text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
هناك خيارات أفضل في مكاتي الموقع ممتاز، وبعض الغرف المرتفعة توفر مناظر أفضل، ولكن هذا الفندق يحتاج كثيرا إلى التجديد. تصميمات الغرف والتركيبات كلها قديمة؛ لا يبدو أنهم قاموا بتجديد أي شىء بخلاف الصالة منذ التسعينيات. هذا بالإضافة إلى ان الفندق يعبق برائحة عفنة في أركانه. أنا حقًا لم اشعر بالراحة في الغرفة أو الفندق. لن أقيم هنا ما لم أكن قلقة كثيرًا على السعر ولم استطيع إيجاد أي شىء أفضل في المنطقة (وهذا سوف يدهشني). يجب أن اضيف ملاحظة أيضًا عن الحادث السىء حدث في الفندق عندما غادرت. بعد إقامتي انتقلت إلى شقة في الشارع. وفي ابريل 2013، عدت من العمل ووجدت الشارع مغلق بسيارات الشرطة في كل مكان. التفت إلى المالك المحلي والمالك الأجنبي للفندق ووجدتهم في نزاع. وارسل المالك الأجنبي الحراس المسلحون لكي لاستعادة الموظفين، ومن الواضح أن شخصا من حراس الفندق قد اصيب بالخطأ من حارس آخر بطلق ناري في القدم. يمكنك التأكد من هذا الحادث عن طريق عمل بحثا على غوغل. اسفر الحادث عن حالة ترقب بين طاقم الأمن في الفندق والشرطة بالخارج لعدة أيام. وفي هذه اللحظة اعتقد بأن جميع النزلاء غادروا الفندق، ولكن هذا العمل كان عملا مرعبًا، يحوم حوله شائعات بأن الشرطة سوف تقوم بعملية اقتحام. وفي لحظة معينة من الوقت، تكسرت جميع نوافذ صالة الفندق وتحطمت. لم يفتح الفندق أبوابه مرة أخرى لعدة أشهر، ولكن فور افتتاحه مرة أخرى لن تظن أن هناك شىء حدث. كل شىء كان طبيعيًا. هذا هو الحال هنا. فحراس الأمن هنا في الفلبين مسلحون في العادة مع قليل من التدريب. وإطلاق الرصاص الخطأ وغيره يحدث في أي وقت توجد فيه بنادق- وسوف تلاحظ الحراس المسلحين في معظم الأماكن العامة في الفلبين. أنا لم اشعر بالخطر خلال العيش في الشارع الموجود فيه الفندق، ولكن من الواضح أن الشجار والحادثة والفندق كانوا في إدارة سيئة هذا الوقت.
0
Excellent Staff موظفون متميزون فندق بنظام الأجنحة والشقق ذات الغرفة والغرفتين ، ويقع على شارع مكاتي مقابل حيقة أيالا المثلثة ، والملون فيه متميزون بحسن المعاملة والرقي في التعامل مع الساكنين في الفندق ، وكذلك النظام العالي في الأمن ، ويوجد مطعم يقدم إفطارا جيدا وخصوصا لمحبي الخضروات ، ويبتعد عن قرين بيلت ( الحزام الأخضر ) حوالي 7 دقائق عن طريق الممر السفلي الذي يمر تحت شارع أيالا، ومن الحزام الأخضر يمكن الوصول للمجمع التجاري غلوريتا 1-5 .والنظافة ممتازة والغرف ذات سعة جيدة
1
يحتاجون إلى شراء مرحاض جديد كان مقززاً.... عندما شاهدت الغرفة اعتقدت أنها رائعة وبسعر رخيص ... شعرت بالحنق الشديد في اليوم الأول الذي استخدمت فيه المرحاض، لم تعمل آلية الشطف فيه..... ما تسبب لي بارتفاع الضغط،... يا سلام... لقد شككت بسلامة أني قد دفعت بالفعل لإقامتنا 3 أيام... كذلك فريق العمل،عندما كنت أتصل بهم ليحضروا لنا طلباتنا لم يقولوا حتى صباح الخير أبداً.. وجوههم تبدو وكأن صاحب العمل لم يدفع لهم منذ 3 شهور... ليس سوى حارس الأمن؛ كنت دائماً أشكره على مساعدتنا عند الصعود والنزول بحمل عربة طفلنا الصغير ... لكني متأكد من أن هذه هي المرة الأخيرة لنا هنا..
2
مناسب فندق جي مانيلا قريب جدا من مراكز الاعمال الخاصة بالاستقدام وسعره مناسب واثاثه جيد وقد نزلت فيه مرتين ويعيبه قربه من الشارع حيث الاصوات المزعجة نوعا ما ولا انصح بحجز الغرفة مع الافطار وخاصة للعرب لأن الوجبات غير مناسبة لهم .
1
ليس كما يدّعون في البداية تبدو الغرفة نظيفة لكن بمجرد أن تجلس فيها تكتشف أنها مليئة بالنمل. اقرأ التعليقات الأخرى فهي تقول نفس الشيء. ويبدو فريق العمل ودودًا بما فيه الكفاية حيث أنني أسترالي، لكن شريكتي الفلبينية نادرًا ما كانوا ينظرون إليها. الدخول أو الخروج صعب حيث أنه لا يوجد باب، بل بوابة فقط. يجب أن تنقر بنقود معدنية أو تصرخ من أجل أن يسمعوك. مكلف! حاولوا أن يفرضوا عليّ سعرًا للغرفة أعلى من السعر الذي على الموقع. إنهم يفرضون عليك رسومًا مقابل ملاءات السرير والمناشف. إذا كنت تريد غرفة جميلة فعليك بالذهاب إلى نُزُل جرين مانجو، والذي يقع بالقرب من هذا وهو أجمل منه بكثير.
2
فندق لطيف استمتعت بحمام السباحة والطعام. فريق العمل ودود..لا أشعر بالرضا التام، لكن أعجبتني بساطة الفندق. أتمنى فقط أن يواصلوا تميزهم فيما يتعلق بالمواد والأثاث والأجهزة، لأنها كانت قديمة جدًا.. بشكل عام أنا راضٍ تمامًا لكنهم بحاجة إلى التميز.
0
سعيد زيارة فندق ما للمرة الأولى دائمًا ما يكون مجازفة. يسعدني حقًا أن أقول إن فندق بايفيو أوفى بما وعد به، لا أكثر ولا أقل. من الرائع أن يصل المرء إلى فندق ويجد أن واجهته هي نفسها بالضبط الموجودة في الصور على موقع الإنترنت. كانت الأسعار معقولة لذا يمكنك للمرء أن يتوقع خدمة ومستوى "معقولاً" أيضًا. كان فندق بايفيو عند مستوى التوقعات - بداية جيدة لعطلة مستحقة.
1
لوبي رومانسي الفندق سنتشري بارك في مالات\مانيلا هو فندق 4 نجوم جيد جدا. الخدمات والمرافق والموظفين لطيفون لارتياحي الكامل. اذا عدت مرة أخرى إلى مانيلا، سيكون خياري فندق سنشري بارك. هناك مول كبير أمام الفندق و سوبر ماركت. تحيط به الكثير من المطاعم. ولكن المطعم في الفندق أيضا رائع جدا، و لكنه مكلف للأسف. جربوا الكابوتشينو في اللوبي الرومانسي، بينما تتمتع بالموسيقى من لاعب البيانو الموجود هناك. الغرف حديثة. و بها شيء من الرومانسية. وجبة الإفطار شاملة، كل مجموعات الثقافات كانت ممثَّلة. عموما فندق سنتشري بارك متوازن بين جيد جدا و ممتاز.
1
فندق ذو اطلالة جميلة على الكورنيش مانيلا فندق ذو اطلالة جميلة على الكورنيش مانيلا بموقع هادئ وجميل أمضيت فيه اسبوع رائع الغرفة نظيفة وواسعة وذات شرفة مطلة على مناظر خلابة بعيد عن الزحمة والضجة عكس الفنادق الأخرى بمانيلا أكبر تشكيلة شاهدتها بفندق لتشكل وتنوع المأكولات البحرية على الفطور رغم السعر المرتفع حصلت مشكلة معي ان نسيت بعض الأغراض بعد تسجيل الخروج ورغم عودتي لاستردادها بعد ساعتين الا انهم لم يعترفوا عليها وأنكروا وجودها
1
إنه ما يزال أفضل فندق رغم كل ذلك الإقامة في نزل سوفيتيل دائمًا ممتعة. كانت لدينا مناسبة أقيمت هناك يوم 3 أيلول/سبتمبر الماضي ونحن سعداء جدًا بأن نعيش مرة أخرى تجربة الخدمة الرائعة والممتازة من العاملين فيه- بما في ذلك المدير المناوب في ذلك الوقت. يعجبني سريرك! وأعجبتني جدًا وسائل الراحة الموجودة في الحمام! (نقطة ضعفي)!! ولابد أن أقول إنه، من بين جميع فنادق العاصمة، اختار أطفالي على وجه التحديد (لأنهم يتصفون بصفات استثنائية ومن الصعب إرضاءهم) فندق سوفيتيل وتحرقوا شوقًا للذهاب إليه. من المذهل لماذا يتمكن هذا الفندق من إسعاد الأطفال أيضا... هناك شيء آخر أود أن أثني عليه وهو كفاءة العاملين في قاعة الولائم، من مسئولي السفرجية والنادلون---تم تقديم الطعام لنا بطريقة مثالية بما في ذلك كل تفاصيل المناسبة. شكرًا لمدير الفعاليات ومشرف المناسبات العبقريين- جون ميركادو وليو إس- بالتأكيد سنعود من أجل المزيد!!! رائع يا سوفيتيل!!! ملحوظة، ومع ذلك... هل يمكنكم ضبط وتقليل العطر الذي يفوح من الفندق لأن معطر الجو/العطر نفاذ جدًا... (غير مناسب لصحة زوجي الذي يعاني من الربو ومن التهاب الأنف). وفي بعض الأحيان يمكن أن تكون الروائح النفاذة جدًا غير مستحبة.
1
غرف لطيفة، موظفون رائعون بقينا أنا و زوجتي من 16 نوفمبر 2014 إلى 20 نوفمبر 2014 في فندق دايموند مانيلا. اخترنا هذا الفندق على فندق مانيلا حيث كان السعر جيدا. الغرف أصغر قليلا من فندق مانيلا ولكنها كبيرة بما يكفي بالنسبة لشخصين. وكان الموقع جيدا كما كان الفندق بالقرب من مركز التسوق ارميتا روبنسون، موا، ديفيسوريا، تشوى بو، ماكاتي، و اوشن بارك و لونيتا بارك. كمكافأة، تمكنت زوجة أخي من توقيف سيارتها تحت الفندق الذي كان مكملا للضيوف، وهذا الخيار أكثر أمانا و أفضل من وقوف السيارات على طريق خدمة جادة روكساس. الحمام، الأثاث و السرير جيد كما هو متوقع في أي فندق، و كنا في الطابق ال20، لذلك لم تكن هناك ضوضاء من الشوارع أدناه. موظفو الفندق من الأمن مع الكلاب و السيدات اللاتي تتحققن من الحقائب، و موظفو الاستقبال وموظفو المكتب كانوا لطيفين و ودودين للغاية. كان حمام السباحة والجاكوزي نظيفا و كان الموظفون مرة أخرى مرحبين حقا. سوف نعود إلى هذا الفندق مرة أخرى في رحلتنا القادمة إلى مانيلا. شكرا لانعاش عطلتنا، عطلة تستحق الذكر.
1
عادي، بإمكانك البحث عن شيءٍ أفضل. لقد اخترنا البقاء هنا بسبب الردود التقييمية على الإنترنت، ويجب أن أقول أنه عاديّ فقط. قادماً من منتجع بيرل فارم، فقد كنت مصدوماً بعض الشيء عندما انتقلنا هنا إلى "لا أنكلار". من إقامة بدرجة 5 نجوم إلى فندقٍ عاديّ. عندما دخلنا كان الرواق صغيراً، ولكن فريق العمل كانوا مهذبين. أخذنا سريراً مزدوجاً لأنّ جناح الزوجية الذي حجزته عبر شبكة الإنترنت لم يكن محجوزاً حيث قالوا بأن ذلك كان بسبب أن موقعهم كان معطلاً في ذلك الوقت. ما أحبه في هذا الفندق هو وجود مياه مفلترة في كل طابق، والنفاذ إلى الإنترنت عبر الواي-فاي والفطور المتضمن في سعر المبيت. وهو بالقرب من مجمع آلديفينكو وهو مجمعٌ مليءٌ بمتاجر التوفير. ولكن لو أعطيت فرصة فسأفضل أن أبحث عن فندق آخر يقع في مكانٍ أقرب إلى إف.تورّيس (مكان غيميك) أو عن مكانٍ آخر. لأن سائقي سيارات الأجرة حتى لا يعرفون هذا الفندق. وبالحديث بشكلٍ جديّ، فقد تركت ردائي العُلويّ الـ "توب" من ماركة توبشوب في غرفة النوم عندما سجلنا المغادرة وعندما نُظِّفت الغرفة فقد كانت عاملة التنظيف شريفة بالدرجة الكافية لتعيد الرداء العُلويّ، وكنتُ ممتنةً جداً. ولكني أتسائل إن كنت قد تركت محفظتي مع نقود، فهل كانوا سيعيدونها؟ على أية حال، جرب مخبز مارغيز (إف.تورّيس) حيث يقدم أفضل لُفافات التوفي والبروفيتارول المقدمة مع الكابوتشينو. عموماً فقد كانت إقامتنا لا بأس بها، ولا شيء مثير. لا يوجد نقل من المطار لهذا الفندق الصغير، إن أردتُ الإضافة.
0
Health resort منتجع الصحة منتجع صحي يقع في مقاطعة باتانقس حوالي 70 كم جنوب مانيلا ، في مدينة ليبا ، وفي منطقة غابات ، ويوجد به عدة أنواع من الفلل والأجنحة ، ويقدم برنامج لإزالة السموم من الجسم بأنواع من العلاجات والتغذية ، وكذلك تنظيف الجسم خارجيا بأنواع من المساج . والمنتجع جميل جدا من حيث الموقع وتنسيق المساكن والمرافق كالعيادة الطبية والسبا والمركز الرياضي والمسابح ومناطق الجلوس والمطعم وممرات المشاة , والخدمة المقدمة راقية جدا والعاملون ودودون ولطفاء . وينصح به لمن أراد إنقاص الوزن او إزالة السموم
1
إقامة رهيبة، يرجى الذهاب إلى مكان آخر!! المكان قذر جداً، قريب من فندق دعارة، في منطقة فقيرة من المدينة. كل شيء قديم: الأثاث، وحمام السباحة، ووسائل الراحة.. رائحة رهيبة في المطبخ، حيث لا يوجد أي شيء يساعد في الطبخ (لا توجد قدور، ولا أطباق، ولا أكواب، ولا أدوات للمائدة، لا شيء!!!). من نافذة الغرفة يمكن أن نرى فقط القمامة في الجانب الخلفي للفندق. غادرنا بعد ليلة واحدة، ولكنهم قاموا بمحاسبتنا على ثمن الفترة كلها، بل وعلى ليلة إضافية!! الآن يرجى من booking.com التدخل محاولة حل المشكلة، ولكن تجربتنا كانت سلبية %100. نسيت أن أقول إن نوع الإفطار الموجود هو فقط الفلبيني، وكان سيئاً وضئيلاً جداً. الصور الموجودة على الموقع الإلكتروني ليست حديثة، ربما التُقطت منذ 20 عاماً!!
2
فندق "أباكا بوتيك ريزورت" - حيث السحر في الهواء الطلق عمومًا، استوقفني فندق "أباكا" باعتباره مكانًا يزخر بكثير من الفخر من حيث الجودة والخدمة. بالتأكيد، أنت تدفع أكثر ولكن الخدمة 6 نجوم. وقد طلبنا وجبات سريعة (جوليبي) من أجل الغداء - وعند وصولها إلى هنا، قام الخدم بفك عبوات الطعام ورصها في أطباق لائقة مع وضع أدوات المائدة قبل إحضاره إلى الفيلا الخاصة بنا. يرجى التوجه الى مدونتي الخاصة twiceasdelicious http://wp.me/p1GkyL-cD للاطلاع على الاستعراض المفصل مع صور الفيلا، والطعام، ومطعم أباكا.
1
فيلات هويوهو: أفضل منتجع في جزيرة بانتايان أفضل منتجع في جزيرة بانتايان! يعتبر مكان إقامة خمس نجوم في الجزيرة المجهزة بتلفزيون بالقمر الصناعي وهاتف دولي و محلي، ثلاجة ، حوض الإستحمام في الخارج دش ساخن/ بارد، وصلة إنترنت لاسلكية، حمام سباحة ... إلخ. المنتجع به 6 فيلات فقط و التي تأخذ بحد أقصى 4 في الفيلا. و السعر 5000 بيزو في الليلة، جيدة لإثنين، تشمل الإفطار (الفواكهة، إختيارات الأمريكية (لحم الخنزير المقدد، البيض و الخبز) أو الفلبيني (دانجيت، اللحم المحفوظ و الأرز)، القهوة و الشاي وكوب من العصير). الموقع الإلكتروني: http://hoyohoyvillas.com/index3.html
1
موقع ممتاز very good location هذا الفندق والواقع في مدينة سيبو في وسط الفلبين يتميز بموقعه الجيد والمجاور للمنطقة الجميلة والسوق المجاور والمسمى أيالا، ويتميز الفندق بالنظافة وسعة الغرف والخدمات الجيدة ، ولقد كان تاريخ ميلادي ففوجئت بالفندق يقدم لي كيكة بهذه المناسبة في الغرفة وبالمجان ، وهو جيد للعوائل
1
خدمة الإنترنت اللاسلكي مجانا شيء ضروري!!! كاليفورنيا الولايات المتحدة الأميركية يوجد عدد من النقاط الإضافية المترتبة على الإقامة في فندق ماريوت سيبو هذا، الخدمة رائعة: بدءاً من مكتب الاستقبال إلى خادم الفندق والمطعم والبار والأمن والمزيد. يقع مول أيالا التجارى على بعد مسافة قصيرة يمكن قطعها على الأقدام.. إنه شيء مثالي، الشيء الوحيد الرئيسي والمهم الذي ينقص هذا المكان هو خدمة الإنترنت اللاسلكي المجانية... أي مكان تذهب إليه في هذا العالم ستحتاج إلى الدخول إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بك من أجل تفقد الأعمال أو الأمور الشخصية ... عدا ذلك فإنني أحب هذا المكان كثيرا... إنني آتي هنا مرة واحدة في السنة لقضاء إجازة والاستمتاع مع عائلتي الكبيرة..
1
ليست جيدًا جدًا كما توقعت. هذا الفندق مناسب أكثر للزوار الكوريين. الطعام يجب أن يحتوي على تشكيلة أكبر من الأطباق الدولية والغربية. من غير المسموح للكبار الانزلاق مع الأطفال الصغار في المنطقة المخصصة للأطفال في حمام السباحة. ليس مناسبًا للعائلات التي تصطحب معها أطفالاً تقل أعمارهم عن 5 سنوات. في المرة القادمة سوف نذهب إلى فندق شانجريلا ماكتان بدلاً من هذا الفندق.
0
طراز غربي بسيط/ شقة سكنية مفروشة بالكامل. المظاهر خادعة من الخارج. هناك أعمال جارية. لدينا استوديو بأرضيات من الخشب، وأسطح المطبخ من الجرانيت. مكان جديد إلى حد ما، وهو يرقى إلى المعايير الغربية. غاز طبيعي مسال للطهي، مكيف الهواء يعمل جيدًا، الأثاث متواضع، وأدوات الطهي بسيطة من النوع الرخيص. اشترينا بعض أدوات الطهي الجيدة وبعض الأواني الفضية (لا أثق بها)، وكانت الثلاجة تعمل بشكل رائع. الجيران طيبون، ويقع محل البقالة على بعد 5-8 دقائق سيرًا على الأقدام. الأمن يحتاج إلى أن يكون أكثر جدية، والمبنى غير مؤمن كذلك. حمام السباحة جيد، وهم على وشك الانتهاء من الحمام الثاني. طاقم الموظفين رائع، ينجز المهام التي توكل إليه. ولسوف ننزل بهذا المكان مرة أخرى ولمدة أطول. ضغط المياه في حاجة إلى أن يشتد، ولقد قضينا بعض وقت لم يكن فيه ضغط المياه جيدًا (ربما يكون ذلك مشكلة عامة في المدينة)، وكان لدينا 5 جالونات + حاوية من المياه مجانًا، ولكن التالية لها كانت بسعر 25 بيزو، وهو جيد جدًا على العموم.
1
بحاجة إلى تطوير كبير فريق العمل: قاسٍ للغاية وغير ودود. كان النادلون/النادلات غير منتبهين، ويتحدثون إلى بعضهم البعض في مقصورة أمين الصندوق. الطعام: بحاجة إلى كثير من التحسين. لا توجد خيارات كثيرة بالطعام، والقائمة بدت فعلًا رخيصة وغير كافية. الغرف: نظيفة. الحانة التي على السطح كانت تطل إطلالة رائعة على مدينة سيبو. الصوتيات بحاجة إلى تعديلات. بغض النظر عن كون الفرقة سيئة جدًا، فإن خلاط العصير "اندمج" مع كل تلك الضوضاء!
2
قيمة جيدة للمال أقمنا هنا عدة مرات ولا زال الفندق رائعاً ولطيفاً، وهناك حارس أمن في الليل بالإضافة إلى أنك ستحصل على ثلاجة في الغرفة وهو أمر جيد أن حيث يمكنك الاحتفاظ بالطعام والشراب بشكل نظيف، الدش كبير كما أن خزّانات المياه الساخنة كبيرة أيضاً
1
25% رسوم كوركاجي مقابل طلب البيتزا اليوم طُلب مني دفع 25% رسوم كوركاجي مقابل طلب بيتزا من "يلو كاب"، ولم يسبق أبدًا أن طلب مني بيت ضيافة أن أدفع مبلغًا مقابل طلب بيتزا. هل هذه ممارسة تجارية مقبولة أم أنها طريقة لإفساد إقامتك وانطباعك عن المكان للأبد؟
2
قيمة جيدة وموقع متميز أقمنا ليلة واحدة في فندق هوليداي بلازا خلال جولة بالدراجات النارية حول جزيرتي سيبو ونيجروس. لا شكاوى. كان السعر مناسبا، وكان الموظفون يتلهفون على السماح لنا بإيقاف سياراتنا في مواقف السيارات الآمن الموجود تحت الأرض، وكان الدش والإنترنت ومكالمات الإيقاظ جميعهم يعملون دون مشاكل. وبالقرب من الحانات والأماكن الترفيهية الليلية. شاهدت العديد من الفنادق الأسوء الواقعة على طول الطريق.
0
حشرات الفراش وخدمة إفطار مقززة! لسعتني حشرات الفراش أربع مرات ولم تعرض الإدارة على أن تنقلني إلى غرفة أخرى أو تغيير المراتب. بل ولم يتقدموا باعتذار. الخادم في منطقة الإفطار لم يكن منتبهًا. طلبت منه ملعقة وشوكة عدة مرات ورغم ذلك نسي ما طلبته منه. قمت وأحضرت الملعقة والشوكة بنفسي من الطاولة الخالية بجوارنا. طلبت عصير فاكهة والذي كان يقدم مجانًا ولكن بعد أن انتهيت من تناول الإفطار لم يكن هذا العصير يقدم. عندما جلسنا على الطاولة التي تناولنا عليها طعامنا كانت لا تزال عليها كسرات من الخبز وحبات من السكر. الخادم لم يزعج نفسه بتنظيفها.
2
تجربة ممتعة! الإيجابيات: > فريق العمل لبق وسريع > سهولة الوصول إلى المركز التجاري > خيارات الطعام في البوفيه جيدة بعد ركوب القطار الأفعواني والسير مرتفعاً في سكاي ووك> إذا ذهبت إلى السوق وكان معك سمك مجفف قد يطلبون منك تركه في "مكتب الأمتعة" كيلا تصبح رائحة غرفتك سمكاً. > سوف يرتبون لك سيارة أجرة عندما تحتاجها > المناظر الطبيعية خلابة. السلبيات: > عند ركوب القطار الأفعواني: مكلف جداً إذا أردت أن تأخذ صورة. إذا كنت مسافراً في مجموعات تناوبوا في أخذ الصورة لأن شخصين يركبان القطار الأفعواني. > السير المرتفع في سكاي ووك: مكلف جداً (200 بيزو فيلبيني للنسخة الواحدة). إذا كنت مسافراً في مجموعات حاول شراء واحدة ومن ثم انسخها ضوئياً.
0
جيد و لكن ليس ممتاز بقيت هنا لمدة ثلاثة أيام. السعر عادل. ولكن إذا كنت تريد الغطس في شاطئ جميل أنت في المكان الخطأ. يبدو أن الموظفين يشعرون قليلا بالملل هناك، و لكن ربما كان ذلك لأنه كان موسم منخفض. لا يقدمون خدمات مثل تأجير دراجة نارية أو سيارة أجرة، ولكن لك ذلك عنذ الطلب. منتجع متوسط، ولكن ليس الجنة.
0
خدمة الفلل ممتازه كان وصولي انا وزوجتي في ١٤يناير يوم زواجنا وقد سبق ان خاطبة الاوتيل بذلك والحمدالله انني ابلغتهم لانني وجدت خدمه وتجهيز اكثر من رائع وخاصة من مدير الفلل السيد / ريتشي وكذلك مدير المنتجع وجميع العاملين لانني بصراحه احسست بأني مالك المنتجع وشكراً لهم جميعاً واكرر اخص السيد / ريتشي بالشكر الجزيل
1
ليس بالسوء الذي قرأت عنه حتى وإن كنت قرأت تعليقات بهذا السوء، فإنني لا زلت أصر على البقاء هنا. أولا لأن الغرفة العادية بسعر 1800 لفردين وهو أرخص سعر لغرفة مواجهة للشاطئ برماله الناعمة البيضاء. كما أن حمام السباحة والإفطار مقبولان. الخدمة تبدو بطيئة ولكن المكان شاسع والسقاة دائما على استعداد لتلبية احتياجاتنا. إذا سألتموني عما إذا كنت سأعود سأجيبكم بالطبع، نعم.
1
Paul Anthony Bonifacio@ facebo-- السبب أقمنا هنا يوم 30 مارس عام 2011، المكان قديم، وبما أن هذا المكان أحد أقدم المنتجعات في سيبو، فهذا يفسر السبب وراء كون معظم الأشياء هنا من طراز عتيق. ** وحسب ما قاله سائق الدراجة ثلاثية العجلات، فهذا المكان قد بيع بالفعل، لذا فإن التجديد لم يعد من الأولويات الآن، على الرغم من أن المكان صالحًا للسكن ولا يزال يمكن أن يستضيف النزلاء. لا يزال بإمكانك الحصول على المتعة والاسترخاء في هذا المكان، فندق تامبولى إيست لا يزال يتمتع بميزة التنافسية. خدمة الواي فاي مجانية، وتلفزيون الكابل، وموظفون ودودون، وطعام جيد. كذلك أجد المكان ممتعًا، فعلى الرغم من أن هذا المكان ليس مثل الفنادق ذات الثلاثة نجوم أو الخمسة نجوم إلا أن السياح من جميع أنحاء العالم يأتون لقضاء العطلة هنا. ** أعتقد أن هذا التعليق سيظل كما هو حتى ديسمبر 2011...
0
فندق جميل فندق جميل ورائع وموظفينه بشوشين والغرف نظيفه وقد مااتكلم مااوفي حقه والصراحه الخدمه اعلى من النجوم الممنوحه للفندق جميل ورائع زي ماوضحت في ما سبق الغرف نظيفه والموقع جميل جدا جدا جدا وصراحه استمتعنا في الفندق وايضا الموظفين ممتازين وبشوشين واخلاقهم جميله وروحهم مرحه صراحه انا واصدقائي حنرجع مره اخرى الى نفس الفندق صراحه مااقدر اوصف اكثر من كذا لانه شهادتي مجروحه والغرف والحمامات نظيفه والخدمه رائعه
1
مكان جميل للاسترخاء أقمت مؤخرا في فندق بوهول بيتش كلوب، ذهبت إلى هناك للهروب لبضعة أيام من العالم. وكانت إقامة لطيفة. كانت الغرفة جيدة، ومريحة، ومزودة بكل شيء يمكن أن تحتاج إليه. كانت خدمة الواي فاي جيدة للغاية. في مثل هذه الأماكن المعزولة، يكون من الجيد جدًا الحصول على هذه الإمكانية – حيث لا يمكنك أبدًا الهرب إذا كنت تستخدم كثيرًا البريد الإلكتروني! كانت المرافق في المنتجع جميلة جدًا، وحمام السباحة جيد (على الرغم من أن السباحة في البحر كانت أفضل) والموظفون مفيدون وخدومون. إنها حقًا فرصة للهروب من العالم. يوصى به بشدة.
1
لقد قمت بالأقامة فيه مرتين احببت حمامات السباحة و الشاطئ الخاص برماله البيضاء الناعمة والمياه الضحلة فيمكنك عبور المياه للوصول الى الجزيرة التي تستخدم كمكان لاقامة الحفلات .يوجد بعض الحشرات ولكن ادارة الفندق تبذل قصارى جهدها للسيطرة عليهم . بوفيه للطعام ، وغرفة ألعاب ، والملاعب، و منظر غروب الشمس الرائع و شروق الشمس الخلاب.
1
الأسعار معقولة ويمكن الإقامة به لفترة قصيرة... عند تسجيل الوصول، طلبوا دفع 10% من إجمالي المبلغ المستحق كعربون. لديهم غرفة عائلية واسعة ولكنها قديمة نوعًا ما. تضم الغرفة سرير مفرد وسرير بطابقين وسريرين كبيرين. يمكن أن تستوعب الغرفة ما يصل إلى 8 أشخاص، ولكن لا يوجد سوى مرحاض/حمام واحد (في مكان واحد). الحمام ليس جيدًا بما فيه الكفاية والتدفئة لا تعمل. قم بالاطلاع على الموقع: http://www.bambooboracay.com.ph
0
إجازة في النعيم سؤال: لماذا يستمر أحدهم في العودة للمرة الرابعة إلى المنتجع نفسه؟ الجواب سهل جدًاً لكن لأسباب كثيرة جداً فتقبلوا مني. أقمت مع صديقتي في منتجع موناكو للمرة الرابعة في شهر نوفمبر الماضي. بدأت تجربتنا بالتحية التي استُقبلنا بها في مطار كاتكلان من قبل فلورانس، منسقة المنتجع. وما أن أصبحنا في الحافلة،حتى اصطحبونا إلى قارب سريع من أجل رحلتنا إلى المنتجع. قدمت لنا فلورانس النبيذ وكانت تلك بادرة لطيفة جداً. وما أن وصلنا إلى شاطئ بوراكاي، حتى تمت تحيتنا أيضاً واصطحبونا إلى حافلة صغيرة أخرى من أجل رحلتنا إلى النعيم. استقبلتنا مارجي عند استلام الغرف بابتسامة جميلة ترحب بعودتنا. وبالقرب من جناحنا ٣٤١ استقبلتنا تيس (مديرة تنظيف الغرف) وأزسي المسؤولة عن تنظيف جناحنا وسألتنا إن كنا بحاجة لأي شي لتصبح إقامتنا أكثر متعة. طلبت إحضار مائدة ليمكننا تناول الطعام عليها ووضع الحاسب المحمول. تم تحقيق الطلب. كان الجناح نظيفاً جداً وواسعاً جداً كما كانت الأجنحة الثلاث الأخرى التي أقمنا بها سابقاً. الآن جاء دور تجربتنا مع المطعم، كان الطعام رائعاً، حتى أفضل من ذي قبل بفضل رولاند، مدير الطعام والشراب الجديد. تمت إضافة قائمة مأكولات فليبينية جديدة مما أضاف الكثير من الخيارات. كانت مائدة الإفطار مذهلة حقاً، وهناك الكثير من الأطايب لتنتقي منها. والخدمة كانت رائعة، دانسيا وميريام ورايموند وجوليوس وتيف كانوا مراعين جداً ولبوا جميع طلباتنا. لا بد من أن أذكر جينيفر أيضاً، طاهية الأومليت، فقد كانت رائعة إلى حد الكمال. وأود ذكر الطاهي جيوبيت بشكل خاص، فقد أعد وجباتنا بمثالية وكان يأتي ليحيينا خلال تناولنا للطعام. وكانت الوجبة الخاصة التي أعدها لنا لذيذة جداً. تحية لكل أفراد فريق المطعم. عمل رائع. كما قدمت ميريام لنا المشروبات خلال "الساعة السعيدة" وكان الحديث معها ممتعاً ولطيفاً. عمل رائع ميريام. كان أليكس غالباً ما يقود الحافلة اليومية الى دي مول، وبذل أقصى ما يستطيع من جهد لضمان راحتنا. لابد أن أذكر أنه عند وصولنا عائدين إلى المنتجع في إحدى المرات، ترك أليكس سيارته وقادنا مباشرة نحو عربة الغولف واصطحبا فيها إلى جناحنا. إن تصرفات كهذه لا يمكن نسيانها. خلال إقامتنا السابقة في منتجع موناكو، لاحظنا الكثير من التحسينات وهناك الكثير من الموظفين الجدد وتنسيق الحدائق. كما لاحظت أن منتجع موناكو لديه ألواح طاقة شمسية لتزويد المنتجع بالكهرباء. وأثناء حديثي مع آلي، مديرة المكتب الأمامي، أخبرتني بأن هناك ما مجموعه ٥ ألواح شمسية ولم يقم أي منتجع آخر على الجزيرة بتركيب مثلها. إنه انجاز مبدع حقا. بالإجمال، استمتعنا بإقامتنا جداً، وقد اخترنا منذ الآن الجناح الذي سنقضي فيه إجازتنا القادمة في أبريل. أشجع جميع المهتمين بالبقاء في منتجع هادئ يوفر جميع المباهج التي تطلبونها أن يقرؤوا جميع التقييمات ثم يقرروا مكان إقامتهم التالي في موناكو شكرا لأجنحة موناكو ستيفن آر واتيرز وما. تيريزا أنتي
1
فندق رائع عدت للتو من الفلبين في شهر اكتوبر 2012 وكان الفندق رائعا من حيث استقبال الموظفين وخدمات الغرف والشاطئ والمطعم
1
نكهة من بوراكاي الأصلية مجموعة من الأكواخ داخل حديقة غابة، وتقدم حديقة ميلندا مذاقًا لأوقات أكثر هدوءًا في بوراكاي قبل أن بدأت التطورات الأخيرة وبناء الفنادق يهدد التناغم الذي تتمتع به الجزيرة. تقع الأكواخ على طريق صغير، خلف المحطة 3 بخمسين متر على الطرف الأهدأ من الشاطئ الأبيض. كنت أريد تجربة بسيطة وأصيلة لذا فقد اخترت كوخًا اقتصاديًا مع شرفة خاصة وأرجوحة شبكية ومروحة كهربائية وناموسية. على طاولة خارجية صغيرة، كان يُوضع يوميًا دلو من الماء الساخن لعمل القهوة والشاي. مكان جميل وهادئ ولا توجد في صحبتك إلا ربما سحلية فضولية. هورست وماري جان وفريق العمل كانوا مضيفين رائعين ومتعاونين جدًا ويتعاملون مع كل ما قد أحتاج إليه. وعندما أوشكت عاصفة استوائية على البدء، وجدت مظلة وردية على شرفتي، تحسبًا لأن تغمرها المياه. وهذه لمسة لطيفة جدًا. وفي آخر صباح لي هناك، كنت أشعر بقليل من التوتر على الإفطار بسبب السفر الطويل الذي أمامي؛ تم وضع قارورة مع عود بخور تحت طاولتي لمساعدتي على الاسترخاء والهدوء. وهذه لمحة أخرى لطيفة جدًا. عندما أعود إلى بوراكاي سوف أقيم بالتأكيد هنا في هذا المكان الساحر المريح.
1
منتجع جيد في منتصف الحدث. تم إعداد فندق الماندرين جيداً، طاقم العمل الخاص به جيد و موقعه متميز في ناحية منتصف قطاع الشاطيء. في الأسعار الكاملة للغرف تبدو باهظة الثمن، ولكن مع عدم الحجز مسبقاً طلبنا من مكتب الإستقبال الحصول على خصم 50% من السعر المعتاد. زوجين من السلبيات هو أن الموسيقي تصبح عالية الصوت (وتظل هكذا حتى وقت متأخر) و أن الإفطار أقل من المستوي العادي. وغير ذلك، لا يوجد شيء سلبي يمكن التحدث عنه. اخرج من الباب الامامي و ستجد نفسك على الرمال!
1
جنة مختبأة فى بوراكاى كانت هذه المرة الأولى لنا للذهاب في إجازة صيفية في بوراكاي لذلك قمنا بالحجز الثلاثي في فندق لا نود أن يخيب آمالنا. أشكر فندق بانولي الذي قدّم لنا تجربة وذكريات لن ننساها أبدا كنا جميعا راضين وسعيدين. شكرا لك فندق بانولى فأنت جنة حقيقية مخفية في بوراكاي الفلبين!
1
فندق ريد كوكونت ذو موقعٍ رائع نظرة عامة على شاطئ بوكاراي: إن فندق ريد كوكونت بوراكاي مثيرٌ للاهتمام بما أنهُ عكسُ بوكيت والحياة هنا هي الشاطئ. يضعون أمام الفندق كراسي شاطئ نهاراً وفي الليل يصبح الشاطئ غرفة تناول طعامٍ ممتدة. إنّ جزر الفلبين هي في حالة جفافٍ ولدته ظاهرة النينو في مارس 2010، لذا فقد كان الجو ممتازاً، لأجل تلك النزهات سيراً على الأقدام على الشاطئ في منتصف الليل تحت البدر حيث يمر المرء بفرقٍ تعزف بشكلٍ حيٍّ كلّ حوالي 300 مترٍ. ينظم استخدامُ الشاطئ بشكلٍ حسنٍ من قبل محطات القوارب التي تعمل في فترة النهار لتسمح للجميع باستخدام الشاطئ بوجود الكثير من رجال الشرطة السياحية لضمان أن يبقى الجدول مُطبّقاً. وفي الليل يجلس شباب القوارب على الشاطئ في مجموعات دائرية يتسامرون ويتشاركون المشروبات من دون أن يزعجوا أي أحد. كنت على الشاطئ في منتجع ريد كوكونت بين المحطتين 1 و 2. بالقرب من مركز التسوق وبعيداً كفاية عن مناطق الفرق الموسيقية من أجل ليلةٍ هادئة. لديهم حوض سباحةٍ من المياه النقية وهو رائعٌ لأخذ غطسةٍ قبل العودة إلى غرفتك. كان خدمة الإفطار التي يقدمونها من الدرجة الأولى وهناك بارٌ جيدٌ يقع تماماً على امتدادِ طريقِ نزهةِ التمشّي على الشاطئ وهوَ رائعٌ للناس المتفرجين. وقد أرفقتُ بعض الصور. فريقُ العمل هناك مُرَحِّبٌ بودية ومنظمٌ جيداً. ولمعرفةِ الأسعار والمعلومات الحالية، راجع موقعهم الإلكتروني: http://redcoconutboracay.com
1
يضع الفندق نفسه في معايير منخفضة إلى حد كبير ويفشل في الوصول إليها! أتفق مع التعليقات الأخرى. لا تصدق الموقع الإلكتروني الخاص بهم. لقد فسدت إقامتي بسبب التسريب في السقف، عدم وجود مياه ساخنة، عدم وجود مياه باردة ليوم بالإضافة إلى الصرف الصحي الخام في الحديقة! نمت لليلة واحدة في اللوبي ولم أحصل على أي تعويض! يبدو أن الموظفين والإدارة العابسة عازمون على استغلالك حتى السنتافو الأخير! - كل شىء تقريبا كان إضافيا! لا توجد مساعدة مع الأمتعة أو النقل كذلك! - هذه تكاليف إضافية! كان يستحق الدفع قليلا والذهاب إلى فرايديز!
2
المتعة المبسطة الخلفية: حجزنا عبر Agoda، غرفة مميزة، ثلاث ليالي/4 أيام، تتضمن: الإفطار، ذهبت مع زوجتي، إنها رحلتي الخامسة إلى بوراكاي بينما كانت هذه هي رحلتها الأولى إلى الجزيرة، إنني أعرف كيف تسير الأمور هنا ولذلك إخترت ريجنسي. إجراءات الدخول:بسيطة للغاية، فقط قمت بإبراز تأكيد الحجز عبر Agoda وتم إرشادي إلى الغرفة خلال 15 دقيقة. إجراءات الخروج: سلسة تماماً كإجراءات الدخول. كان بإمكاننا ترك الأمتعة في حجرة إيداع المعاطف وأخذها لاحقا. مريح للغاية. لايوجد مشاكل. الإقامة: الغرفة كانت مريحة جدا. جميع وسائل الراحة المتوقعة من مؤسسة مثل ريجنسي كانت متاحة. الوصول: يقع في وسط محطة 2 وعلى بعد عشر دقائق سيراً على الأقدام من منطقة D'Mall والمطاعم والبارات. يمكنك الاسترخاء إما في مطاعمهم المتخصصة مثل هاب شان وسي بريذ و H2O أو بإمكانك التنزه على قدميك إلى جوس بار الصاخب والقريب جداً من الفندق أو بإمكانك السير على قدميك إلى نيجي نيجي الشهير. الشاطيء: قام عمدة بوراكاي الجديد بتنظيف الشاطيء كي تظهر تباينات لوني البحر الأبيض والأزرق الرائعين عليه. بإمكانك أخذ مناشف الشاطيء من ريجنسي والذهاب إلى مقاعد الشاطيء التي يوفرونها. قام العمدة بمنع التدخين والشرب على الشاطيء(إلا إذا كنت ستنظف بعدها) لذلك فإن الخدمة على الشاطيء مقيدة قليلاً. الإفطار كان تشكيلة كبيرة وفي كل يوم كان لدينا شيء جديد نتطلع إليه. يمكنك الحصول على خدمة الواي فاي المجانية في بهو الفندق من أجل فحص بريدك الإلكتروني بسرعة وتحديث ستاتس (وضع حالة) حساب الفيسبوك الخاص بك. حمامات السباحة(صحيح هناك 3 حمامات إلا أن أحدهم كان مُغلقاً للتجديد) مخدومة بشكل جيد وكبيرة. خدمات النادي الصحي كافية وبدا السبا لطيفاً (ومع ذلك ذهبنا إلى سبا ماندالا حيث أعجبني عندما جئت هنا من قبل). عموما, كانت إقامة هادئة ومريحة في ريجنسي.
1
رائع، ذهبت إلى بوراكاي ثلاث مرات وهذا إلى حد بعيد أفضل مكان أقمت فيه المدير/المالك يقدم مساعدة رائعة، خذوا بنصيحته. وهو يقدم مساعدة رائعة سواء فيما يتعلق بالغطس - وهو متمرّس في الغطس. توجد هناك أفضل الحانات والمطاعم وتأكد من أن تتحدث إليه عن فنادق المبيت والإفطار في أيام الخميس ورعاة البقر في أيام الإثنين، ودع ستيف يأخذك في جولات السير الخاصة به.
1
ملاذ وصلت إلى ريزيدنسيا يوم السبت 10 يناير. كان المكان بأكمله محجوزاً على الرغم من أني قمت بالحجز مسبقاً. كانت الغرفة لا تزال مشغولة إذ أن وصولنا كان في الصباح. تسجيل الدخول الساعة 2 صباحاً ولكنهم أدخلونا حالما أصبحت الغرف جاهزة. مبنى جديد وجميل والغرفة ديلوكس يمكنها أن تتسع لأربعة أشخاص بالغين بكل راحة، سريران بحجم كوين. كان فريق العمل والمدير ودودين بما فيه الكفاية للمساعدة والدعم. تمكنوا من ترتيب رحلة لنا بالقارب إلى جزيرة والإبحار الشراعي بسعر متواضع بعد المساومة. أحب جوّ بيت الدعارة حيث أن الفندق صغير بما فيه الكفاية وفيه أراجيح للاستلقاء لطيفة في الفناء، لطيفة بالفعل. إنه موجود في الجزء الهادئ من المحطة رقم واحد، بجوار فندق أمباسادر الجديد وفندق ذا ديسكفري. سعر معقول جدا إذا كنت ذا ميزانية متواضعة في موسم الذروة. بوفيه الإفطار ليس مناسباً لشخص أجنبي إذ أنهم قدموا سمك السلماني فقط. لقد كنت مع رفيق أمريكي عندها وكان علينا أن نجرب بوفيهات أخرى، بيرل اوف ذا باسيفيك لديه بوفيه أفضل بسعر P 350 فقط. ولا تحوي الغرفة على روب حمام.
0
فندق يستحق التجربة وجود الأمن 24ساعة ,الهدوء , القرب من الشاطئ , توفر الخدمات من ماركت ومطاعم بالقرب منه , خدمة تأمين تكسي في اي وقت , لطافة وبشاشة طاقم العمل , خدمة عسيل الملابس بأسعار رخيصة جداً مقارنة بالفنادق الآخرى , توفير الواي فاي المجاني ,نظافة المسبح والجاكوزي طول فترة اقامتنا .
1
غرف مجهزة جيداً أحبب بشكل خاص الحمام ذا الديكورات الجميلة والإنارة الطبيعية. كانت أرض الحمام عبارة عن مجموعة من الحجارة التي تحيط بها الحصى الصغيرة وتخبئ مسارب الصرف فلا تشعر أنك تقف في غرفة دُش. هناك أيضاً مغطس عميق بالطول الكامل طاقم العمل ودود ومهتم والحدائق منسقة بعناية
1
رائع فندق جميل و رومنسي وهادئ ويجمع بين الكلاسيكي والحديث . انا معجب بخدمتهم . ولديهم طباخ بارع . اندهشت من مميزات الفندق نسبه لسعره رخيص ونظيف ورايق سكنت فيه 7 ايام ولم استطيع الذهاب لفندق اخر ولديهم انترنت مجاناً .
1
قيمة جيدة بسعر منخفض قيمة معقولة بسعر منخفض يقع الفندق على مسافة قريبة جدًا من أحد محطات مترو الأنفاق كما يواجه مركز مصطفى للتسوق الذي يعد بمثابة جنة المتسوقين. يقدم الفندق للمرء وجبة إفطار جيدة. الموقع هو أهم ميزة في ظل أن العديد من المطاعم الهندية قريبة جدًا منه.
0
إنه لموقع عفن حيث تغلب عليه رائحة العفانة، تلك الرائحة القذرة التي دخلت الغرفة منذ أن فتحت الباب، فقد عمت الرائحة العفنة أرجاء الغرفة، ولم يجد معها فتح نوافذ الشرفة، كما كان يجب عليهم الاهتمام بإخراج السجادة خارج الغرفة، ولم أستطع النوم بسبب هذا
2
الاسترخاء والتسوق يتمتع هذا الفندق بموقع متميز في وسط شارع التسوق الشهير بسنغافور اورتشارد ،ويتميز بغرفه الجميله والواسعة،محدد فيها اتجاه القبله للمسلمين،كما يتمتع بالنظافة والتعامل الجميل الراقي من موظفيه المطعم متنوع وذو اطلاله جميله تتوفر خدمة التاكسي في الفندق بسرعة فائقه لوبي الفندق جميل وواسع تتوفر الوافاي مجانا واكانية اعداد المشروبات الساخنه مجانا بالغرفة الفندق متميز من ناحية التكييف وخدمة التنظيف اليوميه
1
ليس سيئًا، فقط أقمت لمدة 4 ليال. الميزة الرئيسية هي الموقع (قريب جدًا من محطة مترو فرير بارك). كانت الغرفة بحجم جيد مع سرير مزدوج وحمام ملحق (دش منفصل ومرحاض). كان الحمام نظيفًا جدًا. البطانية على السرير كان عليها بقع. وكذلك كانت المناشف (وجدت علامات قديمة لأحمر شفاه على منشفتي). يتم توفير زجاجتي مياه للشرب معبأة يوميًا وكان ذلك ميزة إضافية. لم يكن هناك مكان لتناول الطعام في الجوار القريب (أقرب مكان كان في منطقة ليتل إينديا - تبعد حوالى 25 دقيقة سيرًا على الأقدام). الخدمة لم تكن رائعة. تحدثت في مناسبتين منفصلتين مع شخصين مختلفين من فريق العمل بالمكتب، وكان العبوس وعدم الود يظهر عليهم. حاول والديّ الاتصال بي في غرفتي ولكنهم رفضوا في الاستقبال (وأيضًا بوقاحة شديدة) لأنهم - والديّ - لم يكونا على علم برقم الغرفة (ومن سيعرفها؟). غريب، وبصراحة غير لطيف. في المجمل، المكان جيد مقابل السعر (50 دولار سنغافوري لليلة الواحدة). المواصلات ملائمة ولكني وجدت بعض العيوب بخصوص الخدمة وبعض جوانب النظافة.
2
جيد و لكنه يحتاج إلى تجديد. لست متأكداً ماهي الغرفة التي التقطوا صورها على الموقع الإلكتروني لكنها لم تكن غرفتي. إنها كانت نظيفة و فيسحة و مثالية لاحتياجاتي في رحلة عمل، لكنها لا تبدو ضيقة بالنسبة لمسرحية هزلية من 80 فرد. لقد كنت هناك لمدة 11 يوماً و هو موقع ممتاز، و يسهل الوصول إليه، و العاملون به ودودون سهّلوا لي جميع المتاعب بعد يوم طويل من العمل. كان هناك الكثير من المياه الساخنة للاستحمام و قامت الخادمة بغسل فنجاني و طبقي الغريبين من الوجبات الخفيفة و اعتقد ان ذلك رائعاً. العاملون كانوا مساعدين ومهذبين بطريقة ممتازة على الرغم من أني في كل مرّة أحجز فيها تاكسي مقدماً، لا استطيع ملاحظة أنه تم طلبه كلما استفسرت عن ذلك في الصباح! موقع الفندق ممتاز؛ مباشرة على طريق أوتشارد لذلك فهو مثالي للتسوق و الوصول إلى المولات، التي قد لا تكون مناسبة للتسوق، لكن مناطق الطعام تستحق زيارة. يمكن إيجاد سوبرماركت جيد في المستويات الأقل من سنتر بوينت باللإضافة إلى منطقة طعامجيدة. مترو الأنفاق، الممتاز، يقع على بعد 5 دقائق فقط سيراً على الأقدام و ذلك مثالي. قد أصنفه كشيء إذا لم تكن نيّق، يمكنك العيش فيه بقليل من الحدود الفظّة و لا تتوهم بشيء طموح جداً، إنها التذكرة فقط. إذا كنت تريد شيئاً أكثر دقة بقليل و أفضل في الجودة فإنه قد يحبطك. لكن المجمل كرحلة عمل فإنه قام بعملٍ جيدٍ و أود العودة مرة أخرى.
1
صغير ومنعزل في الهند الصغيرة المزدحمة أقمت هناك لأقل من يوم، وقمت بتمديد رحلتي إلى سنغافورة ليوم واحد ولكن لم أستطع تمديد صخب المدينة، حيث كانت مُباعة تماماً للأسف، لذلك فقد كنت مقيدة للإقامة في كليرمونت، مع زميلي الذي كان يقيم هنا منذ أسبوع... يقع الفندق على بعد دقيقتين سيراً على الأقدام من فرير بارك والهند الصغيرة، حيث يوجد معظم عملائي المحتملين، حيث كانت تلك هي النقاط الإيجابية قمت بتسجيل الوصول حوالي الساعة الواحدة بعد الظهر واسترحت لمدة ساعة ثم خرجت لمشاهدة المعالم السياحية ثم عدت في وقت متأخر من المساء.... كان الغرفة صغيرة وضيقة نوعاً ما، ولكن مكيّف الهواء كان فاعلاً ومريحاً من حرارة سنغافورة.... كان الدش جيداً وتجري المياه الباردة والساخنة بشكل جيد على الرغم من أن الدش صغير نوعاً ما... لقد استرحت لبعض الوقت في المساء ثم خرجت لبعض العمل ومن ثمّ انتقلت إلى المطار لأعود إلى الوطن.... لم نمكث في كليرمونت أثناء الليل.....
0
يمكن تحمل نفقاته، نظيف، احببت هذا الفندق الهندي الصغير. لمغامرة العام الماضي، اخترنا سنغافورا حيث هي وجهتنا. بعد قراءة العديد من الآراء على موقع تريب ادفيسور، استقرينا على برودواي. الحجز من على الإنترنت سهل. وصلت حافلتنا عبر الشارع. الهند الصغيرة مكان نظيف و آمن و مثير. وضخم أيضاً، عكس بعض اماكن الهند التي موجودة حول العالم حيث تكون شارع فقط. تسجيل الدخول كان سهل، رأينا الغرفة قبل تأكيد حجزها. 2 مطعم هندي قريب جداً على أعتاب الباب رائعين جداً، ولكن اخرج للشارع لتحصل على صفقة جيدة. الإتصالات رائعة، الحافلات، سيارات الأجرة، المترو (الهند الصغيرة و محطة فارار بارك) مركز مصطفى قريب من هنا، المعبد يبعد ببضع المئات من الأمتار. الغرف نظيفة، الدش الساخن و الحمام جديد. بشكل عام، تجهيزات أعلى من المتوسط ولسعر جيد. صديقى الذي حجز في فندق آخر في البداية، عدل عن رأية وانضم لي في برودواي!!
1
أفضل الأسعار التي تجدها في سنغافورة! القرارات، القرارات، بين بيض إفطار 5 نجوم وبيض إفطار 3 نجوم! بالنسبة لنا كان هناك تصوران، فقد كان الأمر سهلًا! الأسرّة في فندق بنكوولن ممتازة. حجزنا غرفة مع سريرين منفصلين، وتلك الأسرّة "الفردية" واسعة للغاية! ونحن لسنا من السياح الذي يفضلون "الملاءات والبطانيات"، وإنما نفضل الألحفة البسيطة حيث أنها تكون صحية أكثر. وعلى الرغم من ذلك فإن ملاءات فندق بنكوولن وبطانياته نظيفة جدًا كأنها جديدة، والغرفة في الحقيقة نظيفة جدًا كذلك. الحمام واسع ونظيف، وبه مرحاض لا يمل إلى أحد الجوانب ومناديل المرحاض مخملية ناعمة، كما في المنزل! يوجد حوض استحمام مع ستائر دش نظيفة، إلا أننا اكتشفنا بعض الحشوات الداكنة والمفقودة في بلاط الحمام. كان لدينا منشفتان للحمام واثنتان لليد وسجادة للحمام. كانت هناك صابونة واحدة صغيرة، بعد أن تستخدمها تأتيك في اليوم التالي صابونة صغيرة مثلها. هناك قبعة استحمام واحدة وفرشتا أسنان للسفر مع معجون أسنان، وجيل للاستحمام مع منعم شعر. توجد بالغرفة شمّاعات كافية ودولاب مسطح تكفي مساحته لاثنين من النزلاء. الغرفة بها خزينة وأدوات عمل القهوة والشاي وتلفزيون بشاشة مسطحة. الإفطار كان متعبًا بعض الشيء وبسيط للغاية، إلا أنه يناسب الآسيويين والغربيين على حد سواء. ويتم تقديمه على الرصيف، تحت غطاء (سقف). توجد بالجوار قاعة حانة/لعبة سنوكر يمكن فيها لنزلاء بنكوولن الجلوس أيضًا، إلا أنني أوصي بشدة بمحاولة الجلوس بالخارج! فريق العمل في بنكوولن ودود ومتعاون. سوف نقيم هناك مرة أخرى، نعم، بالتأكيد، حيث أن الفندق موقعه مركزي جدًا جدًا ويقع مباشرة خلف طريق أورشارد. لقد دفعنا 240 رينغيت ماليزي -ويشمل ذلك الإفطار- لشخصين في الليلة ولم نعاني من الجوع! حاول ألا تقيم في بنكوولن في عطلة نهاية الأسبوع، حيث ستجد أنه قد أصبح مزعجًا جدًا. يحتوي بنكوولن على حمام سباحة صغير على السطح، ونحن لم "نعاين" ذلك، فقد كان لدينا الكثير مما نفعله ونشاهده.
1
الموقع رائع، الغرف صغيرة جداً لقد كنت راضياً عن الفندق بالكاد، كان يمكن أن يكون أفضل من ناحية حجم الغرفة. أخذت الغرفة من مستوى كينج سولومون مع زوجتي وطفلي الصغير، وكنا نتوقع مساحة معقولة. كان بها سرير بحجم كينج، ولكن هذا هو كل ما يمكن أن تستوعبه الغرفة. الثلاجة كانت مضبوطة على أعلى درجة تبريد ولكن لم تكن تثلج أي شيء. وكان الأمر الأكثر إزعاجاً هو إننا حجزنا الغرفة وطلبنا سرير للأطفال الرُضع. ولكن عندما وصلنا قال لي لا يوجد أي منه. لحسن الحظ كان السرير كبير بحيث إنه كان من الممكن أن ينام معنا. على الجانب الإيجابي كان الفندق قريباً من السوق، وقاعة طعام كوبيتيام التي تعمل طوال 24 ساعة، وسيفين إليفين. الإفطار كان جيداً في الهواء الطلق، البوفيه المعتاد. كان حمام السباحة منعش بعد التجول في يوم حار، ولكنه صغير الحجم
1
فندق ذو موقع رائع وتجهيزات جيدة لا يمكنكم بالتأكيد العثور على ما هو أفضل من هذا الموقع المركزي - التسوق ثم التسوق ثم التسوق (إذا كان هذا هو ما ترغبون به حقاً). الفندق على بعد كتلة واحدة من المباني من محطة مترو الأنفاق، وعلى بعد ٢٠ دقيقة فقط سيراً على الأقدام إلى الواجهة البحرية. ومطاعم سنغافورة المذهلة كلها قريبة. شخصياً أصنفه على أنه من فئة أربع نجوم فقط لأنه وعلى الرغم من كونه جزءاً من سلسلة فنادق هيلتون الراقية، إلا أنه لا يتميز بخصوصية معينة. إنه فندق لطيف جداً ومريح، وفي الغرفة الكثير من المتنفسات وحمام نظيف. ولكن لا شيء مثير بشكل مميز، قد كنت محظوظاً لتجربته في سفري لقضاء بعض الأعمال في سنغافورة وغيرها من المدن. إن فندق HHonors يغريني دوماً بالعودة إليه، علي أن أعترف بذلك ... لكن لا تتوقعوا رؤية أي شئ فريد هنا (فكروا "بصورة عامة").
1
جيد حتى الآن لقد وصلت الليلة الماضية، متعب جدا ولكن تم الترحيب بي بترقية لجناح عائلي. لم احلم بأكثر من هذا! وحتى الآن جميع الموظفين الذين قابلتهم لطفاء وخدومين والشىء الآخص في م.ي. هو السعر المرتفع قليلا ولكن الشىء الجيد هو اني حصلت على صفقة جيدة من العرض الحالي. أقل 35% بالإضافة إلى رحلة مجانية للمدينة وتسجيل خروج متأخر لساعتين! الحق يقال أن الموقع ممتاز!
1
جيّد لإقامة قصيرة لقد قضينا ليلتين هناك. بمجرد وصولنا حصلنا على ترقية للغرفة و هذه كانت لفتة لطيفة. كان يتم تجديد الفندق لذلك كان هناك ضوضاء عالية على أثناء النهار. تقدمنا بشكوى و كان المدير متفهم جداً و عرض بوفي إفطار مجاني للصباح التالي. كان البوفيه تجربة ممتعة بسبب التنوع الهائل في الطعام المقدم. كان حجم الغرف جيداً، كما أنها مريحة و نظيفة. يوجد أيضاً حمام سباحة لطيف جداً و مرافق رياضية. الموقع جيد و يسهل الوصول إليه بالتاكسي.
1
خدمة بمستوًى عالمي لا يمكن لعلامة كونراد التجارية أن تكون فاشلة. لقد استمتعت بالخدمة في مكتب الاستقبال وفي مطعم أوسكار. كانت الغرفة قديمة بعض الشيء (فهم في المجال منذ فترة كبيرة) ولكنها رغم ذلك كانت مُرضية. كانت إقامتي ليومٍ واحدٍ في إجازة عيد زواجي هناك ذكرى خالدةً حقاً.
1
أفضل موقع موقع فندق بارك رويال لطيف جدا. الآخر أيضا جيد جدا. و لكن لمدة شهر لم يعد لنادي الأوركيد القدرة على تحمل العديد من المسائل. آخر مرة ساعد كل المسؤولين في نادي الأوركيد كثيرا حتى انهم تمكنوا من تغيير موعد التذكرة، حتى نتمكن من البقاء ليلة إضافية بسهولة من دون مشاحنات الذهاب لمكاتب الحجز. حتى الآن 1/2 منهم يعملون في الفندق و هم حريصون و متفانون في خدمة الفندق. أتمنى لو أن واحدا منهم مثل أليس ينبغي أن يعين في تلك الخطة فالخدمة ستكون أفضل.
1
غرف نوم ممتازة لكنها... لقد قمت بزيارة الفندق خلال حضوري لمؤتمر وأرى أن الغرف تشبه أجنحة صغيرة وكانت مريحة للغاية. للأسف، لم يرقى بوفيه الإفطار للمستوى المطلوب. كان على الفندق أن يوفر مجموعة متنوعة من المأكولات (كما كان متوقع في مدينة متعددة الثقافات كسنغافورة) فقد كانت مأكولات الإفطار الغربي ضعيفة للغاية. فقد كنت أتوقع تناول إفطاراً إنجليزياً شهياً من لحم الخنزير والبيض- لكنهم أخبروني أنهم لا يقدمون لحم الخنزير! بينما أتفهم حساسيات الطعام الحلال في البلدان الإسلامية - سنغافورة ليست واحدة منهم، ولم يبذل الفندق مجهوداً يُذكر ليحذرني من هذه الحقيقة (وقد قمت بتناول إفطاراً أفضل بعد ذلك في مكان أقل تكلفة). ويأتي بعد ذلك تنظيم المكان الخاص لإقامة المؤتمر! لو كانوا استطاعوا أن يحدثوا المزيد من الفوضى لخلط مؤتمرنا بالمؤتمر الآخر لتم توفير كل هذه التوقفات محاولين انتشال ضيوفنا من بين لافتات الحدث الآخر من أجل أن يصلوا إلى غرف إنطلاق مؤتمرنا. إن كان التسوق من هواياتك المفضلة فسوف تجد غايتك على أطراف طريق أوركارد - فسوف تستمتع كثيراً هناك.
1
رحلتي بصراحة الفندق موقعه ممتاز والسعر مقبول بس الشي المهم في كل رحلة لاي مساغر هو حسن الاستقبال والتعامل بصراحة تعامل الموظفين شي جدا واخلاقهم مرة
2
زوجان وطفل . زوجان من الكويت وطفل في الثالثه.. موقعه رائع في وسط مراكز التسوق الفندق نظيف جدا..يتوافق مع شريعتنا الاسلاميه..لديهم اتجاه القبله في الغرف..ولديهم شطاف في التواليت..وطاقم الفندق جدا متعاونين ويحترمون المسلمين ..نعم ننصح بهذا الفندق وبشده..
1
موقع جيد، وغرفة لائقة، وسعر باهظ، ومكتب استقبال وخدمة حمل الأمتعة دون المتوسط. حجزنا قبل وصولنا بشهر كمجموعة قادمة لمؤتمر عمل، ودفعنا سعرًا أعلى قليلًا من أسعار الشركات. قدم لنا موظف الحجز مستوى ملائم من الخدمة. ومع ذلك عند الوصول، كانت إجراءات الدخول بطيئة ومليئة بالاخطاء. وعلى الرغم من أن قائمة الأسماء المسبقة كانت في أيديهم، لم يكن لدى موظفي الاستقبال أي علم بعدد الغرف المحجوزة والمرافقين، وتخصيص الغرف للأشخاص الذين سيقيمون فيها. كانوا وقحون ويتحدثون بصوت عال وتعاملوا مع مجموعتي من رجال الأعمال وكأنها مجموعة سياحية، وقدموا لنا خدمة سيئة للغاية. الحمال كان سيئًا ولم يساعدنا في حمل حقائبنا عند الوصول والمغادرة مشيرًا إلى أن شركة السياحة لم تتفق على أجرة حمل الأمتعة. عجزوا عن فهم أنه لا توجد شركة سياحة في الأمر. أفسد صغار الموظفين الفندق بأكمله ولم نجد مشرفًا أو مسئولًا من الإدارة لمساعدتنا عندما طلبنا أحدهم. الإفطار كان سيئًا متدني القيمة. كانت الغرفة مريحة ونظيفة.
0
مكان عظيم للإقامة عندما وصلنا استقبلتنا كاثرين عند المكتب الأمامي، كانت لطيفة للغاية وأوصلتنا إلى غرفتنا. كانت غرفتنا فسيحة جداً ومريحة. بقية الموظفين كانوا ودودين للغاية ومعاونين. الموقع مدهش حيث توجد به مطاعم متعددة حول النهر. سوبر ماركت وحانات في الهواء الطلق، فلا يمكنك أن تطلب موقعاً أفضل لأن هذا كان أفضل موقع. أيضاً قريب من الحي الصيني، الذي يعد مكاناً رائعاً للزيارة. سأقيم فيه مرة ثانية بكل تأكيد.
1
إنه بالفعل جيد: (إذا تمّت مقارنته بفندق أسبينال) كنت قد حجزت فندق أسبينال على الإنترنت ولكن عندما ذهبت إلى هناك في الظهر ، كان كل شيء على عكس الصور التي شاهدتها على الإنترنت!!!! المدخل داكن جداً، ولا يوجد ضوء بسبب توفير الكهرباء!! لم يكن موظف مكتب الاستقبال لطيفاً جداً، كما كانت الغرفة صغيرة جداً وغير مرتبة، بالإضافة إلى أن مكيّف الهواء مُعطّل والحمام غير نظيف. لقد انتقلت إلى فندق فورتونا في ذلك اليوم، حيث يمكن المشي من فندق أسبينال بحوالي 5 دقائق. موظف مكتب الاستقبال لطيف على الرغم من أن السعر مرتفع قليلاً.
0
بوفيه يساوي ما تدفعه من مال إن بوفيه الإفطار لديهم يساوي السعر المدفوع فيه لأنه يحتوي على التنوع ولكنه محدود، لا يقدم الفندق أطباق سنغافورية محلية جيدة مثل البراون مي واللاكسا مع مشهيات البراناكان. كلما أخذنا مزيدا من الوقت لتذوق الطعام كان ذلك جيدا، بالرغم من موظفي الخدمة كانوا بطيئ الحركة. كان الطعام والبيئة المحيطة رائعان مع أن المكان يكتظ قليلاً في وقت الذروة عند وجبة الغذاء في الساعة الواحدة مساءا أو مثل ذلك ويكون الطابور المصطف طويلاً. أنا سعيد بأن الموظفين كانت لديهم المرونة في تركنا نجلس في الجوار بعد الوقت المحدد بالرغم من ذهابهم لإخلاء البوفيه من الطعام.
0
الارتقاء إلى التوقعات مع معايير الشان نزلت في الشان في ثلاثة بلدان مختلفة الآن، يجب أن أقول أنه جيد كالباقين. الإفطار نفسه كالعادة، مفصّل و لا يزال أفضل بوفيه في الفنادق التي مكثت فيها. كانت الخدمة فائقة و ودية للغاية. جميع وسائل الراحة كانت جيدة جدا و مناسبة لرحلة عمل أو منتجع للترفيه. أنا سعيد جدا في الواقع.
1
فندق جين الخاص برجال الأعمال إقامة جيدة جدا، واسم الفندق مربكا بعض الشيء لي فقد تم تغيير الاسم فقط في قبل اسبوعين. الموظفين جيدين وودودين ، لا شيء أكثر من ذلك لمساعدتك. الفندق بالقرب من مركز للتسوق لتتعرف على العناصر المنسية. وأود استخدامه مرة أخرى في سنغافورة
1
فندق جيد، ولكنه يتطلب بعض التحسينات كنت قد قرأت آراء عن هذا الفندق قبل الذهاب إليه، و كانت على أقصى النقيضين. إما أن الناس قد أحبوا الفندق، أو كرهوه تماماً. يشير ذلك إلى وجود تضارب في الجودة، و لا سيما فيما يتعلق بالقوى العاملة. وصلنا في العاشرة صباحاً. و بالرغم من أن موعد استلام الغرف كان في الثانية ظهراً، تم تخصيص غرفة لنا علي الفور، و تم تخصيص الثلاث غرف الأخرى في الثانية عشر و النصف ظهراً. لقد حالفنا الحظ أن يخدمنا السيد "جانيز" في الاستقبال، و وجدناه ودوداً و كفء. كام حجم ثلاثة من الغرف جيداً، و لكن غرفة واحدة كانت أصغر. (التناقض، مرة أخرى ! ) . جهاز التكييف كان جيداً، بالإضافة إلي عزل الصوت. الموقع ممتاز. بوفيه إفطار سخي. تحتاج خدمة الغرف إلي التحسن (بطيئة، و ليست شاملة أيضاً). علي كل، هو فندق جيد، و لكن ليس لمن يبحثون عن الكمال.
1
لطيف بقيت هنا لمدة ثلاث ليال مع ابن عمي في سبتمبر 2013. لم يكن فندقا فاخر ولكنه كان جيد جدا. حقا أحببت أنه متوسط الاسلوب. الموظفون كانوا وديين و الأفضل من ذلك أننا حصلنا على قسيمة بـ80$ مجانا! قسيمة تسمح لك بالتسوق مجانا في مبنى معين واحد فقط، لذلك كان لا بأس لنا الحصول على الحلويات المجانية او الطعام من المطاعم باهظة الثمن. على الرغم من أننا تركنا 20 دولارا أخرى من السيمة غير مستعملة. أوصي به بالنسبة للأشخاص الذين يريدون الإقامة في راحة، دون توقع أي تدليل او رفاهية، فهو مناسب أكثر للذين يتمتعون بالتسوق (مثل مغادرة الفندق في 10 صباحا و العودة في 10 مساءا) طالما أن غرفنا نظيفة، و التي كانت حقا كذلك، بدون مشاكل في المرحاض، الخ فهو يستحق كل دولار!
1
ليس كما يبدو كان هذا فندق لا بأس به. كل الأموال أُنفقت على البهو الرائع، وبعض الأشياء في الغرفة مثل (رأس السرير). ولكن أصبت بخيبة أمل عندما رأينا غرفتنا، السجاد يبدو أصلياً في غرف النوم، والدش فوق البانيو كان سيئاً، وحمام السباحة والمساحات الخضراء لم تكن رائعة. المنظر الذي كنا نطل عليه كان مساحة خضراء يبدوا عليها البؤس، والنجيل الصناعي كان كله ملتفاً لأعلى. الغرف كانت صغيرة جداً أيضاً. كانت الأسرّة قاسية والوسائد هابطة. لن أقيم هنا مرة أخرى أبداً. ليس كما بالصور على الإطلاق
0
إبحارٌ سلسٌ في فندق كونكورد عدنا لتونا من إقامة لمدة أسبوعٍ في هذا الفندق، ونوصي به بشدة. الغرف بالفندق رائعة وفسيحة، وهو فندقٌ هادئٌ والأسرة هناك مريحة للغاية. وجميع أفراد طاقم العمل هناك مهذبون ومتعاونون للغاية، ولم تكن هناك أي إزعاجٍ يُذكر في أي شيءٍ هناك. على الأرجح سنعود إلى هناك قريباً، وأتقدم بشكري للمدير ليو للامبي ولجميع طاقم العمل هناك على الأداء الجيد، وعلى الإقامة المبهجة وعلى ما بذلوه لجعل عيد ميلاد والدي يومٌ لا يُنسى.
1
المسافر المتعطش زرت سنغافورة في رحلة عمل و بعد قليل من الانتظار لتسجيل الدخول أعطيت جناحا جميلا للغاية، وهو الذي حجزته. و قد حصلت بعض الحوادث المؤسفة مع نظافة الغرفة و بعض المسائل الأخرى في الجناح، التي تمت معالجتها. ذكرت ذلك للموظفين في قاعة الاستقبال عند الخروج. ما كان مدهشا حقا هو أني عندما عدت وصلتني رسالة على البريد الإلكتروني من المدير العام يطلب ردود فعل عن إقامتي. أرسلت له ردود الفعل عن طريق البريد الإلكتروني و خلال أسبوع أعاد الفندق تعريفة الغرفة و الضرائب. شيء غير معهود! أفضل خدمة حرفاء و الفندق يأخذ ردود الفعل على محمل الجد.
1
لم يعد الفندق المفضل لنا في سنغافورة خلال العامين الماضيين مكثنا عدة مرات في (ريفرفيو) و لطالما كان المكان المفضل لدينا في سنغافورة. كنا نختار غرفة الدرجة الممتازة، الغرفة المتفوقة، غرفة الدرجة التنفيذية الجناح ، و كنا سعيدين بها جميعاً! و كنّا نوصي بها لأي شخص يعلمنا بذهابه لسنغافورة. كان الوقت موافقاً لنهاية آب و قد صادفت مفاجاة سيئة، قد حجزت غرفة مع (ريفر فيو) كالعادة، كلنت الغرفة في غاية الجودة، لكن الباب بدى كأنه كان بالقرب من واقعة شجار، لم يعد هناك احذية خفيفة او ارواب استحمام، و ثلاجة المشروبات كانت فارغة تماما. بدا الفندق كانه بدرجة 3 نجوم مخصص للسياح، و لم يكن يبدو كفندق رجال الاعمال اللذي اعتدت ارتياده. الخدمة على الصعيد الشخصي كانت جيدة جداً، لطيفة و مفيدة، كالمعتاد! و هي سبب كونهم فندق 5 نجوم! شعرت ببعض من عدم الارتياح لوجود مجموعة من الرجال المقيمين في الفندق.. بعد زيارتي الاخيرة، فندق رجال الاعمال ذو الـ 4 نجوم اللذي اعتدت ارتياده اصبح فندق سياح بـ3 نجوم! اشعر بالحزن و الخيبة!
0
خدمة استثنائية في جو رفاهية لا أصدق مستوى الخدمة التي تقدم في هذا الفندق الكبير. اذ أن كل موظف يبذل قصارى جهده للتواصل مع النزلاء، ومكوثي ستة أيام مكنني من أن ألاحظ ذلك جيدا. وحيث أن سوء حظنا أفقدنا الاتصال بمتاعنا (شكرا للخطوط البريطانية)، فقد بذل الموظفون جهدهم للتأكد من أننا نحصل على اقامة مريحة، خاصة على مستوى الأندية حيث قاموا بمتابعة أمور المطارات. لقد كانت التسهيلات رائعة فيما كانت شبابيك الحمامات الفائز المطلق. لقد كانت صالة النادي تقدم بحق المسرات على مدار اليوم! حتى المقبلات كانت تشبه الوجبات نفسها! لقد كانت الشمبانيا من نوع لويس رويديرر الجميل وهي متوفرة باللونين الوردي والأبيض. الموقع مدهش من ناحية ممارسة الأعمال ومثير للاعجاب بنفس الدرجة بالنسبة للسياحة، اذ يقع تماما على خليج مارينا حيث تتوفر عند العتبة الرحلات بالحافلات والقوارب. وحيث أن هذا الفندق يقع قريبا من سنغافورة فلاير التي تشكل مركزا لانطلاق الرحلات الى حدائق الحيوان ومدن الملاهي الخ، فاننا ننصح كل واحد بالنزول في هذا الفندق. يتميز هذا الفندق بخدمة غرف رائعة، حيث يجري تلبية طلبات الضيوف الاضافية يوميا مثل الماء ومواد التواليت. لقد أحببت تشكيلة الرفاهية الخاصة بلوازم الاستحمام! سأعود.
1
رائع فندق لرجال الاعمال رائع وانصح باخذ الجناح فهي واسعة وجميلة وتستحق سعرها وبامكانك الصعود للادوار العليا فهي مخصصة لرجال الاعمال ساكنين الاجنحة موقعه مثالي جدا على شارع الاورشاد لاينصح باخذ الاطفال معكم وبقائهم بعيدا عن الفندق والبحث عن منتجعات بها اقسام مخصصة للاطفال تحياتي ابومعن
1
معقول تماما ولكن ليس رائعاً على الإطلاق. فندق الماندارين فندق أعمال ذو جودة معقولة يوفر كل ماأحتاج إليه(الموقع بشكل أساسي)، ومع ذلك لم يتمكن من إبهاري في أي ناحية. إذا كان لديك أعمال في وحول هذه المنطقة فإن هذا الفندق سيكون جيدا لهذا الغرض.
0
العلامة التجارية تتحدث عن نفسها هناك فنادق خمس نجوم، ثم هناك فنادق خمس نجوم! هذا المكان ينتمي إلى هذه الفئة الأخيرة. لقد شعرت بأنني أعيش حياة الملوك في كل لحظة أثناء إقامتي فقد كان طاقم الموظفين يستبقون توقع احتياجاتي، و يقومون باتخاذ الترتيبات لضمان راحتي و إرضائي في كل لحظة. وكان الإفطار رائعاً للغاية. إذا كنت من شيوخ الخليج فإنك ستكون راضياً. و إذا كنت أي شيء أقل من ذلك، فإنه سيثير إعجابك. العنب البري على سلطة الفواكه، و خيارات متنوعة مذهلة من الجبن الأوروبي و ... حسنا فإنها كلها هنا بما في ذلك كابوتشينو الصويا الصلب. لا أستطيع أن أقول ما يكفي عن هذا الفندق الرائع، وأنا الآن أتوق إلى استكشاف فندق فور سيزونز في سياق عطلة المحيط.
1
خدمة ممتازة و ودية لقد أعجبنا جدا بمستوى الخدمة المقدمة. يتم تنظيف الغرف دائما بطريقة سريعة و شاملة. موقع الفندق رائع لاستكشاف ما يوجد في المدينة. يمكنك المشي إلى أي مكان تقريبا من المقاهي الى التسوق و الحياة الليلية. تمتعنا بوجود الكوكتيلات في بهو الفندق و الموظفون في الخدمة كانوا دائما ودودين و مفيدين. نود أن نوصي هذا الفندق إلى أي شخص يريد استكشاف سنغافورة بميزانية معقولة.
1
يضم الشيراتون طاقم من الموظفين المحترفين والخدومين لقد فقدت هاتفي في طيران سنغافورة وبمجرد وصولي للفندق، تحدثت مع اسماعيل في مكتب الاستقبال. اتصل بسرعة الشركة وتابع الأمر معهم. وبفضل اسماعيل تتبعوا الهاتف وأعادوه إلي في الفندق. كان الاستاذ اسماعيل والاستاذ بيرو خدومين جدا. وهم فريق رائع. الصالة في الطابق الثالث رائعة ولديهم أنواع جيدة من الخمر بالمقارنة مع فنادق أخرى عديدة. طاقم الموظفين مرحب ومهتم بالنزلاء. السيد باتلر راجان في الصالة محترف وخدوم. والسيدة تيفاني تعتبر مصدرا كبيرا للخدمات في الصالة ولديها كذلك حس الدعابة وكذلك فهي مصدر كبير للمعلومات. الصالة هادئة. رغم كبر الفندق لكنه هادئ وبعيد عن الصخب والضوضاء. تابعوا العمل الجيد
1
فندق قديم لكن مُحافظ عليه بطريقة جيدة فندق جودوود بارك هو فندق جيد حقاً في سنغافورة، يقع في شارع سكوتس، على بعد 5 إلى 10 دقائق سيراً على الأقدام من أيون أورتشارد و مترو أورتشارد. على الرغم من كونه قريباً من وسط المدينة أورتشارد، لكن البيئة المحيطة بالفندق لا تزال رائعة حقاً و محاطة بالأشجار. لقد حجزت حجرة فاخرة عن طريق الموقع الإلكتروني للفندق - الذي كان سهلاً للغاية، و مكثت هناك لست ليالٍ في نوفمبر 2014 مع تكلفة إجمالية 2.038$ متضمنة الضرائب و رسوم الخدمة. كان الفندق قديماً بعض الشيء لكن مُحافظ عليه للغاية. غرف النوم كانت فسيحة جداً مقارنة بالفنادق الأخرى في سنغافورة، لكن الحمام كان أصغر بعض الشيء. خدمة واي فاي مجانية متاحة مع اتصال جيد. الإفطار كان لذيذاً لكن بدون خيارات كثيرة، و القائمة كانت كما هي كل يوم، لم تتغير خلال الستة أيام. في غرفة الطعام كان كل شيء جيد مع خدمة سريعة للغاية. بالمناسبة، يٌرجى تجربة كريبس دوريان. العاملون ودودون و مساعدون، تسجيل إجراءات الوصول و المغادرة كان سريعاً جداً. قد أعود بالتأكيد إلى هذا الفندق في وقت ما في المستقبل.
1
إقامة طيبة بالقرب من رصيف ميناء كلارك لقد أقمت بهذا الفندق عدة مرات سابقة و قد أعجبني كثيراً. هذا الفندق ليس عملاقاً أو متسعاً جداً لكنه مصمم بطريقة لطيفة كما أن المنطقة التي يقع بها رائعة-تستطيع أن تسير بسهولة إلى رصيف ميناء كلارك والمطاعم والحانات الموجودة هناك. كما أن حوض الاستحمام جميل (ليس كبيرا جداً، لكنه لطيفاً بالرغم من أن أَسِرّة اكتساب السُمرة مزدحمة). لقد كانت لافتة مرحباً بكم مرة أخرى و الشيكولاتة السويسرية لمسة غاية في الروعة. بالطبع سأمضي المزيد من الوقت في المرة القادمة :)
1
تجربة فندقية من الطراز الأول حقاً مكثت أنا و زوجتي هنا منذ 6 أعوام، و قررنا العودة على أساس تجاربنا الرائعة هنا. لحسن الحظ الفندق لا يزال فندقاً استثنائياً. تم الترحيب بنا بحرارة لدى وصولنا و تم تسجيل إجراءات وصولنا بسهولة و بإدارة جيدة. الغرفة كان نظيفة جداً و مجهزة بطريقة جيدة بكل شيء كنا نريده و أكثر. الفندق يقع في مكان جيد، يقدم إفطاراً استثنائياً، مدرج مع حجزنا و كما يضم عاملين مساعدين للغاية. لقد مُنحنا تأخيراً لتسجيل إجراءات الخروج بناءاً على طلبنا و تم العناية بنا حتى غادرنا إلى رحلتنا المتأخرة. لا زلنا نحب هذا المكان و سوف نعود مجدداً. موصى به للغاية.
1
خبرة جيدة قمنا بتسجيل الوصول لليلة واحدة فقط. الموظفون الذين قابلتهم خلال الإقامة كانوا معاونين / ودودين عدا شخص واحد (موظف كبير في السن، يبدو حاد الطباع طوال الوقت تقريباً، حتى أنني لا أدري إذا كنت أستطيع أن أبتسم له أم لا). مرافق الغرف رائعة (تلفزيون سامسونج سمارت، ماكينة نسبريسو، وشاي جريفون). تنزهنا تلك الليلة في شارع أورشارد، وعندما عدنا، تفاجأنا برؤية طبق من الفواكه وحلوى المعكرون مقدماً على مكتب العمل (ربما رمز معبر عن الترحيب لكنني لست متأكد). قيل لنا مسبقاً أن الفندق ليس معتمداً كفندق حلال وجلى ذلك واضحاً في قائمة طعام الغرفة نفسها. لكن ذلك يبدو على ما يرام، فالفندق يقع فقط على بعد 8 دقائق سيراً على الأقدام من مراكز التسوق حيث يمكننا تناول الطعام في سي بي تي إل / ناسي بادانج، الخ. تم توفير سجادة صلاة. عموماً، كانت إقامة طيبة. أتطلع إلى الإقامة مرة أخرى. لم تتسنى لي فرصة تجربة حمام السباحة لديهم.
1
Mr فندق ماندارين يعتبر من أفخم الفنادق التي زرتها في حياتي ، لقد حجزت في هذا الفندق جناح في الطابق ١١ ورقم الجناح ١١٠١ ويعتبر قمه في الفخامة والراحه تجهيز الجناح من الداخل رائع من ناحية السرير الذي يعتبر كبير الحجم والاغطيه التي عليه ، وكذالك النظافه وكبر حجم الحمام وتجهيزاته ، وايضاً تكوين الجناح عباره عن غرفة النوم الرئيسيه والصاله الخارجيه التابعه له والتي تحتوي علي أطقم جلوس وواجهه تطل علي الكورنيش والمارينا بي . باختصار الفندق فخم جداً جداً والموظفين من البوابة الرئيسيه الي الاستقبال والمطاعم في قمة الأخلاق وحسن المعامله، فأنصح به بشده .
1
موقع رائع، ما يقرب من الكمال لقد قضيت رحلة عمل قصيرة في فندق "ماريوت" مع غرفتين محجوزتين. وكان أفضل شيء هو موقع الفندق. يقع علي يمين طريق "أوركارد" ونزلت طابقاً واحداً سيراً على الأقدام للوصول إلى مركز للتسوق. ويقع مركز "أيون" الشهير في الجهة المقابلة ويمكنك المشي إليه داخل ممر مغطى من الفندق. من السهل للوصول إلى القطار. الطعام في "ماريوت كافيه" جيد بشكلٍ عام. ومأدبة الإفطار جيدة وقد استمتعت بالخدمة الجيدة هناك أيضاً. كانت الغرف فسيحة ونظيفة ولديها تصميم حديث بسيط. كان السرير مريحاً، وكان هناك مساحة كافية في خزانة الملابس إذا كنت تنوي البقاء لفترة طويلة. وكان الحمام فسيحاً وكذلك يوجد به حوضين بالأضافة إلى منطقة مرحاض صغيرة. حصلت على لعبة لينة صغيرة على شكل نمر أعطاني إياها خدمة تنظيف الغرف. وقد أعجبتني فكرة توزيع لعبة لينة صغيرة كهدية تذكارية. ومع ذلك، فقد كانت الشكوى الوحيدة لكل واحد منا (أنا وزميلي) هي منطقة الاستحمام. فمنطقة الاستحمام لم يتم المحافظة عليها بشكل جيد. بالنسبة لزميلي، كانت منطقة الاستحمام سيئة وقد تدفقت المياه خارجها . فيما عدا ذلك، فقد حظينا بإقامة مريحة في فندق "ماريوت".
1
أحببت كل ثانية قضيتها في هذا الفندق هذه المكان جميل، يقع في موقع مثالي، قريب من المركز التجاري حيث ستجد كل ما تحتاج إليه. لقد أرسلوا لي كعكة بمناسبة عيد ميلادي، والتي كانت رائعة. شكوتي الوحيدة أنهم قاموا بفحص البار الصغير عدة مرات في اليوم، مما جعلني أشعر بأنهم يتطفلوا على خصوصيتي قليلًا. أتمنى لو أقمنا لوقت أطول! إذا كنت تبحث عن مطعم جيد في المنطقة، يجب أن تذهب إلى مطعم ذا إدج في فندق بان باسيفيك (يقع مباشرة على الجانب الآخر من الطريق)، فهو أفضل مطعم بوفيه قمت بزيارته طوال حياتي.
1
إقامة للذكرى في فندق إيبيس نوفينا كانت رحلتنا لا تنسى بالفعل. هذه هي المرة الثانية التي أنزل فيها في فندق SG في هذا العام مع عائلتي وقد كان رائعاً. شكراً للسيد مارك (غير متأكد من اسمه) في مكتب الاستقبال لتحدثه اللغة الروسية بشكل جيد جداً. وهو لطيف ومفيد جداً. وشكراً للخادمة التي كانت ترتب غرفتنا. ليس لدي فرصة لرؤيتها مرة أخرى ولكن شكراً جزيلا لها. شيء واحد فقط لم أحبه وهو الضجيج خلال الليل. يمكنك سماع الناس يمشون ويتحدثون في الخارج. الإنترنت اللاسلكي جيد جداً. سوف أوصي أصدقائي بالنزول في هذا الفندق لأن الموظفين يتحدثون اللغة الروسية.
1
رائع ومميز. هو فندقي المفضل! بعد عدة أسابيع من السفر، كانت الغرف تبدو متشابهة تقريبا -- ما لم تنزل في وندرلاست! خلال شهر فبراير، نزلت في غرفة رمادية صغيرة. أما الآن في مارس، فأنا في غرفة أوريجامي ذات حوائط مائلة وإضاءة خافتة ملونة يمكنك التحكم بها. كان الحمام كبيرًا ويضم قرصًا كبيرًا لرش الماء بقوة كبيرة. تتوافر المياه الساخنة طوال الدش. أوافق على أن هناك مساحة صغيرة جدًا للعمل والقليل من المنافذ الكهربائية، ولكني أقمت مكانًا كبيرًا على السرير الضخم باستخدام الوسادة التي يبلغ طولها أربعة أقدام وواصلت العمل طوال اليوم. توقفت فقط لتناول وجبة الغداء في أحد أكشاك بيع الأطعمة الأصلية في ليتل إنديا النابضة بالحياة. سأعود في ابريل.
1
حجز و إلغاء سهل، موقع رائع، نظيف، سعر جيد قضيت 7 ليال في هذا الفندق. الميزانية جيدة لرجال الأعمال و الترفيه. موقع رائع في مكان مشهور و هو طريق أوركارد في سنغافورة حيث تمكنا من العثور على العديد من مراكز التسوق. كما أنه بالقرب من محطة مترو الأنفاق و الحافلات. حالة الغرفة جيدة و نظيفة. بالنسبة للفطور أعتقد أنه عادي، و يمكنك القيام بالغسيل بنفسك أو عن طريق خدمات الفندق. إذا كنت مسلم أوصى بهذا الفندق لأن موقع الفندق في الجزء الأمامي من مسجد الفلاح. سرعة الواي فاي جيدة و مجانية لأعضاء IHG.
1
في منتصف الطريق ونحتاج لنصيحة! حسناً إنني مثل الكثيرين هنا قد سافرت، وكان بعض السفر شخصي وبعضه للأعمال. لقد أقمت في الأماكن التي هاتفت منها زوجتي في غضون دقائق بتنهد وأخبرتها كيف أن المكان جميل ولطيف، لقد أقمت في حانة كبيرة عندما لم يكن لدي نقود وأقمت في القصور (التي تم إخلاؤها سابقا LOL) عندما كان لدي شخص آخر نقود، وأستطيع أن أقول لك أن هذا هو واحد من أفضل الأماكن التي أقمت بها في أي وقت مضى. لقد أصبح مصطلح بوتيك يستخدم كثيراً ولكن من منا الذي يتحاشي اتساق السلاسل التجارية ويحاول البحث عن الفردية فإنه لا يزال مفهوم مثير للاهتمام. فما قد حصلت عليه مدينة اموى هو الصحيح . مبنى تقليدي جدا وتحيط بها ناطحات السحاب مع مساحة محدودة وجزء من سنغافورة التي لا يتجه إليها رادار السائح على الأرجح. ومع ذلك، الغرف صغيرة ولكنها مصممة ببراعة، والأسرة مريحة وقبل كل شيء خدمة من الصعب تكرارها بنفس السعر. وقد أقمت في عدد قليل من الفنادق على مر السنين حيث أود أن أقول أنني كنت مألوف حقيقي ومتحمس لمعرفتي بالموظفين هنا جيداً فالترحيب يتم بشكل مهني، ودافئ وقبل كل شيء آخر الإهتمام والعناية . موظفي الاستقبال كلهم شباب وحيوية ويمثلون هذا الفندق بشكل رائع. ليس لانهم يقومون بعملهم بشكل أفضل من أي فندق من الدرجة الأولى ولكن لمجرد شعورك باهتمامهم بك كقضية اساسية. لذلك نسأل إلى أي مدى نبعد عن منتصف الطريق من خلال إقامتنا، ليلة واحدة!
1
الخدمة المتميزة تجعل هذا المكان مميزاً حقاً! كنت مقيماً لفترة طويلة وتمكنت من التعرف على الموظفين بشكل جيد. إن الخدمة الشخصية هي ما يجعل من هذه الأجنحة المخدمة متميزة. كانت سزي مدبرة جناحي رائعة بشكل خاص وتذكر ما أفضله في الغرفة وتبذل أقصى ما في وسعها لمساعدتي. ولأكون صادقاً فإن جميع الموظفون رائعون، هيدايو، روبرتو، ديانا، ليزا، فيكتوريا والقائمة تطول. أحببت الموقع. فهناك الكثير من المعالم الحضارية والثقافية حول المنطقة (تابعت اكتشاف أماكن جديدة ومطاعم مميزة في كل يوم). إنها أكثر من مناسبة. إن الإطلالة على كامبونغ جلام والمسبح المطل على سنغافورة فلاير سيذهلانكم، وهناك المزيد مما يجعلك ترغب بالعودة إلى هنا كل يوم. إن التحسين الوحيد الذي قد أطلبه هو تقديم الفطور أيام الآحاد. وفي الخلاصة ساعدتني الإقامة في PPSSBR على الوقوع في غرام سنغافورة! ٥ نجوم وأنا أوصي به بالتأكيد.
1
بارك رويال - إقامة متميزة نزلنا في غرفة كلوب واستمتعنا بمنشآت كلوب هاوس. وأحسسنا بترحيب شديد من جميع العاملين لكن خاصة من قبل تشامب وفريقه في كلوب هاوس الغرف نظيفة ومريحة وتحتوي على تجهيزات جيدة. بالإجمال، يستحق كلوب هاوس المبلغ المرتفع المدفوع له. استمتعنا بمنطقة المسبح التي لم تكن مزدحمة على الاطلاق. فندق متكامل وممتاز أن وجون لندن
1
هادئ ، مطبخ محلي . بقينا هنا أثناء انعقاد مسابقات الفورميلا وان "F1" ، حيث أننا كنا نريد أن نكون خارج المدينة. كانت سنغافورة مزدحمة للغاية. فندق رمادا وفر لنا الاسترخاء و الهدوء، وبأسعار معقولة بعيداً عن الازدحام. ومع ذلك كان يمكننا الوصول للمدينة عن طريق سيارة أجرة أو مترو الأنفاق. هناك مركز تجاري صغير ملحق بالفندق. و قد كان هذا لطيفاً. كنا قادرين على ترك الغسيل المتسخ هناك حتى يتم غسله، وبأسعار معقولة. يوجد هناك سوبر ماركت، و مركز لتصفيف الشعر، وصالون تدليك، والذي أوصى به بشدة. حانة الفندق والمطعم في غاية الروعة. طاقم الموظفين ودودين للغاية، و في غاية المرونة. الغرفة مريحة، هادئة، صغيرة إلى حد ما، ولكنها على ما يرام. جهاز التكييف كان رائعاً. و يوجد هناك مقهى محلي في الخارج، على مقربة من الفندق، حيث تناولنا الطعام كالملوك في مقابل القليل من المال. السلطعون بالفلفل الحار، الجمبري المقلي ولحم الخنزير والبطاطا الحلوة المقلية. و شربنا معها البيرة المحلية من نوع تايجر. ببساطة كانت وجبة رائعة. عدد قليل من العمالة الوافدة يعيش في هذه المنطقة، والسكان المحليون ودودون للغاية. حتى أن هناك مطعم للكلاب يسمى "باوز" "Paws" في هذه المنطقة. كان من الجميل إنهاء عطلتنا، في مكان هاديء، حيث كانت الخدمة ممتازة في الفندق. و بالتأكيد سوف نعود هنا مرة أخرى.
1
الغرفة صغيرة بلا نوافذ نزلنا هنا لليلة واحدة فقط عندما كنا نمر بسنغافورة. فندق جيد بالتأكيد لليلة واحدة فقط ليس إلا. وكان السعر رخيصًا نسبيًا والموقع مركزيًا نوعًا ما. تبدو الردهة نظيفة وجديدة وكذا الغرف من أول وهلة. وعند النظر عن قرب إلى الحمام، فقد كان متسخًا تمامًا بالفعل. مرة أخرى، المكان مناسب لليلة واحدة فقط وليس لفترة طويلة.
0
خيار سيء آسف على عدم الموافقة إلا أنه كان لدينا توقف حر مع الخطوط الجوية السنغافورية أثناء رحلتنا من بريسبان إلى أمستردام في شهر مايو 2011. كان هناك شعر أسود طويل على ملاءة السرير بينما كنت أتقلب وكانت رائحة المخدة مليئة بعطر قوي. إنني أشك في ماإذا كانوا قد قاموا بتغيير الملاءات. وحيث إن شعرنا أشقر فقد عرفنا أن هذا الشعر ليس لنا. الإفطار كان مقابل 34$ وكان مقرفا وتناولنا الزبادي والقهوة.
2
أرخص فندق في رصيف القوارب و موظفون ودودون هناك نوعان من فنادق أمير ويلز في سنغافورة... إذا كنت ترغب في البقاء في أجمل الاثنين، في أنظف منطقة من البلاد، بالقرب من جميع المعالم والمناطق الساخنة... كن متأكدا من البقاء في موقع رصيف القوارب بدلا من موقع ليتل إنديا. اخذنا ميترو سنغافورة من و إلى شانغي إلى بو و استخدمنا نظام الحافلات و مترو الأنفاق للوصول إلى كل مكان تقريبا في سنغافورة. يمكنك المشي حرفيا لكل معلم جذاب تريد أن تراه. مرافق نظيفة. كانت الخزائن صغيرة جدا بالنسبة لنا لتتناسب مع أشيائنا، و لكن شعرنا بالأمان لتركهم بجوار أرصفتنا. ليس هادئا أو مشجعا على الاسترخاء، لذلك إذا كنت تبحث عن مكان للراحة، فإنه ليس من ذلك. هو مكان مناسب أكثر لترك الأشياء الخاصة بك، الذهاب لرؤية هذا البلد، الخروج في الليل، العودة في وقت متأخر والنوم. بقينا في شهر ماي من عام 2011 إذن ربما تغيرت الأمور منذ ذلك الحين، ولكن أود أن أعود فعلا، وقد أوصيت الكثير من المسافرين منذ إقامتنا!
1
توقف مثالي للتغلب على إرهاق السفر في توقف لليلتين للتغلب على تأخر الطائرة قبل دخول أستراليا، لا يمكن أن أطلب المزيد. الموظفون مدهشون، وكانت الغرفة مريحة للغاية، والمكان مثالي في شارع أوركارد. كما أعجبت بالمشروبات المجانية، و التوصيل المجاني من المطار، سنعود بالتأكيد في زيارتنا المقبلة إلى سنغافورة.
1