text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
راحة و فخامة يعد فندق فيرمونت بيتسبرغ احد افخم الفنادق التي جربتها داخل الولايات المتحدة الامريكية يتميز بتصميمه المعماري الجميل و بموقعه في وسط المدينة و المنظر الجميل من نافذة الغرفة بالاضافة الى الخدمات الاخرى داخل الفندق
1
متشوقين التغييرات الجديدة. أحب التجديدات الجديدة. فريق عمل رائع ولطيف. متشوقين للتغييرات الجديدة.
1
المدراء المناوبون يسهلون إقامتك الفندق جميل جداً وموقعه اجمل في منطقه راقيه وحولك مطاعم لأشهر الأطباق العالمية وسهولة الوصول له وكذلك اطلالته على المدينة وقربه. من الأماكن الترفيهيه كذلك لا ننسى الغرف ورحابتها وفخامتها( شكر خاص للسيدة / KATIE SEIBEL المدير المناوب ) وذلك لجهودها بتسهيل جميع العقبات للنزلاء
1
مكان رائع لقد كانت تجربة جيدة جدا . إنه مناسب جدا للعائلة وبديل غير مكلف للفنادق الكبيرة... كل الغرف تتضمن 27 قنوات أفلام مجانا. عمل جيد يا شباب!
1
مكان عظيم للبقاء الإقامة المتحدة زيارة دولة يحضر اجتماع عمل، حيث إنني أنا مسافر متكرر يمكن التعرف بسهولة جدا الفندق من جميع النواحي، لعيد الحب. كان لطيفا النهر أمام غرفة مع طريقة عرض كبيرة. وكانت الغرف نظيفة ومريحة. وغرفة ألعاب وحمام سباحة داخلي. الوحدات الجوية هي كبيرة، والضوضاء استجابة عملية سريعة مجانا، جميلة ونظيفة الغرف التي تم تجديدها حديثا، يبدو الحفاظ على الممتلكات لطيف يتمتع كل جزء من الإقامة مع خدمة الموظفين كبيرة وكرم الضيافة ستبقى بالتأكيد مرة أخرى ويوصي للأصدقاء. وكان العشاء في مطعم حافة الأنهار لذيذ.
1
لا يمكن الحصول على أفضل من ذلك في كيناي تجربة رائعة ومذهلة في هذا المكان المملوك لعائلة. ستيف، وليا و الجدة مارشا حققوا أفضل تجربة ممكنة من هذا المكان. تعتني ليا بالمكان عندما يكون ستيف بالخارج يصطاد بالشباك أو يصطاد أسماك الهلبوت - والتي يتم تقطيعها إلى شرائح حيث يبلغ حجمها 50 رطلًا! عثرنا على ريد فيش على الإنترنت وأجرينا كالعادة حجوزات إلى مكان مجهول. غادرنا المكان ليس فقط مع ذكريات رائعة، ولكن مع صداقات كبيرة. ستيف على دراية مذهلة بألاسكا، ونحن حقًا نُقدِّر تلك المحادثات.. الجدة مارشا (كما يدعوها طفلي ذو الستة أعوام) تركب البغال (وهي ركوبة مناسبة لجميع الأماكن) وتنقل الأطفال إلى المكان الذي كنا نصطاد فيه في كيناي، إنها شخصية مسلية بطبيعتها! شكرًا ستيف، وليا، ومارشا وكل شخص آخر التقينا به هناك. تجربة رائعة، سوف نعود! تحياتي. أنا والعائلة
1
دائما تجربة ممتعة فريق العمل رائع وودود, وعلى وجه الخصوص كريستين. إنها مديرة المبيعات إلا أنها دائما حول المكان بين حشود النزلاء. كما تدير رحلات الثلاثاء والأربعاء ليلا, وتدردش مع الضيوف لتشعر الجميع بالترحاب والراحة.
1
فريق عمل متعاون فندق صغير وفريق عمل متعاون لقد مكثنا هنا قرابه الشهر وجدنا كل التعاون من موظفين الاستقبال الافطار كان رائعا حمام السباحه دافئ والجاكوزي ممتع .يوجد بالغرفه مطبخ مساحة الغرفه كبيرة وممتازه والفندق تم تجديده حديثا.
1
فندق اقتصادي لائق بقيت هنا لمدة ليلتين في نيسان/ابريل. الغرفة الأولى التلفزيون لم يكن يعمل. لقد تم نقلي دون أي مشاكل إلى غرفة فوق الردهة/منطقة الإفطار. وكانت منطقة هادئة في الفندق. كانت الغرفة نظيفة بما فيه الكفاية, الأسرة, على الرغم من أن ناعمة على ظهري بدت جديدة. كان بالحمام مشكلة صغيرة مع الدش إلا أنه كان صالحا للاستخدام. كان فريق العمل ودود بما فيه الكفاية. كان الإفطار البسيط (الخبز المحمص, الخبز والحبوب, عصير, قهوة). جيد للإقامة ليلة أو ليلتين.
0
Dammam Saudia Arabia لانصح احد بالنزول فيه فندق فقط شكل خارجي ولكن الخدمات سيئة جداً ولا اعرف لماذا صنف أربعة نجوم من ناحيتي لا أعطيه اكتر من نجمه واحده لايوجد خدمات الغرف ولا مقهى ولا أي شيئ يذكر حتى انه ليس أمان بدون سيكيورتي وموقعه وكأنك عايش في وسط غابه ومخيف ليلا والعاملين فيه وبالذات عاملات الغرف يتعاملون معك بكل وقاحه وبالأخص المسؤله عن الغرف وتدعى نيكي وهي حسب علمي عنصريه لأبعد الحدود ويتم تغريمك تلقائيا وبدون علمك إذا تم التدخين داخل الغرفة ٢٥٠ دولار وبكل وقاحه تقوم بخصم المبلغ من بطاقتك الأتمانيه بدون علم مسبق فأنصح الإخوان أنا لا يجازفو وينزلو في هذا الفندق حتى لايوجد في الغرفه تلاجه الى انك لازم تطلبها منهم وممكن تكون غير متوفرة وإذا وفروها لك فهيا تلاجه صغيره جداً لا يزيد طولها عن ٣٠ سم يعني لو تسكن في فندق نص نجمه سوف تجد الراحه والخدمات افضل من هذا الفندق ونصيحه لا تدفع بالبطاقة الأتمانيه لأنهم سوف يسرقونك وانت لاتدري وشكرا
2
فندقٌ يمكن الاعتماد عليه وهو قريبٌ يسهل الوصول منه إلى المطار وإلى الطرق السريعة الرئيسة الغرف بسيطة ولكنها أكثر من كافية ونظيفة. كان طاقم الموظفين ودوداً بشكلٍ لا يصدق. تباع خدمة الإنترنت عالية السرعة حسب الوقت المستخدم، وليس حسب المدة الزمنية كمعظم الفنادق.. كان أوفر عرضٍ هو 20 دولاراً أمريكياً مقابل 24 ساعةً من الاستخدام. وهو الأمر الذي يجب أن يكفي معظم الناس لأيامٍ. كان الطعام جيداً، معظمه بوفيه في أوقات الوجبات. كانت بعض الأطباق محلية، لذا فهي تستحق التجربة. وقد جربت حساء غراسكتر بالم نَت واستمتعت به. شكوانا هي بأنه لم يكن لديهم ماء ساخن، بينما كان هناك بالحظ فقط ماء دافئ، ولكنه كان دافئاً كفاية بحيث لم نشعر بأن الدوش بارد.
1
يا لها من حفرة! حجزنا عبر Hotels.com معتقدين أنه فندق مطار زليب ولكنهم حجزوا لنا في هذه الحفرة! ثم ذهبنا إلى الفندق ولم يكن الاستقبال مفتوحاً وما من طريقة للدخول. هذا في 4 مساء. تسجيل الدخول عبر آلة في الطابق السفلي في مركز التسوق كان مستحيلاً لأن تأكيد Hotels.com لم يكن هو الرقم الذي كانت الآلة تبحث عنه، لذلك مع تعذر استخدام الهاتف في مكتب الاستقبال استعرت هاتف شخص آخر واتصلنا مع Hotels.com في المملكة المتحدة بتكلفة 10 بنس للدقيقة لنعرف ما الأمر ولنحصل على رقم الحجز الذي أرسلوه إلى الفندق نفسه (ولكن للأسف ليس لنزيلهم!) وأخيراً وصلنا إلى الفندق الذي كان رثاً وقذراً، بلاط بشع مكسور في الحمام، أرض الحمام قذرة، شعر العانة في الحوض، سجادة قذرة، وستارة ممزقة، صرت أتساءل لماذا دفعت ما دفعته من أجل هذا الفندق الغير جذاب على الإطلاق، إذ أنه كل ما يلزمنا ولكن القليل من النظافة والدفء في الغرفة لن يضيعوا هباء! موقع غير جذاب في وسط مركز التسوق والغرفة تطل على موقف السيارات، يا للقرف. يرجى تجنبه إلا إذا كنت بحاجة حقاً حقاً لفندق المطار.
2
إطلالة مع الغرفة هي: أعجبها كل شيء. الموقع والإطلالة وفريق العمل والمأكولات والمشروبات. هو: ثمة أمران أزعجاه بشكل قليل لكنه أذكى من أن يتذمر منهما. احصل على غرفة عالية واستمتع بالمنظر. مواصلات النقل الجماعي سهلة لمن ليس لديهم سيارة. "إجازتنا الصيفية في كوبنهاغن" قد يكون عنوان مشاركتنا الثانية.
1
مناسب للسعر الفندق قريب من مركز بيلا للمؤتمرات و من محطة المترو وهو عبارة عن كابينات صغيرة يوجد بها تلفاز و سخان للماء و حمام منفصل و دش للاستحمام و النت مجاني و قوي .لا يوجد تكييف . الكادر متعاون . يوجد مول فيلدز بجانب الفندق
1
"إذا كان كل ما تحتاج إليه هو موقع جيد يحتوي على غرفة بسيطة وصغيرة؟" الإيجابيات مخبز رائع بمركز فيلدز للتسوق المجاور عندما يكون يعمل (من الاثنين إلى الأحد ويغلق يوم السبت). تم رفع مستوى إقامتنا ونقلنا إلى غرفة أكبر اسمها كومودور بناء على توصية من شركة لونلي بلانيت (تحتوي على سريرين مفردان جنبًا إلى جنب في مواجهة أسرة بطابقين). السلبيات الحمام كان صغيرًا جدًا...والدش كانت به ستارة بزاوية 360 درجة تشغل تقريبًا ثلثي الحمام... وعند الجلوس على المرحاض، كانت ركبنا تصطدم بحوض الغسيل...وعينات الصابون/الشامبو كانت عينات ضئيلة جدًا. لا توجد مطاعم قريبة ولا توجد توصيات من موظفي الفندق بشأن المغسلة.
0
فندق مرتب فندق مطلع على القناة و غير بعيد من وسط المدينة أسعار الغرف أغلى من مستوى ماريوت في أماكن اخرى الغرف كبيرة و جديدة و لكن ردهة الفندق صغيرة المطعم مناسب و به خيارات كثيرة للفطور الا ان الطباخة لا تتقن طبخ بيض اومليت بشكل ممتاز اعتقد تحتاج بعض التدريب موظف الاستقبال بشوش و يتم إنجاز عمله بإتقان و لكن بطيء
1
فندق مناسب فندق مناسب للعائلة و الغرف نظيفة و مرتبة و واسعة السعر مناسب موظفو الاستقبال بطيئون شيئا ما الا انهم في أتم الاستعداد للخدمة و التأكد من انهم قدموا أفضل ما لديهم موقع الفندق جيد ومكان هادئ و مطلع على منظر القناة او مركز المدينة خدمات الغرف ممتازة و سرعة في استجابة للطلبات
1
موقع جيد وبوفيه إفطار لطيف هذا هو ملخصي لفندق إمبريال كوبنهاجن: موقع 5 نجوم (قريب من كل من محطتي المترو والقطار) وبوفيه الإفطار 4 نجوم (تلك الأطباق الساخنة هي الأفضل) مكان الإقامة 3 نجوم (الجودة الإجمالية للخدمة مقابل ميزانيتك) الأجواء نجمتان (مكيف الهواء لا يعمل!). الدراجة النارية نجمة واحدة (لا توجد دراجات مناسبة للآسيويين).
1
موقع مركزي، دش دنماركي نموذجي + موقع ممتاز، غرف خاصة(سريران منفصلان) مع الحمام الخاص بهم(مع دش دنماركي نموذجي: يتم غسل الحمام بالكامل أثناء الاستحمام...)، يستحق النقود بالتأكيد، يمكن الخروج في وقت متأخر مقابل 45 كراونة دنماركية. - اللاونج(مع واي فاي) لطيف - مصعد بطيء جداً لايوجد تقريباً أرفف أو شماعات تعليق ملابس في الغرفة أو الحمام.
1
شقة واسعة ذات موقع جيد تحتوي على التجهيزات الفندقية وبسعر منخفض. بالنظر إلى طبيعة غلاء الأسعار في كوبنهاغن، والإجماع على أن غرف الفندق صغيرة ومكلفة، يعد فندق اسكوت للشقق الفندقية اكتشافًا رائعًا. كانت شقتنا تتبع فندق اسكوت المجاور، وكانت واسعة بالنسبة لشخصين (شقة عادية ذات غرفة نوم واحدة)، وتحتوي على مساحة واسعة للتخزين بالنسبة لإقامة استمر 8 أيام. الشقة يمكن أن تستوعب 3 أشخاص (باستخدام أريكة النوم في غرفة الجلوس). رغم أن الشقة لا تحتوي على كثير من الأثاث، كانت نظيفة، في ظل التوفير اليومي لخدمة الأعمال المنزلية والمناشف/الشراشف النظيفة. الموقع ممتاز لزيارة هذه المدينة: 1) يبعد أقل من 10 دقائق سيرًا على الأقدام من محطة قطار كوبنهاغن المركزية، مما أتاح لنا سهولة الوصول من وإلى مطار كوبنهاغن؛ 2) يبعد أقل من 5 دقائق سيرًا على الأقدام من محطة فيستربورت (محطة قطار تحت الأرض، تربط بين محطة المترو ومحطة قطار كوبنهاغن المركزية)؛ 3) يبعد أقل من 5 دقائق سيرًا على الأقدام من كثير من وكالات تأجير السيارات، بحيث يمكن القيام برحلات يومية إلى المناطق التي لا يمكن الوصول إليها بالقطار؛ 4) على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من شارع ستروجيت المخصص للمشاة والمحظور فيه سير السيارات، وميدان سيتي هول، ومتحف كارلزبيرج للفنون، وحدائق تيفولي، والعديد من المعالم الأخرى. كانت الحمامات والمطبخ في غاية الحداثة (الجرانيت والبلاط). الإضاءة كان يمكن أن تكون أكثر سطوعًا وأن توضع في مكان أفضل لتناسب القراءة في غرفتي الجلوس والنوم. كانت هناك ضوضاء الشارع، وهي مشكلة من الصعب حلها في ظل طقس جميل ونوافذ مفتوحة. ومع ذلك، فهذا الأمر ينطبق على معظم وسط المدينة، حيث توجد حياة ليلية نشطة بين الشباب.
1
إنه نظيف وحديث ولكن ليس بيت شباب مكثت في هذا الفندق لمدة ليلتين وأود أن أعترف بأنه فندق حديث ونظيف، وسأكتب الملاحظات الإيجابية والسلبية: أما الإيجابية فهي 1-نظيف 2- حديث 3-فريق عمل متعاون ومهذب 4-إنترنت عالي السرعة مجانا 5-غرفة جلوس رائعة والمشروبات في البار رخيصة، أما النقاط السلبية فهي 1-لا يوجد مطبخ كما لا يسمحون بإحضار الطعام إلى بيت الشباب 2-لا توجد منطقة لغسل الملابس 3-لا يمكن الدفع بواسطة بطاقة الائتمان ولكن فقط نقدا "قمنا بالحجز عن طريق الانترنت" وقد قاموا بتصديقنا عندما أظهرنا لهم وصل الاستلام فقط!! 4-كان علينا شراء الطعام من المطاعم حيث أن ذلك لم يكن مخططا له. 5-لا تحصل على أي خزانة وإنما صندوق فقط بدون قفل! 6-قام موظفو خدمة الغرف بأخذ ملابسي من الغرفة "اعتقدت أنها سرقت" ولكنني قمت بطلب الملابس لاحقا! "لماذا تقومون بأخذهم إذا لم يكن هناك مكان لوضعهم في الأساس!" عموما فإن الرحلة كانت رائعة وقد أردت أن أقيم في بيت شباب لأحصل على الخبرة ولو علمتُ مسبقا بعدم وجود مطبخ أو خدمة غسيل الملابس أو خزائن لأقمتُ في فندق!! أو فقط أنام في الشارع!!
2
اجمل منطقة في كوبنهاجن هيلاروب يقع الفندق في منطقة هيلاروب اجمل شوارع كوبنهاجن السير لدقائق الي البحر والأكثر من المحلات التجارية الفاخرة بنفس المنطقة ، بالنسبة للأكل معقول ولكن ليس جيد ، الغرف مناسبة لمن يهتم بمنطقة سكنه اكثر من الخدمات او الرفاهية الموجودة في الاوتيل ، والأسعار عاليه مقارنه بنوعية الخدمة
1
توصية من اجمل الفنادق وروعها في كوبنهاجن لقضاء شهر العسل قريب من وسط البلد ويوجد به مسبح وساونة و صالة رياضة الإفطار الصباحي متنوع وكذلك القيمة مقابل المال مناسبة جداً قريب من مجمع تجاري وقريب من الطريق المؤدية الى المطار وحدائق تيفولي
1
سيء موقع تعيس للغاية يبعد عن المدينة مسافة 20 دقيقة ولا توجد خدمه الشاهي والقهوة للغرف وجهاز كوي الملابس كان عطلان في الغرفة لا توجد ثلاجة ولا خزانة حفظ الاغراض الشخصية ... المطعم جيد ولكن الاسعار مبالغ فيها الاستقبال جيد
1
مناسب لفئة من الناس و ليس كل الناس أطلالته ع النهر و الغرفه مريحه رغم صغرها نسبياً و مناسب لذوي الميزانية الإقتصادية في السفر .. طاقم العمل متعاون و ودود و الخدمات جيدة بشكل عام و النقاط السلبية تكمن في إزعاج مواطنين في الأسفل للعب القمار يمتد حتى ساعات الفجر
1
موقع جيد موقع مركزي جيدة للمعالم السياحية الرئيسية، بجوار محطة مترو الانفاق (من السهل جدا استخدامها، العلامات، المحطات، كلها باللغة الإنجليزية) المسافة قريبة من مناطق التسوق الرئيسية. الشيء الوحيد المخيب في الفندق هو البار فهو مُريب و مرتفع الثمن و بالتالي فارغة
1
موقع جيد على حارة جانبية لكن هاديء للغاية باعتبار أن الشارع الرئيسي يقع بالجوار تماما. من الصعب قليلا الدخول إلى الحارة من الشارع الرئيسي لكن إذا كنت مع سائق محلي فقم بإغلاق عينيك والصلاة فحسب. وجبة إفطار جيدة متضمنة.
0
تجاوز توقعاتي أنيق بشكل فائق، بهو كبير للقاء الأصدقاء، يصل إلى مركز تسوق فاخر مع ساحة كبيرة للمطعم, خدمة جيدة جداً من العامل في البهو وحاجب الباب والبواب. الأفضل هو الغرفة التي حصلنا عليها (غرفة نوم لشخصين) فسيحة ومريحة.
1
فندقٌ رائع! موقع ممتاز (بالقرب من المدينة المحرمة وساحة تيينآنمين بالإضافة إلى محطة مترو أنفاق على بعد 100 متر)، فطورٌ رائع مع طعامٍ قاريّ وصينيّ، خدمة جيدة يسودها الابتسام. أنصح بالتأكيد بهذا الفندق.
1
غرف قديمة جداً غرف قديم جداً بحاجة ماسة إلى التجديد. المرحاض كان قذراً والفلاش لا يعمل، السجاد قذر جداً وذو رائحة كريهة، ولكن الإفطار كان جيداً. كان الحجز لمدة ثلاث ليال ولكن كان علينا إلغاء حجوزات ليلتين لأن الفندق لم يكن جيداً، وانتقلنا إلى فندق هوليداي إن
2
آندي الأفضل أقمتُ في هذا الفندق لسنوات عديدة وهو آخذٌ بالاهتراء. لذا فإن الفندق بحاجةٍ إلى تجديد! لا تزالُ السجادات في غرف النادي الملكيّ نفسها منذ أن جئتُ إلى هنا أول مرة عام 1999. ولكن على أية حالٍ فأنا أحب الإقامة في راديسون بكين نظراً لسببٍ واحدٍ رئيسٍ وهو آندي! آندي هو موظف حمل الحقائب والذي دائماً ما يرحب بك بشكلٍ دافئٍ ووديّ، بما في ذلك العناق :-). إنه الجوهرة الأكبر في هذا الفندق وإلا فلربما أقمتُ في مكانٍ آخرَ الآن. آندي - أنت الأفضل!
1
تصنيفه كفندق 3 نجوم؟ هذه مهزلة! دفعت 550 يوان مقابل ليلة واحدة ثم يُصنف على أنه 3 نجوم؟ هراء! الغرفة رائحتها منتنة من الدخان. كان هناك دوش في السقف مع حوض استحمام حدث به انسداد أثناء استحمامي. لا يوجد مُجفف شعر. السجادة قذرة. نادلات مطعم الفندق لم يكن بإمكانهن تحدث الإنجليزية لذا كان علي أن أشير إلى الصور الموجودة على القائمة كي أطلب، وأشير إلى الثلاجة للحصول على مشروب سبرايت، وطلبت آيس كريم لكن تم إعطائي فراولة، وطلبت معلقة فأعطوني شوكة .... هل رأيت! ليس الأمر مريحًا عندما تكون متعبًا، حيث أمضيت 5 ساعات قاسية في المطار تتعامل مع موظفين لا يتحدثون الإنجليزية بسبب رحلة فائتة، إضافة إلى الجوع، والصداع، والتوتر الناتج عن تغيير المنطقة الزمنية، والاستياء من فوات رحلتك، ودفع 1000 دولار إضافية من جيبك لأخذ رحلة إعادة توجيه إلى سيدني.... إبتعد!!!
2
فندق جيد فندق سوستول في بكين فندق راقي دون أن تدفع مبالغ كبيرة. أنه نظيف، والديكور والأجواء فيه ممتازة، والطعام فيه جيد، والموظفون محترفون و على يقظة. من مميزات الفندق أنه يقع بالقرب من محطة المترو وأنه من السهل جدا الوصول إليه من المطار (إذا كانت أمتعتك ليست ثقيلة جدا). وإلا، فإن موظفو الفندق يسارعون لمساعدتك في إحضار سيارة أجرة.
1
موقع استراتيجي مع منظر رائع. بخلاف حقيقة أن فندق "إتش جي بي" كان في موقع إستراتيجي وبما يمثله من أهمية كبيرة للمتسوقين نظرًا لأن منطقة التسوق الرئيسية كان يسهل الوصول إليها باستقلال سيارة أجرة، فإن أكثر ما أحببته في هذا الفندق هو تلك الغرفة المريحة الوثيرة. كانت الخدمة تستحق الثناء. تجب زيارته بالتأكيد.
1
الأسوأ على الإطلاق أقمنا في الفندق لمدة 7 أيام. يقع في وسط المدينة. كان من المستحيل فتح النوافذ بسبب الضوضاء المستمرة من السيارات والغازات الملوثة من الشارع. يبدو داخل الفندق قديما، قائمة طعام الإفطار مكررة كل يوم، اختيار سيء ومحدود من الأطباق. ينتهي وقت الإفطار الساعة 10.00 صباحا وعند الساعة 10.01 صباحا يتم السماح للإداريين بدخول منطقة تناول الطعام وليس أي أحد آخر - قالوا بأن "الإفطار قد انتهى". في الساعة 9 صباحا من كل صباح يتم مناداتنا بإصرار حتى نفتح الباب لعمال النظافة ويطلبون منا المرور، يجب التخلص من ذلك. الأنابيب قديمة مع آثار من الكلس والصدأ. في المساء كنا قد زرنا منطقة البار، أسوأ كوكتيل وأسعار مرتفعة جدا جدا. لا يوجد مسبح على الرغم من أن الموقع الإلكتروني يذكر ذلك، كما أن صالة الألعاب الرياضية صغيرة جدا.
2
فندق "تشاينا وورلد هوتيل"، الغرفة 1041، والغرفة 1001. أحد فنادق مجموعة "شانجري-لا" الذي تشعر فيه بقليل من خيبة الأمل. أردت أن أجرب فندق "تشاينا وورلد سومت وينج" الجديد، ولكن للأسف حجزت "تشاينا وورلد هوتيل". وهذان الفندقان ليسا بمتصلين مع بعضهما من خلال البنايات، ورغم ذلك فإنهما يتشابهان في الاسم. وكلاهما يدار من جانب مجموعة شانجري-لا، ولكن الأول قديم للغاية "العيش على مجد تلاشى". أعطيت الغرفة العادية (غرفة 1041)، وكانت صغيرة على نحو أذهلني (بالنسبة للبنايات التي تملكها مجموعة "شانجري-لا"). ولم يكن هنالك أي غرفة إلى حد أنني وضعت متعلقاتي الشخصية في العراء. ورغم استبدال التلفاز بشاشة LCD وتجديد الحمام، فإن بقية الغرفة تحتاج إلى تحديث. ويبدو أن السجاد والستائر والسرير في حالة من البلى والتهالك الشديدين، كما أن أبواب الدخول قديمة للغاية إلى حد أنه قد جرى تغليفها، كما لا يمكن إغلاقها على النحو الملائم. وعلى حين أنني قد حجزت لمدة 4 ليالٍ، فإنني طلبت مغادرة الفندق بعد الليلة الأولى والانتقال إلى فندق "كيري سنتر هوتيل" المتاخم الذي ينتمي إلى نفس المجموعة (ويقدم غرفًا كبيرة وجديدة بسعر أفضل). وكذلك كانت الخدمة في صالة النادي مخيبة للآمال نظرًا لأن الموظفين كانوا ذوي "وجوه سمراء" ومنهمكين دائمًا في الجدال مع بعضهم بعضًا. وقد استغرق الأمر وقتًا حتى وجدوا لي مديرًا خبيرًا عرض علي غرفة بديلة (غرفة 1001) في نفس الطابق. وبدا أن لو كان الموظفون ذوو السمعة الحسنة في هذا الفندق قد انتقلوا جميعًا إلى البناية الأخرى. هذا أحد الفنادق التابعة لشركة "شانج بروبارتي" الذي سأمتنع عن النزول به حتى يجددوا أثاثه ويعيدوا تدريب الموظفين.
0
موقع رائع، إدارة رائعة، دافئ قليلًا، طعام جيد، وغرف لطيفة تم اختيار هذا الفندق في آخر لحظة من قِبل شخص قابلته على الطائرة من شينزين إلى بكين. السيد رونج لم يكن له أن يختار مبنى متطور بالكامل خير من هذا. مدير باراجون كنديّ وكانت لغته الإنجليزية بمثابة مساعدة كبيرة. ناهيك عن اهتمامه بالتفاصيل. عندما أعود إلى بكين، سوف أقيم في فندق هاوارد جونسون هذا. إذا كنت تسافر إلى بكين في فصل الصيف، كن على استعداد للحر. حسنًا، الجو حار بكل ما تعنيه الكلمة. تُملي حكومة المدينة على جميع المؤسسات التجارية درجات الحرارة التي يجب اتباعها داخل المباني من أجل توفير الطاقة. أيضًا، كن على استعداد للتنقل في سفرياتك دون سماع اللغة الإنجليزية. قليل، أعني قليل جدًا من الناس يتحدثون الإنجليزية. معظم سائقي سيارات التاكسي لا يعرفون الإنجليزية إلا بعض كلمات اللعنة في بعض الأحيان. (أمر مضحك أن تسمع سائق تاكسي في الصين يقول عليك اللعنة) سوف يعطيك الفندق بعض بطاقات الأعمال مع المواقع السياحية مكتوبة بالإنجليزية والصينية بحيث يمكنك تسليم البطاقة لسائق التاكسي والإشارة إلى المكان الذي تريد الذهاب إليه. توجد بالبطاقة أيضًا معلومات الفندق، حتى يمكنك العودة. لا تتردد في أن ترسل لي أية أسئلة حول: أماكن التسوق وكيفية المساومة على السعر في بكين. netzipper@hotmail.com
1
جوهرة حضارية في موقع رائع.... هذا الفندق مثالي إذا كنت ترغب بحاجة إلى بضعة أيام للراحة من بكين أو إقامة يومية مسائح في الصين. يقع الفندق في وادي قريب من سور الصين العظيم - وهو مكان رائع بعيدا عن مكان الجذب السياحي صاحب المركز الثاني في بكين والصخب اليومي الذي يمثله هذا اللقب. تم افتتاحه قبل عام فقط، وهو واحة من الهدوء: حيث يتميز الفندق بالرصانة كما أنه مضاء بالكامل ويتميز بسحر الفخار في قرية "نموذجية" أسفل السور. لقد أمطرت عندما كنت هناك وقد أضاف ذلك إلى الجو المتكتم وقد منح راحة كبيرة بعد هذا الجو الحار في بكين. لقد تم نشر نموذج للأسئلة المتكررة مع الحجز (وقد بدا ذلك غريبا قليلا و "منظما" في ذلك الوقت) ولكنني الآن أفهم لماذا. ان موقع وطريقة انشاء فندق Brickyard تمثل مكان إقامة صديق للبيئة أكثر من الفنادق العادية لذا لا تتوقع المستويات العادية من الخدمة أو مرافق الفندق. يحاول فريق العمل بجد ولكن الاعتماد على المتدربين أو المواطنين الصينيين الذين يملكون قدرة محدودة للتحدث باللغة الإنجليزية ومهارات الخدمة يمكن أن يسبب تأخيرا واحباطا إذا لم تكن مستمتعا بما فيه الكفاية. ان المعلومات المقدّمة حول أوقات عمل المطاعم المحلية وخيارات السفر وحتى ساعات تناول الإفطار يمكن أن تكون غامضة أو غير متسقة أو ببساطة خاطئة، ولكنني آمل أن يتحسن ذلك من خلال تطور الفندق، ويضيف ذلك بطريقة أو بأخرى إلى السحر هناك ويعبر عن تحدي الحياة بالنسبة للأجانب في الريف الصينى. ان خيارات الطعام باستثناء الإفطار الموصى به محدودة، ويجب عليك زيارة الفندق الشقيق Schoolhouse في موتيانيو (أو مطاعم محلية أخرى) لأي شيء باستثناء المأكولات الغربية الخفيفة، لذا يجب عليك التخطيط مسبقا! خدمة الإنترنت اللاسلكي غير جيدة حيث أنه لن يتم اعطاءهم الموقع ولكنهم يحاولون تحسين التغطية.
1
كان فيه كل ما يهمني في فندق بميزانيتي التي تساوي 60 دولار أميركي لقد كنت قلقاً نوعاً ما عندما حجزت في هذا الفندق حيث أن كل شخص محلي أعرفه نصحني بفندق 5 نجوم محلي وتبلغ تكلفته أكثر من 100 دولار أميركي. ومع ذلك كان في هذا الفندق كل ما يهمني: ملاءات نظيفة، دش ودورة مياه نظيفان، ومجفف شعر. الموقع ليس سيئاً، على بعد 10-15 دقيقة سيراً على الأقدام من سانليتون (كنت أسير عائداً من هناك طوال الوقت) وهناك مكان جيد لبط بكين مقابله. هناك مكان لغسيل الثياب داخل الفندق-مرافق للغسيل والتجفيف والكوي. ذكر الفندق أنهم يجددون حتى نهاية نيسان/أبريل- لكن لم أعانٍ من أي شيء، أنا دائماً أسافر ومعي سدادات الأذنين للاحتياط على أية حال لم أستخدمهما طوال الأسبوع هنا. مكتب الاستقبال في الفندق لم يكن يتحدث الإنجليزية جيداً لأكون صادقاً، لذلك لا تعول كثيراً عليهم برأيي. ولقد أحببت تقنية واي فاي المجانية!
1
لا يزال أفضل فندق لي في بيجينج ولكن به بعض العيوب. الموقف الإيجابي و الود لدى الموظفين دائماً يجعل الإقامة رائعة. ليس كل أعضاء طاقم العمل يتكلم الإنجليزية جيداً، ولكنهم يحاولوا بأقصى جهدهم ليكونوا مفيدين. وهذا الموقف من "المحاولة بأقصى جهد" يعوض الكثير من العجز في التكلم باللغة الإنجليزية. دائماً احمل معك بطاقة باسم الفندق و عنوانه مكتوباً بالصينية.
1
تجربة رائعة عند الوصول يتم اعطاء الضيوف من خارج الصين وثيقة تحتوي على خارطة للمدينة والاتجاهات للذهاب إلى المناطق الهامة في المدينة باللغة الإنجليزية. أيضاً بعض الكلمات باللغة الصينية (بلفظ باللغة الإنجليزية) يجب أن يتم التوصية به للضيوف الأجانب من خارج الصين، حتى يتمكنوا من طرح استفسارات بسيطة إلى المحليين أثناء التجول حول المدينة
1
نظيف ومريح للأجانب قضيت أسبوعين هنا خلال شهر مايو 2010. لا أفقه شيئًا في اللغة الصينية ("ني هاو" و "شيه شيه" هي كل ما أعرفه من هذه اللغة، وقد باءت محاولاتي لتعلم مفردات جديدة بالفشل). الموظفون بطبيعتهم لا يتحدثون اللغة الإنجليزية، ولكنني نجحت في التفاهم معهم بلغة الإشارة. كانت الغرفة بسيطة ولكنها مريحة (على الرغم من أن مقعد المكتب لم يكن حجمه مناسب للمكتب مما اضطرني للجلوس على وسائد حتى أتمكن من استخدام الكمبيوتر). الحمام الصغير (الذي يحتوي على مرحاض ذو طراز غربي) كان من طراز "دش يجعل الحمام بكامله مبلل بالمياه"، وأعتقد أن الغرف الأعلى سعرًا قد تحتوي على كابينة دش منفصلة. تكييف الهواء يعمل بشكل جيد. المطعم الملحق كان جيدًا. من بعض الإعلانات التي شاهدتها، يبدو أن الاجانب الذين يحضرون المؤتمرات في معهد فيزياء الطاقة العالية أو جامعة الأكاديمية الصينية للعلوم للدراسات العليا (يتشارك طلاب المؤسستان في الحرم الجامعي وفي استخدام بيت الضيافة) يتم استضافتهم في أغلب الأحيان في فندق هوليداي إن الذي يبعد بمسافة ميل تقريبًا. وما لم يكن المرء فعلاً بحاجة إلى النمط الأمريكي في المرافق أو الحمامات، فإنني لم أهتم (أعتقد أن السعر هناك أكثر بثلاثة أو أربعة أضعاف، إنني كنت أدفع 230 يوان في الليلة).
0
غرفة واسعة غرفة واسعة تحتوي على منطقة مستقلة للضيوف وغرفة نوم ومطبخ توجد به مرافق الطهي أيضًا. على بعد 10-15 دقيقة سيرًا على الأقدام من محطة قطار وانغ فو جينغ الواقعة تحت الأرض (مرورًا بمركز أورينتال بلازا للتسوق). هناك متجر مناسب في زاوية الشارع الذي توجد به الشقة. يوجد فندق نوفوتيل بيس بكين على نحو مائل من المدخل... الأمور الجاذبة لي-> إنترنت عالي السرعة مجانًا، آسف يا قوم... موقع الفيسبوك مغلق. يتم الدخول على الإنترنت من خلال سلك شبكة وليس عبر خدمة الواي فاي... احضر معك راوتر الواي فاي الخاص بك....يتم تزويدك أيضًا بقابس كهرباء ذو أربعة فتحات!!! أنصح به جدًا للسفر مع العائلة، أو بغرض العمل أو الترفيه، ويوجد حمام سباحة داخلي في الطابق السفلي. توجد خدمة تحويل العملة في نفس المبنى. [ قدموا مفتاح واحد فقط لدخول الغرفة]
1
كوخ مستهلك وقذر في جميع القارات الخمسة التي زرتها على مدار السنوات ال 50 الأخيرة لم أقيم في مثل هذا الكوخ المتهالك القذر، ولا حتى في أفريقيا أو أمريكا الجنوبية. بعد عدم لحاقي برحلتي على إير شاينا، بسبب قيام نفس شركة الطيران بإلغاء رحلة إلى بكين، وبعد ساعتين من البحث والجدال تم الحجز لي في غرفة مزدوجة مع أحد سيئي الحظ من المسافرين الأخرين العالقين على خطوط إير شاينا. موظف الاستقبال تصرف بأوقح أسلوب رأيته في حياتي، وحاول أن يحصل على 500 يوان من كل واحد منا للحصول على غرفة مفردة. بعد ساعتين إضافيتين، حصلت على هذه الغرفة المفردة. سأحاول إضافة بعض الصور التي ألتقطها لهذا "الفندق". الأتربة والأثاث والسجاد المستهلك في جميع أرجاء المكان. ممرات غير مرتبة مع الأثاث والمفروشات القديمة التي أكملت المنظر البشع. المكيف الذي لا يعمل والكثير من البعوض لم يساعدا على الراحة بشكل سليم. لهذا أنا أحذر كل مسافر بتفادي هذا الفندق مثل الكوليرا. وبالطبع لا تقم أبداً بأي حجز طيران على إير شاينا إذا كنت تريد البقاء بصحة وعقل سليم. سوف أقوم بإضافة الصور بمجرد توافرها.
2
لا تفكر حتى في الإقامة هنا وضع وكيل سفريات صيني مؤتمرنا الصغير في هذا الفندق المروّع القديم القذر وكان كئيبًا جدًا. أسوأ ما في الأمر هو أن المؤتمر دفع أسعارًا مرتفعة جدًا بسبب أن وكيل السفر الصيني الأمريكي استعان بوكيل سفر من بر الصين الرئيسي الذي أضاف أيضًا رسومًا ضخمة. جعلت المدير المناوب يُطلعني على غرف أخرى على أمل التوصل إلى غرفة أنظف وأقل كآبة. بعد تسع غرف اخترت غرفة أنظف نوعًا ما كان بها مرحاض يعمل ومقعد بالمرحاض. يقع الفندق في مكان غير مريح بالمرة في الدائرة الثانية.
2
إجازتنا الرائعة من الصين ومدنها المزدحمة كان الرانش إجازةً رائعة من ازدحام المدن الصينية التى قمنا بزيارتها خلال عطلة الصين في أغسطس 2010 كانت وحدة الإقامة لعائلتنا رائعة، حيث وفرت وسائل الراحة الريفية مثل الدش ومرحاض بطراز أمريكا الشمالية مع تكييف للهواء في بيئة لفيلا تابيتية ريفية. لقد كان الموظفون لطيفين ولكنهم يحترمون الرغبة بقضاء وقت شخصي مع العائلة. كان الطعام أفضل المأكولات المحلية التي تناولناها في رحلتنا المرافق كانت نظيفة جداً ولكن بسيطة. كانت وحدة الإقامة العائلية تحتوي على سرير كبير في غرفة منفصلة وسريرين مفردين في الغرفة الأخرى لقد نمنا جيداً في الليل حيث كانت الأجواء هادئة وتم إطفاء الأنوار حوالي الساعة الساعة مساءً. لقد استمتعنا (أنا وزوجتي وابنتي البالغة من العمر 11 عاماً وابني البالغ من العمر 13 عاماً) بالمشي لمسافات طويلة عبر الأجزاء غير المُصانة من السور والذي يقع حرفياً أمام باب فندق الرانش يُرجى ملاحظة أن هذا ليس فندق فور سيزونز أو فيرمونت ولكنه مكان رائع للراحة من رحلة عمل في بكين أو أي مدينة صينية أخرى حيث يحتوي على وسائل الراحة كان الموظفون والطعام والمرافق ما احتجنا إليه لإنهاء إجازتنا إلى المدينة الصينية شكرا لريد كابيتال رانش
1
موقع جيد ولكن لا شيء أكثر من ذلك. فقط للنوم ليلاً. يحتوي هذا النزل على غرف بسيطة جداً بالفعل، رطبة للغاية، ولا يوجد بها مقاعد ولا خزانة ملابس ولا خطافات في الحمام وهو أمر غير مريح فعلاً. والشيء الفظيع هو إنه لا يمكنك وضع ورق تواليت في الحمام إلا في سلة بالقرب من الماء....(!!!). لكن الموقع بالفعل مثالي للأشخاص الذين يريدون زيارة المدينة والبقاء في الخارج طوال اليوم. لا أقترح هذا النزل للناس الذين يريدون الاسترخاء. إنه جيد فقط للنوم في الليل، على أمل إن رأسك لن يؤلمك في اليوم التالي بسبب الرطوبة العالية (لقد حدث لي هذا!!!). الطعام جيد في الحانة الصغيرة. خبز الباجيت جيد جداً ورخيص. الرحلة إلى سور الصين العظيم التي تسمى سيكريت وول رائعة. ولكن قبل الحجز، تأكد بالفعل أن لياقتك البدنية "تسمح" لأنها متعبة بالفعل، وقد تكون خطيرة أيضاً في بعض الأوقات...
2
موقع رائع وفندق لطيف في المدينة للعمل. موقع رائع (بالقرب من الكثير من المؤسسات المالية المحلية) وأقرب إلى وسط المدينة. الموظفون في مكتب الاستقبال ودودون ولكنهم غير منظمين نوعًا ما. حالة الغرفة معقولة. عدم وجود إمكانية الاختيار فيما يتعلق بالمطعم. العاملون في خدمة الغرف لا يتحدثون الإنجليزية بشكل جيد جدًا. تناولنا طعام العشاء في المطعم الإيطالي داخل الفندق، مكرونة إسباجيتي بشعة...
0
أسوأ فندق على الإطلاق!! لا ينصح به هذا الفندق على الإطلاق!! أولا وقبل كل شيء لايتحدث أي من العاملين في الفندق(البوابين، الكونسيرج، الهاوس كيبنج) اللغة الإنجليزية! لا يمكنهم أن يرشدوك إلى مكان المطعم أو الشارع أو أي شيء!!!!!!!! وصلنا وطلبنا غرفة لغير المدخنين لكنهم أعطونا غرفة دخان!!! قالوا لنا أنه لايوجد لديهم أي غرف. لقد كانت تلك الغرفة 1115 فظيعة!!!! كانت الإطلالة على سطح مليء بالسجائر وعلب السجائر والكثير من القمامة. لقد كانت السجادة قذرة للغاية وكان أيضا قماش الأريكة وجميع الأثاث في حالة سيئة!!! كان السرير رائحته سجائر. ثم قاموا بتغيير الغرفة إلى غرفة لغير المدخنين(رغم أنهم قالوا لنا أنه لايوجد لديهم غرف لعدم المدخنين عندما سألنا أول مرة) الغرفة الثانية كانت أفضل وأنظف ويبدو أنهم قاموا بإعادة تشكيلها قليلا إلا أن مكيف الهواء كان تالفاً. بعد ساعتين من إنتظار الجواب قاموا مرة أخرى بتبديل الغرفة!!!! حيث كانت كل أرضية الحمام تغرق بالمياه عند أخذ دوش!!!
2
حتماً ليس 5 نجوم، إفطار سيء جداً لا يوجد في الفندق مصعد، ولا جاكوزي، ولا ساونا، لا حافلة مكوكية من المطار، ولا حتى مطعمان، صاخب جداً، لا يوجد غرف عازلة للصوت،, إفطار سيء جداً، حتماً ليس 5 نجوم، لا شيء للأشخاص المعاقين، كحد أقصى 3 نجوم. في booking.com كل هذا موجود في الصفحة الرئيسية:-) غادرنا الفندق قبل 4 أيام من الوقت المحدد ولكن لم نحصل على المال:-( لا The Emperor بعد الآن، في المرة القادمة سنأتي إلى Novotel Peace كالعادة.
0
غرف قذرة، وإفطار فظيع. أقمت 3 ليال. فريق تنظيف الغرف غير مدرب. مرآة الحمام كانت ملطخة بالدهون بالكامل، وكانت هناك آثار معجون أسنان على المناضد، والحوض كان به شعر. تم المسح بالمكنسة لذا فقط بقيت الأوراق، إلخ لمدة 3 أيام. حتى بعد الشكاوى، لم يتحسن أي شيء إلى أن اشتكينا إلى قائد رحلتنا. الاختلاف الوحيد هو أن بعض الدهون اختفت. الإفطار كان هزيلًا، ودهنيًا، ولم يكن هناك سوى إناء واحد للقهوة وقف الجميع صفًا للوصول إليه. لم تكن هناك سوى خدمة قليلة أو لا توجد خدمة في غرفة الطعام، وفريق العمل كان عابسًا. الموقع، في حين يفترض أن يكون في منطقة سكنية بين السكان المحليين كان أقرب إلى منطقة صناعية. كانت مباني طويلة بين محطات مترو الأنفاق. .
2
الصين الغريبة... وصلنا إلى حديقة ألي في الطابق الثاني في اغسطس الساعة 11 مساءً. قام شاب لطيف باستقبالنا وشرح جميع الخدمات المتاحة (الانترنت اللاسلكي وصندوق الودائع والمغسلة، الإفطار مع رسوم إضافية وإمكانية حجز الجولات السياحية) كما قام بإعطائنا خريطة للمدينة مع بعض "النصائح". قمنا بحجز الفندق عبر الإنترنت لمدة 6 ليالي وقمنا بدفع كل المبلغ عند وصولنا، مرةً واحدة. الفندق هو سيهيوان هادئ في هوتونج صينى تقليدي، وهو أقرب إلى محطة مترو الأنفاق وإلى المطاعم. موقع جيد بالفعل! وجدنا موظفين متعاونين وضيوفاً لطيفين. ... ولكن السعر يتجاوز العرض المُقدّم. باعتبار أننا دفعنا 15% كضريبة إضافية للخدمة كنا نتوقع نظافة أكبر في الغرفة وعلى الأقل تغيير المناشف لمرة واحدة.
0
فندق جديد تماماً خارج بيجينج هذا الفندق - فندق تم تشييده حديثاً واحد من خمس فنادق لكراون بلازا في بيجينج، فهو خياراً ممتازا لتجنب الإختناقات المرورية في بيجينج. الغرف ممتازة ومجهزة بإنترنت مجاني، تلفزيون إل سي دي كبير، سرير مذدوج مريح وجميل، منطقة الحمام كبيرة ..وهكذا. بها مطاعم مختلفة، (المطاعم الإيطالية لم تبدأ حتى الشهر الماضي) الجيمانزيوم جيد ومجهز بأحدث الأجهزة الرياضية. الإفطار كان وافراً، ويمكن إعتباره كوجبة برنش بين الإفطار و الغداء إذا أمكننا تعديل التوقيت. افضل الأشياء المناسبة لي كانت، أنه يسمح بالوصول السريع إلى مطار بيجينج الدولي (تقريباً 30-40 دقيقة مقارنةً بساعة و ساعة ونصف في بيجينج). المركز التجاري بجوار الفندق إذا كنت تريد أن تنزة قدميك. هذا المكان قطعاً سيكون معتبراً بالنسبة لرجال الأعمال المسافرين.
1
ربما تذهب إلى الصين لرؤية سور الصين العظيم ولكن مكان نومك يجب أن يكون هنا!! سافرت طوال عام كامل بمفردي وأقمت في مئات من النزل في شتى أنحاء العالم، وكان هذا النزل هو رقم 1 بالنسبة لي! فعلاً شيء خاص، ويستحق بالفعل الإقامة فيه! إفطار رائع، ومواقع رائع، وغرف جيدة، وخدمة لا تصدق من الموظفين! بالتأكيد سأقيم هنا مرة أخرى عندما أعود إلى الصين... يا جو أنت أسطورة! آندي...
1
مكان رائع لقضاء عطلة في بكين فندق مايكل هو مكان رائع. إذا كنت تريد أن ترى شوارع صينية حقيقية، فهذا اختيار ممتاز. شوارع قذرة مع سكان محليين، وإقامة مذهلة. عندما تفتح الباب من فندق مايكل ترى عالمًا مختلفًا. موظفو استقبال ودودون يتحدثون اللغة الإنجليزية، ويوجد تكييف هواء.:) فقط 10 دقائق سيرًا على الأقدام إلى مترو الأنفاق حيث يوجد مركز التسوق. فقط احذر من الطعام الموجود بالشارع.
1
مكان لطيف ولكن خذ حذرك من الموقع.... أقمت مع عائلتي لمدة 4 ليالي. كل ما قيل عن مايكلز هاوس-صحيح.. غرف نظيفة، خدمة ودودة. للأسف الموقع شنيع. حيث كنا خمسة أشخاص كان من الصعب الحصول على سيارتين أجرة، لا تستطيع بسهولة الحصول على سيارة أجرة في بيجينج خلال ساعات الذروة و الامطار الغزيرة. هناك خياراً وهو المترو ولكن حاول أن تمشي في بيجينج لمدة 15 دقيقة في شارع مزدحم في الصيف. لا يمكن تحمله. أيضاً لم نجد خيارات للطعام جيدة في الجوار.
0
ولن أقيم هنا مرة أخرى هذا الفندق يعاني من مشكلة في الخدمة. أولًا، يرجى ألا تقبل أبدًا تناول وجبة الإفطار في قاعة جافا، حيث إن الأفطار المقدم فيها ليس هو ذاته المقدم في المكان الرئيسي للإفطار. تعرضت للخذاع والكذب من جانب آنجل والمدير تيان خلال إقامتي. قالا لي إن الإفطار هو نفسه وفي الواقع لم يكن هذا صحيحًا. تكلما باللغة الصينية وقالا إنني مجنون. هذا هو سلوك أنجل و السيد تيان. في الواقع، الإفطار في المكان الرئيسي أفضل بكثير إذ يحتوي على مجموعة كبيرة متنوعة من المأكولات مثل المكرونة، والأومليت الطازج، وخيارات من خثارة اللبن، وفاكهة أفضل وخدمة أسرع بكثير. أيضًا إذا كنت ترغب في استخدام صالة الألعاب الرياضية فمن الأفضل أن تختار الإقامة في البرج أ وإلا ستضطر إلى زيارة البرج أ من البرج ب أو البرج ج لأن البرجين الأخريين لا يوجد بهما هذا المرفق. وسائل الراحة بالغرفة عند الحد الأدنى وبين بين. بسبب الخدمة السيئة وكذب الموظفين، يحتاج فندق ماريوت هذا إلى تدريب موظفيه على كيفية التعامل مع العملاء باحترام والتحلي بالصدق عندما يتم ضبطهم متلبسين بالكذب. ومع ذلك، فقد خسروني في المستقبل. أتمنى أن يتحسن.
2
ستحصل على ما تدفع ثمنه الإفطار بارد (حتى أثناء وجوده على النار). كان المكيف مطفئًا (قال مكتب الاستقبال إن جميع الفنادق فى بكين غير مسموح لها بتشغيله). وفي اليوم التالي، تم تشغيل المكيف، ولكن لم يكن باردًا على الإطلاق. احتجنا إلى غطاءين للوسائد (قام مكتب استقبال بإرسال منشفتين كبيرتين لتغطية الوسائد). وفي الليلة الأخيرة، حصلنا على غطاءين للوسائد.
0
بعيد نوعًا ما ولكن جيد غرفة رائعة مع سرير كان ينام فيه أربعة أشخاص وغرفة استحمام إضافية رائعة. كان الفندق هادئًا مما يسهل النوم. كانت الردهة مكانًا مريحًا للجلوس والكتابة، فكانت تحتوي على جدار مياه وكان يتم إحضار الماء إلي من بيت الشاي بعد الجلوس لفترة. الخدمة جيدة. يقدم المطعم إفطارًا إنجليزيًا لا بأس به ولكن الخيارات كانت محدودة. تتوفر الحبوب والبيض المسلوق (سلقًا تامًا) بالإضافة إلى محمصة خبز ومزايا أخرى. وكان علي أن أطلب ملعقة شاي معدنية كل يوم. كانت القهوة غير صالحة للشرب ونادرًا ما كان يتم تغيير مكعبات الثلج الموجودة في أوعية العصير بعد انتهاء الذروة في الصباح الباكر. كانت أجواء المطعم جميلة ولكن المنطقة المؤدية إلى المطبخ والمغطاة بالسجاد لم تكن نظيفة. تمت تغطية المناطق المتسخة بقطع إضافية من السجاد مما قد يتسبب في حدوث مشكلات تتعلق بالصحة والسلامة. النادلات لطيفات جدًا، ولكن إلمامهن باللغة الإنجليزية محدود. وعادة ما يكون هناك شخص واحد يتحدث بإنجليزية جيدة في كل وردية.
1
جو لطيف ولكن خدمة العملاء غير متوفرة ومكلف للغاية اشتركت أنا وأبي في غرفة توأم (سريرين منفردين) مع حمام داخلي. تمتعت بنوم هادئ بالليل خلال إقامتي لمدة 6 ليال (لم يزعجني غير شخير والدي!) كما ذكرت معظم التعليقات الأخرى بالفعل: إنه في موقع جيد: مباشرة بالقرب من فوربيدن سيتي، وتيانامين سكوير ودونج هوا من نايت فود ماركت (الذي يستحق الذهاب إليه)، وهو نظيف: ذاتي التوضيح، المرتبة مريحة وكذلك البطانيات، ضغط الدش جيد، غرفة دافئة إلخ. الجو مريح جدًا (كما توضح الصور) مع أصص نباتات في حالة جيدة، أرائك مريحة، ومكتبة صغيرة يمكنك الاستعارة منها (رغم أن معظمها كتب ديكورية أي إنها ليست ممتعة، ولكنها كتب على أية حال) وواي فاي مجاني. أقمنا هنا في عز فصل الشتاء فلم يمكنني الاستمتاع بالفناء أو تأجير الدراجات ولكني متأكد من إنها ستكون لطيفة للغاية في فصل الصيف. بعض الإحساس بالذنب. لست متأكدًا من المستوى العام للنزل الصينية، ولكن بالمقارنة مع "خدمة العملاء" في نزل أخرى نزلت فيها (في أستراليا، فيتنام الخ) وجدت أن مستوى الخدمة هنا أقل من المستوى المتعارف عليه. عادة ما أتوقع من النزل أن يقوم بتقديم بعض النصائح المحلية أو نصائح مفيدة لمساعدة السياح، ولكنهم لم يكونوا متعاونين جدًا..وقائمة طعام الإفطار كانت محدودة جدًا بالنسبة لطعام النباتيين (ولم تكن لديهم رغبة فعلية في تلبية حاجة النباتيين، وهو الأمر الذي ضايقني حيث لم يقوموا بتقديم أي تفسير معقول غير "إنه ليس على قائمة الطعام"). أيضًا توجد هناك لافتات تقول "الرجاء عدم إحضار أي طعام أو كحوليات". كان ذلك مزعجًا بعض الشيء لأني اضطررت لأن أقوم بتناول الشعرية في غرفتي سراّ. نصيحة واحدة: قم بإحضار الخريطة/إرشادات الاتجاهات معك. وجدت أن العديد من سائقي سيارات الأجرة لم يكونوا يعرفون مكان النزل.
0
مفاجأة جيدة جدًا نحن الآن هناك. إنه فندق رائع، بل أفضل من ذلك. يتميز الفندق بموقع ممتاز في الحقيقة. فريق العمل رائع ولطيف للغاية. الغرف نظيفة، وكبيرة، ومشرقة ودافئة. تجد الكثير من الأعمال الفنية حولك. أعجبت بالفكرة، وأنا راض 100%
1
كل شيء كما هو متوقع من فندق هوليداي إن إكسبريس هذا هو المكان الأمثل لزيارة فندق تيمبل أوف هيفن، ولكن لا يوجد في الحقيقة أشياء كثيرة بالجوار. الإيجابيات; خدمة إنترنت مجانية بالأسفل، وبوفيه الإفطار لائق، والموظفون يتحدثون اللغة الإنجليزية. السلبيات; بعيد إلى حد ما عن المطار، وبعض سائقي سيارات الأجرة قد لا يعرفوه إلا إذا كتبت لهم عنوانه. المطاعم الجميلة ليس من السهل العثور عليها بجوار الفندق. والسعر ليس رخيصًا بالنسبة لأسعار الفنادق في بكين - عليك استكشاف فنادق صينية أخرى قريبة تكون ذات تصنيف أفضل لتتناسب مع المغامرة التي تخوضها.
1
حديث ونظيف وجديد ومتميز وخدمة رائعة. لقد حصلنا على غرفتنا بهذا الفندق كجزء من رحلة شاملة وكنا في غاية السعادة من جميع الأوجه. مناطق مشتركة مذهلة، والسعر يشمل وجبة إفطار رائعة، والغرفة حديثة وتحتوي على لمسات من التراث الصيني التقليدي وهي نظيفة جدًا جدًا. الموقع رائع وهذه مسألة لا غنى عنها في مدينة بكين المترامية الأطراف.... وحمام السباحة ومنطقة المركز الصحي يتسمان أيضًا بالجمال. رائع للأزواج أو لمن يذهبون فرادى، ولا أعتقد أنه مناسب للأطفال... مكان للإقامة فقط!! مجرد انتقادات بسيطة - كنت قد حجزت رحلات كان من المفترض مراجعتها مما اضطرني إلى إعادة الحجز مرة أخرى، بالإضافة إلى أن المياه في حمام السباحة كانت باردة! أبرز المشاهد كان الحمام الخشبي المذهل في الغرفة!
1
الضيافة 100% كسائح تقليدي يبحث عن الشمس و البحر فإنني بالكاد أتصور ما يمكن أن أجده في بيجينج في الصين، الرحلات الثقافية التي قمنا بها كانت مذهلة- بفضل خبرة موظفي الإستعلامات بفندق "ترادرز أبر إيست". المنظر يسلب الأرواح، فأنا ووالدتي استفدنا كثيراً بالصالة الرياضية! خدمة الغرف كانت سريعة، وكانت لغتنا الإنجليزية مفهومة بشكل كبير و الخدمة به كانت تؤدى بعناية. قائمة الطعام التي كانت في مطعم "وولى شيانغ" كانت رائعة، وكانت الخدمة غير مزعجة و دون إلحاح. أود أن أشكر الإدارة والموظفين لادارة هذا الفندق المنظم حيث قضينا إجازة رائعة و التي سنذكرها دائماً بذكريات طيبة!
1
إقامة من أجل العمل فندق ذو موقع مناسب بجوار الحديقة الأوليمبية. كل ما تتوقعه من فندق عال المستوى، باستثناء الافتقار إلى الجو بسبب العدد المحدود من الضيوف. المطعم الإيطالي ممتاز وهو على مستوى جيد مثل أي مكان جربته من قبل وتنبغي زيارته خلال أي إقامة.
1
موقع مناسب وسعر معقول كنت موفقا بإختيار هذا الفندق حيث كان الموقع جيدا وكذلك السعر . لا تتوفر الكثير من الخدمات بالفندق فلا توجد مكواة ملابس بالغرفة ولكن يمكن طلبها من الاستقبال ولا ملابس استحمام وخدمة غسيل الملابس المستعجل"اكسبرس" اكثر من 10 ساعات -بوفية الافطار صغير جدا اشبه بالافطار المنزلي - مجموعة العمل تسعى لخدمتك حقا ورضائك -لا يتوفر بالفندق خدمة تحويل النقود - يبقىى خيارا مناسبا لقربة من جميع مراكز الخدمات الحيوية التي تحتاجها
0
الموقع فقط على ان المبنى من الخارج يبدو حديثا لكن على العكس تماما من الداخل الكتابات على الجدران ، موكيت الممرات ذو رائحة كريهة السكن في الدور الرابع مرهق للغاية حيث لا يوجد مصعد والدور الاول والثاني لغير غرف الفندق . يبدو قديما كان الافضل . بالنسبة للموقع الافضل في مدينة شيآن كلها وكذلك السعر ايضا لا انصح به
2
ملائم النزل يقع في وسط مدينة مونجكوك أو بالتحديد في شارع أرجيل... يقع سوق السيدات عبر الشارع مباشرةً، وتوجد العديد من المحلات التجارية التي تبيع الأحذية والملابس والمنتجات الإلكترونية أسفل مبنى النزل. محطة مترو مونجكوك تبعد حوالي 3 دقائق سيرًا على الأقدام. ولا يستغرق المصعد وقتًا طويلًا للوصول إلى الردهة، ويمكنك دائمًا الصعود على السلالم حيث يقع النزل في الطابقين 6 و7 من المبنى. ستانلي وموظفوه متعاونون بالفعل، وهم يبيعون تذاكر لمعظم مناطق الجذب السياحي بأسعار مخفضة ... سيكون لديهم دائمًا إجابة إذا كنت تحتاج إلى إرشادات للوصول لأي موقع، شوارع أو محلات تجارية. الغرفة نظيفة جدًا ولكنها صغيرة والمرتبة صلبة.... وهناك القليل من الضوضاء في الليل ولكن بعدما تقيم هناك فترة أطول..سوف تعتاد عليها بحيث لن يؤثر ذلك على راحتك. أوصي بشدة بهذا النزل للشباب المسافرين الذين يحتاجون إلى غرفة فقط لحفظ الأمتعة وللراحة بعد يوم طويل متعب. المميزات الرئيسية: موقع ملائم
1
لا تخش المتظاهرين لقد عدت للتو من إقامة أخرى في 'المنزل بعيدا عن المنزل" و المعروف باسم لانغام بلايس مونجكوك. قبل المغادرة، و كذلك خلال العطلة تم الاتصال بي مرارا وتكرارا من قبل الأهل والأصدقاء سئلين عما اذا كنت حقا سأذب و كانوا قلقين بينما كنت هناك من الاحتجاجات. أنا حزين أن أسمع أن الناس ألغوا رحلاتهم إلى هونغ كونغ - و خصوصا لمونجكوك بالنسبة لي لم يكن هناك وقت شعرت فيه بالخوف. فعلا، الكثير من الشرطة كانوا يقفون حول المنطقة. و بالتأكيد، أغلق المتظاهرون مساحة صغيرة من شارع آرغايل و شارع ناثان أثناء نومهم في خيامهم الصغيرة و جعل آرائهم معروفة للجميع. ولكن هذا كل شيء! لم يكن هناك لا عنف، لا عدوان، و بالتأكيد لا رغبة سواء من الشرطة أو المتظاهرين في إزعاج الزوار إلى هونغ كونغ. في الواقع حتى إذا أردت فعلا عبور الطريق في البقعة حيث كانوا فإنه لن يتم منعك على الإطلاق. أنا أنشر هذا لنقل تجربتي فقط - يجب عليك اتباع الغرائز الخاصة بك - ولكن بالنسبة لي، امرأة من "سن معينة" سلامتها أولوية مطلقة، فاني لن أتردد في العودة مستقبلا. لم يكن هناك يوم واحد تمت فيه مضايقتي أو منعي من فعل ما أريد. إذا كنت غير متأكد أقترح مكالمة الفندق (كما فعلت قبل رحلتي) - وسوف يقولون لكم الحقيقة كما هي.
1
غرفة تتسع للأسرة داخل مركز تسوق فيه منطقة مخصصة للعب الأطفال وصالة لتناول الطعام نصحني وكيل سفري بالنزول في هذا الفندق لأن لديه سعراً ترويجياً للغرف. لذا نزلت هناك وجربته. هذا الفندق جزء من جراند سينشري بلازا، وهو مركز تسوق من ست طوابق. يمكنك الوصول من الطابق الأرضي إلى محطة مترو مونغكوك الشرقية. إن كنت ترغب بالذهاب إلى أماكن جديدة في الصين بالقطار فهذه المحطة مناسبة تماماً. لكن إن كنت ترغب بركوب المترو إلى مونغكوك فعليك بالسير قليلاً. إن طريق السير مغطى فلا يوجد مطر ولا شمس حارة. يضم الفندق مرافق جيدة وقد تم تجديده مؤخراً. وعندما كنا هناك في الأول من أكتوبر (العيد الوطني للصين) كانت الغرف مشغولة بالكامل وكنا محظوظين. حصلنا على ترقية إلى جناح على الزاوية وفيه منطقة لتناول الطعام وغرفة معيشة وغرفة نوم كبيرة. شكراً رويال بلازا. كان الموظفون ودودين للغاية. خاصة عندما يرون عائلة مع أطفالها، فكانوا يحضرون دفاتر التلوين للأطفال. في الفندق مطاعم متعددة لكننا لم نجربها، فقد بدت مكلفة جداً عندما نظرنا إلى مائدة طعام العشاء لذا ذهبنا إلى الطابق الثالث من مركز التسوق. ومنذ الساعة السابعة صباحاً وحتى العاشرة ليلاً يمكنك تجربة مختلف أنواع الأطعمة في مطعم فود أوبرا. يحتوي صندوق الخبز المحمص على قطعة خبز محمص كبيرة مع زبدة الفستق وشاي بالحليب وقهوة جيدة. ومن الخيارات الأخرى المتاحة ديم سوم، والمطعم التايلاندي ومطعم شنغهاي ومطعم تايواني ومطعم هونغ كونغ على النمط الغربي ونودلز وعصائر فواكه وحلويات ومشويات كورية ومطعم ياباني. هناك خيارات كثيرة بأسعار معقولة. الأمر الوحيد هو أنه عليك أن تهتم بمائدتك الخاصة في الكفتيريا. إنه خيار جيد إنأاردت شيئاً بسيطاً وغير مكلف. هناك سوق ياباني في الطابق نفسه. يمكنك الحصول على الماء والمشروبات الخفيفة من هناك ولوازم الوجبات الخفيفة أيضاً. لديهم مخبز جيد نوعاً ما. إن أردت تناول العشاء وأنت جالس فهناك مستويات أخرى عديدة. كما يمكنك استخدام الكشك الموجود للمعلومات عن المركز التجاري. إنه سهل الاستخدام جداً. إن التسوق في المركز التجاري هو للطبقة المتوسطة المحلية، ولا توجد ماركات مثل غوتشي أو كوتش لكن الطابق الثالث فيه كل ما يخطر على بال الأطفال، وفي الطابق الخامس هناك متجر للأولاد والأمهات. بالتأكيد سأنزل هنا ثانية إن كان سعر الغرفة لا يزال ضمن إمكانياتي.
1
تجربه جيدة جدا فى فندق بعيد قليلا فندق صغير لكنه فندق جميل غرف نظيفه جدا و سرير مريح تقدر تستريح فيه بعد يوم شغل او مؤتمر متعب الفندق بعيد شويتين عن وسط البلد كولون بس التمشيه سهله جدا و قريب من المترو الاستقبال ناس محترمه بس انجليزي متوسط المهم انك تفهم مكاتب تغير العمله قريبه العيب ان مفيش مغسله قريبه و بصراحة المغاسل فى هونج كونج مسخره
0
فندق جيد فندق جيد جداً. الموقع كان جيداً تماماً بالقرب من محطتين لمترو الأنفاق. يقع الفندق على مسافة 7 دقائق سيراً على الأقدام من محطتي أوليمبك و مونكوك. بار السطح كان جميل! يستحق تناول مشروب أعلى الفندق. الواي فاي الموجود في الغرفة كان ضعيفاً للغاية. الغرفة كانت صغيرة إلى حد ما حتى مع وجود سرير مزدوج.
1
فندق جميل لكن الموقع ليس هو الأفضل مجموعتنا تكونت من 2 من البالغين و 2 من المراهقينمن استراليا، لقد تمكنّا من تحصيل سعر جيد لغرفة عائليه في هذا الفندق. شعرنا بان الغرفة صغيرة قليلا لكنها مناسبة لاربع اشخاص. تستغرق القياده من المطار الى الفندق وقتا طويلاً، و قد كان من الصعب على سائق التكسي ايجاده. الفندق واقع في منطقة ضواحي مزدحمة و مكتظه. ردهة الفندق صغيرة جداً و مكتظّة دوماً، لكن فريق الاستقبال لطيف. يتوفر في الغرفة هاتف ذكي بامكانك اخذه معك و هو مفيد جداً. الحافلة المكوكيه المؤديه الى منطقة لانجام فكرة جيدة، لكن في معظم الاحيان لن تجد مكاناً. في احد الايام، وصلنا مبكرين 15 دقيقه، اوصى علينا البواب بالانتظار في الردهة و ذلك لحرارة الجو في الشارع، خلال ذلك الوقت، حضرت مجموعه من الافراد الصينيين اللا منضبطين، و قاموا بالتكدس و المزاحمة حتى دخلوا الى الباص. اصبنا بخيبة كبيرة لعدم حصولنا على مقاعد في الباص رغم قدومنا المبكر و انتظارنا. لذلك اذا اردت ان تحصل على مقعد في الباص، تأكد بأن تحضر مبكراً و تنتظر بالقرب من الباص. يتوفر على الطريق مطعم مكدونالدز، بقالة و بعض المطاعم الصغيرة. يستغرق الوصول الى المحطة الاولمبيه 15 دقيقة، يمكنك منها اخذ القطار الى مدينة ديزني و نجونج بينج، سيارة الكيبل..الخ. لقد كان الطقس حاراً جداً في هونج كونج، لذا شعرنا بالراحه عند عودتنا للغرف المكيّفة في الفندق. الفندق التايلاندي الموجود على الطابق الثالث في الفندق لم يكن سيئاَ. بالرغم من رضانا عن الفندق و اقامتنا فيه، في المرات القادمة سوف احرص على ايجاد فندق ذو موقع افضل و اقرب للمواقع السياحية.
0
فندق بدون اي غلطه موقع الفندق مميز , حيث يقع في منطقه حيويه للتسوق بجانبه مجمعات تجاريه عديده كذلك مطلع على البحر وايضا بجانب محطة نقل الركاب البحريه الى الجزر واضا محطة الهيلو كابتر غرف الفندق ممتازه الاستقبال والاهتمام بك كانزيل بصراحة ممتاز حتى انك بتشعر انه الفندق مهتم بك شخصيا انا اول مره اكتب عن فندف , بس لأنه الفندق يستحق الاشاده .
1
فندق رخيص وموقع جيد ولكن كان من الممكن أن يكون أداء العاملين أفضل من ذلك ليلة واحدة في هونغ كونغ بعد رحلة طويلة جدًا. ولا يتساهل العاملون فيما يتعلق بموعد تسجيل إجراءات الوصول مبكرًا. لقد سددت ثمن الغرفة مقدمًا منذ أسابيع، ولكنهم طلبوا مبلغ تأمين للغرفة، خشية أن نتلف الغرفة! كل ما كنا نريده هو المبيت الجيد لليلة واحدة. وقد أخبرت العاملين هناك، والذين لم يبدوا قدرًا كبيرًا من اللطف، أنني قادم من أوروبا لتوي ولم يطلب مني أحد أبدًا بدا لبصمة بطاقة الائتمان. على أية حال، كان الفندق على مسافة دقيقتين حقًا سيرًا على الأقدام من ناثان رود ويوجد الكثير من المحلات التجارية والمطاعم الممتازة على طول الطريق. وعندما حصلنا أخيرًا على الغرفة، وجدناها على مستوى جيد وهادئة، والسرير كان جيدًا جدًا. والسعر والمكان كان مناسب جدًا، ولكن العاملين في حاجة إلى بعض التدريب على خدمة العملاء. ولأننا لم نتلف الغرفة، حصلنا على مبلغ التأمين، ولكن كان من الأفضل أن نعرف مقدمًا بهذا الأمر.
0
ثابت كالمعتاد أقمت هناك لمدة 4 ليال باعتباري نزيلاً منتظمًا: الموقع جيد جدًا. ودائما ما يكون مزدحمًا. الغرف لطيفة وجيدة للنوم فهي تتميز بالهدوء. الخدمة عالية المستوى ومدربة بشكل كتخصص. أوصي بالمركز الصحي بشدة من وجهة نظري؛ المطاعم مكلفة ولكنها تستحق السعر؛ ليست هناك أي شكوى باستثناء مسألة ثانوية (كان ورق التغليف البلاستيكي وورق اللف موجودًا على الأرض منذ أن وصلنا حتى مغادرتنا)؛
1
الموظفون متعاونون للغاية و ستحصل على إقامة مريحة في هونج كونج مكثت هنا مع زوجي وطفلي. خدمة النقل كانت جيدة. ومريحة جدا للسفر مع توفر خدمة الحافلة، التي كانت على الوقت المحدد تماما. و كان الموظفون متعاونون للغاية. حصلنا على غرفة أفضل من التي حجزناها و مطلة على مضمار سباق الخيل. بينما حصل صديق زوجي على غرفة مطلة على مقبرة في الخلف. برأيي،الغرفة كانت صغيرة بعض الشيء، . ولكن ربما هذا هو ما تحصل عليه بالقيمة التي دفعتها في هونج كونج. ومع ذلك كانت الغرفة لطيفة جدا.
1
دالي يقابل حانة بوذا ! الفندق هو عبارة عن تحفة معمارية اذ يحتوي على كثير من "الزخارف" الداخلية التي تتمازج على نحو متكامل وحقيقي. اذ يحتوي على ردهه مزركشة فيها الكثير من المناظر الرائعة. ويحتوي الفندق على غرف جميلة ويقدم وجبات فطور جيدة، ناهيك عن أنه يتمتع بموقع مناسب. من أهم الميزات التي يتمتع بها هو تقديمه هواتف نقالة ذكية الى النزلاء، الأمر الذي يجعل النزول فيه اقتصاديا ومناسبا لجميع الزوار، بالاضافة الى مكالمات دولية مجانية (لاثنين من البلدان) والتصفح الحر. الا أن ما ينقصه الى حد ما هو مستوى الأجهزة والموظفين والذي لا يجاري النزعة الحديثة والمشاعر الدافئة للفندق. أما الحانة الواقعة في القبو فهي رائعة بحق.
1
فندق شامروك يجعل المرء يهتز طربًا بحق ما أعجبني في إقامتي في فندق شامروك الموقع: بالقرب من مطعمي كنتاكى وماكدونالدز، وبالقرب من مراكز التسوق سواء مراكز التسوق الراقية/ أو الأسواق الشعبية، وهو على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من كنيسة المسبحة الوردية (وهي كنيسة خاصة بطائفة الروم الكاثوليك)، وبالقرب من حديقة كولون (التي يتم دخولها مجانًا)، وبالقرب من محطات الحافلات ذات الطابقين ومحطات المترو موظفو الفندق: مهذبون ومتعاونون بالإضافة إلى حسن المظهر الخدمة: سريعة الغرفة: لا بأس بها بالنسبة لفندق اقتصادي.
1
موقع جيد يقع الفندق في تسيم شا تسوي. يحتوي الزقاق المجاور للفندق على العديد من المطاعم الجيدة. وهو مجاور لمحطتي هونج هوم و تسم شا تسوي. ويقع علي مقربة 15 دقيقة من متنزه تسم شا تسوي. أنصح به بشدة للسياح حيث أنه ملائم لتناول العشاء والتسوق ورؤية المناظر الطبيعية الخلابة.
0
قضيت أوقاتا رائعة! حصلنا على ترقية إلى غرفة بسريرين مزدوجين - لقد كانت فسيحة جدا والمنظر المواجه للنهر كان خلابا. و كان الموقع جيد مع الكثير من الأكل والتسوق. المسألة الوحيدة هي المزيد من الابتسامات من مكتب الاستقبال من فضلك... و اظهروا مزيدا من الدفء تجاه ضيوفكم...
1
المكان مناسب جدا لرجال الأعمال يقع إمباير وانشاي في موقع ملائم جدا لرجال الأعمال وخاصة إذا كان شركاؤك في العمل أو أصدقاؤك هناك. يبعد مسافة بسيطة سيرًا على الأقدام إلى باسيفيك بلازا الذي يقدم الشمبانيا و جيه دبليو ماريوت ومناسب جدا للتسوق. جرب أيضا ديلى ايل بيلبيز لتناول الغداء والكعك في سيفت على بعد شارعين. كان البواب في الإمباير وانشاي مساعدًا للغاية وخاصة في إيقاف سيارات الأجرة ومساعدتك في الوصول إلى المحلات التجارية في هونج كونج.
1
فندق جيد في المنطقة التجارية كان موقع هذا الفندق مثاليًا بالنسبة لرحلتي. كان يبعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من مركز مؤتمرات ومعارض هونج كونج. وكان العاملون يتميزون باللباقة ومتعاونين. وقدوموا خيارات جيدة في الفطور أيضًا. وعندما أردنا الذهاب للتسوق لبعض الوقت، كان كل ما علينا القيام به هو السير إلى محطة القطار للانتقال إلى مناطق التسوق الرئيسية أود تسيم شا تسوي ومونج كوك. وكانت الرحلة في مجملها مريحة.
1
فندق عادي يقع الفندق في منطقة عمالية غير مسلية جداً، لكن المترو يبعد خطوات عنه مما يجعله فندقاً رخيصاً ومناسبا للإقامة عند زيارة هونغ كونغ. الغرفة ذات حجم جيد وتوفر التجهيزات الأساسية، والمكيف صوته مرتفع جداً، لذا فمن الأفضل إطفاؤه إن كنت ترغب بالنوم.... وهو أمر ليس سهلاً في الأيام الحارة. الفطور ليس جيداً تماماً لكنه غير مكلف أيضاً (١٣٨ دولار هونغ كونغ مقابل فطور كامل أي يتضمن البيض مع اللحم/النقانق، الخبز المحمص، عصير الفاكهة والعصيدة/حبوب الافطار، القهوة/الشاي). توقف الإنترنت اللاسلكي في بعض الأحيان لكنه كان كافياً لتتحقق من البريد الالكتروني من حين لآخر. والخلاصة أن فندق مترو بارك خيارٌ جيد للأشخاص الباحثين عن مكان رخيص ونظيف ومريح للنوم.
0
خدمة عملاء سيئة! عائلتي كثيرة السفر إلى الصين (مرتين أو ثلاثة في العام) وتقيم في بعض الفنادق بانتظام. هذه هي المرة الأولى التي أقمنا في فندق إمباير كولون. حجزت 3 غرف (ثنائية) من 17 يونيو إلى 20 يونيو 2010. راسلت مكتب الحجز بالبريد الإلكتروني قبل 7 أيام من المغادرة وطلبت منهم غرفًا متصلة أو متجاورة في طابق لغير المدخنين. أجاب المشرف على الحجز أن الغرف ستكون جاهزة عند الوصول في فترة ما بعد الظهر. (1) وصلنا الساعة 3 مساء وغرفة واحدة كانت جاهزة! موظفة الاستقبال جعلتنا ننتظر حتى يتم تجهيز الغرفتين الباقيتين حتى يمكننا أن نحصل على 3 مفاتيح بطاقات معًا. وقد أصررتُ على أن تدعنا نحصل على غرفة واحدة لنضع أمتعتنا ونستعيد نشاطنا. وقلت لها سوف نحصل على المفتاحين ليلًا بعد أن نعود من تناول الطعام والتسوق ليلًا. ووافقت على مضض. (2) عند عودتنا إلى الفندق في الليل، طلبت مفتاحي البطاقات عن طريق تقديم أرقام الغرف. نظر إلينا موظفو النوبة الليلية بشكل مريب وطلبوا منا جواز السفر للتحقق. وقد استغرقت عملية التحقق وقتًا طويلًا. كنا جميعًا مُتعَبين لكن كان علينا أن نعاني من مثل هذا السلوك/الألم الذي سببه لنا موظفو الاستقبال. النتيجة: إجراءات الدخول كانت بطيئة جدًا، وموظفو الاستقبال هناك باردون. ماذا سيحدث لو قدموا الخدمة مع ابتسامة؟!
2
الاقامة في فندق اتش كيه نوفوتيل كاولون يقع هذا الفندق في مكان جيد جداً، فهو يقع بالقرب من محطة مترو جوردان والعديد من المطاعم القريبة. الغرف نظيفة الأسرة قاسية والوسائد طرية بعض الشيء بالنسبة لي ولزوجتي. آمل بأن يغيروا الوسائد. طاقم الاستقبال ودود جداً أيضاً، وحتماً سأعود وأنزل في هذا الفندق مرة أخرى.
1
إطلالة، خدمة، موقع بقيت 5 ليالٍ في طابق النادي ذي الإطلالة على الميناء. تسجيل الدخول والمغادرة هما أمران سهلان. هناك إطلالة رائعةٌ من الغرفة، و استمتعنا بالعرض كل ليلة. وتوجد غرفة إفطارٍ جميلة في طابق النادي. وقد استمتعنا بالكوكتيل كل ليلة مع الآخرين في غرفة الضيافة. كما أن طاقم موظفي الفندق مرضٍ ومرحبٌ. والموقع رائع. يقع مكان نزول المسافرين من وصعودهم إلى باص المطار السريع الذي يوصلك إلى القطار على بعد خطواتٍ من الفندق. أحببنا رحلة الربط السريعة بين الحافلة~والقطار ....كنا نركب فيها عادةً. رخيصةٌ وسهلة.
1
غرف رائعة، و موقع رائع أنا ربما لن أكن سأبقى هنا لو لم أكن ذاهبا إلى هونغ كونغ جزئيا من أجل بعض الأعمال، و زملائي أوصوا بسالزبوري / YMCA. عند وصولك الخارج ليس مبهرا نوعا ما و لكن كل شيء آخر هو جيد في YMCA. كما قال العديد من الآخرين، الموقع رائع. قبل الوصول خاب أملي قليلا لأنني لن أبقى في الجزيرة، ولكن موقع YMCA هو جيد لذلك لا يهم - مع شبه الجزيرة على جانب واحد، و مركز التراث لسنة 1881 من جهة أخرى، و ستار فيري على بعد 5 دقائق سيرا على الأقدام، و تسيم شا تسوي (الملقب بـTST) محطة MTR في الزاوية. أنا للأسف لم يكن لدي غرفة مطلة على المرفأ، و لكن أحببت الغرفة، حيث مكثت لمدة 10 ليال. تم تجديدها مؤخرا جدا، فسيحة، و بها حمام رائع. لقد استمتعت حقا بقضاء الوقت في الغرفة بعد يوم حافل. بوفيه الإفطار القاري HKD 65 في المول كافيه ذو قيمة ممتازة مقابل المال المعادل لـ 5 جنيه إسترليني. الكل يعتبر ذا قيمة كبيرة في موقع رائع و أنا أوصي به.
1
مريح جدًا وميزات إضافية لطيفة وخدمة رائعة وموقع ممتاز كانت هذه هي المرة الثانية التي أقيم فيها في رويال جاردن. إنه فندق مريح جدًا يتميز بموقع رائع. ولقد عرفوا على الفور أنني قد نزلت هناك من قبل ورحبوا بعودتي مرة أخرى بشكل جيد. الغرف كبيرة ومريحة جدًا مع مكتب بحجم جيد وسرير ووسائد مريحة جدًا. وهم يوفرون هاتفًا ذكيًا مجانًا للاستخدام المحلي (بما في ذلك مكالمات دولية لمجموعة من البلدان المختلفة). أنصح به بشدة لرحلات العمل أو الرحلات الترفيهية.
1
بداية جيدة حيث أننا لم نقيم هنا من قبل، فالتجربة التالية جعلت ذلك سهلاً. حجزنا في هذا الفندق عن طريق موقع إلكتروني للحجز في الفنادق، و كان لديها مجموعة من الأسئلة، و راسلنا الفندق إلكترونياً. لقد أردنا غرفة لغير المدخنين في طابق مرتفع و سرير ذو حجم كبير و إفطار؛ و حصلنا على الرد في غضون ساعتين. لقد راسلنا الناطور إلكترونياً أيضاً كما هو موصى على موقع الفندق الإلكتروني للوصول لآخر التحديثات عن ميعاد الحافلة المكوكية من المطار إلى الفندق. و مرة أخرى فوجئنا باستلام الرد السريع و معه المرفقات المفصلة. (خريطة قاعة الوصول و جدول مواعيد الحافلة المكوكية) سوف نسجل إجراءات وصولنا في يوم 28 و سوف نراجع إقامتنا.
1
فندق ممتاز فوق محطة جوردان للمترو نزلنا في هذا الفندق في كل عام منذ ٢٠١١. إن موقعه ممتاز مباشرة بالقرب من محطة جوردان للمترو (المخرج إي) في مركز التسوق الجميل. الغرف واسعة ونظيفة جداً ومرتبة. في هذه المرة حصلنا على سرير كبير جداً وكان قاسياً جداً (كان بقسوة الخشب). عادة كنا نحصل على سريرين أو سرير كبير، وكانوا مريحين للغاية. إن الحمام مجهز بشكل جيد جداً باللوازم، كما يوفر الفندق خفافات جديدة كل يوم. حجزنا غرفتنا عبر موقع الفندق (تحصلون على إنترنت لاسلكي مجاني دائماً عندما تحجزون باستخدام موقع الفندق) وسننزل هنا ثانيةً عندما نعود إلى هونغ كونغ.
1
مكتب المدير العام والإدارة أمر مخز!! كانت الاتصالات شنيعة مع مكاتب المسؤول قبل الوصول..... كل الطلبات تم تجاهلها وكانوا يردوا فقط بعد مطاردتهم مراراً وتكراراً عبر المكالمات الهاتفية الخاصة... ولا سيما مكتب المدير العام ... مساعد المدير العام وقح جداً ولغته الإنجليزية مخزية بالنسبة لعمل بهذا المستوى!! آمل أن إدارة عقارهم الجديد في سنغافورة ستكون أفضل. موظفو الاستقبال متكبرون وباردون جداً. سمعت صوت مياه المراحيض في الغرف المجاورة، وحركة المرور المستمرة في الأسفل. كان موظف الاستقبال متكبراً وبارداً بشكل لا يطاق. لقد شاهدت رجلاً يابانياً معسول اللسان يجاهد من أجل الحصول على غرفة في الفندق بالسعر الفوري دون حجز. أعطوه سعراً أقل عندما اتصل من المطار ولكن عندما وصل إلى الفندق ارتفع السعر 80 دولار هونج كونج لليلة الواحدة؟!! حاولت المساعدة رغم أنهم تمكنوا من فهمه. كان جوابهم له"خذها أو اتركها" فقط...!!! ممارسات تجارية دنيئة!!! عار يدعو إلى البكاء على ما يمكن أن يكون عقاراً رائعاً... لا يوجد سرير مقاس ملك, ولا ملكة... فقط سرير مزدوج هزيل كي ينام عليه شخصان ?! رئيس المكتب... خذ علماً من فضلك.....!!!
2
موظفون معاونون وودودون في أحد شوارع هونج كونج الحيوية عموماً خبرة لطيفة للغاية في فندق ناثان. أنا وزوجتي من ماكاو وذهبنا إلى هونج كونج لإنجاب طفلنا هناك، لأن الطبيب الخاص بها والمستشفى التي من المقرر أن تتم فيها عملية الولادة تقع في هونج كونج، لذلك كانت زوجتي لا تزال حاملاً عندما قمنا بتسجيل الوصول. لقد حجزت غرفة مزدوجة قياسية، وكنت قد قررت إضافة سرير آخر لزيارة والدتي لعدة ليال، وهو ما كنت أعلم بالفعل أنه سينبغي علي دفع 550 دولار هونج كونجي إضافي (المعلومة من موقع Booking.com). عندما سجلنا الوصول قيل لنا أن الغرفة التي قد حجزناها لم يكن بها المساحة الكافية للسرير الإضافي. شعرت حقاً بالإحباط وتحدثت قليلاً في المكتب الأمامي موضحاً أن المعلومة لا تتطابق مع ما هو موجود على موقع booking.com (في الموقع لم يكن هناك تمييز بشأن الغرف التي يُسمح بإضافة أسرة إضافية فيها). في أعقاب هذه المناقشة تم نقلنا إلى جناح لطيف جداً وفسيح دون رسوم إضافية، وهو ما كان يمثل مفاجأة كبيرة وجعلنا سعداء للغاية! بقولي هذا، يجب أن أضيف أن الفندق يقع في شارع حيوي جداً ومثير للفضول، وربما هو أحد أطول الشوارع في هونج كونج. طريق ناثان الممتلأ بالأسواق الليلية، والمحال التجارية، والكثير من المطاعم والأماكن لزيارتها. يبعد فقط عن حي رجال الأعمال المركزي في هونج كونج بمحطتين لمترو الأنفاق. الموظفون كانوا معاونون للغاية وودودون. طعام الإفطار - الذي كان اختيارياً - ليس رائعاً لكنه على ما يرام. فهو يحتوي على أنواع مختلفة من الخبز، والجبن، والفواكه، والحبوب، ولحم الباكون، والبيض، وحتى بعض الطعام الصيني القاتم. الغرفة مزودة أيضاً بتلفزيون به قنوات إنجليزية وتغطية إنترنت جيدة. قضينا بضعة أيام في الفندق قبل وبعد الولادة. كل شيء مضى على ما يرام، وكان الموظفون لطفاء معنا للغاية ولطفلنا حديث الولادة، لذلك في النهاية شعرنا أنه كانت لدينا تجربة طيبة جداً في الفندق.
1
فندق فوق المتوسط في هونج كونج العاملون ودودون و مساعدون. الغرفة أكبر قليلاً من متوسط فندق هونج كونج. الموقع كان جيداً لأنه قريب من شارع الأردن و محطة ياو ما، مع العديد من المقاهي اللطيفة في الجوار. هل تحققت من بيجار فور سيزونز - شارع آرثر، عند المخرج سي لمترو ياو ما تي.. إنها جيدة حقاً لكن تجهّز للوقوف في الصف.
1
إقامتي الخامسة، دائمًا مثالي يعد فندق ميرا، فندقي المعتاد متى ذهبت إلى هونج كونج، يتمتع بموقع مثالي، حيث يبعد بضع دقائق فقط (سيرًا على الأقدام / بالمترو) عن كل النشاطات المتاحة في كولون. يمكنك التسوق في أي مكان في تسيم شا تسوي، ويمكنك الاستمتاع بأماكن الحياة الليلية في الجهة المقابلة في نتسفورد، يوجد خيارات وفيرة من الأطعمة داخل الفندق وفي الأماكن القريبة. (احصل على تطبيق Openrice). إذا كنت تريد تجربة غير سياحية؟ فيمكنك زيارة منطقة Yau Ma Tei و Mongkok على بعد 10 دقائق بالقطار. أقمت هذه المرة لمدة 4 ليال في رحلة عمل. عند وصولي، توجهت على الفور إلى طابق النادي لتسجيل الدخول. لم تكن الغرفة جاهزة، حيث أنني وصلت في وقت مبكر، وعندما طلبت تناول وجبة الغداء في مطعم Cuisine Cuisine، قامت تيفاني بمساعدتي على الفور، شكرًا لكم. (بالمناسبة يعد المبلغ الإجمالي المدفوع ممتاز وتحصل على 15٪ كنزيل فندق) شكر خاص لكارمن، وديدي، وفريق طابق النادي لخدماتهم المثالية طوال فترة إقامتي. كانت إقامة رائعة بصورة عامة، وسوف أعود قريبًا. ملحوظة: عليك بحجز غرفة تطل على الحديقة للاستمتاع بالمنظر المريح داخل هونج كونج المزدحمة. وإذا كنت تحب الجري، فعدة جولات حول محيط حديقة كولون تعد وسيلة جيدة لبدء اليوم.
1
قاعدة جيدة في هونج كونج لقد أقمنا بفندق متروبارك كوزواي باي لمدة خمس ليالٍ. كان الانطباع المبدئي أن طاقم العاملين ودوداً للغاية وقاموا باستيعابنا بصورة جيدة. بالرغم من كون الغرف صغيرة إلا أنها كانت مريحة ومُطلة على الميناء كما طلبنا. وقد استخدمنا وسيلة التنقل من الفندق بصورة ملائمة للغاية وبالرغم من ذلك ومع السفر مع طفل صغير فقد كنت أفضل أن أدفع مالاً أكثر لأحصل على سيارة أجرة لأننا كنا في آخر محطة توقف من ست محطات. لقد قاموا بإرسال زجاجة شمبانيا لنا لأنني كنت أحتفل بعيد مولدي الأربعين وقد كانت لفتة طيبة للغاية، كما أنهم عرضوا علينا الحصول على كعكة لكنها كانت بديلة للشمبانيا. يوجد العديد من المطاعم المحلية تقع على بعد سبع دقائق سيراً على الأقدام من الفندق. كما أن المترو يبعد أقل من خمس دقائق سيراً من الفندق كما يوجد مقهى ستاربكس في الطريق.
1
فندق ممتاز الفندق ممتاز و قريب جدا من محطه المترو و شارع ناثان رود الشهير تعرف تعمل شوبنج و تروح تشتري بضاعة رخيصة جدا و ماركات معروفه و اهم حاجه ليا كمسلم انك قريب من جامع كولون الكبير الغرفه مريحه و السرير مريح جدا الاستقبال محتاج انو يكون اسرع شويه بس الحمد لله كانت تجربه جيدة
1
فندق رائع ولكن عليكم بإصلاح خدمة الواي فاي! فندق جيد، ونظيف، والطعام جيد، والموظفون ودودون، فهو مكان مركزي لاستكشاف المدينة. هناك حافلة مجانية طوال اليوم للركوب خمس دقائق إلى أو من الواجهة البحرية لفندق بينينسولا، أنت في وسط شارع ناثان مما يجعلك على استعداد للتسوق أو القيام بجولة سياحية سواء إلى أشهر الماركات العالمية أو إلى أسواق الشارع. بوجه عام كانت الغرف صغيرة، شعرت بذلك حتى في الجناح الأساسي، ولكن كل ما في الغرف يبدو في حالة جيدة ويتم تنظيفها جيدًا يوميًا مهما كان الوقت الذي تقوم فيه بإخلاء الغرفة. كان المطبخ مزود بكل ما نحتاج إليه من وجبات سريعة وأكثر من ذلك إذا طلبت. بوفيه الإفطار كان جيدًا كما يقول الكثيرون، ولكن تقديم الشاي أو القهوة بالكوب بمثابة تعذيب عندما يكون العاملين مشغولون. يقدم مقهى اللوبي قائمة خدمة الغرف، ولكن الضجيج في مثل هذا الردهة كبيرة مع وجود عدد كبير من الضيوف يأتون ويذهبون مشتت للانتباه. هناك فقط بار صغير على شكل بيانو داخل منطقة المطعم الرئيسي، لم يكن مريح ولكنه يتضمن خيارات جيدة من البيرة وغيرها، بالإضافة إلى قائمة خدمة الغرف. النادي الصحي كبير، وبه غرفة ساونا وغرفة بخار، ويوجد منطقة راحة فاخرة لما قبل وبعد العلاج. الغرف فسيحة والعاملين محترفين جدًا ويتعاملون بسماحة مما جعلني أشعر بالراحة. كان حمام السباحة الخارجي بارد جدًا، ولكن كان الجاكوزي دافئ جدًا، فهو مكان جيد لمشاهدة وجهة الميناء المختفي. يوجد مطعم هاربور فيو الصيني في الفندق الذي سيحتاج إلى تغيير اسمه خلال سنة أو سنتين على ما أظن! كان الطعام جيدًا جدًا ولكن منطقة الطعام بالقرب من الأبواب بحيث لا يمكنك مشاهدة الميناء، حيث تستخدم المنطقة الرئيسية لإقامة حفلات الزفاف. وبما أنه المكان الوحيد للحصول على الأطباق الصينية الأصيلة في الفندق، فلقد تناولنا فيه الطعام معظم الوقت خلال هذه الرحلة. تسجيل الدخول والخروج من الفندق ليس بالشيء الممتع في أي من الأوقات. أيا كان المطلوب سواء لنظام الكمبيوتر أو الأعمال الورقية، فإنه يحتاج إلى تغيير حيث تتكون قوائم الانتظار بسرعة، ويطول وقت مكوثك في المكتب على الرغم من أن الموظفين ودودين للغاية. وأخيرًا، خدمة الواي فاي، وهذا ينطبق على كثير من الفنادق. فأنا لا أحب دفع ثمن مقابل الحصول على خدمة واي فاي في الفنادق، ولكن إذا اضطررت لذلك، أتوقع خدمة جيدة. كانت خدمة واي فاي HPMH مكلفة وسيئة، والتي شوهت كل يوم حاولت فيه تسجيل الدخول، أو البقاء على اتصال، أو تنزيل الملفات، الشيء الذي لم يحدث أبدًا خلال الأسبوع الذي قضيته هناك. ولأن غرفتي كانت بجوار المصعد، كان من العادي رؤية الناس جالسين على الأرض يقومون بمكالمات عبر Skype باستخدام الأجهزة اللوحية أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة، والطريقة الوحيدة المضمونة للبقاء على اتصال في الغرفة كان الجلوس على المرحاض باعتباره أقرب نقطة إلى الباب وقريب من مصعد اللوبي حيث غالبًا ما يوجد مكان إرسال إشارة الإنترنت. دفع ثمن مقابل الحصول على خدمة واي فاي التي أعتقد أنها ينبغي أن تكون متضمنة في سعر الغرفة أحد الأشياء التي أزعجتني، ولكن زادت الخدمة السيئة الطين بلة. يمكن حل هذه المشكلة بإحضار أو تأجير جهاز التوجيه المحمول أو بطاقة SIM محلية لتتفادى رسوم الفندق وسوء الخدمة. يمكنك شراء بطاقات SIM عند وصولك إلى مكتب صرف العملات بالمطار، لقد قام أحد العاملين هناك بقطع البطاقة، وتثبيتها، وضبطها لي. كما توفر الشركة التابعة للمكتب السياحي الخاص بالفندق إمكانية تأجير جهاز التوجيه المحمول ولكنني اكتشفت هذا بعد فوات الأوان. يستحق سعره، فهو مكان لطيف ومتجدد الهواء، بوجه عام، سأعود مرة أخرى.
1
خدمة رائعة ومنشآت متطورة لقد كان البواب والمكتب الأمامي ومكتب النقل وخدمة الغرف على مستوى ممتاز. أربعة من خمسة موظفين تعاملنا معهم كان لديهم قدرات تحدث بالإنجليزية جيدة للغاية. عالج طاقم العاملين في الفندق أي مشاكل عانينا منها وتعاملوا مع كافة طلباتنا. يقع الفندق على بعد مربعين سكنيين من أقرب محطة قطارات سريعة تسيم شا تسوي (يقع الفندق على مسافة مساوية لأقرب مخرج محطة جوردان للقطارات السريعة). وهو محاط بكل ما تحتاج إليه: سبع-عشر ثوانٍ ما بين الشارعين وبضعة مطاعم تعمل لساعة متأخرة من الليل و مركزان للتسوق في أسفل الشارع. ونحن مسرورين لأننا لم نكن مضطرين لدفع تكلفة الإفطار في الفندق حيث كان هناك الكثير من الأماكن التي علينا زيارتها في المنطقة. لقد أقمنا في غرفتان متلاصقتان وُضع عليهما لافتة "غرفة عائلية". كانت الغرف تتمتع بمساحة شاسعة مقارنة ب مقاييس اتش كيه. الغرفة الواقعة في الركن كانت متسعة لدرجة كافية لتسمح باصطفاف الأمتعة بطول الساحة الداخلية بالإضافة إلى أربع حقائب أمتعة مفتوحة في نفس الوقت في أماكن مختلفة من الغرفة وكانت تحتوي على خزانة ذات باب جرار مزدوج. الغرفة الأصغر كانت أقل مساحة حيث تسمح بوضع حقيبتي أمتعة ممتلئة في الخزانة (مشتركة مع الثلاجة). كانت الأسِرة صلبة إلى حدٍ ما وقد كنا مسروين للغاية لجلب الوسائد الخاصة بنا لأن تلك الخاصة بالغرف لم تكن مريحة للغاية كما أردنا. المناديل والأغطية الخاصة بالغرف كانت قديمة لكنها كانت نظيفة. وقد كانت شبكة الإنترنت اللاسلكية متاحة مجاناً لجهازين في كل غرفة في اليوم. بطيئة قليلاً في التصفح والبريد الإليكتروني لكنها لم تكن سريعة كفاية من أجل الألعاب.
1
زيارة عودة في زيارتي الأخيرة، كانت لدي غرفة مطلة على المرفأ. أعجبني ذلك أكثر من الغرفة المزدوجة القياسية التي حصلت عليها هذه المرة. حصل زملائي الصغار على الغرفة الأفضل في رحلة العمل هذه. ومع ذلك، تحتوي الغرفة المزدوجة على كل شيء يحتاجه المرء خلال رحلة عمله. موظفو الفندق كانوا دائماً مهذبين، وذوي كفاءة، ومعاونين. هذه المرة جربت خدمة الغرف للحصول على وجبة واحدة، وتم إرسالها على الفور وكانت كافية. الطعام الموجود في البار كان بالكاد مقبولاً. لكن هابي آور كان رائعاً، والموظفون ودودون وذوي كفاءة. تسجيل الوصول تم ببراعة وخدمة الغسيل كانت أيضاً بارعة وباهظة الثمن جداً. كوني عضو في آي إتش جي يعني أنني حصلت على واي فاي مجاني، وهو الذي كان سريع ويمكن الاعتماد عليه. أنا متأكد أنني سوف أقيم مرة ثانية.
1