9 أيام في أبراج دادلاند في الطابق ال 10 في شقة تضم غرفتي نوم وحمامين. كانت إحدى الغرف تضم سريرًا كبيرًا بينما كانت الأخرى تضم سريرين مع خزائن كبيرة وحمامات رخامية جميلة. كانت الشقة واسعة جدا ومزينة بذوق. حظينا بإطلالة رائعة ناحية كورال جابلز حيث يمكنك مشاهدة الألعاب النارية احتفالاً بالسنة الجديدة من فندق بالتيمور من شرفة الفندق. كانت محطة دادلاند في متناول اليد حرفيا خارج الردهة مع وجود متاجر تارجت وبيد باث وبيوند وسبورتس أوثوريتي ومايكلز (للهوايات والنباتات الصناعية). عبر الشارع من الردهة، توجد مظلة زرقاء مغطاة تأخذك إلى مول داديلاند التجارى الذي يضم ماسيز ونوردستروم وساكس وجي سي بيني، الخ.. كما تقع محطات المترو بجوار الشقة حيث يمكنك الذهاب إلى الشواطئ والبريكل وأدفنتيورا، الخ. استغرق الأمر حوالى 45 دقيقة للوصول إلى الشاطئ الجنوبيعبر المترو. (15 دقيقة بالسيارة). هناك أيضًا المقاهي المحلية ومحلات التجميل ومصبغة وساندويتشات صب واي، إلخ خارج الشقة وبيتزا هت أمام الردهة.. أحببت كل شئ، لذا فهو ملائم بالتأكيد لكل شيء وهي شقة سكنية جميلة!

فندق رائع لكن العمال غير متعاونين كل شيء في هذا الفندق كان رائعًا باستثناء أمر واحد. المساعدة في مكتب الاستقبال! (3 أشخاص مختلفين في 3 مناسبات مختلفة) لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق. كنت بحاجة إلى سيارة أجرة تسع 6 أشخاص. في وقتين مختلفين، أخبرني مسؤول المساعدة بمكتب الاستقبال بعدم إمكانية الحصول على سيارة أجرة. مشيت عبر ساحة وقوف السيارات إلى فندق ماريوت، واستطعت الحصول على سيارة أجرة بعد 5 دقائق. كما أنني حاولت الحصول على نقدية مقابل شيك للمسافرين، فقال لي موظف مكتب الاستقبال: "لا يمكننا القيام بذلك." ذهبت عبر الساحة إلى فندق ماريوت الذي قدم لي المساعدة عن طيب خاطر. أيًا كان من يقوموا بتدريب موظفي مكتب الاستقبال في هذا النُزُل، ريزدنت إن، فهم بحاجة إلى إعادة تقييم خبرتهم. توجد مشكلات كبيرة لدى كل موظفي مكتب استقبال.

نظيفة، ومريحة وقريبة من جاكسون ميموريال هوسبيتال في ميامي، فلوريدا. مكثت في ريزيدانس إن ماريوت ميامي إيربورت ساوث خلال الفترة من 30 مارس حتى 4 أبريل 2010. كان الغرض من هذه الإقامة هو البقاء بالقرب من جاكسون ميموريال هوسبيتال (جامعة ميامي) عندما كان أحد أفراد العائلة يخضع للعلاج الطبي. مكثت في ريزيدانس إن مع أحد أفراد العائلة غير الزوج. الانطباعات الأولى عن الفندق كانت جيدة جداً حيث الردهة الكبيرة الحديثة، والنظافة الواضحة وسهولة إجراءات تسجيل الدخول. اشتركت أنا وقريبي في غرفة من حجم كينج تحتوي على غرفة نوم منفصلة وأريكة يمكن تحويلها إلى سرير. أخذت الأريكة، التي كانت مريحة على غير المتوقع. كان المطبخ مزود بجهاز ميكروويف حديث ونظيف، وثلاجة كبيرة، وموقد مسطح، وحوض مع جهاز تصريف الفضلات،وغسالة أطباق وبعض الأطباق وأدوات المائدة. كانت الغرفة مصانة جيداً ومريحة للغاية. يبدو أن هذا المكان قريباً للغاية من المطار، حيث إن حافلات النقل المكوكية تعمل دائماً. هذا المكان مناسب جداً إذا كنت في زيارة لشخص ما في جاكسون ميموريال هوسبيتال في ميامي. المستشفى تقع على بعد 10-15 دقيقة بالسيارة اعتماداً على المسار التي تتخذه وعلى حركة المرور. حركة المرور في هذا الجزء من ميامي لم تكن سيئة في أي وقت - إلا إذا صادفت وقت فتح جسر متحرك! شكوتي الوحيدة تتعلق بأمر وقع وقت إتمام إجراءات تسجيل الخروج. أردت أنا وقريبي أن نتقاسم مبلغ الفاتورة، فطلبنا ذلك من مكتب الاستقبال وأشاروا إلى إنه لن تكون هناك مشكلة، وقاموا بالمحاسبة هناك بناء على هذا. بعد ذلك، في نفس اليوم، اتصلت زوجتي لتسأل عن سبب قيام ماريوت بسحب 1100 دولار على حساب بطاقة الائتمان الخاصة بنا. أتضح إن ماريوت لم يفعل ما اتفقنا عليه عندما كنا هناك. الموضوع الخاص بهذه الفاتورة ما زالت مفتوحاً، لم يتم حله حتى الآن. عموماً، بالرغم من المشكلة الخاصة بالفاتورة، لا أزال أوصي بهذا المكان للأشخاص الذين يبحثون عن إقامة مناسبة، ونظيفة ومريحة بالقرب من جاكسون ميموريال هوسبيتال في ميامي، فلوريدا.

أحببته! فريق عمل الفندق كان مفيدا ولطيفا .الغرف كانت توحي بالنظافة والإعتناء. سعر رائع, أوصي به للآخرين بكل تأكيد

مكان جيد وإدارة جيدة! لقد تم نقلها من الإقامة الممتدة على جيمي كارتر بعد البقاء هناك منذ أكثر من عام. لقد حصلت على سعر جيد جدا بالنسبة لي, وخدمة رائعة (التدبير المنزلي, خدمات العملاء, الخ.....) الموظفين كانوا متعاونين جدا, ولا سيما المديرين omara سوان, Alicia Kent. أعتقد أنهم بعمل عظيم فى الملكية تبقي الخاصة سعيد. أحببته!

تم إلغاء حجزي بلا سبب أو تفسير هذا أمر غير مقبول بالمرة.... أن يقوم الفندق بإلغاء الحجز ويتركني مقطوع السبل في أسوأ وقت ممكن- في عطلة نهاية الأسبوع التي تسبق عيد العمال. كنت في أتلانتا لحضور حفل زفاف وكان على أن أقوم بدور إشبينة العروس. الحمد لله أن العروس والعريس سمحا لي بالإقامة في جناحهما في ليلة زفافهما. يا لها من قصة!

خدمةٌ رائعة، إقامةٌ حسنةٌ بشكلٍ عام، أجنحة صغيرة استخدمتُ نقاط ماريوت ريووردز لإقامةٍ لمدة ليلتيْنِ 29 - 31/ 1. تقدمُ سييرّا في مكتب ااستقبال خدمةً ممتازةً للضيوف وتتذكر الأسماء وهي دائمأ ودودة. إنّ أجنحة ستوديو هي صغيرةٌ نوعاً ما بالنسبةِ لـ "تاونيبليس"؛ وذلك على اعتبارِ ادعائهم بأنك ستحصل على مساحةٍ أكبرَ من مساحة غرفةِ فندق، لذا فإنني هنا سأفكر في هذا الأمر. شراشف ماريوت مجدّدة، ولكنّ المطبخَ والحمام كانا ذَوَيْ طرازٍ أقدم. تجربة ٌإيجابية في المجمل، ولن أتردد في الإقامة مرة أخرى إن كنتُ في المنطقة.

شكرًا... ولكن لا شكرًا لا مشكلة في إجراءات تسجيل الدخول.... تأكد من جلب جهاز جي بي إس وزوج جيد من الأحذية... لم يبلغنا فريق عمل مكتب الاستقبال بوجود سيارة نقل مكوكي. لقد صادف فقط إننا تقابلنا مع السائق عند خروجنا من المصعد (وهو لا يعمل في عطلة نهاية الأسبوع )... احذر من رسوم الهاتف الخفية... كما أن المكالمات المحلية تتكلف 75 سنتًا للمكالمة... لن يخبرك أحد بهذا حتى تتلقى الفاتورة تحت الباب.. قمنا بتسجيل الخروج وقررنا السير عبر الردهة... لم يقم موظف مكتب الاستقبال حتى بالابتسام إلينا..أو قول أتمنى لكم يومًا لطيفًا... أو شكرًا لإقامتكم معنا أو هل بإمكاننا طلب سيارة أجرة لكم..... لا كان فقط ينظر إلينا (ضحك بصوت مرتفع).. ذهبنا في نزهة سيرًا على الأقدام بالحقائب وكل شيء إلى مارتا... أقم بعيد بعيد جدًا عن هذا الفندق السيئ الإدارة... شكرًا... ولكن لا شكرًا!!!!!

ممتاز! المال ينفق على أحسن ما يكون - راحة من الطراز الأول تشمل كل شيء، وكذلك الموقع... "هوم وود باكهيد" هو الأفضل! خدمة ممتازة، وجبة إفطار ساخنة، ثلاجة كبيرة الحجم، وموقد بعينين... ... نعم، التجديدات جارية... والمصعد والأرضية بحالة لا بأس بها، وسوف تحسن كثيرًا في أقرب ما يكون. ضع في اعتبارك... هذا هو أحد فنادق "هيلتون"-- وليس من قبيل بعض الفنادق دون المستوى. أنا زائر على المدي الطويل (لقد قضيت أكثر من 60 ليلة في عام 2008، هذا هو بيتي الثاني تقريبًا)، وأنا مستريح للغاية. طاقم الموظفين سريع الاستجابة؛ اضغط فقط على "0" من هاتف غرفتك واطلب ما تشاء -- وسيحاولون حينها أن يجعلوك سعيدًا! أقول 5**** إيه بلس يمكنني أن أقيم في أي مكان- ولكنني أختار الإقامة في هذا المكان.

مكان جيد للاستمتاع بالحياة الليلية الترفيهية المحلية إذا كنت تريد مكانا جيدا لاستضافة بعض العاهرات رخيصات السعر، أقترح عليك فندق ترافل لودج. إنهم يقمن بإلقاء أنفسهن عليك بالمعني الحرفي للكلمة. غير آمن لمفتقدي الخبرة. احمل بندقيتك معك. الغرف في حقيقتها بشعة، ولكن إذا كنت هناك لقضاء ليلة مع نساء فأنت لست في معقل النظافة على أية حال. صيد سعيد!

فندق نورث تور جميل، كما أن القرب من الفعاليات كان رائعا والجو لطيف أنا أعيش في ضواحي جورجيا، ولكنني أقيم أنا وابنتي في وسط المدينة عند حضور فعاليات في الـ سي إن إن، فيليبس، أكواريم، دوم، الخ. أنا أحب القرب والمصاعد الآمنة وتسجيل الوصول السهل. إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أقوله يحتاج إلى تحسين، أود أن أقول يجب الحصول على تلفزيونات بشاشات مسطحة واستبدال كراسي الطاولة بكراسي طاولة / كمبيوتر جيدة.

قذرة قذرة قذرة اكتشفنا وجود شعر عانة في الدش. ثم عندما قمنا بطي الملاءات لينام الأطفال في السرير كانت هناك بقع تبدو وكأنها دماء [------ ]. غادرنا على الفور. تجنبه مهما كان الثمن!!!!!!!!

حشرات على السرير وأرضيات حمام قذرة أحد الفنادق المفضلة لدى عائلتي للإقامة هو فندق هيلتون وسط مدينة أتلانتا، فقد كان رائعاً. لهذا السبب لم نعتقد أن ذلك النزل هو هيلتون. نعم اللافتة كانت تقول هيلتون ولكن الغرف كانت تقول "ناموا جيداً وتمنوا أن لا تعضكم حشرات السرير!" الحكة والخدش. لم يكن من المفيد اللجوء إلى أخذ دش أو حمام لأن أرضية الحمام كانت متسخة. الوسائد كانت قديمة وذات رائحة نتنة كما تفوح منها رائحة العرق. وتحدث عن أكواب القهوة القديمة التي ربما كانت جدة جدتك تحبها. هذا هو الهيلتون "الأفضل". أنا أعلم أن كل شخص يلقي باللوم على الاقتصاد هذه الأيام، ولكن أسعار الهيلتون قادرة على الحصول على الأقل على كوبين لطيفين للقهوة أو فقط تقديم الأكواب الورقية. آمل أن يشجّع هذا الإدارة على البحث والتفكير في أهم شيء يحافظ على استمرار نجاح العمل...عملاء سعيدون!!!

مساعدة مكتب الاستقبال تريد "طعن الناس" كنا مجموعة من 30، معظمهم من النساء، في زيارة لأتلانتا لحضور حدث رياضي مستقل. وكانت ميزانيتنا محدودة ولم نكن نتوقع الحصول على مستو عال من الرفاهة. ولم نكن نتوقع أيضاً روائح مزعجة، ووقاحة وتهديدات للسلامة الشخصية. أول مشكلة، مكتب الاستقبال لا يساعد المسافرين الذين يضلون طريقهم. عندما أحضرنا الملاءات المبقعة بالدم إلى مكتب الاستقبال، قالت الموظفة: "أنا لست معنية بالملاءات". روائح غير عادية في الغرف تم التعليق عليها كالتالي: "أقترح عليك شراء الخل من أحد المتاجر ورشه على السجاد عندك". قللنا من كمية الشكاوى إلى الحد الأدنى بعد أن سمعنا هذا الشخص يهدد آخرين بمقولة "أريد فقط طعن هذه المرأة". ما كان في وقت ما غير لطيف سرعان ما أصبح مخيف جداً. الغرف المتسخة شيء، ولكن الشعور بالعجز والخوف هو شيء آخر. نظرنا إلى الجانب "المضيء" عندما انقطعت الكهرباء نتيجة اصطدام سائق سيارة مسروقة بخط كهرباء. على الأقل، لم نستطع رؤية التراب، والحشرات، والدم، الخ. على الجانب الإيجابي، بدا إنه يوجد هناك حارس أمن في المكان مساءً. عندما انقطعت الكهرباء، حاولوا غسل المناشف والملاءات في مغسلة خارج الموقع.

فندق جيد بقيمة جيدة فندق جيد خارج طريق أطلنطا الدائري مباشرة (I285). خدمة رائعة وفندق أنيق ونظيف. يقع مباشرة بجوار الطريق السريع، لذا تأكد من أن غرفتك لا تُطل عليه. حمام السباحة يطل على الطريق السريع لذا فهو مزعج قليلًا! وصلنا إلى أطلنطا بسعر زهيد وتجنبنا حركة المرور المروعة. يمكنك قيادة السيارة إلى موقف السيارات المجاني في دانوودي مارتا (سكة حديد فوق الأرض) على بعد 10 دقائق ثم تحصل على تذكرة بقيمة 2 دولار للتوصيل إلى وسط المدينة. قيمة ممتازة.

هذا الفندق هو جوهرة بكل المعاني للإقامة فيه مقابل السعر يقع هذا الفندق في مكان هاديء لطيف من منطقة باكهيد، وهو ذو جو مبهج.. طاقم العمل مثالي (آدم، وبروس، ومايكل، وفيكتور، ونويل) وأليشا بالطبع.. إذا كنت ذاهباً للتسوق، أو لأجازة عائلية، أو لمجرد الترفيه، فقد تشعر بخيبة الأمل إذا لم تمكث هنا.. تقع المزارات الرئيسية على بعد 10-15 من وسط المدينة؛ ويوجد مجمع تجارى على الجانب الآخر من الشارع لراحتكم..

إقامة رائعة تجربتي في تويلف سينتينيال كانت رائعة. ذهبت أنا وزوجي للتنزه في عطلة نهاية الأسبوع وقمنا بشراء عرض أحسن ملاذ من الحضر لشخصين (زا التيميت إيربان جيت أواي فور تو). وهو يشمل الإقامة في جناح فاخر يضم غرفة نوم واحدة من مستوى ديلوكس، وفي آي بي لاثنين من البالغين، وتذكرتين بدون حد على المدة لجورجيا أكواريوم وخدمة صف السيارات. عند القيام بإجراءات تسجيل الدخول، كان فريق العمل ودوداً، فضلًا عن كونه محترفًا. أيضاً تم إكمال إجراءات تسجيل الدخول بسرعة وبدون تأخير. قمت بالحجوزات عبر الإنترنت ولم تكن هناك مشاكل في تسجيل الدخول. كان فريق عمل خدمة صف السيارات رائعاً، وكانت حديقة الكائنات المائية تبعد مبان قليلة من الفندق. الغرفة نفسها كانت لطيفة للغاية وحديثة الطراز، وتطل على منظر رائع للمدينة.

مونيكا هي الأفضل! أود تعيينها لتعمل في مجموعتي!! أيها السادة الكرام، أردت فقط أن أنتهز الفرصة لأعبّر عن مدى روعة مونيكا الموظفة لديكم فى جلين هوتيل في أتلانتا. لقد أضفت هذا الانطباع المتميز على مجموعتي بأكملها (التي يعتمد عملها على السفر) لدرجة أننا لا نستطيع قول ما يكفي عنها. إذا كان هناك أي حدث رسمي للتكريم بجائزة لرغبت أن تحصل هي عليها. إن فندق جلين محظوظ حقاً لأن تعمل هي فيه. يمكنك الإتصال بي @ 585-290-1278 جوان لام. فيلانويفا

يا له من مكان مريح للإقامة فيه في ميد تاون أتلانتا نزل أنيق ولكنه منزلي يتميز بموقع ملائم على بعد خطوات من بيدمونت بارك، وذا آرت سنتر، ومارتا والمطاعم. الغرف والمناطق العامة أنيقة ولكن مريحة أيضًا. المضيفون ينطبق عليهم حقاً مصطلح "الضيافة الجنوبية" بكل معنى الكلمة. يتم تقديم نصائح جيدة بخصوص أماكن تناول الطعام، والترفيه وخيارات النقل. كل الوجبات والأطعمة الخفيفة بها لمسات خاصة تجعل النزلاء يعرفون إنهم مُعتنى بهم. سأقيم في ستونهارست فقط عندما أكون في أتلانتا.

لا بأس به مكثت هنا ليلاً أثناء السفر للعمل. لم يكن هناك حارس أو حمال قي مدخل الفندق وهو أمر غير مألوف بالنسبة لفنادق المطار ولكن مرآب السيارات كان بالقرب من المبنى ولم تكن مشكلة كبيرة. إجراءات التسجيل كانت رائعة, رُحب بي فورا, وتم نقلي إلى مستوى النادي لكوني عضو SPG gold. كانت الغرفة واسعة ومجهزة بشكل جيد ولكن قديمة. كان السرير مريحا نمت جيدا. شعرت بخيبة تجاه نظافة غرفتي. كان هناك شعرفي مجرى حوض الاستحمام , وفي المرحاض, وعلى السرير, و على أرضية الحمام. المرحاض لم يعمل بشكل صحيح, وتطلب تدفق المياه مرتين. تم إيقاف جهاز التكييف في غرفتي حتى عندما دخلت كانت درجة الحرارة فوق 80 . لقد تناولنا العشاء في مطعم الفندق, كان جيدا جدا. كان هناك إفطار كونتيننتال المجاني على مستوى النادي و كان جيدا أيضا. عموما كانت الخدمة جيدة جدا, فريق العمل كان ودودا, جعلني أشعر بالترحاب. المطعم الوحيد الآخر على مسافة قريبة كان روبي تيوزداي في الطرف الآخر من الشارع. سأقيم هنا مرة أخرى, ولكن لن يكون خياري الأول.

مكان رائع للإقامة، وفيه فريق عمل رائع! لقد استخدمت هذا الفندق لاستضافة جميع ضيوف الزفاف المدعووين إلى زفافنا الكبير. وكنت معجبة بكل شيء في الفندق وفريق عمله! الفندق رائع-تم تعديله مؤخراً وفيه تسهيلات لطيفة مقابل سعر رائع. كان الموقع عظيماً- يسهل الوصول إليه سيراً على الأقدام من مارتا، وبوجود نقل الفندق المجاني لم يضطر ضيوفي إلى استئجار سيارات. والأهم من ذلك كله أن الموظفين جعلوا كل ضيوفي يشعرون بأنهم موضع ترحيب واعتنوا بكل الأمور الصغيرة الإضافية مثل الاتصال بضيوفي الذين سجلوا دخولهم ليخبروهم أن حقائب الهدايا أصبحت جاهزة الآن. قامت كاسي بعمل رائع بتولّي كل التفاصيل الخاصة بالمجموعة مثل حجز جناح الضيافة وتغييرات الحجز- لقد جعلت مهمتي باستضافة جميع هؤلاء الناس أكثر يسراً، وكان من الرائع العمل معها! لا يمكن أن أكون أكثر سعادة بهذا الفندق وموظفيه الرائعين!!!

أحب الإقامة هنا عندما أكون في أتلانتا! أحب الترحيب الدافئ حتى خلال فترة البناء! غرفة الملوك الفاخرة كانت ممتازة! الغرف التي تم تجديدها حديثًا رائعة! أنصح كثيرًا بهذا الفندق! قريب جدًا من مارتا ولديهم خدمة السيارة لمساعدتك على التنقل! لن أقوم بتأجير سيارة في المرة القادمة!

بالنظر إلى السعر، والإضافات والموقع؛ كان هذا قيمة رائعة. أقمت هنا في عطلة نهاية الأسبوع في يوم الشهداء. موقع مركزي بوسط المدينة ومناسب لجميع الأنشطة بأتلانتا. الفندق حجمه ليس كبيرًا مثل جميع فنادق المؤتمرات الكبرى في وسط المدينة. حديقة كونتيننتال تقع على بُعد مبنيين إذا كنت تريد السير في الصباح في أحد أيام الأحد الجميلة. محطة مركز مارتا بيتشتري تقع على بُعد صف مباني. فندق قديم الطراز مع غرف صغيرة لكنها مريحة جدًا. طابق خدمات النزلاء يوفر الكثير من الإضافات اللطيفة. مكتب استقبال ودود، وكذلك البوابين والعاملين في موقف السيارات. بالنظر إلى السفر والإضافات والموقع؛ هذا المكان كان قيمة كبيرة. رأيي كان يمكن أن يكون أكثر حسمًا إذا كنت قد دفعت رسوم الوصيف وموقف السيارات والإنترنت.

مسافرسعيد! تفاجأت في مدى نظافة وصيانة الغرف. تلفزيون بشاشة مسطحة, وثلاجة وميكروويف وصانعة قهوة ومكواة... كل وسائل الراحة الأساسية. عادة ما تكون اللوحات الفنية شنيعةجدا في غرف الفندق, لكن هنا كانت جذابة. موظفة مكتب الاستقبال مبتهجة للغاية, سريعة وفعالة في وظيفتها. سآتي بالتأكيد هنا مرة أخرى عندما أعمل في المنطقة.

فريق عمل رائع وكذا التدبير المنزلي أقمت مؤخرا مجموع 14 يوما للأعمال, أود أن أقول أن هذه كانت أفضل تجربة مع أي سلسلة فنادق. فريق عمل مكتب استقبال مبهج للغاية. التدبير المنزلي ممتاز. سأقيم هنا أثناء العمل مرة أخرى دون تردد.

غرف واسعة موقع رائع أنا دائما أقيم في فنادق رزدنس إن كلما أمكن ذلك و هذا لم يكن مختلفا. بدا كل شيء جديد إلى حد ما كان فريق العمل مرضي. موقع هذا الفندق رائع. بالقرب من المدينة القديمة وبالقرب من طعام جيد!

وسائل راحة رائعة، الخدمة مخيبة للآمال موقع رائع،الغرف كبيرة ونظيفة ومجهزة بعناية بكل وسائل الراحة العصرية. خدمة الغرف معدومة، يرتبون الغرف متأخراً في فترة مابعد الظهيرة وغالباً بعد الرابعة وينسون غالباً إحضار مناشف وأقمشة وجه وأكواب في الغرفة. مطعم ذو قائمة طعام محدودة وجودة متوسطة. إذا صححوا مشكلة الخدمة فسيكون مطعم 5 نجوم.

أيقظني فأر لأن هذا الفندق توجد به حدات مطبخ من الواضح أنها تعاني أيضًا من مشاكل وجود القوارض. استيقظنا الساعة 5 صباحًا على صوت فأر يمر بجوار إحدى حقائبنا. استيقظت وأضئت الأنوار في الوقت المناسب لمشاهدته وهو يجري تحت الباب خارجًا إلى الممر. قام الفندق بمنحنا تعويضًا. أعاد الفندق لنا ما دفعناه ثمنًا لقضاء الليل في غرفتنا تلك الليلة ولكن من ذا الذي يريد هذا المبلغ.

خدمة ممتازة، آداب اللياقة، مهنية أنا أرسل البريد الإلكتروني هذا لأنني أود أن أنوه إلى عاملة الباب جيري ديغينز بسبب مهنيتها، وآداب اللياقة لديها وخدمة العملاء الممتازة. إنها تظهر شغفاً وإخلاصاً فيما تفعله وتجعلنا نشعر وكأننا في المنزل. نحن كنزلاء نستمتع بهذا الفندق الرائع بسبب كل التسهيلات والمهنية الممتازة. أطيب التحيات، السيد خافيير كوراس هيرنانديز-مستشفى ميامي للأطفال، شعبة الطب الوقائي

أناقة العالم القديم غالبًا ما أقيم في النُزُل في اتحاد النقابة كعضو في النادي عن طريق التبادل. الموقع، الموقع، الموقع في وسط مدينة فيلادلفيا مثالي. يسهل العثور على النادي في شوارع برود وسانسوم ووجدتُ فريق العمل ودودًا إلا أني قمت بالحجز وكانت الغرف هادئة تمامًا. توجد سدادات أذن مجانية تُعطى لكل نزيل، إلا أني لم أحتج إليها. بمجرد أن قمت بتسجيل الدخول قام العديد من الموظفين بالترحيب بي بالاسم. الإفطار المجاني جيد وموظفو غرفة الطعام والصالة يستوعبون احتياجاتك. نعم، إقامة رائعة أخرى في اتحاد النقابة.

عليك تقبل الأمر على علاته يوجد هذا الفندق في مبنى لطيف جدًا ومن المرجح للغاية أن يكون بناءه يعود إلى خمسينات القرن العشرين. إنني استخدم لفظ من المرجح للغاية لأنه لا يوجد موظف واحد يعرف أي شيء يؤهله لتحذير النزلاء. يبدو أنهم يشعرون أنه تم بناؤه ليكون بنكًا. الجوانب الجيدة: خدمة الخادمة كانت ودودة وممتازة في كل شيء. كانت وجبة الإفطار والتجمع المسائي للتواصل الاجتماعي ممتعًا جدًا. الموقع، بجوار مجلس المدينة وتمثال ويليام بن الذي يبلغ طولع 37 قدمًا وونه 27 طنًا يقف فوق برج الجرس، ممتاز. الجوانب السيئة: الجدران قليلة السمك - ليست رقيقة كالورق ولكنها قليلة السمك. لا يوجد جهاز كمبيوتر لاستخدامه في طباعة إذن العبور للصعود للطائرة. (هذه الأشياء متوفرة في فندق ماريوت الموجود بالقرب من الزاوية في شارع ماركت.) تقييم المبنى الموجود به الفندق هو نجمتين فقط. المراتب بالية. بصفة عامة ليس فندقًا سيئًا ولكن يحتاج إلى بعض الجهد.

موقع رائع يستحق السعر ماريوت تقليدى مع غرف حسنة الذوق، إنها صغيرة لكنها مريحة. كان الفراش مريحًا للغاية. ويعتبر الموقع هو المفتاح حيث يتصل مباشرة بالصالة B. كان فريق العمل مؤدبا للغاية حتى مع وجود مجموعة كبيرة بسبب الرحلة الملغاة. أنصح به بالتأكيد، ولكن السعر يأتي في المقدمة.

بجوار بيت شباب دون المأوى. لا تقم هنا.. على الرغم من أن الموقع مناسب لجميع المعالم السياحية تشعر بالتهديد ليلاً من المنطقة. وملحق ببيت الشباب دون المأوى و التي تكون مقلقة نوعاً ما. و أيضاً قمنا بالحجز المسبق ودفعنا من خلال موقع أوكتوبس ترافيل و ترافيل لودج غرمنا مرة أخرى، على الرغم أننا سألناعدة مرات إذا ما كانوا وضعوا شيئاً في الكارت الخاص بنا فقالوا لا. لا أزال أنتظر إسترجاع المال منهم. اليوم الذي كنا نغادر فيه، عندما كنت منتظرة زوجي في الإستقبال، إثنان من الإستقبال كانوا غاية في الوقاحة لسيدة كانت تغادر الفندق. أفضل الأماكن للإقامة و يستحق ان ندفع فيه المزيد من الجنيهات. كنت سعيداً اننا حجزنا فقط لمدة ليلتين وكنت مسروراً للإنتقال.

ما هو جيد وما هو سيء الجيد- التحف الجميلة والمعمار. نظيف للغاية ولا توجد رائحة عفنة. أسعار معقولة في المتناول. منزل مريح جداً وشرفة أمامية لطيفة ملتفة. السيئ: أجهزة تكييف الغرفة صاخبة للغاية. احضر معك سدادات للأذن. الممرات حيث يوجد الكمبيوتر غير مكيفة الهواء لذا كان الجو حاراً جداً. وصلت على وقت وجبة الإفطار 30 دقيقة قبل وقت "البدء" المعلن عنه، وكان لا يزال هناك البيض، والكعك، ولحم الخنزير المقدد والسجق المتبقي والذي لم يعد دافئاً. أعتقد أن الأخبار السيئة حقاً هي أن سيارتي المؤجرة فورد طوروس قد كُسرت نافذة السائق فيها وتم تفتيش حقيبتها. أخذوا نظاراتي الشمسية فقط حيث إنني جلبت كل شيء معي في تلك الليلة. لسوء الحظ، كان هناك دماء وزجاج متناثر في كل مكان ولم أستطع قيادة السيارة. قضيت ساعة مع الشرطة، ثم ساعتين أخرتين في انتظار Avis لجر السيارة. وبما أن السيارة كانت متوقفة مقابل فندق السرير والإفطار في ممر/منطقة موقف السيارات الخاصة، ولم يكن فيها شيئاً قيماً، جعلني هذا أتشكك في مدى أمان المنطقة. ربما ما حدث معي كان حادثاً معزولاً، لكني سأتحقق من شرطة المنطقة 18 في فيلادلفيا وأحصل على بعض الإحصاءات الخاصة بالمنطقة.

لا، لا، لا، لا الصيانة سيئة، وكذلك الرائحة-- عبارة عن مزيج من الفشار العفن والسجاد القذر والدخان. والمدخنون قد اعتادوا على ألا يحترموا هذه البناية --وكانت أسطح الحمام مغطاة ببقايا السجائر. أرضية الحمام بها الكثير من الشعر الطويل المتبقي بعد مسحه. وتستغرق بالوعة الحمام 10 دقائق حتى يتم التصريف.

اهتموا بي اهتمامًا شديدًا أثناء وجودي هنا لحضور مؤتمر. إنني هنا الآن (18 سبتمبر 2011). وصلت أمس وسأرحل غدًا والإقامة الإجمالية 3 ليال. كانت خدمة العملاء رائعة في كل مرة، بدءا من باربرا اللطيفة وسهلة المعاملة والتي التقيت بها عند إنهاء إجراءات دخول الفندق. بسبب المؤتمر، كان هناك حجزان منفصلان باسمي، وكان من المفترض أن أنتقل من غرفتي لغرفة أخرى. قامت باربرا بحل هذه المشكلة لي ببهجة ومرح. موظفو مكتب الاستقبال الآخرون كانوا مهذبون جدًا جدًا وودودون حقا. موظفو المطعم، بما فيهم الطاهي الذي قام بتسخين كعكة التوت البري التي تناولتها، جعلوا يومي يبدأ على نحو مثالي في ظل بهجتهم ومرحهم. موظفو خدمة الغرف كانوا متعاونون للغاية ولطفاء وكانوا يحرصون أشد الحرص على ألا ينقصني أي شيء. هذا الموقع رائع في وسط المدينة - على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من الكثير من الأماكن بما فيها أماكن التسوق الكبرى والطعام الرائع، بما في ذلك سوق ريدينج تيرمنال الضخم في وسط فيلادلفيا - رائع!