Datasets:

arbml

/

HTL

like 0

Follow

Arabic Machine Learning 263

Banker فندق جميل ويستحق الخمس نجوم اسعاره ممتازه جدا فريق العمل متعاون جدا الافطار رائع يسعدني الاقامه فيه مره اخري يوجد بجوار الفندق سوبر ماركت 7 الفين امام الفندق مول صغير من خلال برج عبور المشاه تصل اليه بالشارع الاخر الانتر نت مجاني وصندوق الامانات مجاني وخدمه الغرف ممتازه . تحياتي لكل فريق العمل

فندق نظيف وقريب من الأسواق لقد سكنت في هذا الفندق لمدة ليلتين الفندق نظيف وقريب من الأسواق يوجد بجواره مطعم ماكدونالدز وكذلك في الجهة المقابلة مركز جاجا ماداه التجاري وأمام الفندق مباشرة محطة لحافلات الباص واي _ كان التعامل ممتاز من قبل العاملين في الفندق والغرفة مجهزة بجميع الخدمات وكذلك سعر الفندق مناسب جدا

الفندق الحديث الذي يقدم راحة تامة لقد كان وقت متأخر جداً عندما سجلت وصولي، على الرغم من ذلك قدم لي موظف الاستقبال الودود للغاية (السيد ويندي Wendy) كل المساعدة اللازمة لجعل عملية التسجيل بسيطة وسريعة. وتم تخصيص غرفة حديثة ومريحة جداً لي من الحجم الملكي، ويوجد بها سرير جميل/مريح في غرفة نظيفة وجيدة الصيانة. ولقد طلبني السيد ويندي Wendy هاتفياً بعد 15 دقيقة من دخولي الغرفة، لمجرد التأكد فقط من أنني راض عن مرافق الغرفة ولتقديم المزيد من المساعدة إذا كنت بحاجة لذلك. القسم الزجاجي من المرحاض بعيداً عن دش الاستحمام وحوض الاغتسال مصمم جيداً، وخاصة غرفة الاستحمام التي بها ما يكفي من الحاجز الزجاجي حتى أنه لا يوجد باب يمثل وسيلة جيدة للوصول السهل وعلاوة على ذلك ايضا لا يبلل المساحة الأرضية المجاورة الأخرى أكثر من اللازم. والمثير للدهشة هو تجهيز منطقة المكتب بمقابس كهربائية متعددة والذي جعل استخدام الأجهزة الكهربائية المتعددة الخاصة بي أسهل. إفطار الصباح جيد مع مجموعة واسعة من الخيارات. موقع الفندق جيد لسهولة الوصول إلى جميع الأماكن التي أريد الذهاب إليها وازدحام حركة المرور كما هو متوقع لجاكرتا على أي حال. إنه فندق جيد وبأسعار معقولة للبقاء في جاكرتا.

الغامدي فندق جميل اسعاره ممتازه جدا فريق العمل متعاون جدا الافطار رائع يسعدني الاقامه فيه مره اخري مقابل الفندق محطه الباص وبجوار الفندق سوبر ماركت 7 الفين مقبال الفندق مول صغير تستطيع الذهاب له من كبري عبور المشاه صندوق الامنات مجاني خدمه الغرف ممتازه مازلت الي الان مقيم في الفندق كما يوجد مساج في الفندق بالدور 5 ويوجد مكان بالدور 19 ميوزك هادي لكن الان مقفل بعد العيد يفتح الاسبوع القادم هام انصح بالسكن في الادوار العلويه انا في دور ١٨ واسمع اصوات الدبابات اعتقد انها مزعجه لمن يسكن تحت. تحياتي لكل فريق العمل

ترحيب على الطريقة الاندونيسية فندق إتريا، مالانغ، جاوه الشرقية. يعتبر الفندق من الفنادق الجيدة المجهزة جيدا ،استقبال على الطريقة الاندونيسية ويقدم لك فورا مشروب شعبي ، فرقة شعبية موسيقية ترحيبية في بهو الفندق في فترة المساء،اجراءات تسجيل سريعة مطعم فسيح بالدور الارضي، غرف ذات اثاث وثير على طريقة فنادق (هلتون ) و سعر جيد . خدمة الغرف جيدة والمطعم على مدار الساعة ولكن بعد منتصف الليل توفر الوجبة بالغرفة فقط . لا تتوفر خدمة تحويل العملة (us$). انصح به .

فندق جميل في منطقة جذابة من سنغافورة حديث، و ذو كادر عمل لطيف و خدمة ممتازة. مكثت هناك لليلة واحدة لغرض العبور. من افضل الاقامات و الراحة التي حصلت عليها. الغرفة كبيرة الحجم و مزينة بشكل جميل. غرفتي كانت تحتوي على حوض استحمام قائم في غرفة النوم. من تسجيل الدخول الى تسجيل الخروج، خدمة الكادر كانت ممتازة، لطيفة و فعّالة. فقط كان هناك واقعة بسيطة عند تسجيلي الدخول الى غرفتي، احد افراد الكادر قام بفتح الباب عن طريق الخطأ اثناء تواجدي في الغرفة (بعد 5 دقائق من دخولي الغرفة) و كان يعرض الغرفة على ضيفين اخرين! ولكنه قام بالاعتذاز ادارة الفندق ابتداءاً من مدير المهام كانت سريعة في المبادرة بالاعتذار عن الخطأ الصادر و الاحراج اللذي قد تعرضت له في حدرد غرفتي. كنت في اكمل ملابسي لذلك لم انزعج، بل على العكس، لقد نال رد الادارة اعجابي جداً. قمت بالتجوال مشياً في الحي، و عند عودتي الى غرفتي، وجدت بطاقةً مرفقة بزجاجة من النبيذ الاحمر في الغرفة، و قد كانت هدية من مدير المهام. كانت مفاجأةً لطيفة. لقد مكثت سابقاً في سنغافورة في فنادق اضخم في المدينة، و لكنها لا تقارب هذا الفندق ابداً من حيث جودة الخدمات، اتمنى ان يحافظوا على مستوى مجهودهم و خدماتهم. منطقة حي كاتونج تعتبر مكافأة اضافية، و تختلف كثيراً عن المكوث في المدينة، لقد اخترت هذا الفندق و هذه المنطقة لقربها من المطار و لكون بقائي مستمراً لليلة واحدة فقط. هناك العديد من المطاعم، المقاهي و منافذ لبيع الطعام التي تتبع لمؤسسات قديمة و هي اكتشاف جميل. بالتأكيد سأعود لهذا الفندق مرة اخرى في حال قدومي لسنغافورة. 5 نجوم!

Kafou الفندق هادي و يقع في مكان هادي و قريب على المحلات التجارية و المطاعم و يوفر الطعام الحلال حسب الطلب مع العلم ماك دونالد ليس بعيد و يوجد لديه أكل حلال كما ان طقم الفندق رائع و الفيلات نظيفة و تصميماها هادي و الفندق و يوفر السيارة كما يمكن الحجز عن طريقه لي اي رحلة سياحية انصح به لقضاء شهر العسل

مكان جميل لقد عدنا للتو من إقامة لمدة 3 أسابيع تقريباً في فيلا بريتاني ويمكننا أن نوصي به بشدة. فريق العمل (جابي، وكيتوت، وليز وجيد) كله روعة ومتعة للتحدث معهم بالإضافة إلى حقيقة أنهم سوف سيساعدونك في الترتيب للدراجات الهوائية، وبطاقات SIM للهاتف المحمول، وغسيل الملابس، وسائقي السيارات وأكثر من ذلك - كل ما تطلبه في الأساس ولكن لا شيء يأتي إليك بدون طلبه. يمكنك ترتيب كل هذا بنفسك ولكنهم يسعدون جداً بالمساعدة ويهتمون حقاً بنزلائهم. غرف النوم كبيرة وكوني مقيماً مع اثنين من المراهقين فإن ميزة وجود الحمام الداخلي في كل غرفة نوم بالإضافة إلى راحة مكيف الهواء كان أمراً رائعاً. فريق العمل - كان كل من ليز، وكيتوت وجيد يعمل على إبقاء الفيلا على أفضل حال وتقديم إفطار رائع كل يوم. حمام السباحة هو مكان رائع للغوص بعد قضاء يوم في التجول أو التسوق. الفيلا تقع في منطقة سانور المحلية وكان من المذهل المرور بالدراجة أو سيراً على الأقدام على السكان المحليين وتبادل كلمة "مرحبا" أو الترجمة الإندونيسية لتحية الصباح، وبعد الظهر والمساء إلخ! لدينا ذكريات جميلة للوقت الذي قضيناه في فيلا بريتاني!

ارفع أسعارك !!! يا لها من قيمة عظيمة مقابل ما تدفعه من مال، 40$ دولار أسترالي لليلة الواحدة ويتضمن إفطاراً مطبوخاً ممتازاً. مئتا متر سيراً على الأقدام إلى الشاطئ ومطعم كازوما (من أرخص وأفضل الأكلات البحرية الطازجة التي وجدناها في بالي) يمكنك استئجار دراجة دفع على الشاطئ ثم تركبها إلى البارات والمتاجر الرئيسية على طول مقدمة الشاطئ. سافرنا مع زوجين آخرين وعند الوصول (من الأفضل طباعة الخارطة لأن الاتجاهات قد تربك سائقي بالي قليلاً) رحب بنا بحرارة رون وإيرما وقدموا لنا مشروب بينتانغ البارد وهو ترحاب يتوقعه المرء من صديق مفتقد لفترة طويلة. الجو الغير رسمي في فيلات سانور بيتش يذكر المرء بالبيت وإذا كان لدى رون بعض الوقت عليك أن تجرب واحدة من جولاته الثقافية المشهورة. الفيلات، كما هو مذكور في الآراء السابقة، نظيفة وواسعة. كانت الثلاجة رائعة ولكن مع وجود صندوق التبريد بيغريد إسكي، تحت "شجرة المعرفة"، لم يكن ثمة حاجة لها. كنا قد لا تحتاج إلى هذا. أبرد مشروب بينتانغ في الجزيرة. كان لدينا 4 أزواج آخرين انضموا إلينا من كوتا لفترة ما بعد الظهر وهم يخططون منذ الآن لرحلتهم القادمة إلى بالي وفيلات سانور بيتش هي في أول قائمة أماكن الإقامة. بالتأكيد سوف نعود اذا كنا نستطيع الحصول على مكان.

الأجواء المحيطة جيدة بقيت لمدة 7 أيام مع الأطفال (فتاة تبلغ من العمر 7 سنوات وطفل في الثالثة من عمره) الغرفة (كوخ عائلي): نظيفة، واسعة وتطل على بيئة طبيعية (العديد من الطيور المغردة في الصباح)، ولكن لا توجد زجاجات مياه معدنية مجانية، أعطوني بوت مع فلترالمياه, بعوض لأن الكثير من الثغرات تحت الأبواب الموظفون: ليسوا سيئين ولكن غير كافيين ثلاثة حمامات سباحة: صغيرة، مياه غير متدفقة يطفو عليها حشرات ميتة وأوراق شجر كثيرة، لا يوجد موظفون يلتقطون هذه الأشياء بشبكة - قمت بالتقاطها "بنفسي" الإفطار: لا بأس به، ولكن قائمة الطعام ثابتة (محدودة) وهو أمر لم يكن جيدًا بالنسبة لنا الشاطئ: ليس جيدًا مع وجود بعض فضلات الكلاب، ولكنه المتعة مع وجود العديد من السرطانات طريق المشي إلى الشاطئ: جيد جدًا، ويمكن الذهاب إلى أي مكان بالدراجة المطاعم المحيطة: ذوق جيد وغير غالية، قائمة متغيرة متجر هارديز كبير قريب: جيد جدًا، كنا نذهب إليه كل يوم محلات التدليك القريبة: جيد جدًا وغير مكلفة ولهذا فإن هذا الفندق لم يكن سيئًا، ولكن إذا ذهبت إلى سانور مرة أخرى، سأفكر في الإقامة في فندق آخر بالقرب من هذه المنطقة.

مكان صغير مع أشياء أكثر يا لها من تجربة رائعة... لقد شعرنا بالأمان في مكان صغير مثل الحفرة المائية.. شكرا لجميع الموظفين، لقد كانوا رائعين ولطيفين جدا ومتعاونين... لقد حصلنا على الكثير، خصوصا في إفهام أطفالنا معنى المشاركة والقبول. لقد أحببنا المسبح الصغير، إنه مكان ساحر!! لقد نمنا جيدا! لقد تعاملنا مع أناس رائعين على الطريق. هناك مطعم قريب يسمى كات أند ذا فيديل، إنهم يعدون وجبات رائعة.

فندق لطيف بأسعار معقولة. عدت للتو من بالى اليوم. أقمنا هناك لمدة 6 أيام. - 3 أيام في سيندو ميرثا سويت و3 أيام في سوكون بالي كوتاج. كوخ لطيف بسعر معقول. الموقع رائع وفريق العمل ودود. أحب حمام السباحة والغرفة (206). قيمة مقابل المال!

مريح للغاية. فيلا جميلة. عند وصولنا، أعطونا قائمة كوكتيل لنختار منها مشروب ترحاب استوائي مجاني. أقمنا في فيلا بغرفتي نوم، وكانت واسعة ومريحة جدًا بالفعل. وكان يتم يوميًا تجديد محتويات ثلاجة البار (المشروبات الغازية) وعدد لا حصر له من كعك رقائق الذرة. أعتقد أنني أكلت حوالى مائة منهم :) بالنسبة لشاي بعد الظهر، تناولناه بمذاق عشب الليمون، والزنجبيل، وشاي الإفطار الإنجليزي. كان يتم تقديم أباريق مختلفة من الشاي كل يوم تقريبًا مع قطعتين صغيرتين من الكيك من صنفين مختلفين. كانت منطقة المعيشة مريحة جدًا ومزودة بتلفزيون وفيديو ونظام ستيريو. يوجد مطبخ أيضًا إذا حدث وكنت في حاجة له (لم أكن بحاجة له)، وتوجد أيضًا غرفة بالطابق العلوي يمكن استخدامها كمكتب أوغرفة نوم ثالثة. كان فريق العمل رائعًا. كان الفطور مذهلًا. يمكنك تناول الطعام في المطعم أو الفيلا؛ تناولنا الطعام في الفيلا كل يوم. كان التوصيل إلى سانور متوفرًا في أي وقت تريده، وإلى "كوتا" ثلاث مرات في اليوم. حصلت على خدمة مساج رائعة تساعد على الاسترخاء في المنتجع الصحي. سبحت لفترات طويلة جدًا في أكبر حمام سباحة خاص كان لي فرصة التمتع بالسباحة فيه. لقد رتبوا خدمة التوصيل للمطار في آي بي عند الوصول والمغادرة، وكان ذلك أمر رائع جدًا وضروري باعتبار الزحام في مطار دينباسار... كانت التكلفة 25 دولار لكل شخص وبالتأكيد تستحق المال. يكون هناك شخص بانتظارك مع لافتة عليها اسمك عند نزولك من الطائرة. ويقومون بالسير معك وتوصيلك إلى قاعة الوصول. ثم تقوم بتسليم جواز سفرك وتكلفة الفيزا، ويقومون هم بعمل كل شيء بالنيابة عنك. وبسرعة تكون عبرت الجمارك (الصف الدبلوماسي) في حوالي خمس/عشر دقائق. كنا هناك خلال نيبيه داي، يوم الصمت، والذي كان تجربة جميلة جدًا. كانت الجزيرة بأكملها في قمة السكون والهدوء...بالتأكيد تلاحظ الضوضاء في اليوم التالي عندما تكون في الخارج.

رحلتى الى دهب لم يخربها غير فندق باندا تم تحويل حجزى من فندق محترم الى فندق باندا لعدم وجود اماكن- الاستقبال حوالى 40 دقيقه للتسكين بالغرف - الغرفه غير سيئة ولكن المكيف يسرب مياه على السرير - غرفة 219 - عند اخذ شاور المياه تخرج من البلاعة مصحوبه برائحة- حمام السباحه جيد بالرغم من صغره- حمامات الرسيبشن صغيره وغير نظيفة - اللوبى صغير جدا - اماكن انتظار السيارات تكفى 5 سيارات منهم 2 مكان لصاحب الفندق- المطعم اشبه ما يكون بمطعم مدينة الطلبة الاماكن غير كافية- الطعام اقل من المتوسط كا نوعية وكميات - اكثر ما ضايقنى فى المطعم وجود ماللك الفندق واسرة بالمطعم وتصرفاتهم كانت غير مرضية من صوت عالى واستهزاء بالاخيرين وسوء معاملتهم للعاملين بالمطعم عموما من يريد اجازه سعيده يذهب الى فندق آخر

مواطنه سودانيه عن جد واجهه جميله للبلد واضافه للسياحه انشاء الله موفقين والي الامام

سيئ الاكل مقرف .. بايت .. بالبيت بنعنل احسن منو .. المكان مش نضيف .. الخدمات سيئة ...من اسوء الاوتيلات الي ... شفتها بحياتي ... ما في اي نظام او احترام لزبون ممكن اي حدا يقعد وين ما بدو لانو ما في ادارة ابدا

أجمل فندق في الخرطوم بصراحة كانت أقامتي لمدة خمسة أيام خلال مؤتمر حضرته بالخرطوم وكانت الخدمة ممتازة جدا وبأخص الودبات الذي يوقدم بصالة كبار الزار مستوي الخدمات كان جيد جدا وانصح كل من يحب أن يقضي أجزته الصيفة أن ينزل في فندق كورينثيا وكل الأستاف محبوبين ويحسسوك أنك مع أهلك وكرم الضيافة الحقيقي والأمان التام والهدوء المكان ومنظر الخلاب ورؤية النيلين وأرشح لك واجهة النيل

رائع الفندق رائع فقد سعدت يالاقامة فيه لثلاث ليل رائع بموقعه ( على النيل العظيم ) رائع بمرافقه المختلفة ( نظافة - ترتيب تنظيم - تجهيز الخ ) رائع بالعاملين ( اخلاق رائعة - تعامل رائع - ادب جم الخ 9 لاتنظر الى سلبيات بسيطة لا تورق النزيب للجميع خالص شكرية وتقيري سالم الطويرقي / جدة

روعة التعامل روعة التعامل هى عنوان الجودة وهذا يقودنى إلى ان أقول أن التاكا من أروع الفنادق السودانية وفيه كل سبل الراحة ويمتاز بالموقع الجميل ولكن عدم موقف السيارات الكافى قد يؤدى الى صرف نظر الناس عنه ولذلك يجب عمل موقف سيارات لكى يكون من الدرجة الرفيعه .

أكل رائع تناولت فيه غداء عمل بداية عام ٢٠١١ حقا انه رائع ويقدم خدمات رجال الاعمال وخدماته علي مستويات عالمية المكان رائع قريب من مطار الخرطوم الدولي قريب من مدينة الطفل للألعاب قريب من شارع افريقيا الذي يتسم بالمطاعم الفاخرة

روعه جدا جدا باتوفيق فندق جميل جدا وتعامل راقى ومافى اجمل من كده والله اتمنى ان تحافظو على هزا المستوى الرائع فى التعامل والخدمات واتمنى اخفاء الحس الامنى الزى يظهر فى المدخل للفندق مثلا رجال الشرطه اتمنى ان يكونوا موجودين بس بشكل مخفى فى كثير من افخم فنادق العالم لم اجد رجال شرطه فى المداخل علما بانهم موجودين بس دون ظهورهم بهزا الشكل يعنى وجودهم ضروره بس ظهورهم بيعطى انطباع غريب بانهم يحرسون سجن علما بان الفندق قمه فى الروعه والامن الداخلى الخاص به قمه فى التعامل والرقى وهزه شهاده والله على الامانه والاخلاص والتفانى فى العمل بالتوغيق دوما

الاكثر هدوا وراحه لقد كان لي شرف زيارة السودان منذ انقطاع دام عشرة سنين ولم اتوقع ان اجد فندق بهذا الجمال غرف نظيفة خدمات جميلة موظفون اكفاء استقبال مريح جدا واحب ان اشكر الاستقبال اللذي كان تعامله لطيفة وحكيما ووجهنا اجمل توجية وكان مهند وعماد اكثرهم عونا ومساندة واعطيانا سعرا ممتازا مع الافطار ولكن المشكلة الوحيدة انكم لاتتعاملون بالجنية السوداني مع الاجانب نتمني حل المشكلة لانها لاتقبل

روعة الفندقة فندق منظم و ذو طابع خلاب و الاكل فيه رائع خاصة الاكلات الشرقية و العربية . صالات الجيم حديثة و حوض السباحة ز خدمات الغرف ممتازة و الاستقبال شرح و الموظفون و العمال متعاونون . الفندق قريب من وسط البلد و المطار و الاماكن الخدمية و الاسواق و المواصلات العامة و الخاصة يبعد من المطار 5 دقائق ، أيضا قريب من الباصات السفرية للاقاليم

فندق اكثر من رائع الفندق رائع جدا .. من حيث الموقع والشكل العام .. فريق الاستقبال متعاون جدا واحترافى .. الغرف حديثة الديكور ولطيفة والاسرة مريحة وكذلك يوجد بالغرفة جميع الوسائل المطلوبة للاقامة .. لقد اقمت في الفندق ثلاث مرات وكل مرة كانت الخدمه افضل من الاخرى .. الطعام بالمطعم الرئيسى بالفندق اكثر من رائع وعبارة عن مزيج من الاكلات الشهية فعلا .. ادارة الفندق منظمة جدا ومتعاونة وتقوم فعلا بحل المشاكل بشكل عملى وسريع وهذا ما حدث معى بالفعل خلال الاقامة بالفندق ..

رائع! طوكيو كانت آمنة! زرت طوكيو، بعد حدوث كارثة طبيعية كبيرة. الفندق والموظفون كانوا يتسمون بالهدوء والود. وعلاوة على ذلك، فبعد حدوث الكارثة جرى تحديث بعض المعلومات الخاصة بمواعيد القطارات ورحلات الطيران كما ينبغي. كان حي شينجوكو في طوكيو آمنًا، ولم يتعرض الفندق لانقطاع الكهرباء أو إيقاف إمدادات المياه أثناء النقص في الكهرباء. كان عدد الأجانب قايلًا جدًا ربما بسبب هذا التأثير. قام الفندق بنشاط جمع التبرعات الموجهة إلى المنطقة المنكوبة. كان سلوكهم موضع إعجابي. غرفة النزيل صغيرة نوعًا ما ولكنها بسيطة ومريحة وتحتوي على سرير عرضه 140 سم. الإنترنت مجانًا. خدمة الواي فاي يمكن استخدامها في الردهة. مع خالص تحياتي، ومشاعري مع جميع الأشخاص الذين يعانون من هذه الكارثة المروعة، لا تستسلموا!!

مباشرةً وسط شينجوكو النابضة بالحياة كان لدينا غرفتان - كلتاهما بسرير مزدوج، واحدةٌ في طابق المسؤولين التنفيذيّين (الطابق 13) وتواجه الشارع الخلفيّ والأخرى من غرف الدرجة الاقتصادية في الطابق السابع وتواجه الشارع. يختلف مستوى الضوضاء بشكل ملحوظ وكذلك حجم الغرفة والحمام (لنقل 30% أكبر) والسعر (لنقل 60% أكثر!). أما الأسرة المزدوجة فهي بشكلٍ مثيرٍ للاستغراب من ذات القياس، وتتسع بشكل مريحٍ لآسيويين من القياس المتوسط الذي هو قياسنا، وإن أصبحنا أكبر قياساً في الإقامة المقبلة، فسنفكر بالتأكيد في غرفةٍ مُزدوجة. أقمنا لخمس ليالٍ، وفي الصباح الأخير فقد صرفنا نقوداً للفطور (بالنصف، أي 500 ين للشخص) في متجر راحةِ المستهلكِ المدعوّ لاوسون وتوجهنا إلى مكدونالدز، نعم فقد نلنا ما فيه الكفاية خلال 5 أيام..- ليس خطأ الفندق، فهو في النهاية ليس فندق خمس نجوم. يوصى به للشباب، وليس للعائلات مع أطفالٍ صغار.

متعةٌ غير كبيرة نوعاً ما. إن هذا الفرع من فندق بارك حياة أفضل من غيره. من مثل معظم المنشآت الفندقية، فالتصميم الداخليّ يبعث نوعاً ما بشعورٍ من التسعينات... الكثير من الغرانيت وتصميم معاصرٌ مجهول بلا شك ولكن بدون أسلوبٍ فريدٍ بشكلٍ كبير. ومع ذلك، فهذه المنشأة تأخذ الأمور إلى مستوى جودة أعلى بكثير. فالإطلالات من الباحة المفتوحة الشاهقة الارتفاع للبار الرواقيّ في الطابق الـ 41 ترسي معايير عالية. الغرف أكبر مما تتوقعه، وبالرغم من أنها أصبحت قديمة قليلاً الآن، فقد تمت صيانتها بطريقةٍ جيدةٍ جداً. المرافق واسعة، والأسرة (منخفضة جداً، وهو أمر مزعجٌ شخصياً) والشراشف ذات جودةٍ مرتفعة ومريحة. المشي في الخزائن مريح، والحمامات الملاصقة كبيرة وفيها حوض استحمام مركزي واسع ومرحاض ودوش ومنضدة لمستحضرات التجميل مضاءةٌ بشكلٍ جيد. تتميز الخدمة بالعناية الفائقة وبالكفاءة بوجه عام. ملابس الغسيل أو الكي تعود بحالةٍ نظيفة وبسرعةٍ شديدة. الطعام جيد بشكل عام... ووجبات الفطور وخدمة الغرف كافية، بينما من الممكن لمطعم شرائح اللحم أن يكون ممتازاً. بشكل عام، فقد كانت تجربة مرضية جداً.

لا يزال الأفضل في شينجوكو المناظر من هذا الفندق مذهلة - تكون جميلة، ممتعة، مخيفة، مثيرة للاهتمام - اعتمادا على شخصيتك، الموسم، والوقت من اليوم. هذه المناظر لطوكيو رائعة. الفندق يعتبر رائعاً إذا ما كان في منافسة مع بعض الفنادق الأصغر. بالنسبة لي فإن أضعف نقطة في فندق حيات هذا هي الطعام الخاص به --- يبدو أنه لا يرقى إلى المعايير التي يحددها. تناولت وجبة مخيبة جداً للآمال في نيويورك جريل: فوا جرا لا يميزها أي شيئ (وأين هو فطر الترافيلز الذي وعدونا به -لا يوجد طعم ترافيل على الإطلاق)، ثم سمكة السيف التي جاءت في شكل ثلاثة قطع صغيرة مطهوة أكثر من اللازم. لقد كانت قاسية وبلا طعم -- ربما كان هذا أسوأ سمك سيف تناولته في حياتي. كما تناولت كأساً من النبيذ وطبقين جانبيين من الخضراوات. +200 دولار. كان من الممكن أن تكون الوجبة معقولة بتكلفة 40 دولاراً أو حتى 60 دولاراً، ولكن طعام بهذه النوعية السيئة لا يمكن أن يغتفر بهذه الأسعار -- ولا سيما في مدينة بها الكثير من الخيارات الأخرى الرائعة. ربما الدرس الذي ينبغي تعلمه هو عدم طلب سمك من فصيلة معرضة للخطر في مطعم مشويات عليه الكثير من الزبائن في رحلات عمل والذين يتناولون الطعام على حساب شركاتهم. كانت لي ذكريات جميلة بخصوص وجبات الإفطار هناك ولكن هذه المرة كانت فاترة -- خدمة بطيئة غير منظمة، عصير برتقال وجريب فروت به مرارة/غير طازج، والطعام في البوفيه كان ينفذ، ولا يقوم العمال بإحضار المزيد. على الرغم من هذا، فهو إفطار جيد جداً (لا سيما الياباني)، ولكنه مقابل 45 دولاراً. وبالمقارنة بالعروض الأخرى في طوكيو، ينبغي أن يكون العصير طازجاً، وينبغي أن تكون الخدمة رائعة. كل فريق العمل هنا رائع. في هذه الزيارة أدركت قيمة مدى تعاون القائمين على خدمة البواب هنا. إنهم مذهلين. إنهم على درجة لا تصدق من الدراية والمساعدة التي يقدمونها تتجاوز اقتراح مكان لطيف لتناول وجبة الغداء. إذا كنت تزور اليابان للمرة الأولى، الحصول على مساعدة خدمة البواب هنا سيسهل زيارتك بدرجة هائلة. صالة الألعاب الرياضية مذهلة ومجهزة جيداً. أحب الركض بينما أطل على جبل فوجي.

مستوى رجال الأعمال في شينجوكو إنه على مستوى رجال الأعمال في اليابان/شينجوكو ولكن كما ذكر أحد الأعضاء فيه سرير شبه مزدوج---أصغر من السرير المزدوج ولكن أكبر قليلاً من السرير المفرد. غرفة أكبر قليلا من الغرفة المفردة في شينجوكو واشنطن بما أني أفضل استخدام ناريتا إكسبرس بدلاً من الحافلات الليموزين (كما في 10 أبريل الماضي أقمت في شينجوكو واشنطن)، السير من حديقة الورود إلى محطة شينجوكو البوابة الجنوبية كان 12 إلى 15 دقيقة ولكن على أرض الواقع ليس مثل شينجوكو واشنطن يمكنك استخدام تذكرة مرور ليوم واحد. موظف الاستقبال يمكنه التحدث باللغة الإنجليزية.

خطوة إلى الوراء في التسعينات هذا الفندق يعطيني حنينًا إلى الماضي الذي كانت عليه اليابان، في الوقت الذي تم فيه بناء كل هذه الفنادق التجارية. الديكور يشبه كثيرًا ديكورات الثمانينات والتسعينات، والصالة الكبيرة التي ليس بها موظفون تقريبًا مثيرة للإعجاب وتبدو إلى حد كبير كأنها شهدت أيامًا كبيرة في الماضي البعيد، والمطاعم الأنيقة المصممة حديثًا تبدو مثل شخص دفع كثيرًا جدًا من أجل إجراء عملية شد الوجه، مما يجعل المكان بأكمله يبدو في غير محله. أعجبني أنه لا يوجد شيء خطأ، وشينجوكو مرحة. هيا يا طوكيو، عودي إلى مجدك السابق!

فندق ياباني جيد لرجال الأعمال - يكفي هذا الكلام يعرف كل شخص أقام في أي وقت مضى في فندق أعمال ياباني ما يتألف منه الفندق: الغرف صغيرة ولكنها نظيفة للغاية، وبالطبع فإنها تتضمن كل الأشياء تقريبًا التي يحتاجها المسافرون المتعبون. وكما هو المتوقع أيضًا فإن فريق عمل الفندق يتميز بمستوى ضيافة لا يمكن العثور عليه بسهولة في أماكن الإقامة الغربية في نفس الأماكن ذات نطاق السعر المماثل. نعم، إن فندق سانروت شينباشى يمثل هذا بالضبط. قد يكونون أكثر حداثة بعض الشيء، فيما يتعلق بحقيقة أن المعاملات المالية (مثل دفع الفاتورة) تتم بواسطة ماكينات مماثلة لماكينات الصراف الآلي، ولكن فيما عدا ذلك، فلن تجد الكثير للشكوى بشأنه. الغرف ليست بالكبيرة ولا الصغيرة مثل اي فندق أعمال بأسعار معقولة في طوكيو. كانت غرفتي تحظى بإطلالة كاملة على برج طوكيو (رائع!)، كما كانت هناك نافذة صغيرة بين الدش والغرفة الرئيسية (لا أدري لماذا، لكنها جعلت الغرفة لا تنسى). كما حصلت على قسائم لتناول الإفطار في مطعم صغير يقع فوق مستوى الشارع بطابق واحد. يقدم المطعم خيار من قائمتين أو ثلاثة للإفطار، ليس هناك أي شيء خاص، لكنه لذيذ مع فنجان جيد من القهوة). وأخيرا، فإن الفندق يقع بالقرب من مطار هانيدا في طوكيو - والذي كان السبب الأولي لاختياري الإقامة في هذا الموقع. أضف إلى ذلك أن الفندق على بعد ناصيتين فقط من خطوط يامانوتومحطة شينباشى وتلك المنطقة التي توفر قدرًا جيدًا من المطاعم وحفر المياه والتي تميل إلى أن تكون أقل تكلفة من تلك الموجودة في شينجوكو أو روبونجي، كما أنك تكون بالقرب من جينزا...... حسنًا، أعتقد أنك ستكون رابحًا بالإقامة في هذا المكان!

فندق جراند فريسا أكاسكا بطوكيو في منتصف شهر يناير 2013 أقمنا ستة أيام في فندق جراند فريسا في أكاساكا بطوكيو. استأجرنا خلالهم غرفتين غرفة بسرير زوجي وغرفة أخرى بثلاثة أسرة لأولادنا. كما هو متوقع من الفنادق اليابانية فإن الحجرة صغيرة بالنسبة للمقاييس الأوروبية، لكن طالما أنك تضع حاجاتك مرتبة فستجد المكان متسعًا كثيرًا وكافيًا. الغرف التي أقمنا بها كانت ذات طابع أوروبي، ودورات المياه كانت مريحة جدًا. على الرغم من أن ابني الصغير ذا 18 عامًا وجد السرير قصيرًا عليه لكن ربما يرجع هذا لأن طوله 6 أقدام. دورات المياه صغيرة لكن عملية، وكل شيء نظيف جدًا. الغرف تبدو هادئة تمامًا ومن العجيب أن المدينة كلها هادئة بصورة غير معقولة، لذا لم تكن الغرف في حاجة لأي جدران خاصةٍ عازلة للصوت. يوجد 3 غرف فقط في كل دور من المبنى الثاني (وكنا نقيم في اثنين منهم) لذا لم يكن هناك مشكلة من ضوضاء النزلاء الآخرين. المكان رائع بالنسبة للمطاعم حيث تجد هناك أكثر مما قد تحتاجه وكل ذلك على مسافة قريبة يمكن مشيها. إذا كانت هذه هي أول زيارة لك لليابان فهناك مطاعم خاصة بوجبات الفراخ على طول الطريق تسمى "ياكو توري" وهي بداية رائعة لمعرفة تقاليد المطاعم اليابانية، ويوجد بها أحد الموظفين الذي يتقن الإنجليزية جيدًا وسيكون سعيدًا أن يشرح لك كيف يتم كل شيء. أسعار الإفطار في الفندق تبدو غالية مقارنة بالأسعار المحلية خارج الفندق لذا فنحن لم نعتمد على الفندق في الإفطار. يقع الفندق تقريبًا أعلى محطة سي06 لمترو الأنفاق، لذا فالمواصلات سهلة على الرغم من أنك ستكون في حاجة لتغير خط المترو أكثر من مرة قبل أن تصل إلى بعض الأماكن السياحية المشهورة. استخدمنا موقع Bookings.com لنحجز الفندق من خلاله، وقد كان جيدًا لنا على الرغم من كون هذه هي أول زيارة لنا لطوكيو لذا ليس في وسعنا أن نقارنه بغيره. بصفة عامة نحن كنا سعيدين جدًا بتجربتنا هذه في فندق جراند فريسا أكاسكا.

فندق هائل مريح مع حدائق مذهلة إنه مجمع فندقي هائل الحجم، بغرف مريحة وحدائق رائعة. ويبدو أنه يخدم الكثير من المجموعات الكبيرة ولكن هذا لا يقلل من بهجة الفندق (عادة أتجنب هذا النوع من فنادق المجموعات الكبيرة ). كان الإفطار رائعاً-بوفيه بخيارات المأكولات الآسيوية والغربية وخدمة رائعة. ابنتي ذات الثمان سنين عشقت بركة سمك الكوي والتجول في الحديقة التي كانت جميلة بشكل خاص لأن أوراق الشجر في الخريف كانت تسقط. كانت مريضة أثناء إقامتنا هناك وفريق عمل الفندق كان رائعاً -أحضروا لنا ميزان الحرارة وعرضوا أن يوصلونا إلى المستشفى. في فندق بهذه الضخامة فوجئنا بمستوى الاهتمام.

فندق أعمال ملائم ما يجب أن تتوقعه من فندق أعمال يُدار بشكل جيد. الموقع جيد على خط جينزا، وفريق العمل متعاون لكنه ليس ودودًا ككل. غرفة نادي كينج كانت صغيرة وكان باب الحمام بجوار السرير، وهو ما أدى إلى حدوث مواقف غير مريحة في منتصف الليل. الممرات خانقة ونظام تكييف الهواء لا يعمل بشكل جيد بالفعل. هل يوفرون الكهرباء؟ صالة النادي كانت مزدحمه لكن الإفطار كان جيدًا وكانت هناك ساعة كوكتيل جميلة. يوجد صراف آلي يقع في الطابق الثاني بجوار التسجيل. وهناك مقهى يقدم الطعام بأسعار معقولة بالنسبة لهذا الفندق. وأخيرًا فإني أوافق على أثاث الغرفة.. غير مريح في الحقيقة (الأريكة كانت تسبب الألم، والسرير كان مائلًا قليلًا (هل هذا لكثرة الاستخدام؟). ونصيحة رائعة أذكرها لك: إذا كانت تسافر مع حقائب أكثر مما ينبغي أن تحمله (كما نفعل نحن...)، فاستخدم نظام البريد الذي يقدمه معظم الفنادق. حيث ترسل حقائبك مسبقًا (قبل يوم من المغادرة) وسوف تكون في انتظارك في فندقك التالي. كل هذا بسعر معقول جدًا. جربه، سوف يكون تحولًا في تجربة السفر بالقطار في اليابان.

فندق لطيف في موقع مركزي أقمنا في أوساكا كراون بلازا لمدة 4 ليال في آب/أغسطس. الغرفة جيدة الحجم، ونظيفة ومجددة. خدمة الإنترنت مجانية، وهناك بضع قنوات تلفزيونية باللغة الإنجليزية (فوكس، وسي إن إن وبي بي سي). ومع ذلك لا يزال الحمام قديمًا، ولكن في حالة جيدة - كان الدش فوق البانيو مع وجود ستارة للدش. يبعد الموقع مسافة 10-15 دقيقة سيرًا على الأقدام عن خط السكة الحديدية اليابانية في أوساكا، أو خط مترو الأنفاق المحلي الذي يبعد حوالي 5-10 دقائق سيرًا على الأقدام من الفندق. يقع الفندق حول الكثير من المطاعم، إلا إنه يبدو أن معظمها يوفر قوائم طعام يابانية ومكلفة - ويقدم الخدمة لقطاع الأعمال. يقع متجر صغير خارج الفندق يوفر خيارات لوجبة الفطور مثل المعجنات، والسوشي، والسندويتشات إلخ الطعام طعام الفندق كان باهظ الثمن. طبق صغير من قطع الفاكهة على قائمة خدمة الغرف كان يتكلف 3700 ين - حوالي 50 دولارًا أمريكيًا!!!!!! يوجد بوفيه مفتوح كل ليلة في المطعم الرئيسي، ولكن يغلق في الساعة 8:30 مساءً. كانت التكلفة خلال إقامتنا 4300 ين ولكن هذا يتضمن قدر النبيذ/البيرة/المشروبات الغازية التي يمكنك شربها. كانت مطاعم أخرى تقدم الأطباق اليابانية والصينية، ولكن مرة أخرى هي مكلفة جدًا مع وجبات عشاء تبدأ من حوالي 10000 ين. البار في الردهة مكلف أيضًا - 1200 ين مقابل الفودكا وتونيك فريق العمل متعاون دائمًا وعلى استعداد للمساعدة

الإقامة الأولى في الهيلتون....لكنها الأخيرة أيضا في الهيلتون بوجه عام كانت الغرف قديمة لكن واسعة نوعا ما...لن تروق لسائح بالنسبة لنفس النطاق السعري....كان من الممكن أن يكون لدينا المزيد من الخيارات في الفنادق الفخمة الجديدة بالقرب من محطة نامبا. سافرت مع العائلة مع طفل عمر 7 سنوات...حجزت 3 غرف عن طريق وكيل السفر...شعرت بالاحباط التام من موظفي فندق هيلتون أوساكا. بريد إلكتروني مباشر إلى الغرفة نطلب فيه غرفتين متصلتين وأن تكون جميع الغرف في نفس الطابق....أعطيت موظف الحجز إسم السائح الكامل إلا أنه أصر على إعطائه رقم التأكيد من أجل تحديد البحث... الأمر لايبدو ذا مغزى بالنسبة لي فلامعنى لطلب رقم التأكيد مادام لديك بالفعل الإسم الكامل للنزلاء. في النهاية كان علىّ أن أتصل دوليا بالفندق لتسوية هذا الطلب البسيط. دخلنا إلى الفندق في منتصف الليل تقريبا.. قابلنا موظفة رائعة حقا.. وجه طويل(لاأمزح)... طاقم العمل بصفة عامة لايتحدث أو يفهم الإنجليزية تماما، إتصلت بالأوبريتور من أجل ترك رسالة في غرفة قريبي.... ذكرت الموظفين بإرسال الرسالة إلى الغرفة وزلقها من تحت الباب... في النهاية لم يتم إحضار شيء إلى الغرفة؟! الجزء الأبرز في الرحلة... طلبت الفاتورة ليلا قبل إجراءات الخروج وقابلت نفس الموظفة الرائعة مرة أخرى.. طلبت منها جمع فاتورة غرفتين سوية وغرفة أخرى في فاتورة منفصلة. لقد إعترضت على طلبي وسألت مرة أخرى إذا كنت سأدفع الآن أم عند الخروج... هل هناك قانون يمنع نزلاء الهيلتون من طلب الفاتورة مقدما؟ شعرت بخيبة الأمل من الخدمة بشكل خاص حيث إني أعمل في نفس الصناعة... هيلتون.... أرجوكم إفعلوا شيئا ما...

نزل ودود في مكان منعزل مكان لطيف جدًا للإقامة فيه، يختلف عن معظم الأماكن. النزل مُصمم بشكل جيد وذو طابع مرح مع رسومات على الجدار وألوان زاهية. إنه يقع بجوار خط أوساكا الدائري الرئيسي مباشرةً، لذا من السهل الوصول إلى المناطق الرئيسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك السير إلى المعالم الرئيسية إذا كنت ترغب في التمشية لمدة 30 دقيقة سيرًا على الأقدام. تتوفر بعض أماكن الطعام المحلية الجيدة، وسوق كوري، ومحلات السوبر ماركت الرخيصة للسياح ذوي الميزانية المحدودة. تتم إدارته بواسطة عائلة مع طفل ربما يكون من أظرف الأطفال الذين كانوا يهرولون حول المكان. النقطة السلبية الوحيدة هي ضيق المنطقة العامة، وعلى الجانب الأخر فإن ذلك يجبرك على مقابلة المسافرين الآخرين.

الأفضل في أوساكا من بين العديد من الفنادق في منطقة أوساكا، أود أن أقول أن هذا هو أفضل فندق من حيث السعر والموقع والخدمة. ربما لأن هذا الفندق تم بنائه على أساس "المساعدات المتبادلة لمعلمي القطاع الحكومي" في الأساس لرفاه وفائدة المعلمين. (يمكن لأي شخص أن يمكث هنا). خدمات وغرف وأثاث وجو الفندق جيدة نوعاً ما وكافية ومريحة. ولكن إذا كنت ترغب في اختيار جو من الخدمة الرائعة والممتازة أكثر مثل أسماء الماركات الأخرى للفنادق، فإن هذا ليس خيارك. أولا وقبل كل شيء فهو يقع على مقربة من محطة كينتيتسو هينوماشي، كما تقع قاعة الفن الجديدة شين كابوكيزا على بعد 3 دقائق سيراً على الأقدام. لا سيما في حرارة هذا الصيف الشديدة، فقد أنقذني هذا بالفعل... اللوبي واسع كما أن المدخل جيد أيضاً، بعكس العديد من فنادق "الأعمال" الأخرى. خصوصاً إذا كنت تستمتع بالحمام الياباني الكبير مثلي، وفي الطابق الخامس يقدم الفندق "حمام الأعشاب الصينية" بالإضافة إلى حوض ساونا ساخن. قم بتجربته. لا يحتوي هذا الفندق على غرف مع سرير بنظام غربي فقط، وإنما غرف بطراز ياباني مع "تاتامي" و "فوتون" (حسناً، أنا أعني فوتون ياباني تقليدي، وليس ما يسمّى فوتون في الولايات المتحدة الأمريكية). مرةً أخرى، هذا الفندق غير رائع، ولكنه يتميز باهتمام الموظفين كما أن أسعاره منطقية ضمن معدل الأسعار "4000-5000" ين ياباني في وسط "أوساكا".

مكان إقامة ذو قيمة ممتازة، واسع ومريح ومركزي اخترنا هذا المكان بعد قدر معقول من البحث عبر الإنترنت,، كنا (أنا وابني) نبحث عن مكان إقامة ذو أسعار معقولة في أوساكا، وبحيث يسهل الوصول إلى هذا المكان عبر السكة الحديد، ويكون قريبًا من المتاجر التي تعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع. ومن المؤكد أننا وجدنا هذا عندما وقع اختيارنا على أوساكا مانشنز في أوتماي. هذا هي رحاتنا الثانية الى اليابان الرائعة...العام الماضي كنا في طوكيو........ هذا العام كنا في أوساكا! اخترنا شقة جراند استوديو في " أوساكا مانشنز"، وكنا سعداء جدًا ومرتاحون لقرارنا. شقة واسعة للغاية (53 متر مربع) وتحتوي على أدوات الطبخ، وثلاجة كبيرة الحجم، ومرحاض مستقل، ودش/حمام كبير.......رائعة! وجدنا أن الأسرة مريحة للغاية، وذات وسائد ممتازة! في الواقع، كانت الطاولة والمقاعد (الستة) في غرفة الطعام الكبيرة أكبرمما لدي في منزلي!!! ممتاز!!! . على أية حال، فهذه هي النقطة الأساسية!!! إذا كنت تبحث عن مكان إقامة مريح وواسع في أوساكا، يرجى النظر إلى هذه المنشأة بعين الاعتبار... 7300 ين لليلة الواحدة (أقمنا 9 ليال).... إذا عدنا إلى أوساكا... فهذا هو المكان الذي سأقيم فيه!!!!! شكرًا لك... يا فندق أوساكا مانشون أوتماي!

سعداء جداً مع الفندق موقع رائع, خذ الحافلة المتجهة إلى OCAT من KIX وأخرج من محطة الحافلات وسيكون هناك مباشرة. حصلت على سعر ممتاز في هذا الفندق، عادة 350 في الليلة حصلت عليها مقابل 150. غرفة ثلاثية ضخمة بمعايير اليابان وتطل على منظر رائع. على بعد 10 دقائق سيراً على الأقدام من دوتومبري، محطة نامبا والسوبر ماركت اسفلها. سأقيم هنا مرة أخرى بالتأكيد

مثالي كان محل إقامة مثالي خلال رحلتنا في "كيوتو" التي استغرقت خمسة أيام، ولقد كانوا أشخاصًا رائعين للغاية، وكان المقام جميلاً، والمكان لطيفًا جدًا لأن تمكث فيه، إنه مكان هادئ يبعث على الطمأنينة. شكرًا لكم "سيبيلا"، و"إيان" والصغير "جونو"، شكرًا لكم جميعًا على الحفاوة التي لاقيناها منكم في منزلكم.

جيد جداً!! تم افتتاح الفندق في مارس 2008 لذلك فكل شيء ما زال جديداً. الغرفة صغيرة ولكن بطراز جيد جداً وكل شئ جديد! يقع الفندق في شيجيو هوريكاوا وهو على بعد بضع محطات من محطة كيوتو. (تبلغ تكلفة تذكرة الحافلة ليوم واحد 500 ين فقط في وسط مدينة كيوتو). دفعت 8400 ين لليلة الواحدة في غرفة ثنائية وأنا راض عن ذلك تماماً!! هناك مطعم في الطابق الأرضي ولكنني أنصح بمطعم يايوي-كين على بعد دقائق قليلة من الفندق. (هو مطعم ياباني جميل جداً و رخيص، ستحتاج إلى شراء تذكرة طعام من الآلة قبل الجلوس على الطاولة).

جرب! "هورو" الياباني عندما أقمت في نزل شباب يوتانو كان مليئا بالعائلات والمجموعات اليابانية. لأنه بعد زلزال هوكوسيما. 8 أشخاص من أستراليا، الولايات المتحدة الأمريكية. يمكنك أن تطبخ هنا يومياً ويمكنك أيضاً تجربة الحمام الكبير الياباني. طبخت في هذا النزل وشربت البيرة وقد كان عشاءاً لطيفاً للغاية بالنسبة لي. أنصح بشدة بنزل شباب يوتانو.

هذا شيء واجب في كيوتو! أقمنا لمدة أسبوعين تقريباً في فندق Citadines Gojo في كيوتو. الموقع رائع بالقرب من محطة القطار المركزية ولكن بعيداً بما فيه الكفاية بحيث يمكن الاستمتاع بالهدوء والاسترخاء. على بعد مبنى واحد من مترو الأنفاق وتقاطع كبير مع معظم خطوط الحافلات. الغرف مريحة ومصممة ومجهّزة بذوق رفيع، على الرغم من أن ذلك يُعتبر قليلاً بالنسبة للطراز الغربي. الموظفون كانوا رائعين ومتعاونين، بالطبع البعض كان أقل ولكن بشكل عام هم مهذبون ولطفاء. أوصي بهذا المكان بشدة لأي شخص يريد مكاناً نظيفاً وهادئاً وبسيطاً ومريحاً للغاية.

دار الضيوف صغيرة لكنها مجهزة بالكامل. إن دار الضيوف صغيرة بسريرين فقط (ذكر وأنثى)، بتكلفة 2635 ين للسرير الواحد. يتواجد عدد أقل من الناس في هذه المنطقة في فترة الظهيرة، لكن بعد الساعة 07:00 مساءاً يمكنك رؤية الاختلاف، أمر مذهل!! تقع دار الضيوف على بعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام عن شارع جايشا (فقط عبر الطريق)، يقع مزار ياساكا على بعد 7 دقائق، ويقع كيوميزوديرا على بعد 25 دقيق، وشارع نشيكي على بعد من 10-15 دقيقة، ومحطة القطار على بعد 5-7 دقائق وبونتوشو على بعد من 10-15 دقيقة موصى به للغاية بالنسبة للمسافر الذي يسعى إلى التوفير.

ريوكان، بيت ضيافة ياباني تقليدي رائع مكان تقليدي رائع في حي سكني هادئ ذي طابع مميز. على بُعد دقيقتين سيرًا على الأقدام من حمامات سينتو (واحد محلي صغير ورخيص - وآخر أكبر وأحدث - وكلاهما رائع). 10 دقائق سيرًا على الأقدام إلى محطة حافلات جي آر تاماجوشي، ومتجر صغير، وسوبر ماركت كبير. قوارير مياه مجانية وشاي أخضر (ما دامت هناك إمدادات). صاحبة المكان هي سيدة لطيفة جدًا تتحدث اليابانية. توجد ثلاجة صغيرة في الممر. مكيف هواء هادئ مع جهاز تحكم عن بعد. أقمت في غرفة كبيرة في الجزء الأمامي من المبنى. لديهم أيضًا غرف أصغر بلا نوافذ وأيضًا غرف مشتركة. لا توجد أدوات للطهي أو الطعام. استقبال التلفزيون سيء. لا يوجد إنترنت. يوجد حمام مشترك صغير فقط.

نظيف وودود ومركزي أفضل خدمة تلقيناها في 8 أسابيع سافرنا فيها في جنوب شرق آسيا. تشعر وكأنك في بيتك وهو يرقى حقًا إلى اسمه وهو مسكن بأسعار معقولة مع وجبة إفطار، وخدمة إنترنت مجانية (كمبيوتر/واي فاي) وتلفزيون لا تنسى، وهناك إمكانية لتذوق بعض الطعام الهندي.

أسوأ ما في آسيا أقمت في آسيا لمدة 20 عامًا وجربت العديد من الغرف الاقتصادية والمساكن، إلخ، ولكني لم أر أبدًا حشرات فراش مثل تلك التي في سامز، أقمت 3 ليالٍ ولُدغت أكثر من 120 لدغة، المكان سيء.. لا تقم في سامز... صدقني!

شعرت بأنني في منزلي بمعنى الكلمة. وصلنا إلى الفندق حوالي الساعة 11 مساء وكانت هذه المرة الأولى لي التي أسافر فيها حاملًا أغراضي على ظهري في جنوب شرق آسيا وقد أخطأت في حجزي، يا لها من بداية رائعة! ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة، تم تجهيز سرير مطوى لي. لا أستطيع أن أبدأ دون التحدث عن إعجابي الشديد بطريقة معاملتي هنا، وبالعمل العائلي، وبالقيم العائلية وبالشعب الرائع والأصيل. أقمت لمدة ثلاث ليال ثم غادرت إلى كوالا لامبور. كنت على وشك الصعود إلى قطار خاطئ من قطارات خدمة النقل الجماعي السريع عندما ظهر مضيفي وأوصلني إلى المحطة الصحيحة وقدم لي مزيد من التعليمات. كيف يمكنك التفوق على خدمة مثل هذه؟

كل ما ترغب فيه من بيت شباب منذ أن قضيت شهرين في آسيا قبل أن أقيم في نزل "فيل آت هوم"، فقد أعددت قائمة من المعايير التي، بالنسبة لي، تجعل الإقامة ممتعة في الفندق/دار الضيافة/النزل. هذه القائمة مهمة بحيث لو تم الوفاء بها فمن الممكن أن تؤثر بشكل رائع على رأي المرء بشأن المدينة أو البلد التي تحل بها. لذا فالقائمة كما يلي والتي توضح مدى الشعور وكأنك في بيتك في كل نقطة: 1. الموقع الموقع الموقع - يقع هذا النزل في المنتصف (وعلى بعد مسافة قصيرة) من 80% من مناطق الجذب الرئيسية في سنغافورة لتقدمه لك. 2. فريق العمل متعاون وودود - لا يبدو أن هناك الكثير من المتاعب. أعطوني نصيحة ممتازة بشأن المعالم التي يمكن مشاهدتها وكيفية الوصول إلى هناك. 3. السرير مريح والمرافق جيدة - لا مشاكل في الراحة مع الأسرة (أسرة خشبية بطابقين لا تصدر صوتًا) والمرافق جيدة أيضًا بما في ذلك خدمة الواي فاي السريعة في المنطقة المشتركة والغرف. الطعام المطبوخ الطازج متاح أيضًا بسعر معقول والشاي والقهوة مجانًا على مدار 24 ساعة. 4. الامن - الخزانات متاحة في الغرفة. 5. النظافة - الغرف والمرحاض نظيفة جدًا (يبدو أنها تنظف بشكل يومي). 6. الجو - الجو جيد بسبب المنطقة المشتركة وفريق العمل / المالك الودودين للغاية أخرى: غرف مهجع ليس إلا - لا مكان للخصوصية أتمنى أن يساعد هذا تحياتي، إس بيرسيفال

الفندق الأكثر قذارة وطاقم العمل الأكثر وقاحة إلى جميع متصيديّ فرص السفر أود أن أقترح ألا تفكروا أبداً بفندق أسبينالس (المعروف سابقاً بفندق كليرمونت) لقد كان مخيباً للآمال عند دخول الغرفة، يا إلهي كنت حافية عندما لاحظت كم كانت الغرفة مغبرة، أعتقد أنهم لم يستخدموا المكنسة الكهربائية منذ وقت طويل، السرير، البطانية كانت ذات رائحة كريهة، النافذة، طاولة الزينة، المرحاض كان قذراً تماماً. مع العلم أني لست مرتبة بدقة لهذه الدرجة، أنا فتاة رعاة البقر باعتبار أني أحب السفر، وثانياً كان لديهم هذا المدخن في مكتب الاستقبال وكان فظاً بشكل مرح . تجربة رهيبة،

إقامة مُرضية في سنغافورة أفضل شئ في الفندق كان مستوى المياه الذي كان عالياً كفاية لكي أغمر جسدي بالكامل أثناء الاستحمام. كذلك الفراش المريح والخدمة الودودة. والإفطار المناسب حيث أنه يحتوي على كل ما تتمني أن تأكله. ولكنه يستحق أن تدفع من أجل الإقامة فيه لأنه كان الأفضل بين الفنادق التي تقع في نفس متوسط الأسعار والتي أقمت بها مسبقاً في سنغافورة. أسوأ ما في الفندق هو خاصية عزل الصوت. فمازال يوجد بعض الغرف التي تحتاج إلى تحسين الخدمة. حيث أنني في منتصف الليل كنت أسمع بعض النزلاء يعودون إلى غرفهم بالإضافة إلى سماع البعض يتهامسون بوضوح وكذلك صوت إغلاق الأبواب

فندق مناسب السعر إذا كنت تبحث عن مكان غير باهظ الثمن وسعره مناسب فهذا هو الفندق المناسب. ليس فاخراً جداً ولكن لديه وسائل وافرة للراحة مما يجعل إقامتك مريحة. الغرف صغيرة ولكنها نظيفة. موقعه مركزياً. يقع قطار النقل الجماعي السريع على بُعد خمس دقائق بالحافلة والتي يمكنك ركوبها من اليمين أمام الفندق. الموقع جيد.

القيمة في موقع رائع موقع يسهل الوصول إليه في الطرف الشمالي من "ليتل إنديا". الغرف نظيفة ومكيفة الهواء والحمامات نظيفة. فريق العمل ودود للغاية. الإفطار بسيط ولكنه جيد. يمكنك عبور الطريق والوصول إلى "جناح طعام لافندر" الذي يظل مفتوحًا حتى ساعة متأخرة من الليل. نصيحة: جرب الحصول على غرفة في الخلف لا تطل على طريق جالان بيسار المزدحم والمزعج للغاية. قيمة رائعة، حيث أنه قريب جدا من الحي الصيني وليتل إنديا وسي بي دي. نصيحة: إذا كنت تنوي استخدام محطة المترو والحافلات أثناء وجودك في سنغافورة، قم بشراء "ايزي تيكت" مقابل 15 دولار سنغافوري (في أي محطة المترو، والتي تعمل في المترو والحافلات (حيث لا يحمل السائقون نقودًا ولا يوجد فكة.

بسيطةٌ للغاية مع ضيوفٍ غير مدعوين الفندق ملائم ويقع بالقرب من الأسواق التجارية الكبرى ولكن كما تعلمون، فظروف حركة المرور في مانيلا بالرغم من ذلك تجعل من غير السهل تماماً الوصول إلى كل شيء. دفعت 4000 بيزو مقابل ليلتيْن في غرفة ديلوكس وقد أعطوني أنا وصديقي الحميم غرفة بأسرّة مزدوجة ومن دون نوافذ. أي ديلوكس هذا؟ وعندما طلبت سريراً بقياس كوين، قال مدبّرُ شؤون الفندق بأنه غير متوفر لأنهم يمتلكون غرفة واحدة فقط من هذا النوع. وعندما راجعت مكتب الاستقبال على الهاتف، فقد ادعوا بأن صديقي الحميم أخبرهم بأن يعطونا أسرّةً مزدوجة! وفي آخر مرةٍ سجلت فيها دخولي، لم نكن على خلاف فأنا وصديقي الحميم لا ننفصل. لذا أخبرني من الكاذب. ثم أبلغونا بأن ناخذ الغرفة القياسية والتي يكون سعرها أرخص ولكن كان علينا أن نستأجر ثلاجة. عموماً، فهي صفقةٌ أرخص ولكن الخدمة فعلاً لا تثير الإعجاب أبداً الآن. كل ما نريده هو إقامةٌ من دون متاعب. عندما رجعنا من العشاء، أدركنا بأن قفل الباب قابل للكسر ولكن حسناً، يمكن قفله مع ذلك. ولكن، اكتشفنا أيضاً مخلوقاتٍ صغيرة زاحفة مخيفة - صراصير!!! في الحمام، تحت السرير، على منضدة الزينة! إييييووو! ربما لهذا يوجد خُفّ غرفة النوم - لقتل الحشرات الصغيرة! لا توجد ممسحة أرضٍ وهو أمر مقرف فعلاً عندما نرى آثار أقدمنا القذرة على الأرض وأنبهك بأن هذا الوسخ هو نتيجة المشي في الغرفة نفسها. رمز غريب في الغرفة - هناك علبةٌ من الفحم تبلغ أبعادها 30 سنتيمتراً بـ 30 سنتيمتراً تحت الطاولة المجاورة للسرير. سألت صديقي الحميم الفلبينيّ إن كان هناك أي رمز دينيّ يتعلق بها وقال بأنه لم يرَ مناظر مماثلةً في أيّ مكانٍ. هل يسمحُ بالشواء في الغرفة؟!!! آه... لحسن الحظ فقد استمتعنا بإقامة رائعة في منتجع تروبيكانا في بويرتو غاليرا قبل الاجتماع بالسيد ويليام. لن أنصح أي شخصٍ بالاقتراب من هذا السيد.

كل شئ به ممتاز الإقامه كانت شيقة ممتازة و الإستقبال كان رائع.. الغرفه ممتازه ومطله علي البحر و الحديقة و المسبح رائع يجعلك تنظر علي المدينة بالكامل من أعلي ... كما يتوفر هناك ممان مخصص للتاكسي العادى و المميز ... المشكله الوحيده هي أن أغلبيه المكونات الموجودة في الإفطار تحتوي علي لحم الخنزير

رحلتي الفندق كلمة رائع فليلة فيه بصراحة كل شي فيه جميل الفندق والمناطق المحيطة التابعه للفندق الترفيه الخدمة الموظفين حسين التعامل جمال الفندق لوحده رائع والمسبح المكشفوف في السطح جنااااااااااان الخيارات الكثيرة في تناول الطعام وسائل التنقل والاهم خدمة حفظ الامتعه لو كان خروجك من الفندق قبل رحلتك بوقت كثير

راضي الفندق جيد. الغرف صغيرة إلى حد ما لكنها معقولة لإقامة يومين. إجراءات تسجيل الدخول كانت مناسبة لكن لا يوجد معلومات عن الوجبات.. إلخ. كما أنه لا يوجد معلومات داخل الغرف عن الفندق أو عن الأشياء التي من الممكن فعلها أو الأماكن التي ينبغي زيارتها بالرغم من وجود مكتب خاص بالنزهات الترفيهية في الاستقبال حصلنا منه على الكثير من المعلومات. كان طاقم العاملين في الفندق متميز خاصة إدموند الذي كان خير عون في مكتب الاستقبال. كما توافر التاكسي بكثرة في الفندق وقد استخدمناها خير استخدام لأن الفندق كان بعيداً إلى حد ما عن أماكن الجذب. من المؤكد أنني سأتواجد في هذا الفندق مرة أخرى في الرحلات المماثلة. لا يوجد شكاوي. لقد تمتعت حقاً أثناء تواجدي بسنغافورة.

أفضل مكان في سنغافورة تقع ممتلكات الطبقة العليا تقريبًا في أفضل مكان في سنغافورة. وهذا المكان في منتصف "منطقة الأعمال المركزية" بمحطة Raffles Place MRT. لقد أقمت في غرفة وكانت هادئة وواسعة ومحافَظ عليها. ويمكن أن تكون خدمة الغرف عاجلة؛ ولذلك فهي مكلفة بعض الشيء.

بالتأكيد للبحّارة إذا كنتم أعضاءاً لأي نادي بحري، أو نادي يخوت إلخ، يمكنك الاستمتاع بهذا الفندق البحري أكثرمن أي فندق على جزيرة سينتوسا. كونه نادٍ خاص للأعضاء فقط، فإن هذا الفندق يقع على بعد 5 دقائق سيراً على الأقدام من العديد من أماكن الطعام و البارات الدولية و تقع في الجوار. اختر غرفة مطلة على البحر و استيقظ لشروق الشمس من البحر. استمتع ببوفيه إفطار كافِ (بالرغم من أنه ليس كبيراً) في الطابق السفلي مواجهاً البحر. بعد الإفطار، سِر 3 دقائق إلى حافلة الجزيرة المكوكية المجانية، لتصل إلى محطة شاطئ مونوريل في غضون عشر دقائق، و ابدأ رحلة يومك إلى جميع مناطق الجذب السياحي على جزيرة سينتوسا، مثل مناطق جذب ريزورت وورلد، كل ذلك في خلال نصف الساعة. تغادر الحافلة المكوكية إلى الفندق في الدقيقة 20 و 50 من الساعة. الحافلة رقم 3 هي ما يجب أن تغادر بها. إنها حافلة صفراء كبيرة عامّة. إذا كنت تقصد الفيفو في الاتجاه المقابل، استقل الشاحنة الصغيرة في نفس الحافلة و لا تنسَ بطاقة المرور المجانية من الفندق. و إلا سوف تضطر لدفع رسوم الدخول إلى الجزيرة مرة أخرى. عند انتهائك من رحلة يومك، يمكنك إما استئجار دراجة و الذهاب إلى الكورنيش، أو غمس قدميك في مياه شاطئ حمام السباحة، أو السباحة في بركة السباحة و دع صديقك يأخذ لك صورة سباحة من خارج حمام السباحة الزجاجي. بالطبع يمكنك أيضاً استخدام الكاميرا المضادة للماء الخاصة بك لتلتقط صورة للمارة بها! الفندق جيد في الخدمة العامة، و في توفير سلة فاكهة ترحيبية. شيء واحد لم يحدث أبداً حتى في عقود من خبرات السفر لدينا. وصلنا في الليل، لم نجد صابون لليد و أخبرنا مكتب الاستقبال. أخبرونا أنه نفذ منهم. لذا طلبنا غسول للجسم على الأقل. نفذ منهم أيضاً. لم نحصل على أي شيء منها حتى اليوم الثالث من المكوث. هذا كان شيء بسيط و لكنه كافٍ لإعطاء الناس انطباعاً سيئاً عن الراحل، و المرافق إلخ.

فندق رائع مناسب للأطفال أقمنا في الطابق 9 في شقة بها سريرين لمدة أسبوع في أوائل نوفمبر مع ابنتنا التي تبلغ من العمر 4 سنوات. يقع الفندق في مكان متميز قريب من محطات مترو الأنفاق ويبعد نحو 15 دقيقة سيرًا على الأقدام من مركز بلازا للتسوق في سنغافورة في طريق أورشارد. فندق رائع مناسب للأطفال للغاية، حيث يوجد به حمام سباحة على السطح، وحمام سباحة للأطفال، وملعب، وكذلك غرفة لعب للأطفال في الطابق 5. كانت وجبة الإفطار جيدة أيضًا وأكثر من المعلن عنه في الإفطار الأوروبي. العاملون ودودون للغاية وعلى استعداد دائم للمساعدة.

فندق لطيف وحميم هذه ثالث فندق حتى الآن في إقامتنا التي استمرت لثلاثة أيام. بعض الفنادق في باجيو غير مكيفة الهواء الغرف حيث أن الطقس بارد، ولكن إذا كنت خائفاً من قرصات البعوض قد تبحث عن أحد الفنادق المكيفة. فندق جولدن باين يناسب الحاجة، حيث أن نوع التكييف بطراز النافذة كان فعالاً لأشعر بالبرودة طوال اليوم. موقع جيد مع القليل من ضوضاء الشارع ولكن يمكن تحمله نوعاً ما. جو لطيف ولم تكن خدمة الإنترنت اللاسلكي سيئة جداً. أنا استخدم جهاز الآيفون الخاص بي وأنا اكتب هذا التعليق والسرعة لم تكن سيئة على الإطلاق. عموماً الفندق رائع والموظفون لطيفون.

بوفيه فرايديز... لقد أحببته! أتيحت لي الفرصة لزيارة منتجع فرايداز في بوراكاي مرة أخرى وما زلت مقتنعا بالاختيارات الشهية! تقدم الجزيرة بوفيه يضم العديد الأصناف ولكن الأجواء ونوعية الطعام الذي يقدم في فرايدايز ستجعلك تريد العودة إلى الجزيرة كل يوم جمعة... من السوشي/ والساشيمي والشواء والأويستر والضلوع الخلفية.........طعام شهي جدًا! إذا كنت في بوراكاي، فاذهب إلى هذا المكان! يستحق ما تدفعه... يمكنك الاستمتاع بتناول العشاء مع عرض ثقافي ورقص حول النيران... تجربة جزيرة حقيقية!

مكان مقبول للإقامة، وأسعار مرتفعة وتصنيف مبالغ فيه، لكنه ليس هذا النوع من الأماكن الذي تريد إنفاق المال فيه ببذخ. إذا كنت مسافرا بمفردك، فحاول بكافة الوسائل أن تتخطي هذا المكان. لن تجد أي شيء مثير للاهتمام في هذا المكان، ما لم يكن هدفك هو المكوث في السرير طوال اليوم. قد يفلح ذلك معك. (احرص ألا تتسخ الملاءات، فسوف يغرمونك ثمنها كاملاً). أعطي هذا المكان (4 من 5) فيما يتعلق بطريقة انتقال النزلاء. الطعام ليس جيدًا مقارنة بأسعارهم، ستجد صفقة أفضل بين مجموعة المطاعم الموجودة في المحطة 2. إذا كنت من أصحاب البشرة الملونة بغير اللون البني وإذا كنت تتحدث بلكنة أجنبية، فربما تكون محظوظًا لتحظى باهتمامهم الكامل والخدمة المفترضة. بخلاف ذلك، سوف تقوم بكل شيء بنفسك. هذا المكان ليس ودودًا بالفعل على الصعيد "المحلي". على سبيل المثال، التقيت بتلك المشرفة أرلين، لم أرها تبتسم على الإطلاق أو على الأقل إيماءة أثناء استقبالنا، ولكن في كل مرة كانت تلتقي أحد الأجانب، فإنها تنطلق للثرثرة معهم. لا عجب، فتقريبًا كل موظفي الاستقبال يفعلون نفس الشيء. كدت أفقد أعصابي عندما طلب أحد "صبيان المناشف" على الشاطئ أن أنتقل إلى مقعد آخر أثناء الاستمتاع بالشمس لأن ذلك المقعد من المفترض أن يكون محجوزًا؟ كنت هناك لمدة 3 ساعات أخرى، ولم يقم أحد بلمس هذا المقعد. هذا النوع من الخدمة هو النوع الذي يتفاخرون به. ماذا عن سماع سؤال "هل أنت نزيل هنا" تقريبًا في كل مرة ألتقي خلالها بأحد العاملين. وكنت أتوقع بالفعل أن أسمع "صباح الخير" بدلا من ذلك. إن الإقامة في هذا المكان هي واحدة من أسوأ تجارب العطلات التي قضيتها.

لا مثيل له أقمت 5 أيامٍ في آرتيستا وعشتُ في بيئة محيطة محببة، وشققٍ نظيفةٍ وبسعرٍ معتدل. كوننا نعمل في الفنادق أنا وصديقتي الحميمة فنحن خبراء حقيقيون في الفنادق ولكن كان من الصعب إيجاد سببٍ لانتقاد آرتيستا، إنه لا يدعي كونه فندقاً بدرجة 5 نجومٍ ولكنه نظيفٌ وجديدٌ ومريحٌ إذْ يتبع أسلوبَ فنّ التبسيط الجماليّ في الديكور والذي يفصله عن كلّ المنتجعات الأخرى ضمن فئته السعرية. الإنترنت سيء جداً ولكن من يريد إنترنت بسرعة الضوء وهو في إجازةٍ في بوراكاي. كان هنالك إعصار تايفون طيلة فترة إقامتنا في لذا كنا سعداء جداً بأن يُعتَنى بنا من قبل فريق العمل اللطيف والكريم ونحن ممتنون بأن الغرفة كانت مرضية جداً وجيدةً للسكن. تأكد من أن تحجز مبكراً وتحصل على الغرف التي تحتوي شرفات، جمييييلة!!!!! ولأؤلئك المهتمين بالشاطئ الأبيض توقفوا عن التذمر فالتمشي نزولاً من الشاطئ يوصلكم إليه، إنه ذو منظرٍ طبيعيّ خلاب وإن كان لديك خيالٌ أو كنت تحبّ الشرب بكثرةٍ في الإجازة فإن لدى اثنين أو ثلاثة من البارات على الطريق كوكتيلاتٌ رائعة- لذا بإمكانكَ بالتاكيد أن تضحك بوصولك إلى هناك. شاطئ دينيوي ليس جيداً كفاية ولكنه نظيفٌ ويتوزع الناس فيه بشكلٍ متباعد لذا بإمكانك أن تتمتع بأفضل ما في الاثنين مع شمس الصباح في المكان ثم غداءات ما بعد الظهيرة والاسترخاء على الشاطئ الأبيض! إنّ منتجع نامي الصحيّ المجاور رائع

جيد ولكنه كان من الممكن أن يكون أفضل إذا كان المرء يبحث عن الهدوء والخدمة الفاخرة والانتقال المجاني من وإلى الشاطئ الأبيض وبوكا بيتش (منتجع بعيد عن الشاطئ)، إذن فهذا المنتجع هو المكان المثالي بالنسبة لك... ومع ذلك، فقد وجدت الأرضية زلقة عندما تكون رطبة ولا سيما في بهو الفندق والمطعم والطابق العلوي... كان الطعام مماثلاً للطعام المنزلي، ولا يوجد شيء مميز على الجانب المكلف... ولكن الخدمة جيدة بشكل استثنائي... إنهم يستجيبون فورًا للطلبات وهم ودودون للغاية..

فندق فخم لكن لا انصح به فندق فخم جداً وذو مساحة عظيمة ، وشاطئ حالم ذا مياه صافية . لكن لا انصح به للأسباب التالية : الموقع : بعيد عن قلب الجزيرة لا توجد حوله النشاطات كما انه هادئ حد الملل ، وموحش وساكن تماماً خلال الليل ، الترفيه : لا توجد وسائل ترفيهية متاحة او تستحق التجربة ، غلاء فاحش : يعتبر غالي جداً مقابل خدماته ، أيضاً هناك مبالغة كبيرة في أسعار الطعام والشراب والخدمات الاخرى كالمساج وغيره

من كان يتوقع الطعام ممتاز, ولا سيما بوفيه الإفطار. الخدمة استثنائية, أسعار معقولة.

شكرا لفندق انسينادا اردت ان اشكر مدير الفندق والعاملين على خدمة الخمس نجوم رغم تواضع الفندق وملاحقه ، وهذا الموقع من اجمل المواقع التي رأيتها في حياتي ، شواطئ ساحرة ونظيفة ومناظر طبيعية خلابة وجو رائع ومعتدل ، بالاضافة الى الهدوء والراحة اثناء النوم والاجواء الرومانسية في اوقات المساء

مناسب تمامًا للقيمة المالية مكثنا في هذا الفندق لمدة 18 ليلة، واستخدمناه كقاعدة للانطلاق لزيارة العائلة والأصدقاء، وكان كل شيء لا بأس به ما عدا الغرفة كانت غير عازلة للصوت ولكن يمكن التحكم في هذا الأمر. لقد استمتعنا بوقتنا هناك. L.V.Lewis أستراليا. NSW.

منازل باجيو القديمة المريحة - ممتازة للرحلات العائلية! متوسط عدد رحلات باجيو التي نقوم بها في السنة هو 3-4 مرات. بسبب المناخ البارد، كان الطعام رائعًا، وكانت هناك العديد من فرص التسوق، وكان أمرًا مفضلًا للعائلة. وبما أننا عادة ما نأتي في مجموعة كبيرة (حوالي 6-7 كبار و2 مراهقين و4 أطفال)، فقد حاولنا ألا نبحث عن غرف لكن عن منازل مؤقتة أو شقق. ولحسن الحظ وجدنا "باين بريز كوتدجز". مقابل 2800 بيزو فلبينى في الليلة، حصلنا على منزل به غرفتي نوم، مع مطبخ كامل مع أدوات الطبخ والأواني - مناسب جدًا لنا كي نطبخ الخضروات الطازجة والأطعمة البحرية التي نشتريها من سوق باجيو سيتي. كما أنهم يوفرون مناشف للحمام وخدمة تنظيف. الفرق بين الإقامة في منزل مؤقت في أحد منازل "باجيو ترانزيت" وبين الإقامة في "باين بريز" هو أنك يكون لديك موقف سيارات مجاني مع وجود الأمن على مدار الساعة ويمكنك دائمًا الذهاب إلى الموظف/المسؤول لديهم كي تطلب مناشف جديدة أو وسائد إضافية، إلخ. إنهم ليسوا صارمين جدًا مع وجود عدد من الضيوف أيضًا. هذا خيار رائع بديل للإقامة في الفنادق الغالية. وهو مثالي للعائلات كي تتجمع مع بعضها في منزل واحد في الطقس البارد في باجيو. قم بزيارة الموقع: http://www.pinebreezebaguio.com/

الناس لطفاء والخدمة جيدة اسمي جاسون. قضيت مع 10 من الأصدقاء حوالي 6 أيام هناك. لقد قضينا وقتا متتعًا بالفعل. الموقع رائع. الجميع يعطونك ابتسامة كل لحظة (العديد من الفتيات الحسناوات ~~)، الخدمة جيدة أيضًا...جرب الطعام هناك، إنه رائع!! على وجه الخصوص، أود أن أشكر فانجي ودون اللذين ساعداني في ترتيب حفل الخطوبة^^

الاتصال مع الطبيعة. الناس الذين يزورون سابانغ من أجل النهر الذي تحت الأرض أثناء رحلة نهارية يفوتهم الكثير. هناك نهر المنغروف حيث يمكنك أخد جولة بالغابة واستكشاف العديد من الكهوف. استمتعت بشكل خاص بالتسلق من أجل مشاهدة كهف دايلايت هول. إنني أقدر أن الإدارة والموظفين كانوا واعين جدًا باحتياجاتنا واهتماماتنا. بامبوا هو ملاذ طبيعي مع أجواء عتيقة. توقع أن تسمع هناك صوت وزغة أو سحلية بالجوار. توقع أن ترى الطبيعة وجهًا لوجه. أعطيت تصنيفات عالية لأني أحتاج إلى الاتصال مع الطبيعة. ذهبت إلى بامبوا للهروب من الحياة العصرية لبضعة أيام.

مناظر مذهلة وموظفون ودودون وراحة تامة إن Dos Palmas هو أفضل منتجع شاطئي يتسم بالبساطة والبهجة. أو إن صح التعبير هذا المنتجع عبارة عن "جزيرة" إذا لا يوجد شيء على الجزيرة إلا الفندق (ومساكن الموظفون). السفر من بويرتو برنسيسا سهل حيث يمكنك استقلال شاحنة AC-d إلى الميناء (25-30 دقيقة) ثم اتخاذ القارب في رحلة مدتها ساعة واحدة إلى الجزيرة. تحظى لدى وصولك بأجواء من الترحيب حيث تعزف لك فرقة موسيقية، ثم يصطحبك مسؤول الضيوف في جولة يعرفك فيها بالمرافق. تتميز الفيلات بالراحة وتضم كل منها شرفة تطل على البحر، وتم تجهيزها بأسرة مريحة وتكييف، لكن لا يتوفر تلفاز (وهذا مناسب إذا كنت ترغب بحق في الاستجمام وصفاء الذهن!). كما يتوفر إفطار على شكل بوفيه كل يوم يتألف من مجموعة مختارة من المأكولات الكونتيننتال/الآسيوية. يمكنك أيضًا أن تطلب البيض أو الفطائر أو كعك الوافل أو الكريب (كان ممتازًا!) أو الفاكهة الطازجة، الخ، مع العلم أن هناك مطعم واحد على الجزيرة لذا سيكون عليك تناول الطعام هناك فقط. الطعام المقدم ليس طازجًا (جميع الأسماك مجمدة حديثًا، وليست طازجة)، يرجع ذلك في الأساس إلى أنهم يُضطرون إلى جلب المكونات من المدينة. في الواقع، نحن اكتفينا بتناول أصابع السمك (لذيذة جدًا) والكاليمارى (جيد جدًا) والبيتزا والباستا والحلويات. أما الأسعار فمعقولة، حوالي 300-500 بيزو فلبيني في المتوسط. الآن يأتي دور الشاطئ. غاية في الروعة، شواطئ جميلة وبكر، ومياه صافية، ورمال متلألئة... كما تتوفر فرص رائعة للغطس والغوص، لكن لو تنزهت على طول الشاطئ ستجد نجوم البحر وأسماك القرش الصغيرة (لا تفزع! فهي ليست مؤذية) والكابوريا وكل أنواع الأسماك الصغيرة. حتى الآن هذه الجزيرة بكر لم يعبس بها البشر. أما الموظفون فهم غاية في اللطف والتعاون. إنهم ينظمون أنشطة الغطس والغوص وسوف يساعدونك في العثور على أهم العالم التي ستزورها. من المعالم الموجودة هنا طائرة من الحرب العالمية الثانية تحطمت في المحيط والمحار العملاق. باختصار تسرنا العودة مجددًا إلى Dos Palmas حيث الاسترخاء في أجواء هادئة تمامًا، والاستمتاع بالمناظر الجميلة، والتعرف على الفلبين من خلال التحدث إلى الموظفين الودودين.

Best Vacation .... Best Dive Resort I booked 2 days ... I thank the receptionist and my dive master and all sttaf The food was wonderful.I didn't see any roads or motor vehicles the whole time. I think you go to Coral Bay if you really want to get away from the city life كان حجزي لمدة يومين ... اولا اشكر موظفة الاستقبال على اتصالها ومتابعتها لانني تأخرت بسبب ظروف خارجه عن ارادتي لمدة يوم بعد ان حجزت من الانترنت فغيرت الحجز ولم تحملني هذا اليوم الجزيرة جدا ممتازه يومين مارأيت اي سيارة ولا طرق واشارات وزحمة سير الغرف غير مكيفه مرواح فقط بس الجو مناسب الغرف مباشرة على البحر الكهرباء من الساعه السادسه مساء الى الساعه السادسة صباحا الفندق يوفر ثلاث وجبات والاكل جدا راقي بالنسبة لهواة الغوص المنتجع يوفر مركز غوص متكامل من معدات ومدرب ودايف ماستر وقوارب تنظيم رحلات غوص الى حطام السفن الشاطئ الخاص بالمنتجع هادئ وجميل تستطيع السباحة والسنوركل بشكل عام المنتجع هادئ وجميل للباحثين عن الراحة والبعد عن حياة المدن

خدمة الارتباط سيكون من الرائع العودة إلى باجيو مرة أخرى. خلال هذه الرحلة الاخيرة، قررت الإقامة في فيلا الكوردييرا إن مرة أخرى. يعود الفضل في ذلك إلى الإقامة الودودة الدافئة في بونغ باوتيستا، لذا قررت الإقامة معهم فحسب بعد إلغاء الحجز في فندق نيو سيتي في المدينة. جميل أن نرى أنهم أضافوا بار للترفيه الليلي (عدا أيام الأحد) وغرفة للعب. جميل أن نرى أيضا بعض الوجوه المألوفة. جلين وأنالين وأحد الطهاة (نسيت الاسم). أقمت هناك لمدة أربع ليال. استمتعت بالطعام الذي أعده الطاهي ويليام وقدمه جاسمين/جلين. أشكر السيد بونج على استضافته. أقدر أيضًا اهتمام حراس الامن خصوصًا مانونج. بعض التوصيات للادارة العليا: برجاء الاستثمار في الغرف. انهم بحاجة ماسة للتجديد. طلاء جديد وبلاط جديد للمرحاض والحمام سيعتبر بداية جيدة. نأمل أن تفعلوا شيئا حيال هذا الأمر. أكره أن أرى في سي آي يتخلف عن الفنادق الجديدة في مدينة باجيو. لديكم مكان رائع وطعام جيد وخدمة جيدة. ارجو ان تكمل هذه المقومات بتجهيزات جيدة - وخصوصا في الغرف والمرحاض والحمام. وأخيرًا، هل التدخين داخل المبنى مسموح به من قِبل الحكومة المحلية/البلدية؟ إذا كان الجواب نعم، يرجى ترتيب نظام تهوية جيد. إذا لم تكن تريد أن تكون غير عادل لغير المدخنين والأطفال الصغار الذين يستنشقون الدخان. عموما، فلا يزال في سي آي مكانا رائعا للمسافرين مثلي.

تحفة فندق بان باسفيك مانيلا من اروع الفنادق الموجودة بمانيلا وعصري جداً وموقعه ممتاز لرجال الأعمال الذين يبحثون عن مكاتب الاستقدام وسعر الفندق مناسب الى حد ما ولا انصح بحجز الفندق مع الافطار لأن افطارهم لا يناسب العرب بشكل عام

الرفاهية-- مع جانب مظلم نزلت هنا لمدة يومين ووجدت الغرف مريحة وفائقة الحداثة مع حمام ذي جدار زجاجي وأسرة مريحة. مواصلات غالية جداً من المطار، 50$ و 35$ لوجبات الإفطار. يوجد مطاعم جيدة بالقرب من الفندق، هناك مطعم ياباني في الواجهة ومطعم آخر صيني بالقرب من شارع خلفي. لكن الكازينو يجتذب الفارغين والسطحيين. عاهرات ذوات أصواتٍ عالية يجُبن الشوارع القذرة بجوار الفندق مباشرة.

كأنه فندق عائم داخل البحر الايجابيات نظافة الغرف - نافذة الغرفة تقع على البحر مباشرة وكأن الامواج تتلاطم بجدار الفندق - القرب من الاكواريوم والمول الافطار جيد - الجلسة المسائية في الهواء الطلق السلبيات الغرفة بعيدة جدا عن المدخل وتحتاج للمشي في ممرات طويلة ومتعرجة للوصول اليها

فندق لطيف، الخدمة بحاجة إلى تحسين غرفة واسعة ونظيفة تمامًا مقابل 1600 بيزو لليلة الواحدة، ولكن كانت هناك مشكلة مع الإضاءة.. الثلاجة لا تعمل ولكن يوجد داخلها مشروبات مثل العصائر والمياه المعدنية.. توجد أضواء خافتة فقط من مصابيح المكتب.. المياه الساخنة في الحوض لا تعمل أحيانًا وخاصة في الصباح الباكر، مكيف الهواء قديم جدًا، ومزعج، وكانت به فتحات مكسورة.. مكيف الهواء يوجد مباشرة أمام السرير لذا فالنوم يمكن أن يكون مشكلة بسبب الضوضاء ويمكن أن يبرد الجو جدًا بسبب أن منظم الحرارة يبدو أنه لا يعمل أيضًا.. فريق العمل لطيف في المقهى... لم يقم أي من الموظفين بمرافقتنا إلى الغرف وكان علينا أن نجدها بأنفسنا، موظف الاستقبال غير متعاون للغاية.. كان الحمام به مناشف وصابون.. وملاءات الأسرّة كانت قديمة وكانت بها بقع ولكنها بدت نظيفة.. الطعام لا بأس به.. الموقع الإلكتروني لا يعمل واضطررنا إلى التواصل عبر البريد الإلكتروني فقط...

يمكنك القيام بذلك بشكل أفضل لم يعجبني الفندق. تم نقلي إلى جناح فاخر، مضيعة للمال. لم يكن رأس الدش يعمل جيداً حيث كان يرش المياه على الستائر مما يبلل الأرضية. كنقطة إيجابية لصالح الفندق، تم إصلاح ذلك فوراً. بشكل عام، الفندق قذر وذو رائحة كريهة وقديم، كما أنه غير لطيف. طعام الإفطار كانت سيئاً.

فندق ممتاز رومانسي/عائلي، لكن احذر من الرسوم والأسعار. فندق مانيلا هو المفضل لعائلتنا ونحن نعود كل سنة للاحتفال بالذكرى السنوية لزواجنا هناك. لذا فأنا مضطر للعودة كل عام، بغض النظر عن الخدمة أو التكلفة أو الجودة. التجديدات الرئيسية قد انتهت. يحتفظ الفندق بسحر الردهة الرائعة، إلى جانب مفروشات جديدة في الغرف وقاعات المؤتمرات. أفضل ترقية تمت حتى الآن هي زيادة خدمة العملاء. ولكن تذكر أن هذا لا يزال بلدًا فقيرًا متربًا من بلدان العالم الثالث. لذا لا تتوقع خدمات متميزة أو مرافق تكون قد تعودت عليها. لكنه أفضل فندق استطاعت مانيلا أن تتوصل إليه. أيضًا احذر من الأسعار المتأخرة، والرسوم الإضافية وعدم استرداد الأموال التي تم إيداعها. الخدمات المصرفية وعمليات الفواتير رديئة جدًا.

موقع مميز و من افضل الفنادق المناسبه للعائلات الفندق نظيف جدا جدا وهادى ،السرير مريح ، موقع الفندق قريب من المنطقه الاثرية في مانيلا وهذا ما يميزه ينصح به للعائلات ، يوجد مطعم ماكدونالدز قريب وصراف و سوبرماركت لكن المنطقه لا يوجد بها سيارات اجره بكثره لكن ممكن توفيرها عن طريق الفندق بعد زياره فندقين في مانيلا هذا كان اﻷفضل

أسعار معقول، ومكان لطيف كان المكان نظيفًا وجديدًا، والسعر معقول جدًا. ضغط المياه بالدش كان عاليًا، وحوض الاستحمام كان كبيرًا بما فيه الكفاية. الممر ضيق قليلًا لكن أضواء الديكور مع الطلاء حارة جدًا، وهذا يجهل الممر الضيق حارًا لكنها ليست مشكلة كبيرة.

نظيف ومريح فندق Villa Court مكان جميل ونظيف، كما يسهل التعامل مع فريق العمل ولكن غرفتنا واقعة بالقرب من الطريق السريع لذلك نسمع صوت المركبات... ومجموعة المراهقين في الأسفل يصرخون ويضحكون بصوت عالٍ... أنا أوصي باختيار أفضل وهو الغرفة على الجانب الآخر (خلف هذه يوجد موقف السيارات)

فندق ممتاز جدا انصح كل مسافر ان يجعل رافلز بيته الثاني في اي دوله يسافر لها ويستمتع بالاقامه في فنادق رافلز العالمية حول العالم ومنتجعات رافلز الفريدة في الجزر العالمية كاجزيرة سيشل في جنوب افريقيا وغيرها من الجزر الرائعه

جديد و نظيف اقمت في هذه الشقق 12 ليلة ، كانت الشقة عبارة عن غرفتين نوم و صالة بها مطبخ ، التصميم جميل ، الاثاث متناسق ، موقع الفندق جيد جدا ، قريب من المطاعم والمقاهى ، الخدمة ممتازة من قبل العاملين و سريعة ، العيوب : الافطار اكثر مكوناته مناسب فقط للاسيويين ،الاطلالة ، الغرف ضيقة نوعا ما ، المطبخ مفتوح على الصالة ... .الاسعار فوق المتوسط .

اقامة موفقة اقمت في هذا الفندق لمدة اربع ليال ، كانت الاروع في رحلتي للفلبين ، الموقع الافضل في مكاتي على الاطلاق ، الاستقبال رائع ، الخدمة مميزة ، والافطار متنوع ، الغرف فسيحة ودورات المياة ممتازة وفخمة ومتكاملة ، لم يعجبني المسبح لانه اصغر مما يجب على فندق خمس نجوم وكذلك عدم وجود WIFI مجانا .

الرأي في الفندق تحسين مكتب الدخول بأخذ أراء النزلاء في الغرف والواجهات المناسبة للنزيل حيث أنني أخذت غرفة غير التي كنت اتمناها في الواجهة او الدور وكذلك الوقت للدخول لان الموظف ومديرته يأخذ الأذن لكي أعطى الغرفة المرغوبة أو لا مع أنني متأكد بأن هنالك غرف موجوده على رغبتي

موقع متميز Excelent location هذا الفندق الواقع في مكاتي ، المنطقة المالية والراقية من مانيلا ، ويقع بجوار المركز التجاري الكبير قاليريا (1،2،3 ) ، وكذلك المنطقة الجميلة بين تلك المناطق ، والمسماة بالحزام الأخضر ( قرين بيلت )، وهي منطقة مقاهي ومطاعم وجلسات ، والفندق واسع الغرف ، والنظتفة متميزة ، والإفطار جيد وبحتوي على العديد من الخيارات ، وتعامل الطاقم متميز .

بيتنا الثاني. يقع فندق "أسكوت ماكاتى" في مكان مثالي لقضاء وقت الفراغ/ الإقامة بهدف إجراء الأعمال. المنطقة تعج بالنشاط إلى حد أنك لن تمر بأي لحظة مملة. أستطيع أن أقول إننا زوار لهذا المكان بشكل متكرر. منذ الإقامة الأولى لنا في هذا المكان في كانون الثاني/يناير 2010، فقد عدنا نحو اثني عشر مرة من بعدها. لقد جربنا الجناح الفاخر الذي يضم غرفتين للنوم، وجربنا الجناح التنفيذي الذي يضم غرفتين للنوم، وجربنا أيضًا الجناح التنفيذي الذي يضم 3 غرف للنوم. كل الشقق واسعة، ومريحة، ومتكاملة. يمكنك أن تستمتع بالراحة والدفء طوال اليوم أو أن تتسوق حتى تخور قواك ثم تعود إلى هذا المأوى المريح. ويعتبر حمام السباحة وصالة الجمنازيوم من المزايا الإضافية التي نستحبها. إن "أسكوت ماكاتى" يواصل عملية التحسين سعيًا لإرضاء العملاء. بوفيه الإفطار ممتاز أيضًا. ببساطة، "أسكوت ماكاتى" كان ولا يزال أول خيار يخطر على بالنا. لقد حصلنا على ترقية بغرفة مجانية في زيارتنا الأخيرة هذه بما لا يقل عن مستوى المدير العام. روعة ما بعدها.

فندق لطيف كان هناك سوء فهمٍ بخصوص حجزنا عند الوصول، الأمر الذي تمت معالجته بسرعة وفاعلية من قبل المدير. كنا قد تمت ترقية خيارنا ليكون جناح بغرفة نوم واحدة، وكان فسيحاً ومريحاً. كانت المراتب والأسرة رائعة. وكانت منطقة حمام السباحة مرضية وكان الإفطار مقبولاً، حيث كانت فطائر الموز رائعة. الفندق(الفنادق) قريبة من كل شيء، ولكن السوبر ماركت كان ميزةً إضافيةً، وكذلك كانت الوجبات بالخارج والموسيقى متوفرة في كل ليلة في الجهة الأخرى من موقف السيارات....أمرٌ مدهش. إنه نزل مُرضٍ بشكلٍ عام.

خدمات رائعة وعاملون ودودون يتميزون بالنظافة وفندق رائع نزلت هناك لمدة يومين وليلة واحدة فقط، وذلك لالتزامي بحضور حفل، وعندما رأيت الجناح، كان رائعًا بحق. كبير ومريح جدًا، وأنا أنصح جميع المسافرين بالنزول في هذا الفندق. شكرًا على الخدمات الرائعة ماكاتي بالاس! فقد شعرت بأنني في قصر ملكي. آمل أن أعود إلى هنا مرة أخرى.

قيمة مقابل ما تدفع من مال في ماكاتي إذا كنت ذا ميزانية قليلة ولكن لا تبدو هكذا تماماً إذاً لا بد أن يكون "تاور إنن" مطلبك. عادة أسافر وحدي للعمل ورفتهم المفردة بسعر 2100 P هي صفقة ناجحة بالفعل. دائماً محجوز بالكامل وأنا أفهم السبب. إنهم يقدمون الطعام الفلبيني الجيد خاصة بيناغونغانغ بابوي. مسافة قصيرة سيراً على الأقدام إلى مركز غرين بيلت للتسوق وكنيسة غرين بيلت وأماكن أخرى مثيرة للاهتمام.

شقة فندقية لطيفة، تبعد مسافة سير ممتعة لمدة 5-10 دقائق عن جرينبيلت 1 أقمت هنا مع عائلتي في ليلة رأس السنة. حجزت عبر الإنترنت وحصلت على عرض 4000-5000 بيسو فلبيني مقابل الحصول على غرفة نوم فردية فاخرة. إنها المرة الأولى لي للإقامة في شقة فندقية هنا في الفلبين. الغرفة يمكن مضاهاتها بشقق "ذي هاسيندا" الفندقية في مانشستر. الإيجابيات: > لا مشكلة مع الحجز وتسجيل الدخول عبر الإنترنت. > مكان واسع! يضم مساحة للجلوس بها نظام صوت/تلفزيون، وغرفة طعام، ومنطقة مطبخ (له غرفة خاصة به) > المطبخ كامل به موقد، وثلاجة، وأدوات مطبخ (السكاكين، الملاعق/الشوك، الأطباق)، وصابون غسالة صحون، إلخ.---إلا إنه لا يوجد فتاحة لزجاجات النبيذ > الحمام داخل غرفة النوم. به بانيو ومنطقة دش منفصلة. وبه تلفزيون إل سي دي خاص به. طلبت سرير أطفال عبر الإنترنت، وكان بالفعل هناك عندما دخلنا الغرفة. > صالة الألعاب الرياضية بها 2-3 أجهزة للمشي، وأوزان حرة، وبعض الأجهزة الخاصة بالأرجل، والظهر، والذراعان، إلخ. > بوفيه إفطار كونتينينتال تقليدي. > موقف سيارة مجاني. لا أذكر ما إذا كانت خدمة الإنترنت مجانية. السلبيات: > موقف سيارات يصعب جداً اجتيازه، فهو مثل درج لولبي لسيارات - السيدان. أوقفت سيارتي في الطابق السادس! حارة واحدة - طريق اتجاهين، لذلك إذا كنت تقود سيارة رياضية متعددة الأغراض، من الأفضل أن توقف سيارتك في مكان آخر.

أعجبني وسوف أعود مرة أخرى خدمة جيدة بدءًا من الأمن إلى الاستقبال إلى خدمة الغرف. فريق العمل يحترم النزيل بكل سرور. يقع في مكان مناسب مع مرافق جيدة للمواصلات. بالنسبة للأنشطة المسائية، فالأفضل لك الخروج من ماكاتى والتوجه إلى مدينة كويزون أو شارع روكس بوليفارد.

جو منزلي جميل شقق واسعة ، لمحبي الطبخ ، وكذلك الاجواء لاتختلف عن اجواء المنازل ، تصلح للعوائل وكذلك الاصدقاء ، غرف جميلة والصالة واسعة ، الموقع جيد ، الخدمة ممتازة ، الافطار لم يعجبني ، والاستقبال نوعا ما صغير ، السعر مرتفع .

خدمة على مستوى عالى جدا عاد صديقي فى الجامعة من دبي ، لذلك قررت انا و أصدقائي ان نخرج جميعا معا . رتبت للحصول على جناح مكون من 2 غرفة نوم بسعر مخفض . سألت خصيصا على وحدة خاصة للمدخنين، ولكن جميع الغرف كانت خالية من الشرفات ، لذلك وقعنا على ما يشبه استمارة لابقاء النوافذ فى منطقة الاستقبال مفتوحة . حصلنا على وحدة كبيرة جدا مع اثنين من غرف النوم: كانت الغرفة الاساسية بها سرير كبير جدا و الغرفة الاخرى كان بها سريرين . كنا 6 افراد و كانت الحجرات مناسبة جدا لنا. كانت الغرفةمزودة بمرافق كاملة . كان هناك 3 أجهزة تلفاز : واحدة في منطقة مشتركة و 1 في كل غرفة . جميع الغرف فسيحة وجميعها مزودة بحمامات خاصة للاستحمام . كانت هناك صناديق ودائع آمنة للامتعة فى كلا من الغرف ومستلزمات الكي، و مجففات الشعر ، والمناشف ، والنعال و كل ما نحتاجه. وفي الوقت نفسه ، كانت منطقة الاستقبال مزودة بالكثير من الأرائك ومائدة مستديرة لتناول الطعام . بالاضافة الى الاوانى المتوفرة عند الطلب الأواني. يوجد ايضا مطبخ مع ثلاجة ، ولكن لا يسمح الطهي. في وقت تسجيل دخولنا ، كانت السماعات الخاصة بالبازار والمتاجر التى افتتحت حديثا تعمل بصوت مرتفع جدا ، لذلك كان الصوت عال جدا. لست متأكدا اذا كان هذا هو الحال كل ليلة ام لا ، ولكن لم يزعجنا الضجيج كثيرا . بعد التحقق من الغرفة، قررنا الذهاب للسباحة . طلبنا برانس الحمامو اخذناها من الاستقبال . كانت الخدمة سريعة جدا لاى طلب نطلبه . كان هناك و حمام سباحة مغطى في الطابق 5 . وكانت درجة حرارة المياه الباردة. غير متأكد من وجود امكانية تدفئة المياه .كانت هناك كراسي وبارات ولكن لم يكن هناك أحد يحرسها. يوجد ايضا هاتف يمكنك تلقى الطلبات عليه. ستجد كل احتياجاتك الخاصة من الطعام . لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع لذلك كان البازار الموازى للفندق صاخب جدا . قررنا تناول العشاءيالقرب من باريو فييستا الذى اقسمت شريكتي أنها لم تتناول بالابوق الذ منه طوال حياتها. ذهبنا الى ماكاتى افي.للبحث عن الخمرة و حصلنا على موسكاتو (النبيذ الحلو) والذي احببته الفتيات بشدة . قررنا الحصول على خدمات التدليك الخاصة بهم.مقابل 250 لكل منا فى غرفة الفندق. عندما تعطل مكيف الهواء الخاص بغرفت ، ولكن كان الشخص صيانة سريعة لحل هذه القضية. بقينا مستيقظين حتى وقت متاخر.

رحلة سياحيه بعد تجربتي الشخصية ، وجدي هذا الفندق من افضل الفنادق المجاورة في مدينة مكاتي ، وقد أدرجت هذا الفندق من ضمن افضل الفنادق التي زرتها وسوف ازورها مستقبلا في السفراتي المقبلة الى الفلبين ، وانصحكم بالاقامة والاستمتاع في هذا الفندق

Mohammad فندق الشانقريلا في غاية الروعة من ناحية ( الموقع ، الامن ، الخدماااات ، النظاافة ) جميع الخدمات حول الفندق متوفرة . الامن منتشر حول الفندق بشكل رهيب وكل شيء جميل في الفندق خصوصاً تلك الإبتسامة المرسومة دوماً على شفاه جميع الموظفين والعاملين ولهم كل الشر والتقدير مني للجميع